سياسة

الحكومة تعلن عن عدد الأرامل المستفيدات من الدعم المباشر


نزهة بن عبو نشر في: 12 سبتمبر 2024

أعلن مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، عن عدد الأرامل المستفيدات من الدعم المباشر، مبرزا أن النظام الجديد للدعم المباشر قدّم مبالغ تفوق ما كان يحصل عليه المستفيدون في النظام السابق.

وأوضح بايتاس، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، يوم الخميس، أنه جرى تسجيل استفادة أكثر من 431 ألف أرملة تعول 58 ألف طفل من الدعم المباشر مشيرا إلى أن من بين هؤلاء، توجد 260 ألف أرملة في العالم القروي و171 ألف أرملة في العالم الحضري.

وأضاف المتحدث  أن عدد الأرامل المستفيدات اللواتي لا يتوفرن على أطفال يبلغ 346 ألف أرملة، منهن 124 ألف في العالم الحضري و222 ألف في المجال القروي. أما الأرامل اللواتي لديهن طفل واحد، فيبلغ عددهن 20 ألف في العالم الحضري و17 ألف في المجال القروي.

وتابع بايتاس أن عدد الأرامل اللواتي لديهن طفلان يبلغ  16 ألف في المدن و14 ألف في المجال القروي، فيما تصل عدد الأرامل اللواتي لديهن ثلاثة أطفال أو أكثر إلى 11 ألفًا في المجال الحضري و7 آلاف في المجال القروي.

وأبرز المسؤول الحكومي أن “تفعيل برنامج الدعم المباشر مكن الأرملة، سواء كانت تعول أطفالاً أو لا، من تلقي دعم اجتماعي مباشر بحد أدنى قدره 500 درهم”. وأضاف أن هذا الدعم قد يصل في سنة 2025 إلى 1233 درهم حسب عدد الأطفال، على أن يصل في سنة 2026 إلى 1308 دراهم.

وأكد الوزير بايتاس الناطق الرسمي باسم الحكومة أن النظام السابق لم يكن يتيح للأرملة غير الحاضنة تلقي هذه التعويضات، مما كان يتطلب التسجيل في “الراميد” واتباع إجراءات معقدة. مشيرا إلى أن “الدعم في النظام السابق كان يتراوح بين 350 و1150 درهمًا للأطفال المتمدرسين، بينما بدأ في النظام الجديد من 500 درهم على الأقل دون تمييز بين الأم الحاضنة وغير الحاضنة، ليصل إلى 1158 درهمًا”.

أعلن مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، عن عدد الأرامل المستفيدات من الدعم المباشر، مبرزا أن النظام الجديد للدعم المباشر قدّم مبالغ تفوق ما كان يحصل عليه المستفيدون في النظام السابق.

وأوضح بايتاس، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، يوم الخميس، أنه جرى تسجيل استفادة أكثر من 431 ألف أرملة تعول 58 ألف طفل من الدعم المباشر مشيرا إلى أن من بين هؤلاء، توجد 260 ألف أرملة في العالم القروي و171 ألف أرملة في العالم الحضري.

وأضاف المتحدث  أن عدد الأرامل المستفيدات اللواتي لا يتوفرن على أطفال يبلغ 346 ألف أرملة، منهن 124 ألف في العالم الحضري و222 ألف في المجال القروي. أما الأرامل اللواتي لديهن طفل واحد، فيبلغ عددهن 20 ألف في العالم الحضري و17 ألف في المجال القروي.

وتابع بايتاس أن عدد الأرامل اللواتي لديهن طفلان يبلغ  16 ألف في المدن و14 ألف في المجال القروي، فيما تصل عدد الأرامل اللواتي لديهن ثلاثة أطفال أو أكثر إلى 11 ألفًا في المجال الحضري و7 آلاف في المجال القروي.

وأبرز المسؤول الحكومي أن “تفعيل برنامج الدعم المباشر مكن الأرملة، سواء كانت تعول أطفالاً أو لا، من تلقي دعم اجتماعي مباشر بحد أدنى قدره 500 درهم”. وأضاف أن هذا الدعم قد يصل في سنة 2025 إلى 1233 درهم حسب عدد الأطفال، على أن يصل في سنة 2026 إلى 1308 دراهم.

وأكد الوزير بايتاس الناطق الرسمي باسم الحكومة أن النظام السابق لم يكن يتيح للأرملة غير الحاضنة تلقي هذه التعويضات، مما كان يتطلب التسجيل في “الراميد” واتباع إجراءات معقدة. مشيرا إلى أن “الدعم في النظام السابق كان يتراوح بين 350 و1150 درهمًا للأطفال المتمدرسين، بينما بدأ في النظام الجديد من 500 درهم على الأقل دون تمييز بين الأم الحاضنة وغير الحاضنة، ليصل إلى 1158 درهمًا”.



اقرأ أيضاً
بغداد .. انطلاق أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين بمشاركة المغرب
انطلقت، اليوم السبت، بالقصر الحكومي ببغداد، أعمال اجتماع الدورة الرابعة والثلاثين لمجلس الجامعة العربية على مستوى القمة، بمشاركة وفود الدول العربية، ومن بينها المغرب. ويمثل الملك محمد السادس، في أشغال هذه القمة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. ويضم الوفد المغربي سفير المملكة بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية محمد آيت وعلي، وعبد الكريم بنسلام القائم بأعمال السفارة المغربية في العراق، وعبد العالي الجاحظ رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، وهشام ولد الصلاي نائب مندوب المغرب بالجامعة العربية، ومحمد نوري مستشار بالمندوبية الدائمة للمملكة المغربية.
سياسة

محلل سياسي لكشـ24: الضربة الدقيقة للطائرة المسيرة قرب المحبس تؤكد جاهزية المغرب لردع أي استفزاز
في تطور ميداني نوعي يعكس الجاهزية العالية للقوات المسلحة الملكية، نفذت طائرة مغربية مسيّرة، مساء يوم أمس، ضربة دقيقة قرب منطقة المحبس، على مشارف الجدار الأمني، أسفرت عن مقتل قيادي بارز في جبهة البوليساريو الانفصالية، ويتعلق الأمر بقائد ما يسمى بالناحية العسكرية السادسة. العملية جاءت في إطار ما وصفه المحلل السياسي وأستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض، الدكتور محمد نشطاوي، باستراتيجية الردع الذكي والموجه، والتي تتبناها القوات المسلحة الملكية منذ حادث الكركرات، حين أعادت المملكة ضبط قواعد الاشتباك وفرض سيادتها بشكل نهائي على المعبر الحدودي الحيوي. وفي تصريحه لموقع كشـ24، أكد نشطاوي أن المغرب، ومنذ عملية الكركرات، ما فتئ يراقب بشكل دقيق تحركات ميليشيات البوليساريو، خاصة في ظل التقارير الأممية التي توثق بشكل مستمر للمناوشات التي تقوم بها الجبهة، والتي تعيق بشكل مباشر مهام بعثة المينورسو. وأوضح المتحدث ذاته، أن القوات المسلحة الملكية، مدعومة بالقوات الجوية، تواصل رصد وتتبع أي تحركات مشبوهة في المنطقة العازلة، وأن أي محاولة للمساس باستقرار المنطقة تواجه بصرامة واحترافية، وهو ما تؤكده هذه العملية الأخيرة التي وصفها بالنوعية والاستباقية. وفي السياق ذاته، شدد نشطاوي على أن استخدام الطائرات المسيّرة من قبل المغرب لم يعد فقط خيارا تقنيا بل أصبح عنصرا استراتيجيا حاسما في إدارة الصراع، خاصة أن المملكة باتت تتوفر على ترسانة متطورة من الطائرات المسيرة الأمريكية والتركية، القادرة على تنفيذ عمليات دقيقة بفعالية عالية. هذه التكنولوجيا، بحسب نشطاوي، تشكل عنصر ردع جديد يضعف قدرات البوليساريو ويقلص من هامش تحركها، كما يساهم في حماية القوات الأممية من تهديدات متكررة، ويحمي القوات المغربية من محاولات استهداف أو تسلل. وختم نشطاوي تصريحه بالتأكيد على أن الضربات الدقيقة التي توجهها القوات المسلحة المغربية ليست فقط ذات بعد ميداني، بل تحمل رسائل سياسية وعسكرية قوية مفادها أن المغرب في موقع متقدم استخباراتيا وتقنيا، وقادر على إحباط أي محاولة لإرباك الوضع.
سياسة

الفريق الاشتراكي يعلن تراجعه عن ملتمس الرقابة
أعلن الفريق الاشتراكي بمجلس النواب تراجعه عن مبادرة تفعيل ملتمس الرقابة لإسقاط الحكومة حيث كان مقررا أن تضع المعارضة ملتمسها لدى مجلس النواب، قبل أسبوعين، قبل تأجيل الأمر لسفر بعض رؤساء فرق المعارضة إلى موريتانيا. وبرر الفريق انسحابه من مبادرة المعارضة بما اعتبره "غياب الإرادة السياسية والجدية المطلوبة من قبل بعض مكونات المعارضة، وانزلاق النقاش نحو اعتبارات شكلية وحسابات ضيقة". وجاء في بلاغ الانسحاب: "باشرنا كحزب وكفريق اشتراكي، التنسيق مع مكونات المعارضة بخصوص تقديم ملتمس الرقابة، علما أننا كنا واعين بأن المعارضة لا يمكنها أن تصل إلى تصويت الأغلبية المطلقة للنائبات والنواب، وبالتالي، لن يتم التصويت بالموافقة على الملتمس ودفع الحكومة إلى تقديم استقالتها الجماعية. لكننا كنا واعين أيضا بأن الملتمس سيمكن من فتح نقاش سياسي هادئ ومسؤول أمام المغاربة حول التحديات المطروحة، وحول أهمية الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الضرورية لبلادنا من أجل تقوية مسارها الديمقراطي التنموي". وعبّر الفريق عن قلقه مما أسماه "التضييق الممنهج على دور المعارضة البرلمانية"، مشيرا إلى تغيّب رئيس الحكومة والوزراء بشكل متكرر عن جلسات المساءلة، بما يخلّ بالتوازن المؤسساتي الذي ينص عليه الدستور. وكشف أنه بادر منذ أواخر 2023 بطرح فكرة ملتمس الرقابة، والتي تم إدراجها ضمن التقرير السياسي للاتحاد الاشتراكي المعروض على أنظار المجلس الوطني في يناير 2024، قبل أن تنطلق مشاورات مع باقي مكونات المعارضة لتفعيلها. ورغم الوعي المسبق بصعوبة الحصول على الأغلبية المطلقة لإسقاط الحكومة، اعتبر الفريق أن المبادرة كانت ستمثل تمرينا ديمقراطيا لفتح نقاش سياسي مسؤول حول واقع الحكامة والتحديات التي تواجه البلاد. إلا أن مسار التنسيق، حسب الفريق، واجه عدة مطبات، أبرزها انسحاب أحد أطراف المعارضة من الاتفاق خلال أبريل 2024، وغياب أي التزام حقيقي في المحاولة الثانية التي أُطلقت مطلع أبريل 2025، بعدما تم التوافق مجددا على صياغة مذكرة وجمع التوقيعات. واعتبر أن "طرح ملتمس الرقابة استطاع أن يحرك مياه السياسة الراكدة في بلادنا حتى قبل تقديمه، فقد لقي اهتماما من طرف مختلف فئات الرأي العام والحكومة ومكونات البرلمان ووسائل الإعلام"، مضيفا "وحيث إن الفريق الاشتراكي لم يلمس أي رغبة في التقدم من أجل تفعيل ملتمس الرقابة، بل كان هناك إصرار على إغراق المبادرة في كثير من الجوانب الشكلية التي تتوالد في كل اجتماع جديد". وانتقد الفريق ما وصفه "الانحراف عن الأعراف السياسية والبرلمانية"، من خلال اعتماد بعض الفرق على تسريبات إعلامية مُوجهة وتضييع الوقت في نقاشات هامشية، بدل التركيز على جوهر المبادرة. وشدد الفريق على أن "الغايات الديمقراطية لملتمس الرقابة قد تراجعت لتحل محلها رؤية براغماتية ضيقة، لا تستحضر رهانات التراكم السياسي ولا تحترم انتظارات الرأي العام".  كما عبر عن رفضه لما وصفه بـ"الاستخفاف بالآليات الدستورية للرقابة"، مؤكدا أن المواقف السياسية لا بد أن تقوم على الوضوح والجدية. وأعلن عن توقيف أي تنسيق بخصوص ملتمس الرقابة، مؤكدا مواصلة أدائه الرقابي بشكل فردي كمعارضة "اتحادية يقظة ومسؤولة"، ملتزمة بخدمة مصالح المواطنين والدفاع عن القضايا الوطنية.
سياسة

بالڤيديو من قلب مراكش.. اوزين يسخر من مبادرتي “فرصة” و”اوراش” الحكوميتين
عبر محمد اوزين الامين العام لحزب الحركة الشعبية عن سخريته من مبادرتي "فرصة" و"اوراش" الحكوميتين مستحضرا في كلمة له خلال لقاء حزبي بمراكش تفاصيل قصة هندية معبرة مقارنا نتائجها بنتائج المبادرات الحكومية.   
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة