

مجتمع
جهادي مغربي يفقد جنسيته الفرنسية
تم تجريد بلال تاغي، الجهادي الفرنسي - المغربي الذي حكم عليه عام 2019 بالسجن لمدة ثمانية وعشرين عاما بتهمة محاولة اغتيال اثنين من حراس سجن أوسني (فال دواز)، من جنسيته الفرنسية.
وجاء في مرسوم نشر يوم الأربعاء في الجريدة الرسمية الفرنسية، أنه "بموجب مرسوم مؤرخ في 5 غشت 2024، وبموافقة مجلس الدولة، تم تجريد السيد بلال التاغي من الجنسية الفرنسية”. وكان الشاب البالغ من العمر 32 عاما، المنتمي لتنظيم داعش، حاول قتل اثنين من حراس سجن أوسني حيث كان يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات بسكين محلي الصنع.
بلال تاغي، من أصل مغربي، وكان يبلغ من العمر 24 عاماً وقت وقوع الأحداث، اعترف على الفور بالوقائع المنسوبة إليه. وهدد بأنه لن يتردد في القيام بذلك مرة أخرى إذا سنحت له الفرصة. وأكد أثناء محاكمته أنه تاب وتخلى عن فكر تنظيم الدولة الإسلامية.
بعد هذا الهجوم في قلب سجن أوسني، قامت السلطات الفرنسية بمراجعة أسلوب إدارة السجناء المتطرفين في السجن، وشرعت في إنشاء "مناطق تقييم التطرف" (QER)، التي يبلغ عددها اليوم في فرنسا ستة مراكز.
تم تجريد بلال تاغي، الجهادي الفرنسي - المغربي الذي حكم عليه عام 2019 بالسجن لمدة ثمانية وعشرين عاما بتهمة محاولة اغتيال اثنين من حراس سجن أوسني (فال دواز)، من جنسيته الفرنسية.
وجاء في مرسوم نشر يوم الأربعاء في الجريدة الرسمية الفرنسية، أنه "بموجب مرسوم مؤرخ في 5 غشت 2024، وبموافقة مجلس الدولة، تم تجريد السيد بلال التاغي من الجنسية الفرنسية”. وكان الشاب البالغ من العمر 32 عاما، المنتمي لتنظيم داعش، حاول قتل اثنين من حراس سجن أوسني حيث كان يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات بسكين محلي الصنع.
بلال تاغي، من أصل مغربي، وكان يبلغ من العمر 24 عاماً وقت وقوع الأحداث، اعترف على الفور بالوقائع المنسوبة إليه. وهدد بأنه لن يتردد في القيام بذلك مرة أخرى إذا سنحت له الفرصة. وأكد أثناء محاكمته أنه تاب وتخلى عن فكر تنظيم الدولة الإسلامية.
بعد هذا الهجوم في قلب سجن أوسني، قامت السلطات الفرنسية بمراجعة أسلوب إدارة السجناء المتطرفين في السجن، وشرعت في إنشاء "مناطق تقييم التطرف" (QER)، التي يبلغ عددها اليوم في فرنسا ستة مراكز.
ملصقات
