
مجتمع
بحر الفنيدق يلفظ جثة “حراگ” جزائري
قالت مجلة إل فارو دي ثيوتا، أنه تم العثور ، صباح أمس الأربعاء، على جثة مهاجر جزائري، كان يحاول العبور سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة من شاطئ مدينة الفنيدق.
وحسب المصدر ذاته، يتعلق الأمر بشاب جزائري من مواليد 2003، وتم نقل جثته إلى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا قضائيا لتوضيح ملابسات الحادث.
وتدخلت وتدخل مصالح الإنقاذ البحري التابع للحرس المدني، في اليومين الماضيين، لإنقاذ العديد من الأشخاص الذين حاولوا العبور سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة.
عادة، ينطلق المهاجرون من شواطئ تارخال المغربية، الواقعة جنوب سبتة، مستغلين سوء الأحوال الجوية وهطول الأمطار والأمواج القوية، على أمل أن تحملهم التيارات البحرية نحو السواحل الإسبانية.
ورغم قِصر المسافة بين شواطئ تارخال وسبتة المحتلة، فإن محاولة العبور تبقى شديدة الخطورة، حيث يواجه المهاجرون خطر الموت بسبب الإرهاق أو البرودة القارسة.
وفي ظل التشديدات الأمنية التي فرضتها السلطات على الحدود البرية، شهدت رحلات العبور عن طريق السباحة زيادة ملحوظة.
قالت مجلة إل فارو دي ثيوتا، أنه تم العثور ، صباح أمس الأربعاء، على جثة مهاجر جزائري، كان يحاول العبور سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة من شاطئ مدينة الفنيدق.
وحسب المصدر ذاته، يتعلق الأمر بشاب جزائري من مواليد 2003، وتم نقل جثته إلى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا قضائيا لتوضيح ملابسات الحادث.
وتدخلت وتدخل مصالح الإنقاذ البحري التابع للحرس المدني، في اليومين الماضيين، لإنقاذ العديد من الأشخاص الذين حاولوا العبور سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة.
عادة، ينطلق المهاجرون من شواطئ تارخال المغربية، الواقعة جنوب سبتة، مستغلين سوء الأحوال الجوية وهطول الأمطار والأمواج القوية، على أمل أن تحملهم التيارات البحرية نحو السواحل الإسبانية.
ورغم قِصر المسافة بين شواطئ تارخال وسبتة المحتلة، فإن محاولة العبور تبقى شديدة الخطورة، حيث يواجه المهاجرون خطر الموت بسبب الإرهاق أو البرودة القارسة.
وفي ظل التشديدات الأمنية التي فرضتها السلطات على الحدود البرية، شهدت رحلات العبور عن طريق السباحة زيادة ملحوظة.
ملصقات