مجتمع

عاجل.. غرفة جنايات الاموال بمراكش تصدر احكامها في ملف بلفقيه ومن معه


كشـ24 نشر في: 4 أبريل 2025

اسدلت غرفة جنايات الاموال بمراكش اليوم الستار على ملف بلدية كلميم المعروف بملف بلفقيه ومن معه ملف.

واصدر قسم جرائم المال العام بالغرفة الابتدائية باستئنافية مراكش، احكامه في الملف  حيث قضت غرفة الجنايات الابتدائية علنيا و ابتدائيا وحضوريا برد الدفوع الشكلية  و في الموضوع بسقوط الدعوى العمومية الجارية في حق المتهم الحسين ابيدارن رئيس قسم الأشغال بالجماعة الحضرية لكليميم في تلك الفترة للوفاة وبعدم مؤاخذة المتهم محمد الحارث من اجل جنايتي المشاركة في تبديد واختلاس أموال عامة موضوعة تحث يد موظف عمومي بمقتضى وظيفته، و التصريح ببراءته من ذلك، وبمؤاخذته من اجل باقي المنسوب اليه.

كما قضت المحكمة بعدم مؤاخذة المتهمين عبد العزيز العليل و علي البكام و محمد لامين حنانة النائب الأول لرئيس الجماعة الحضرية لكليميم من اجل جناية المشاركة في اختلاس أموال عامة موضوعة تحث يد موظف عمومي بمقتضى وظيفته، و التصريح ببراءتهم من ذلك و بمؤاخذتهم من اجل باقي المنسوب اليهم، و بمؤاخذة باقي المتهمين من اجل المنسوب اليهم ومعاقبة كل واحد من المتهمين سلامة هاوين و احمد قزبري و الحسن الطالبي بخمس 5 سنوات سجنا نافذا وغرامة نافدة قدرها مائة الف درهم.

كما تضمن منطوق الحكم ، معاقبة كل واحد من المتهمين الحبيب الزويكي النائب الثاني لرئيس الجماعة الحضرية لكليميم و امبارك بجديد رئيس قسم التعمير والتصاميم بالجماعة الحضرية لكليميم، وبوبكر ايت بيه و عبد الرحمان داكر و احمد طيبي و الحسن الكناني و يونس كوشان مهندس ممثل مكتب الدراسات بثلاث 3 سنوات حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها مائة الف درهم 100000 درهم، و معاقبة كل واحد من المتهمين احمد كلفان و عبد الحق الرايس بسنتين اثنتين حبسا نافدا في حدود سنة واحدة و موقوفة التنفيذ في الباقي و غرامة نافذة قدرها اربعون الف درهم 40000 درهم.

كما قضت المحكمة بمعاقبة كل واحد من باقي المتهمين بسنتين اثنتين حبسا موقوف التنفيذ و غرامة نافذة قدرها عشرون الف درهم 20000 درهم مع تحميلهم الصائر و الاجبار في الأدنى في حق من يجب و في الدعوى المدنية التابعة بعدم قبول المقال الاصلاحي و بقبول باقي المطالب المدنية شكلا وموضوعا.

كما قضت المحكمة على المتهمين عبد العزيز العليل و علي البكام و محمد لامين حنانة و محمد الحارث بادائهم تضامنا لفائدة المطالبة بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره اربعمائة الف درهم 400000 درهم و الحكم على باقي المتهمين بادائهم تضامنا الفائدة المطالبة بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره عشرة ملايين درهم 10.000.000 درهم مع الصائر والاجبار في الادنى في حق من يجب و برفض باقي الطلبات.

اسدلت غرفة جنايات الاموال بمراكش اليوم الستار على ملف بلدية كلميم المعروف بملف بلفقيه ومن معه ملف.

واصدر قسم جرائم المال العام بالغرفة الابتدائية باستئنافية مراكش، احكامه في الملف  حيث قضت غرفة الجنايات الابتدائية علنيا و ابتدائيا وحضوريا برد الدفوع الشكلية  و في الموضوع بسقوط الدعوى العمومية الجارية في حق المتهم الحسين ابيدارن رئيس قسم الأشغال بالجماعة الحضرية لكليميم في تلك الفترة للوفاة وبعدم مؤاخذة المتهم محمد الحارث من اجل جنايتي المشاركة في تبديد واختلاس أموال عامة موضوعة تحث يد موظف عمومي بمقتضى وظيفته، و التصريح ببراءته من ذلك، وبمؤاخذته من اجل باقي المنسوب اليه.

كما قضت المحكمة بعدم مؤاخذة المتهمين عبد العزيز العليل و علي البكام و محمد لامين حنانة النائب الأول لرئيس الجماعة الحضرية لكليميم من اجل جناية المشاركة في اختلاس أموال عامة موضوعة تحث يد موظف عمومي بمقتضى وظيفته، و التصريح ببراءتهم من ذلك و بمؤاخذتهم من اجل باقي المنسوب اليهم، و بمؤاخذة باقي المتهمين من اجل المنسوب اليهم ومعاقبة كل واحد من المتهمين سلامة هاوين و احمد قزبري و الحسن الطالبي بخمس 5 سنوات سجنا نافذا وغرامة نافدة قدرها مائة الف درهم.

كما تضمن منطوق الحكم ، معاقبة كل واحد من المتهمين الحبيب الزويكي النائب الثاني لرئيس الجماعة الحضرية لكليميم و امبارك بجديد رئيس قسم التعمير والتصاميم بالجماعة الحضرية لكليميم، وبوبكر ايت بيه و عبد الرحمان داكر و احمد طيبي و الحسن الكناني و يونس كوشان مهندس ممثل مكتب الدراسات بثلاث 3 سنوات حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها مائة الف درهم 100000 درهم، و معاقبة كل واحد من المتهمين احمد كلفان و عبد الحق الرايس بسنتين اثنتين حبسا نافدا في حدود سنة واحدة و موقوفة التنفيذ في الباقي و غرامة نافذة قدرها اربعون الف درهم 40000 درهم.

كما قضت المحكمة بمعاقبة كل واحد من باقي المتهمين بسنتين اثنتين حبسا موقوف التنفيذ و غرامة نافذة قدرها عشرون الف درهم 20000 درهم مع تحميلهم الصائر و الاجبار في الأدنى في حق من يجب و في الدعوى المدنية التابعة بعدم قبول المقال الاصلاحي و بقبول باقي المطالب المدنية شكلا وموضوعا.

كما قضت المحكمة على المتهمين عبد العزيز العليل و علي البكام و محمد لامين حنانة و محمد الحارث بادائهم تضامنا لفائدة المطالبة بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره اربعمائة الف درهم 400000 درهم و الحكم على باقي المتهمين بادائهم تضامنا الفائدة المطالبة بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره عشرة ملايين درهم 10.000.000 درهم مع الصائر والاجبار في الادنى في حق من يجب و برفض باقي الطلبات.



اقرأ أيضاً
بايتاس: إجراءات صارمة لحماية شواهد البكالوريا من التزوير
أكد مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، أن الحكومة اتخذت تدابير صارمة لتأمين شواهد البكالوريا وحمايتها من أي محاولات للتزوير أو التلاعب بالمعطيات. وفي ندوة صحفية أعقبت اجتماع المجلس الحكومي المنعقد يوم الخميس 5 يونيو الجاري، أوضح بايتاس أن وزارة التربية الوطنية عبّأت كافة الإمكانات المتاحة لضمان مرور امتحانات البكالوريا في أحسن الظروف، مشيرا إلى أن تأمين الشهادات يُعد من أبرز مستجدات هذه الدورة. وأوضح المسؤول الحكومي أن من بين الإجراءات المعتمدة تعزيز نظام التأمين الرقمي من خلال اعتماد توقيعات إلكترونية صادرة عن مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وكذا التتبع الدقيق لجميع المسارات المرتبطة بإنتاج وتسليم الشهادات.
مجتمع

مطالب بتفعيل القوانين الخاصة بمجال الارشاد السياحي الجبلي وانصاف المهنيين
رفعت النقابة الوطنية للمرشدين السياحيين صوتها مطالبة بتفعيل فوري للقوانين المعطلة التي تتعلق بمجال الارشاد السياحي، خصوصًا 05.96 و67.21، والاعتراف بحق مرشدي الفضاءات الطبيعية في الانتقال المهني بعد سن الخامسة والخمسين أو في حالات صحية خاصة. كما دعت النقابة إلى تمتيع المهنيين بالتغطية الصحية والتقاعد والتأمين المهني، وضمان تمثيلية عادلة داخل الهياكل التنظيمية، وإشراكهم الفعلي في رسم السياسات السياحية البيئية باعتبارهم خبراء ميدان لا مجرد منفذين. وأكد النقابة انطلاقا من مكتبها بمراكش على أن إنصاف هذه الفئة ليس مِنّة من الدولة، بل هو استحقاق دستوري وواجب أخلاقي ومجتمعي. فهؤلاء المرشدون لا يمثلون فقط حلقة وصل بين السياح والطبيعة، بل هم واجهة مشرقة للمغرب العميق، وضمانة لأمنه السياحي وتماسكه المجتمعي. الاستثمار فيهم هو استثمار في الإنسان، في القيم، وفي صورة المغرب البيئية. والسؤال اليوم لم يعد إن كان هؤلاء يستحقون، بل متى تتحرك الجهات المسؤولة لرد الاعتبار لهم قبل أن يفقد المغرب إحدى أبرز ركائز سياحته البديلة. واشارت الهيئة النقابية ان مرشدي الفضاءات الطبيعية يقفون كجنود خفاء في خدمة السياحة المستدامة، في أعماق الطبيعة المغربية، من قمم الأطلس إلى كثبان الصحراء وسواحل المحيط، ولسنوات طويلة، حمل هؤلاء المرشدون ـ الذين عُرفوا سابقًا بمرشدي الجبال ـ عبء مهمة نبيلة دون ضجيج: مرافقة الزوار في أصعب الظروف المناخية والجغرافية، وتقديم تجربة سياحية إنسانية متجذرة في احترام البيئة والهوية المحلية. غير أن هذا الدور الريادي ظل، مع الأسف، خارج حسابات الدولة، ليجد هؤلاء المهنيون أنفسهم اليوم ضحايا إقصاء قانوني وتنظيمي طال أمده. وتعود نشأة هذه الفئة إلى ثمانينات القرن الماضي، حين أُنشئ المركز الوطني لتكوين المرشدين الجبليين بمنطقة تابنت، في إطار شراكة مغربية فرنسية طموحة، كان الهدف منها إرساء نموذج سياحي عادل يحترم الإنسان والمجال. وقد ساهم المرشدون منذ ذلك الحين في دعم الاقتصاد القروي، والترويج للمنتجات التقليدية، وخلق جسور إنسانية بين الضيف والمضيف. ومع توسع نشاطهم ليشمل الصحراء والساحل، تحوّلوا إلى سفراء للسياحة البيئية ووسطاء ثقافيين بامتياز، يمتلكون كفاءات ميدانية نادرة تجمع بين الإرشاد والمغامرة والمعرفة البيئية. ورغم هذه الأدوار الحيوية، ظلت النصوص القانونية المتعلقة بهم حبيسة الرفوف. ففي سنة 1996، أقر القانون 05.96 بحق المرشد الجبلي في الانتقال إلى فئة المرشد الحضري بعد سنوات من العمل أو في حالات صحية صعبة، غير أن غياب النصوص التنظيمية حال دون تفعيل هذا الحق. ولم تكتف السلطات بعدم التنفيذ، بل قامت في ما بعد بسحب هذا المكتسب في القانون 05.12، بشكل مفاجئ ودون أي تشاور مع المعنيين. ثم جاء القانون 67.21 سنة 2021 ليعيد الاعتراف بهذا الحق ويمنح بصيص أمل للفئة، لكن سرعان ما تلاشى الأمل، مع استمرار تجاهل إصدار النصوص التطبيقية، وكأن القوانين في المغرب تُقر لتُنسى. ولم يقتصر الإقصاء على الجانب المؤسساتي فقط، يضيف المصدر ذاته، بل امتد إلى داخل الجسم المهني ذاته. فمرشدو الفضاءات الطبيعية يواجهون تهميشًا مضاعفًا من طرف ممثليهم المفترضين، حيث يهيمن مرشدو المدن عدديًا وتنظيميًا على الهياكل التمثيلية، وخصوصًا الفدرالية الوطنية و هذه الهيمنة تُستغل، بحسب ما ورد في بيان النقابة الوطنية للمرشدين السياحيين، لتوجيه القرارات والبرامج لصالح فئة دون أخرى، بينما يتم تجاهل احتياجات مرشدي الطبيعة وحتى السخرية من مهنتهم أحيانًا، بوصفهم بعبارات تحقيرية مثل “معز الأطلس” وغيرها، وكأنهم خارج الزمن السياحي الحديث. رغم كل هذا التهميش، لا يزال مرشدو الفضاءات الطبيعية أوفياء لرسالتهم. ليس لأنهم يبحثون عن الربح، بل بدافع الحب للطبيعة والالتزام بقيم المهنة. لكن، كما جاء في بيان النقابة، "الصمود وحده لا يصنع المستقبل". فبدون اعتراف قانوني، وتأمين اجتماعي، وتأطير مؤسساتي منصف، لا يمكن لهذه الفئة أن تستمر في تقديم خدماتها، ولا أن تسهم في بناء سياحة مسؤولة ومستدامة.
مجتمع

دورة 2025 لامتحانات البكالوريا: تدابير خاصة وتأمين رقمي جديد
كشف وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، أن عدد المترشحين والمترشحات لاجتياز امتحانات البكالوريا برسم دورة 2025 بلغ ما مجموعه 495 ألفا و395 مترشحا، مسجلا بذلك ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.41% مقارنة بدورة 2024. وأوضح الوزير، خلال عرضه أمام مجلس الحكومة المنعقد يوم الخميس 5 يونيو 2025، أن عدد المترشحين الأحرار بلغ 110 آلاف و65 مترشحا، وهو ما يمثل نسبة 22% من مجموع المترشحين. وأشار الوزير إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات لفائدة المترشحين في وضعية إعاقة، شملت تكييف مواضيع الامتحانات وظروف إجرائها لتتلاءم مع احتياجاتهم الخاصة. كما تم اعتماد تدابير استثنائية لفائدة التلاميذ المغاربة العائدين من دول غير مستقرة، وأبناء المهاجرين المقيمين بالمغرب، إضافة إلى تمكين المرضى من اجتياز الاختبارات داخل المؤسسات الصحية وفق شروط مضبوطة، وتوفير التأطير اللازم داخل المؤسسات السجنية لفائدة نزلائها. ولضمان مرور هذه الدورة في أفضل الظروف، تم تجهيز 1995 مركزا للامتحانات، وتوزيع المترشحين على 29,998 قاعة بمختلف الأكاديميات الجهوية، مع تعبئة الموارد البشرية اللازمة لإنجاح هذه المحطة التربوية الهامة. وفي إطار تحديث الخدمات وتحصين المعطيات، تم تعزيز مستوى تأمين شهادة البكالوريا وبيانات النقط، من خلال إصدار شواهد مؤمنة، والتخلي عن التوقيع اليدوي، إلى جانب توفير خدمات رقمية مؤمنة لاستخدام هذه الوثائق الرسمية.
مجتمع

الوزير قيوح يعفي الكاتب العام لـ”النقل واللوجستيك” ومدير الطيران المدني
أعفى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، الكاتب العام للوزارة ومدير الطيران المدني. وقالت المصادر إن قرار إعفاء مدير الطيران له علاقة بنتائج تحقيق إداري حول أزمة المعتمرين المغاربة الذي علقوا في السعودية بسبب مشكل تذاكر العودة. وتشير المعطيات إلى وجود تقصير من جهة المسؤولين المعنيين بتدبير هذا الملف على مستوى الوزارة، حيث إن الحجوزات اقتصرت فقط على تذاكر الذهاب، وهو أمر غير معمول به في مثل هذه الرحلات. وكانت وزارة النقل واللوجستيك قد نسقت مع السفارة المغربية في السعودية لمعالجة هذا الملف، وتمكين المعتمرين من العودة.
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 05 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة