

سياسة
مطالب برلمانية بالقضاء على البطالة بمدينة مراكش
وجه عبد العزيز درويش عضو الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية سؤالا كتابيا ل لوزير المكلف بالاستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية محسن جزولي، وذلك بخصوص انتشار البطالة وغياب العدالة المجالية في توزيع الاستثمارات بمدينة مراكش.
وأوضح النائب البرلماني أن قضية توفير فرص العمل وخلق مناصب الشغل في المغرب أكبر التحديات التنموية، وقد باتت البطالة مصدر قلق لصانعي القرار والسياسات العمومية ومصدر خطر يهدد التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويهدر الطاقات البشرية، ولا سيما في صفوف الشباب الذين يشكلون أكبر نسبة من العاطلين عن العمل ومدينة مراكش ليست استثناء من ذلك.
وأكد المتحدث أن المدينة عرفت تراجعا كبيرا في فرص الشغل خاصة بعد أزمة كورونا وما أعقبها من أزمات وتحديات مما زاد في الرفع من نسب البطالة، وخاصة في الأحياء والمناطق الشعبية، كمقاطعة سيدي يوسف بن علي وأحياء المدينة القديمة ودواوير تسلطانت التي شهدت تحولا في الآونة الأخيرة في أنشتطها.
وأضاف درويش أن البرامج الحكومية الرامية لتشجيع الاستثمارات ولخلق فرص الشغل تبقى غير كافية أمام تحديات كثيرة كمشكلة الجفاف والتضخم الذي ألهب جيوب المغاربة وجعلهم يعانون مع غلاء الأسعار وضعف القدرة الشرائية.
وفي هذا الإطار، طالب النائب البرلماني ببذل المزيد من الجهود للقضاء على مشكل البطالة وتوفير فرص الشغل، وخاصة في مدينة مراكش التي تحتاج الى التنويع في نشاطها الاقتصادية وعدم الاقتصار فقط على السياحة، وكذا الالتفات أكثر إلى مناطق سيدي يوسف بن على والمدينة القديمة وتسلطانت، التي تعرف كثافة سكانية مع غياب أحياء صناعية وقلة فرص الشغل بسبب غياب العدالة المجالية في توزيع الاستثمارات التي تستقبلها مدينة مراكش.
وتساءل عبد العزيز درويش عن الإجراءات المتخذة لحل هذه المشاكل والتخفيف من معاناة المواطنين والمواطنات مع مشكل البطالة، والتدابير التي اتخذتها الوزارة لتشجيع
الاستثمارات وخلق فرص الشغل حتى تنخفض نسب البطالة.
وجه عبد العزيز درويش عضو الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية سؤالا كتابيا ل لوزير المكلف بالاستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية محسن جزولي، وذلك بخصوص انتشار البطالة وغياب العدالة المجالية في توزيع الاستثمارات بمدينة مراكش.
وأوضح النائب البرلماني أن قضية توفير فرص العمل وخلق مناصب الشغل في المغرب أكبر التحديات التنموية، وقد باتت البطالة مصدر قلق لصانعي القرار والسياسات العمومية ومصدر خطر يهدد التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويهدر الطاقات البشرية، ولا سيما في صفوف الشباب الذين يشكلون أكبر نسبة من العاطلين عن العمل ومدينة مراكش ليست استثناء من ذلك.
وأكد المتحدث أن المدينة عرفت تراجعا كبيرا في فرص الشغل خاصة بعد أزمة كورونا وما أعقبها من أزمات وتحديات مما زاد في الرفع من نسب البطالة، وخاصة في الأحياء والمناطق الشعبية، كمقاطعة سيدي يوسف بن علي وأحياء المدينة القديمة ودواوير تسلطانت التي شهدت تحولا في الآونة الأخيرة في أنشتطها.
وأضاف درويش أن البرامج الحكومية الرامية لتشجيع الاستثمارات ولخلق فرص الشغل تبقى غير كافية أمام تحديات كثيرة كمشكلة الجفاف والتضخم الذي ألهب جيوب المغاربة وجعلهم يعانون مع غلاء الأسعار وضعف القدرة الشرائية.
وفي هذا الإطار، طالب النائب البرلماني ببذل المزيد من الجهود للقضاء على مشكل البطالة وتوفير فرص الشغل، وخاصة في مدينة مراكش التي تحتاج الى التنويع في نشاطها الاقتصادية وعدم الاقتصار فقط على السياحة، وكذا الالتفات أكثر إلى مناطق سيدي يوسف بن على والمدينة القديمة وتسلطانت، التي تعرف كثافة سكانية مع غياب أحياء صناعية وقلة فرص الشغل بسبب غياب العدالة المجالية في توزيع الاستثمارات التي تستقبلها مدينة مراكش.
وتساءل عبد العزيز درويش عن الإجراءات المتخذة لحل هذه المشاكل والتخفيف من معاناة المواطنين والمواطنات مع مشكل البطالة، والتدابير التي اتخذتها الوزارة لتشجيع
الاستثمارات وخلق فرص الشغل حتى تنخفض نسب البطالة.
ملصقات
