

حوادث
لدغة عقرب تنهي حياة طفلة بقسم المستعجلات بسطات
لفظت طفلة تبلغ من العمر حوالي 8 سنوات، أنفاسها الأخيرة في الساعات الأولى من صبيحة يوم أمس الخميس، الموافق ل 11 يوليوز الجاري، بمستعجلات المركز الإستشفائي الحسن الثاني بسطات، متأثرة بسم عقرب لدغتها بمقر سكناها، الكائن بالجماعة الترابية أولاد عامر، قيادة القراقرة دائرة البروج عمالة إقليم سطات.
وبحسب مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن الطفلة تعرضت للسعة عقرب، وسارع أهلها إلى نقلها إلى أقرب مستوصف بالبروج، ليتم توجيهها بعد إسعافات أولية، إلى مستعجلات المركز الإستشفائي الحسن الثاني بسطات، إلا أنها فارقت الحياة، رغم إخضاعها لبعض الإسعافات الأولية الضرورية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن جثة الهالكة وضعت بمستودع حفظ الأموات، بالمركز الإستشفائي بسطات، في إنتظار إخضاعها للتشريح الطبي، وإتمام الإجراءات الإدارية، من أجل تسلم الجثة لعائلتها لدفنها بمسقط رأسها بضواحي سطات.
وعلى إثر عودة ظاهرة لسعات العقارب بقوة بالتزامن مع بداية فصل الصيف وأرتفاع درجة الحرارة إلى مستويات قياسية، يعود التذمر والسخط والخوف والهلع لدى ساكنة الشاوية ورديغة، حيث خرجت بعض الفعاليات المدنية لتدق ناقوس الخطر، وتنبه الجهات المسؤولة بوزارة الصحة، لمراقبة الوضع وإتخاذ كافة الإحتياطات اللازمة، ما أمكن لتفادي مثل هذه الفواجع والمطبات والمصائب، التي غالبا ما تكلف الناس أرواحهم.
لفظت طفلة تبلغ من العمر حوالي 8 سنوات، أنفاسها الأخيرة في الساعات الأولى من صبيحة يوم أمس الخميس، الموافق ل 11 يوليوز الجاري، بمستعجلات المركز الإستشفائي الحسن الثاني بسطات، متأثرة بسم عقرب لدغتها بمقر سكناها، الكائن بالجماعة الترابية أولاد عامر، قيادة القراقرة دائرة البروج عمالة إقليم سطات.
وبحسب مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن الطفلة تعرضت للسعة عقرب، وسارع أهلها إلى نقلها إلى أقرب مستوصف بالبروج، ليتم توجيهها بعد إسعافات أولية، إلى مستعجلات المركز الإستشفائي الحسن الثاني بسطات، إلا أنها فارقت الحياة، رغم إخضاعها لبعض الإسعافات الأولية الضرورية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن جثة الهالكة وضعت بمستودع حفظ الأموات، بالمركز الإستشفائي بسطات، في إنتظار إخضاعها للتشريح الطبي، وإتمام الإجراءات الإدارية، من أجل تسلم الجثة لعائلتها لدفنها بمسقط رأسها بضواحي سطات.
وعلى إثر عودة ظاهرة لسعات العقارب بقوة بالتزامن مع بداية فصل الصيف وأرتفاع درجة الحرارة إلى مستويات قياسية، يعود التذمر والسخط والخوف والهلع لدى ساكنة الشاوية ورديغة، حيث خرجت بعض الفعاليات المدنية لتدق ناقوس الخطر، وتنبه الجهات المسؤولة بوزارة الصحة، لمراقبة الوضع وإتخاذ كافة الإحتياطات اللازمة، ما أمكن لتفادي مثل هذه الفواجع والمطبات والمصائب، التي غالبا ما تكلف الناس أرواحهم.
ملصقات
