رياضة

المغرب يتحدى إسبانيا في سباق استضافة نهائي كأس العالم 2030


رشيد حدوبان نشر في: 13 أغسطس 2024

في عام 2030، ستُجرى بطولة كأس العالم لكرة القدم في ثلاث دول هي إسبانيا والبرتغال والمغرب، ومع ذلك، هناك تنافس كبير بين المغرب وإسبانيا على استضافة المباراة النهائية، ووفقًا لصحيفة "ريليفو" الإسبانية، فقد أصبحت إسبانيا في موقع أقل قوة في التحضير لهذا الحدث مقارنة بالمغرب.

تقرير الصحيفة الإسبانية، الذي أعاد نشره الموقع الفرنسي "ريال فرانس"، يشير إلى أن إسبانيا لم تعد تحتفظ بنفس القوة والهيبة التي كانت عليها سابقًا في كرة القدم، وأن المغرب قد أظهر قوة متزايدة في هذا المجال.

المغرب، بفضل بنية تحتية جديدة وتدريب رياضي متقدم، يكتسب مكانة بارزة، بينما تواجه إسبانيا تحديات عدة تشمل الأزمات والفضائح التي أثرت على سمعة اتحادها.

من أصل 20 ملعبًا اختيرت من قبل الفيفا، تم تخصيص 11 في إسبانيا، 6 في المغرب، و3 في البرتغال، النقاش الحالي يركز على من سيستضيف المباريات النهائية، بما في ذلك دور الـ16، ربع النهائي، نصف النهائي، والمباراة النهائية.

وتتنافس إسبانيا والمغرب بشكل رئيسي لاستضافة النهائي، مع وجود ثلاث ملاعب مؤهلة لهذا الدور: سانتياغو برنابيو في مدريد، كامب نو، والملعب الكبير الحسن الثاني في الدار البيضاء.

ورغم أن مدريد وسانتياغو برنابيو تبدو الخيار البديهي لاستضافة النهائي، فإن المغرب يظهر طموحًا كبيرًا، يخطط المغرب لبناء ملعب ضخم يتسع لـ115,000 متفرج، مع مرافق فاخرة ومواصفات متميزة، لتعزيز فرصه في استضافة النهائي.

في الوقت الراهن، من غير المؤكد أي ملعب سيستضيف النهائي، حيث يتوقع أن يتم الحسم في الأمر بعد عام 2027، وحتى ذلك الحين، ستظل المنافسة محتدمة بين الدار البيضاء وسانتياغو برنابيو، مع احتمالية تقاسم المباريات النهائية بينهما.

الخبر السار، وفقًا لـ "ريليفو"، هو أن القرار النهائي بيد الفيفا، مما يعني أن أي قرار سيعتمد على تقييم الفيفا للملاعب والمقومات المتاحة في كل دولة.

في عام 2030، ستُجرى بطولة كأس العالم لكرة القدم في ثلاث دول هي إسبانيا والبرتغال والمغرب، ومع ذلك، هناك تنافس كبير بين المغرب وإسبانيا على استضافة المباراة النهائية، ووفقًا لصحيفة "ريليفو" الإسبانية، فقد أصبحت إسبانيا في موقع أقل قوة في التحضير لهذا الحدث مقارنة بالمغرب.

تقرير الصحيفة الإسبانية، الذي أعاد نشره الموقع الفرنسي "ريال فرانس"، يشير إلى أن إسبانيا لم تعد تحتفظ بنفس القوة والهيبة التي كانت عليها سابقًا في كرة القدم، وأن المغرب قد أظهر قوة متزايدة في هذا المجال.

المغرب، بفضل بنية تحتية جديدة وتدريب رياضي متقدم، يكتسب مكانة بارزة، بينما تواجه إسبانيا تحديات عدة تشمل الأزمات والفضائح التي أثرت على سمعة اتحادها.

من أصل 20 ملعبًا اختيرت من قبل الفيفا، تم تخصيص 11 في إسبانيا، 6 في المغرب، و3 في البرتغال، النقاش الحالي يركز على من سيستضيف المباريات النهائية، بما في ذلك دور الـ16، ربع النهائي، نصف النهائي، والمباراة النهائية.

وتتنافس إسبانيا والمغرب بشكل رئيسي لاستضافة النهائي، مع وجود ثلاث ملاعب مؤهلة لهذا الدور: سانتياغو برنابيو في مدريد، كامب نو، والملعب الكبير الحسن الثاني في الدار البيضاء.

ورغم أن مدريد وسانتياغو برنابيو تبدو الخيار البديهي لاستضافة النهائي، فإن المغرب يظهر طموحًا كبيرًا، يخطط المغرب لبناء ملعب ضخم يتسع لـ115,000 متفرج، مع مرافق فاخرة ومواصفات متميزة، لتعزيز فرصه في استضافة النهائي.

في الوقت الراهن، من غير المؤكد أي ملعب سيستضيف النهائي، حيث يتوقع أن يتم الحسم في الأمر بعد عام 2027، وحتى ذلك الحين، ستظل المنافسة محتدمة بين الدار البيضاء وسانتياغو برنابيو، مع احتمالية تقاسم المباريات النهائية بينهما.

الخبر السار، وفقًا لـ "ريليفو"، هو أن القرار النهائي بيد الفيفا، مما يعني أن أي قرار سيعتمد على تقييم الفيفا للملاعب والمقومات المتاحة في كل دولة.



اقرأ أيضاً
شبكة دازن تشبه حكيمي بليونيل ميسي
أشادت شبكة "دازن" للبث المباشر بأشرف حكمي، اللاعب الدولي المغربي، بعد مساهمته الفعالة، من جديد، في تأهل فريقه باريس سان جيرمان إلى دور نصف نهائي كأس العالم للأندية، خلال الفوز على بايرن ميونخ الألماني، بهدفين لصفر، السبت 5 يوليوز 2025. وكتبت شبكة "دازن"، في منشور لها في حسابها على منصة "إكس"، إن حكيمي "تقمص شخصية ميسي"، في إحراز باريس سان جيرمان للهدف الثاني. وساهم حكمي في إحراز فريقه للهدف الأول على بايرن ميونخ، وقدم تمريرة حاسمة جاء منها الهدف الثاني، الذي أحرزه زميله عثمان ديمبيلي، وبالتالي، أكد اللاعب الدولي المغربي، تأثيره الكبير في فريقه الباريسي. في هذا السياق، أشادت شبكة "دازن"، المالكة الحصرية لحقوق بث مباريات مونديال الأندية، بمجهود أشرف حكيمي الفردي في إحراز باريس سان جيرمان للهدف الثاني على الخصوص، بعدما راوغ مدافعي بايرن ميونخ وقدم تمريرة حاسمة إلى زميله عثمان ديمبيلي، وشبهته بالنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي. وعبر حكيمي، في تصريح لشبكة "دازن"، عن سعادته بالتأهل إلى دور نصف النهائي أمام فريق "صعب"، وقال: "قمنا بما كان يجب أن نقول به، ونحن سعداء بالتأهل".
رياضة

أسامة العزوزي يقترب من الانتقال إلى الدوري الفرنسي
يخطط فريق أوكسير الفرنسي إلى التعاقد مع الدولي المغربي أسامة العزوزي، لاعب نادي بولونيا الإيطالي، خلال فترة الانتقالات الصيفية. وأوضح فابريزيو رومانو، الصحافي الإيطالي المتخصص في أخبار الانتقالات، أن نادي أوكسير دخل في مفاوضات مع اللاعب وإدارة بولونيا، من أجل حسم الصفقة لصالحه خلال الأيام المقبلة. ومن المرتقب أن ينتهي عقد العزوزي مع بولونيا في يونيو 2027، وتبلغ قيمته الحالية في سوق الانتقالات حسب منصة “ترانسفر ماركت” 1.4 مليون يورو، علما أنها تراجعت منذ الإصابة القوية التي تعرض لها مع انطلاق الموسم والتي غيبته عن الملاعب لأشهر طويلة. ويلعب العزوزي في مركز وسط الميدان الدفاعي، وبإمكانه أيضا اللعب في محور الدفاع، وهو المركز الذي شغله الصيف الماضي مع المنتخب المغربي في أولمبياد باريس.
رياضة

حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لربع نهائي كأس العالم للأندية
اختار موقع الإحصائيات "صوفا سكور"،  الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أسرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لدور ربع نهائي كأس العالم للأندية. ويأتي حضور حكيمي بعد مواصلة تألقه في مباراة النادي الباريسي ضد بايرن ميونخ الألماني، ضمن ربع نهائي الموندياليتو. ونجح حكيمي خلال المباراة من تقديم تمريرة حاسمة بعد مجهود فردي وسط تسعة لاعبين، ليصبح بذلك في صدارة أكثر اللاعبين مساهمة تهديفية في المسابقة.
رياضة

بومهدي ضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن فريق الدراسات الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للأمم، المقامة في المغرب، والتي تتكون من ذوي الخبرة، ومدربين سابقين، ومديرين فنيين، ومدربين مكونين ومحللين، ومهمتها تتجلى في دراسة وتحليل وتوثيق المنافسات الإفريقية. وتضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات لمياء بومهدي، اللاعبة الدولية المغربية السابقة، ومدربة فريق "تي بي مازيمبي" الكونغولي، والمتوجة بجائزة أفضل مدربة في إفريقيا لسنة 2024. ويأتي اختيار لمياء بومهدي، المدربة السابقة لمنتخب المغرب لأقل من 20 سنة، لكونها "لعبت دورا كبيرا في صعود كرة القدم النسائية المغربية، من خلال مساهماتها على مستوى الأندية والمنتخبات. وقادت نادي تي بي مازيمبي للفوز بأول لقب في رابطة أبطال إفريقيا للسيدات 2024". وإلى جانب لمياء بومهدي، تضم مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات كل شيريل بوتس، وليا سويتنيس، وشيلين بويسن (جنوب إفريقيا)، وراضية فرتول (الجزائر)، وجاكلين شيبانغا (ناميبيا)، وكليمانتين توري (كوت ديفوار)، وبرناديت أنونغ (الكاميرون). وحسب "كاف"، تعمل مجموعة الدراسات الفنية على تحليل الاتجاهات التكتيكية، وأنظمة اللعب، وأداء اللاعبات والمنتخبات، بهدف إعداد تقارير فنية مفصلة، وتوصيات عملية تُوجه إلى الاتحادات الأعضاء في "كاف"، والمدربين وأقسام التطوير، للمساهمة في الارتقاء بمستوى اللعبة في القارة. وتقوم مجموعة الدراسات الفنية، إضافة إلى التحليل وإعداد التقارير، باختيار الجوائز الرسمية في نهائيات كأس إفريقيا للسيدات، مثل أفضل لاعبة في المباراة، والتشكيلة المثالية، وأفضل لاعبة في البطولة، وأفضل حارسة مرمى، وأفضل موهبة شابة. كما ستسهم في الاستراتيجية الفنية الشاملة للاتحاد الإفريقي من خلال دعم تكوين المدربين، وإعداد مواد تعليمية، ومشاركة نتائج البطولات من خلال عمل ودورات تدريبية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة