

حوادث
قتل بائع الخبز.. الجريمة التي أغضبت ساكنة زواغة بفاس وعجلت بتكثيف الدوريات
في مشهد لم تعتده المدينة منذ سنوات، انتقد مواطنون في منطقة زواغة بفاس نقصا في التغطية الأمنية لعدد من الأحياء الشعبية بالمنطقة. ودعوا، في وقفة أمام ولاية أمن المدينة، صباح يوم أمس السبت، إلى تكثيف الدوريات الأمنية والحزم في مواجهة مروجي الأقراص المخدرة ومستهلكيها.
أما السياق، فهو مرتبطة بجريمة قتل بشعة تعرض لها بائع للخبز في المنطقة، وكان قيد حياته في عقده الرابع، متزوج وأب لأربعة أطفال. المعطيات التي ساقها المواطنون تفيد بأنه تدخل لمنع شخصين هائجين معروفين في المنطقة من الاعتداء على فتاة. فتمت مواجهته بأداة راضة على مستوى الرأس. الضربات كانت قاتلة، تورد فعاليات محلية.
المصادر الأمنية كشفت عن تفاصيل هذه الجريمة، وقالت إن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى دخول المشتبه به، وهو يبلغ من العمر 19 سنة، في خلاف مع الضحية، وذلك لأسباب وخلفيات تتعلق بخلاف حول بيعه بضاعة بالتقسيط، وذلك قبل أن يتطور الأمر إلى تعريض الضحية لاعتداء جسدي بواسطة قضيب حديدي، تسبب في وفاته مباشرة بعد وصوله إلى قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد مكنت عملية أمنية من تحديد هوية المشتبه وتوقيفه بعد وقت وجيز من ارتكاب هذه الفعل الإجرامي، فضلا عن حجز الأداة الراضة المستعملة في هذا الاعتداء.
وجاءت هذه الجريمة وما ارتبط بها من مشاهد غضب لمواطنين في سياق حل فيه بالمدينة الوالي محمد الدخيسي، المدير العام المركزي للشرطة القضائية بالمغرب، على رأس وفد سيقود عمليات أمنية لمواجهة مختلف مظاهر الجريمة بعدد من أحياء المدينة.
المصادر تورد بأن هذه العمليات التي ستمتد لما يقرب من شهر، ستشارك فيها عناصر التدخلات للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ووحدات الشرطة القضائية، والأمن العمومية.
في مشهد لم تعتده المدينة منذ سنوات، انتقد مواطنون في منطقة زواغة بفاس نقصا في التغطية الأمنية لعدد من الأحياء الشعبية بالمنطقة. ودعوا، في وقفة أمام ولاية أمن المدينة، صباح يوم أمس السبت، إلى تكثيف الدوريات الأمنية والحزم في مواجهة مروجي الأقراص المخدرة ومستهلكيها.
أما السياق، فهو مرتبطة بجريمة قتل بشعة تعرض لها بائع للخبز في المنطقة، وكان قيد حياته في عقده الرابع، متزوج وأب لأربعة أطفال. المعطيات التي ساقها المواطنون تفيد بأنه تدخل لمنع شخصين هائجين معروفين في المنطقة من الاعتداء على فتاة. فتمت مواجهته بأداة راضة على مستوى الرأس. الضربات كانت قاتلة، تورد فعاليات محلية.
المصادر الأمنية كشفت عن تفاصيل هذه الجريمة، وقالت إن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى دخول المشتبه به، وهو يبلغ من العمر 19 سنة، في خلاف مع الضحية، وذلك لأسباب وخلفيات تتعلق بخلاف حول بيعه بضاعة بالتقسيط، وذلك قبل أن يتطور الأمر إلى تعريض الضحية لاعتداء جسدي بواسطة قضيب حديدي، تسبب في وفاته مباشرة بعد وصوله إلى قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد مكنت عملية أمنية من تحديد هوية المشتبه وتوقيفه بعد وقت وجيز من ارتكاب هذه الفعل الإجرامي، فضلا عن حجز الأداة الراضة المستعملة في هذا الاعتداء.
وجاءت هذه الجريمة وما ارتبط بها من مشاهد غضب لمواطنين في سياق حل فيه بالمدينة الوالي محمد الدخيسي، المدير العام المركزي للشرطة القضائية بالمغرب، على رأس وفد سيقود عمليات أمنية لمواجهة مختلف مظاهر الجريمة بعدد من أحياء المدينة.
المصادر تورد بأن هذه العمليات التي ستمتد لما يقرب من شهر، ستشارك فيها عناصر التدخلات للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ووحدات الشرطة القضائية، والأمن العمومية.
ملصقات
