مجتمع

رسميا.. مونادا “La Cigogne” تعود إلى الأسواق المغربية


أسماء ايت السعيد نشر في: 8 أكتوبر 2024

أعلنت لاسيكون (La Cigogne)، العلامة المغربية 100 في المائة، التي تأسست عام 1929، عودتها إلى الأسواق بعد غياب دام أكثر من عقدين. تحت إشراف شركة "مشروبات المغرب".

ووفق بلاغ صادر عن الشركة فإن هذه العودة تأتي برؤية تجمع بين الأصالة، الحداثة، والاستدامة، فبعد أكثر من خمسة وعشرين عامًا من الغياب، تعود لاسيكون (La Cigogne)  بقيادة شركة "مشروبات المغرب"، التي تعيد إحياء هذه العلامة الأسطورية مع الحفاظ على تاريخها الغني، وتعزيز الابتكار، والاستدامة.

وأكد البلاغ على أن الشركة تسعى من خلال إعادة إطلاق لاسيكون (La Cigogne) إلى تقديم تجربة استثنائية للمستهلك المغربي، تجمع بين الأصالة والحداثة. حيث تحافظ العلامة على جوهرها التاريخي مع تبني أساليب إنتاج حديثة وصديقة للبيئة.

وأضاف البلاغ أن لاسيكون (La Cigogne)  ليست مجرد علامة تجارية، بل هي جزء لا يتجزأ من الذاكرة الجماعية المغربية. ذلك أّنه رغم توقف إنتاجها في 1997، ظلت هذه العلامة محفورة في الذاكرة الشعبية بفضل جمهورها المخلص، والفنانين المعاصرين الذين جعلوا منها رمزًا لفن البوب المغربي، وبالأخص بفضل هواة جمع التحف الذين حافظوا بحرص على ذكراها، حتى أصبحت أسطورة حقيقية تمثل جزءًا من الهوية المغربية. 

تعود لاسيكون، يضيف البلاغ، لتجدد علاقتها مع الأجيال الجديدة، حاملة معها ذكريات الفرح والاحتفال، مبرزا أنه رغم تحديث بعض الجوانب، احتفظت العلامة بهويتها البصرية وشعارها الشهير الذي لا يزال مميزًا بين المغاربة. كما حافظت الزجاجة على شكلها الأنيق ونقوشها الملتفة، لكن هذه العودة ليست مجرد استعادة للماضي، بل هي خطوة للأمام، حيث تظل العلامة متجذرة في هويتها القوية، مع الانفتاح على الحاضر والمستقبل.

وأكد البلاغ أنه سيتم تقديم لاسيكون (La Cigogne)  فقط في عبوات صديقة للبيئة. حيث ستكون الزجاجات  قابلة لإعادة الاستخدام بالكامل، وعلب الألمنيوم قابلة للتدوير إلى ما لا نهاية. حيث تم اختيار هذه العبوات لخصائصها البيئية، مما يعزز الاستدامة. وأخيرًا، يتم إنتاج هذه العبوات محليًا، بما يتماشى مع مبدأ "الدوائر القصيرة"، مما يساهم بشكل أكبر في تعزيز الاقتصاد الوطني.

أعلنت لاسيكون (La Cigogne)، العلامة المغربية 100 في المائة، التي تأسست عام 1929، عودتها إلى الأسواق بعد غياب دام أكثر من عقدين. تحت إشراف شركة "مشروبات المغرب".

ووفق بلاغ صادر عن الشركة فإن هذه العودة تأتي برؤية تجمع بين الأصالة، الحداثة، والاستدامة، فبعد أكثر من خمسة وعشرين عامًا من الغياب، تعود لاسيكون (La Cigogne)  بقيادة شركة "مشروبات المغرب"، التي تعيد إحياء هذه العلامة الأسطورية مع الحفاظ على تاريخها الغني، وتعزيز الابتكار، والاستدامة.

وأكد البلاغ على أن الشركة تسعى من خلال إعادة إطلاق لاسيكون (La Cigogne) إلى تقديم تجربة استثنائية للمستهلك المغربي، تجمع بين الأصالة والحداثة. حيث تحافظ العلامة على جوهرها التاريخي مع تبني أساليب إنتاج حديثة وصديقة للبيئة.

وأضاف البلاغ أن لاسيكون (La Cigogne)  ليست مجرد علامة تجارية، بل هي جزء لا يتجزأ من الذاكرة الجماعية المغربية. ذلك أّنه رغم توقف إنتاجها في 1997، ظلت هذه العلامة محفورة في الذاكرة الشعبية بفضل جمهورها المخلص، والفنانين المعاصرين الذين جعلوا منها رمزًا لفن البوب المغربي، وبالأخص بفضل هواة جمع التحف الذين حافظوا بحرص على ذكراها، حتى أصبحت أسطورة حقيقية تمثل جزءًا من الهوية المغربية. 

تعود لاسيكون، يضيف البلاغ، لتجدد علاقتها مع الأجيال الجديدة، حاملة معها ذكريات الفرح والاحتفال، مبرزا أنه رغم تحديث بعض الجوانب، احتفظت العلامة بهويتها البصرية وشعارها الشهير الذي لا يزال مميزًا بين المغاربة. كما حافظت الزجاجة على شكلها الأنيق ونقوشها الملتفة، لكن هذه العودة ليست مجرد استعادة للماضي، بل هي خطوة للأمام، حيث تظل العلامة متجذرة في هويتها القوية، مع الانفتاح على الحاضر والمستقبل.

وأكد البلاغ أنه سيتم تقديم لاسيكون (La Cigogne)  فقط في عبوات صديقة للبيئة. حيث ستكون الزجاجات  قابلة لإعادة الاستخدام بالكامل، وعلب الألمنيوم قابلة للتدوير إلى ما لا نهاية. حيث تم اختيار هذه العبوات لخصائصها البيئية، مما يعزز الاستدامة. وأخيرًا، يتم إنتاج هذه العبوات محليًا، بما يتماشى مع مبدأ "الدوائر القصيرة"، مما يساهم بشكل أكبر في تعزيز الاقتصاد الوطني.



اقرأ أيضاً
ما بقاتش ليهم بلاصة.. جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش يصطدمون بسوء التنظيم
تفاجأ العشرات من جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش ليلة امس السبت 5 يوليوز، بمنعهم من ولوج قصر البديع لمتابعة فعاليات المهرجان رغم توفرهم على تذاكر ودعوات لولوج الفضاء. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تسبب سوء التنظيم، وعدم توفير الاماكن الكافية، في امتلاء الفضاء المخصص لفعاليات المهرجان داخل قصر البديع، و اتخاذ قرار بمنع ولوج اعداد اضافية، ما جعل العشرات يحتشدون امام مدخل قصر البديع بعد منعهم من الدخول بالرغم من توفرهم على تذاكرهم، ما أعاد الى الاذهان ما وقع في مهرجان موازين قبل ايام. وقد عبر عدد من المتضررين عن استيائهم من سوء التنظيم، علما ان تداعيات سوء التنظيم طفت على السطح خارج فضاء قصر البديع حيث تسبب احتشاد الجماهير في اختناق مروري كبير بالمنطقة.
مجتمع

كشـ24 تنقل بالفيديو اقوى لحظات الاحتفال بعاشوراء وجهود إخماد “الشعالات” بمراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، بمختلف الاحياء المعروفة بطقوس الاحتفال بعاشوراء، و هي التدخلات التي واكبتها كشـ24 لحظة بلحظة و رصدت اقوى اللحظات فهيا. 
مجتمع

رغم جهود السلطات والامن.. الشعالات تؤثت احتفالات عاشوراء بمراكش
رغم التعبئة الميدانية الواسعة التي باشرتها السلطات المحلية والأمنية بمراكش، بمختلف ملحقاتها الإدارية، ورغم الحملات الوقائية الاستباقية التي استهدفت مصادر الخطر المتمثلة في الأخشاب والعجلات المطاطية، لم يخلُ مشهد ليلة عاشوراء من تسجيل إشعال "الشعالات" في عدد من أحياء المدينة العتيقة. وشهدت أحياء معروفة باحتضانها لهذا الطقس التقليدي، كـسيدي يوب، وسبتيين، وباب إيلان، مشاهد إشعال النيران في الأزقة، وسط تجمهر أطفال ومراهقين، وبعض الفضوليين من الساكنة، في تحدٍ واضح للتوجيهات الرسمية التي دعت إلى تجنب هذه الممارسات لما تشكّله من خطر على الأرواح والممتلكات.ورغم الانتشار المكثف لرجال الأمن، وأعوان السلطة، وعناصر القوات المساعدة، فإن بعض البؤر استطاعت التملص من الرقابة، مما استنفر وحدات الوقاية المدنية، التي تدخلت على وجه السرعة لإطفاء عدة نيران اندلعت في أماكن متفرقة.وحسب ما عايمته كشـ24 فقد كانت جل تدخلات السلطات و الوقاية المدنية تتم وسط ظروف صعبة أحيانًا بسبب ضيق الأزقة أو تجمهر المواطنين كما ان بعض التدخلات واجهت عراقيل، إما بسبب التجمهر أو التصرفات غير المسؤولة من بعض المراهقين.
مجتمع

لغاية الساعات الاولى للصباح.. هكذا استنفرت شعالات عاشوراء سلطات مراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، خاصة على مستوى الملحقة الإدارية سيبع الجنوبي، التي عرفت تحركات مكثفة تحت إشراف مباشر لقائد الملحقة، وبحضور باشا منطقة سيدي يوسف بن علي.وفي سياق التدخلات، تم شن حملة واسعة لجمع العجلات المطاطية والأخشاب الجافة المعدّة للإحراق، حيث استعانت السلطات بشاحنة تابعة للمستودع البلدي، مكنت من تطهير عدد من الأزقة والنقاط السوداء التي تشهد عادة محاولات إشعال "الشعالة".ورغم المجهودات المسبقة، أقدم بعض الأشخاص على إضرام النار خلف إعدادية الصفاء، ما استدعى تدخلًا عاجلًا لرجال الوقاية المدنية الذين تمكنوا من السيطرة على الحريق، رغم تعرض شاحنتهم للرشق بالحجارة من طرف بعض المتشردين، مما تسبب في تهشيم زجاجها الأمامي.هذه الأحداث لم تثنِ السلطات المحلية عن مواصلة تدخلاتها بشكل متواصل، إذ ظلت عناصر السلطة وأعوانها وعناصر الحرس الترابي مرابطين حتى الساعات الأولى من الصباح، في تأكيد واضح على الجدية والحرص على حماية أرواح وممتلكات المواطنين.وتأتي هذه التدخلات في سياق عام شهدت فيه مدينة مراكش انخراطًا واسعًا لرجال السلطة بجميع الملحقات، الذين عملوا بتنسيق تام على التصدي للممارسات غير المشروعة المصاحبة لطقوس عاشوراء، في مشهد يعكس يقظة جماعية وتنسيقًا ميدانيًا فعالاً حافظ على أمن وسلامة الساكنة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة