رياضة

أسود الاطلس يتطلعون لإنجاز تاريخي أمام البرازيل في كأس العالم للفوتصال


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 سبتمبر 2024

يتطلع المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة إلى تحقيق إنجاز تاريخي حين يلاقي نظيره البرازيلي، الأحد 29 شتنبر 2024، انطلاقا من الساعة الواحدة والنصف ظهرا، في مباراة تجمعهما برسم دور ربع نهائي كأس العالم "مونديال أوزبكستان".

في ظل معاناته مجموعة من الإكراهات، يحتاج المنتخب الوطني المغربي المغربي للفوتصال إلى التحلي بعزيمة صلبة وإردة فولادية وروح قتالية وطنية عالية، من أجل مجابهة نظيره البرازيلي، بطل العالم 5 مرات، والمرشح الأبرز للتتويج بطلا لهذه السنة.

ويواجه المنتخب الوطني إكراهات غياب مجموعة من أبرز لاعبيه كان المدرب هشام الدكيك يراهن عليهم في النهائيات الحالية، على غرار يوسف جواد وبلال البقالي، اللذان خضعا لعملية جراحية قبل المونديال، وعثمان الإدريسي، وخالد بوزيد وإسماعيل أمزال، الذين تعرضوا لإصابات مختلفة خلال النهائيات.

وبخصوص كيفية التعامل مع هذه الإكراهات في مواجهة المنتخب البرازيلي، يقول هشام الدكيك: "سنكون في حاجة إلى القتالية على أرض الملعب والتنظيم الدفاعي المحكم والثقة في النفس".

ونقلت الشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة عن الدكيك قوله : "إنها المباراة الأكثر إثارة التي سنخوضها خلال هذه النسخة، ضد أفضل فريق لكرة القدم داخل القاعة في العالم حاليا"، مذكرا بأن "البرازيل، بطل العالم خمس مرات، هو واحد من أربعة منتخبات فازت بكأس العالم حتى الآن، ويقدم أداء جيدا في هذه النسخة".

وفي ظل الغيابات التي يعانيها المنتخب الوطني، يخطط المدرب هشام الدكيك إلى تغيير استراتيجيته التكتيكية، إذ أن المنتخب الوطني تعوّد، سابقا، على تكتكيك الضغط على الخصم من خلال الاحتفاظ بالكرة، وبالتالي قد يلجأ، في مباراة اليوم، إلى الدفاع المتراص والكرات الطويلة.

من جهته أبدى ماركينهوس كزافييه، مدرب المنتخب البرازيلي احترامه الكبير للمنتخب المغربي، الذي شهد، في السنوات الأخير، تقدما كبيرا، وقال إن المباراة بين المنتخبين ستكون تاريخية.

وتابع المدرب البرازيلي أنه سبق لمنتخب بلاده مواجهة الكثير من المشاكل أمام نظيره المغربي في المباريات السابقة التي جمعتهما، وأنه سيعمل على خوض اللقاء بالطريقة نفسها لتي خاض بها المباريات السابقة في المونديال.

وكان المنتخب البرازيلي تأهل للدور الثاني بعد احتلاله المركز الأول في دور المجوعات برصيد 9 نقاط جمعها من 3 انتصارات متتالية أمام كل من كوبا (10-0)، كرواتيا (8-1)، التايلاند (9-1).

وكان المنتخب البرازيلي، الملقب بـ"السيليساو"، تأهل إلى ربع النهائي بعد فوزه في الدور الثاني على نظيره الكوستاريكي بـ5 أهداف لـ0.

وعلى مدار مبارياته الـ4 في البطولة الحالية، أحرز المنتخب البرازيلي 31 هدفا، بمعدل 7,75 هدفا في كل مباراة، ولم يتلق أي هدف، بينما المنتخب المغربي أحرز 14 هدفا وتلقت شباكه 12 هدفا.

وسبق للمنتخب الوطني مواجهة نظيره البرازيلي في 5 مباريات، إذ فاز منتخب "السيليساو" في 3 مباريات، وفاز الأسود في مباراة واحدة، وتعادلا في مباراة واحدة.

وعلى مدار المباريات الـ5 السابقة، أحرز المنتخب البرازيلي 8 أهداف، بينما أحرز المنتخب المغربي 4 أهداف فقط.

يتطلع المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة إلى تحقيق إنجاز تاريخي حين يلاقي نظيره البرازيلي، الأحد 29 شتنبر 2024، انطلاقا من الساعة الواحدة والنصف ظهرا، في مباراة تجمعهما برسم دور ربع نهائي كأس العالم "مونديال أوزبكستان".

في ظل معاناته مجموعة من الإكراهات، يحتاج المنتخب الوطني المغربي المغربي للفوتصال إلى التحلي بعزيمة صلبة وإردة فولادية وروح قتالية وطنية عالية، من أجل مجابهة نظيره البرازيلي، بطل العالم 5 مرات، والمرشح الأبرز للتتويج بطلا لهذه السنة.

ويواجه المنتخب الوطني إكراهات غياب مجموعة من أبرز لاعبيه كان المدرب هشام الدكيك يراهن عليهم في النهائيات الحالية، على غرار يوسف جواد وبلال البقالي، اللذان خضعا لعملية جراحية قبل المونديال، وعثمان الإدريسي، وخالد بوزيد وإسماعيل أمزال، الذين تعرضوا لإصابات مختلفة خلال النهائيات.

وبخصوص كيفية التعامل مع هذه الإكراهات في مواجهة المنتخب البرازيلي، يقول هشام الدكيك: "سنكون في حاجة إلى القتالية على أرض الملعب والتنظيم الدفاعي المحكم والثقة في النفس".

ونقلت الشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة عن الدكيك قوله : "إنها المباراة الأكثر إثارة التي سنخوضها خلال هذه النسخة، ضد أفضل فريق لكرة القدم داخل القاعة في العالم حاليا"، مذكرا بأن "البرازيل، بطل العالم خمس مرات، هو واحد من أربعة منتخبات فازت بكأس العالم حتى الآن، ويقدم أداء جيدا في هذه النسخة".

وفي ظل الغيابات التي يعانيها المنتخب الوطني، يخطط المدرب هشام الدكيك إلى تغيير استراتيجيته التكتيكية، إذ أن المنتخب الوطني تعوّد، سابقا، على تكتكيك الضغط على الخصم من خلال الاحتفاظ بالكرة، وبالتالي قد يلجأ، في مباراة اليوم، إلى الدفاع المتراص والكرات الطويلة.

من جهته أبدى ماركينهوس كزافييه، مدرب المنتخب البرازيلي احترامه الكبير للمنتخب المغربي، الذي شهد، في السنوات الأخير، تقدما كبيرا، وقال إن المباراة بين المنتخبين ستكون تاريخية.

وتابع المدرب البرازيلي أنه سبق لمنتخب بلاده مواجهة الكثير من المشاكل أمام نظيره المغربي في المباريات السابقة التي جمعتهما، وأنه سيعمل على خوض اللقاء بالطريقة نفسها لتي خاض بها المباريات السابقة في المونديال.

وكان المنتخب البرازيلي تأهل للدور الثاني بعد احتلاله المركز الأول في دور المجوعات برصيد 9 نقاط جمعها من 3 انتصارات متتالية أمام كل من كوبا (10-0)، كرواتيا (8-1)، التايلاند (9-1).

وكان المنتخب البرازيلي، الملقب بـ"السيليساو"، تأهل إلى ربع النهائي بعد فوزه في الدور الثاني على نظيره الكوستاريكي بـ5 أهداف لـ0.

وعلى مدار مبارياته الـ4 في البطولة الحالية، أحرز المنتخب البرازيلي 31 هدفا، بمعدل 7,75 هدفا في كل مباراة، ولم يتلق أي هدف، بينما المنتخب المغربي أحرز 14 هدفا وتلقت شباكه 12 هدفا.

وسبق للمنتخب الوطني مواجهة نظيره البرازيلي في 5 مباريات، إذ فاز منتخب "السيليساو" في 3 مباريات، وفاز الأسود في مباراة واحدة، وتعادلا في مباراة واحدة.

وعلى مدار المباريات الـ5 السابقة، أحرز المنتخب البرازيلي 8 أهداف، بينما أحرز المنتخب المغربي 4 أهداف فقط.



اقرأ أيضاً
مودريتش: ريال مدريد سيظل بالقلب
أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلةً لا تنسى بصفته لاعباً ضمن صفوف نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم. وودَّع أنجح لاعب في تاريخ ريال مدريد، برصيد 28 لقباً، الجماهير، بمودة كبيرة، بعد 13 موسماً دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدَّث أسطورة فريق العاصمة الإسبانية لمحطة ناديه التلفزيونية، بعد نهاية مسيرته الحافلة مع الفريق. وقال مودريتش: «تجتاحني مشاعر متضاربة. انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني مزيداً من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى». وأضاف مودريتش في تصريحاته، التي أوردها الموقع الإلكتروني الرسمي للنادي الأبيض: «في ريال مدريد، نضجت لاعباً وشخصاً. منحني النادي كل شيء بوصفي لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مشجعاً ومنتمياً للفريق». وأوضح مودريتش: «كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تُنسى. لقد نضجت كثيراً لاعباً وشخصاً. لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيد للغاية ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وتحدَّث اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية قائلاً: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا. من المثير للإعجاب كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم». واستدرك: «لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً». وفيما يتعلق بفلورنتينو بيريز، رئيس النادي، قال مودريتش: «كان الرئيس مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودةً خاصةً، وعاملني معاملةً حسنةً». وتابع: «الآن أستطيع أن أقول إنه عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد، لكل ما فعله لي ولعائلتي». وعن اللحظات المميزة في مشواره مع الريال، كشف مودريتش «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر، وأرغب في تذكره، لأنه كان نقطة البداية لكل شيء». وأشار: «إنها بداية الهيمنة على مدار الـ12 أو الـ13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بـ6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات. دائماً أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرةً، والطريقة التي فزنا بها تجسِّد تماماً جوهر ريال مدريد، الذي يتمثل في عدم الاستسلام، والإيمان بقدرتنا حتى النهاية». وأكد: «فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً لا يُنسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 مميز. بالنسبة لي، إنه رقم مميز أيضاً. عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي». واختتم مودريتش حديثه قائلاً: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، بصفتي شخصاً جيداً، ولاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملائه وجماهيره، وبذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق صفر - 4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً في الولايات المتحدة، ويستعد للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي بدءاً من الموسم المقبل.
رياضة

هل حسم “الفيفا” ملعب نهائي كأس العالم 2030؟
تداولت تقارير إعلامية، يومه الجمعة، بشكل واسع معطيات جديدة بخصوص الملعب الذي سيحتضن المباراة النهائية لمونديال 2030، المنظم بصيغة مشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال. ووفق ما أوردته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن العلاقة القوية بين فلورنتينو بيريز، رئيس نادي ريال مدريد، وجياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، أثمرت عن اتفاق واضح يقضي باستضافة ملعب سانتياغو برنابيو لنهائي مونديال 2030. وأبرزت الصحيفة بأن "معقل ريال مدريد سيُصبح بذلك واحدا من الملاعب القليلة في العالم التي احتضنت نهائيين لكأس العالم، إلى جانب ملعب الأزتيكا في المكسيك والماراكانا في البرازيل". وأضافت الصحيفة أن هذا الاتفاق جاء بعد شهور من المباحثات، التي بدأت في  الدوحة خلال بطولة "الإنتركونتيننتال"، قبل أن عقد لقاءات جديدة في الولايات المتحدة على هامش مونديال الأندية 2025، مشيرة إلى أن "فيفا" ترى في ريال مدريد علامة تجارية عالمية قادرة على منح البطولة زخما جماهيريا وإعلاميا واسعا. وفي المقابل، كشفت تقارير إعلامية وطنية أن هذا الاتحاد الدولي لكرة القدم لم يتخذ قراره النهائي بخصوص الملعب الذي سيستضيف "مونديال 2030".
رياضة

فريق فينكس لكرة القدم النسوية ينفي تسريح لاعباته بغرض بيع الفريق
نفى فريق فينكس لكرة القدم النسوية ما تم تداوله بشأن تسريح لاعباته بغرض بيع الفريق، مؤكدا للرأي العام الرياضي أن ما يتم الترويج له لا أساس له من الصحة. وتزامنا مع استعداد النادي المراكشي للموسم الرياضي الجديد بكل جدية ومسؤولية، طمانت إدارة النادي جمهوره الوفي وكل شركائه أن فريق فينكس مستمر في مشروعه الرياضي والتنموي، الهادف إلى تطوير كرة القدم النسوية، وتعزيز مكانته ضمن النخبة الوطنية. واضاف بلاغ للنادي أن كل قرارات التسيير تتخذ وفق رؤية احترافية وبعيدة كل البعد عن منطق البيع أو التفريط في الفريق.
رياضة

النصر السعودي يحقق مبلغا خرافيا بسبب قمصان رونالدو
نجح نادي النصر السعودي في تحقيق قفزة تجارية غير مسبوقة خلال الموسم الماضي بعد أن تمكن من بيع قمصان الفريق في 70 دولة حول العالم مدفوعا بشعبية نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو. وكشفت إحصائية نشرتها صحيفة "الرياضية" عن ارتفاع الإيرادات التجارية للنادي بنسبة 129% لتصل إلى 323 مليون ريال سعودي مقارنة بالموسم السابق. وشملت هذه الإيرادات نموا في عوائد الرعاية بنسبة 132%، بإجمالي 304 ملايين ريال بينما قفزت إيرادات المتاجر ومبيعات المنتجات بنسبة 88% محققة 18 مليون ريال. ويعتبر انضمام كريستيانو رونالدو إلى صفوف النصر في يناير 2023 أحد العوامل الحاسمة وراء هذه الطفرة التجارية. وكان النصر قد جدد عقد رونالدو هذا الصيف ليبقى مع الفريق حتى عام 2027 مما يضمن استمرار تأثيره التسويقي والجماهيري خلال السنوات المقبلة. ومن المقرر أن يبدأ موسم النصر الجديد في نهاية غشت حيث يسعى رونالدو لإضافة المزيد من الألقاب وتحقيق حلمه بتسجيل الهدف رقم 1000 في مسيرته الكروية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة