
مجتمع
عاجل.. ارتفاع جديد لحصيلة ضحايا فاجعة قصر المؤتمرات بمراكش
رغم مرور ازيد من اربعة اشهر عل فاجعة حريق قصر المؤتمرات بمراكش، والذي اودى بحياة ثلاث عمال، الا ان حصيلة الضحايا لم تقف عند ذلك الحد، حيث انضاف ليلة امس الجمعة ضحية رابع لزملائه الهالكين جراء الحادث.
وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فإن الضحية الاصغر سنا المدعو، "س.م" المنحدر من مقاطعة النخيل، والذي كان قد نقل ضمن المصابين بحروق الى المستشفى، لفظ امس الجمعة انفاسه الاخيرة داخل المستشفى بعد اسابيع طويلة من العلاج، الذي لم يحل دون رحيله متأثرا بالحروق التي تعرض لها جراء الحادث لترتفع الحصيلة الى اربعة قتلى.
وكانت حصيلة ضحايا فاجعة قصر المؤتمرات بمراكش التي وقعت في 13 فبراير الماضي، قد ارتفعت في 22 من الشهر ذاته ، بعدما لفظ ضحية ثالث انفاسه الاخيرة داخل قسم الانعاش بمستشفى الرازي، ويتلعق الامر بعامل مزداد سنة 2003 ينحدر من اولاد يحي بجماعة تمصلوحت، والذي كان الأكثر تضررا من ضمن المصابين، حيث تعرض لحروق بليغة، ونقل الى مستشفى الرازي في حالة جد حرجة وبقي فيها عشرة ايام يقاوم الالم، قبل ان يفارق الحياة متأثرا بجسامة الحروق التي تعرض لها، قبل ان ينضاف اليه امس زميله ، "س.م"، المزداد سنة 2007.
وكان شخصين قد لقيا مصرعهما على الفور جراء اندلاع حريق داخل مصعد بقصر المؤتمرات بمراكش وتعرض 3 اخرين لاصابات متفاوتة الخطورة أثناء اشغال تجهيز قصر المؤتمرات الذي كان يستعد لاحتضان الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، و الذي عقد في مراكش بين 18 و20 فبراير الجاري.
وبهذه الحصيلة الجديدة التي توصلت بها كشـ24، فإن الضحايا الذين فارقوا الحياة هم "م.ب"، من مواليد 2004 بمقاطعة النخيل، و"ع.ا"، من مواليد 2003 ، و الضحية "أم.ي"، من مواليد 2003 و المنحدرين من منطقة اولاد يحي بالحوز،، و، "س.م"، المزداد سنة 2007 فيما لم ينجوا من الحادث سوى زميلهم "م.ب"، من مواليد 1995.
ويشار ان مصادر مقربة من أسر المصابين، كانت قد أكدت لـ كشـ24 بأن الضحايا لم يكونوا يتوفرون على أي تأمين صحي أو تغطية صحية، مما زاد من صعوبة حصولهم على العلاجات الضرورية ، فيما اكد مصدر مقرب من عائلة الضحية الذي توفي امس الجمعة ، انه اسرته من تكفلت بمصاريف علاجه طيلة مدة استشفائه في غياب اي دعم او تعويض من اي جهة.
رغم مرور ازيد من اربعة اشهر عل فاجعة حريق قصر المؤتمرات بمراكش، والذي اودى بحياة ثلاث عمال، الا ان حصيلة الضحايا لم تقف عند ذلك الحد، حيث انضاف ليلة امس الجمعة ضحية رابع لزملائه الهالكين جراء الحادث.
وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فإن الضحية الاصغر سنا المدعو، "س.م" المنحدر من مقاطعة النخيل، والذي كان قد نقل ضمن المصابين بحروق الى المستشفى، لفظ امس الجمعة انفاسه الاخيرة داخل المستشفى بعد اسابيع طويلة من العلاج، الذي لم يحل دون رحيله متأثرا بالحروق التي تعرض لها جراء الحادث لترتفع الحصيلة الى اربعة قتلى.
وكانت حصيلة ضحايا فاجعة قصر المؤتمرات بمراكش التي وقعت في 13 فبراير الماضي، قد ارتفعت في 22 من الشهر ذاته ، بعدما لفظ ضحية ثالث انفاسه الاخيرة داخل قسم الانعاش بمستشفى الرازي، ويتلعق الامر بعامل مزداد سنة 2003 ينحدر من اولاد يحي بجماعة تمصلوحت، والذي كان الأكثر تضررا من ضمن المصابين، حيث تعرض لحروق بليغة، ونقل الى مستشفى الرازي في حالة جد حرجة وبقي فيها عشرة ايام يقاوم الالم، قبل ان يفارق الحياة متأثرا بجسامة الحروق التي تعرض لها، قبل ان ينضاف اليه امس زميله ، "س.م"، المزداد سنة 2007.
وكان شخصين قد لقيا مصرعهما على الفور جراء اندلاع حريق داخل مصعد بقصر المؤتمرات بمراكش وتعرض 3 اخرين لاصابات متفاوتة الخطورة أثناء اشغال تجهيز قصر المؤتمرات الذي كان يستعد لاحتضان الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، و الذي عقد في مراكش بين 18 و20 فبراير الجاري.
وبهذه الحصيلة الجديدة التي توصلت بها كشـ24، فإن الضحايا الذين فارقوا الحياة هم "م.ب"، من مواليد 2004 بمقاطعة النخيل، و"ع.ا"، من مواليد 2003 ، و الضحية "أم.ي"، من مواليد 2003 و المنحدرين من منطقة اولاد يحي بالحوز،، و، "س.م"، المزداد سنة 2007 فيما لم ينجوا من الحادث سوى زميلهم "م.ب"، من مواليد 1995.
ويشار ان مصادر مقربة من أسر المصابين، كانت قد أكدت لـ كشـ24 بأن الضحايا لم يكونوا يتوفرون على أي تأمين صحي أو تغطية صحية، مما زاد من صعوبة حصولهم على العلاجات الضرورية ، فيما اكد مصدر مقرب من عائلة الضحية الذي توفي امس الجمعة ، انه اسرته من تكفلت بمصاريف علاجه طيلة مدة استشفائه في غياب اي دعم او تعويض من اي جهة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
