ثقافة-وفن

7 مغاربة يحصدون جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة


كشـ24 نشر في: 12 فبراير 2018

تم أمس الأحد بالدار البيضاء توزيع جوائز ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 التي فاز بها سبعة مغاربة من أصل 12 فائزا ، وذلك في حفل نظمه المركز العربي للأدب الجغرافي – ارتياد الآفاق بشراكة مع وزارة الثقافة والاتصال،

وتم ،خلال الحفل الذي حضره بالخصوص  محمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال، منح جوائز النصوص الرحلية المحققة لكل من المهدي الغالي عن “الرحلة الناصرية الكبرى” لمحمد بن عبد السلام الناصري ، وعز المغرب معنينو عن “رحلة حاج مغربي في زمن الحماية” لإدريس بن محمد بن إدريس الجعيدي السلوي، و”من المغرب إلى الحجاز عبر أوروبا 1857″ لمحمد الغيغائي الوركي، وكلهم من المغرب ، ولتيسير خلف (سوريا) عن “من دمشق إلى شيكاغو” رحلة أبو خليل القباني إلى أمريكا 1893″.

وجرى أيضا منح جائزة الرحلة المعاصرة – سندباد الجديد لأمير العمري (مصر) عن كتابه “حول العالم في حقيبة سفر”، وجائزة أدب اليوميات لكمال الرياحي (تونس) عن “واحد صفر للقتيل-يوميات جزائرية”، وجائزة الدراسات لأحمد بوغلا عن “الرحلة الأندلسية”، وعبد النبي ذاكر “المغرب والغرب – نظرات متقاطعة”، وهما من المغرب، ورشا الخطيب (الأردن) عن “في سيرة أحمد بن قاسم الحجري (أفوقاي) الأندلسي – المترجم والرحالة والسفير”.

وفي فئة الرحلة المترجمة، تم منح الجوائز لعبد الرحيم حزل عن “ريجيس دوبري .. النجمة والصليب والهلال- رحلة إلى الأراضي المقدسة” ورشيد اركيلة عن “رحلة ناصر الدين شاه إلى أوروبا 1873″، وهما من المغرب، ولمريم حيدري (إيران) عن “يومياتي- ذكريات تاج السلطنة- ابنة ناصر الدين شاه القاجاري مطلع القرن 20”.

وتبنت جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 نشر “طبق الغموض الجميل – أيام في لبنان” الذي رعت الجائزة رحلة مؤلفه عبد الله صديق (المغرب) إلى بيروت في إطار مشروع (رواد الآفاق) المخصص لرعاية رحلات المؤلفين الرحالة، و”بيت النقب” لسوزان الفرا (فلسطين)، و”ماريا تير ميتلن – اثنتا عشرة سنة من الاستعباد- رحلة محن أسيرة هولندية في بلاد المغرب (1731-1743)” لبوشعيب الساوري (المغرب)، و”الرائد كورني .. رائحة البارود (في طريق احتلال الجنوب المغربي مع طابور مانجان 1912- 1913)” لمحمد ناجي بن عمر (المغرب).

وقد تشكلت لجنة تحكيم جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 ، التي ترأسها عبد الرحمان بسيسو، من خمسة أعضاء من الأكاديميين والأدباء والباحثين في الحقل الجغرافي هم الطايع الحداوي وخلدون الشمعة ومفيد نجم ونوري الجراح ووليد علاء الدين.

وكان وزير الثقافة والاتصال أكد، في كلمة بالمناسبة، أن جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة “تستمر في تكريس مكانتها المرموقة، وتواصل خدمتها للثقافة العربية من خلال نجاحها في بعث وإحياء صنف من صنوف الإبداع والمعرفة كان العرب قد تميزوا بها، وبزوا فيها أقرانهم من رحالة الشعوب الأخرى على مدى قرون عديدة، كما كان المغاربة قد برعوا فيها سيرا على نهج شيخ الرحالين الأكبر ابن بطوطة المغربي الطنجي”، مضيفا قوله إن “هذا السير الذي نعزو إليه تميزا مغربيا ونبوغا في هذا المضمار، وهو ما نجد نتيجته في حصاد المغاربة لعدد مهم من جوائز الرحلة” في دورتها الحالية.

وأضاف محمد الأعرج أنه “لعل المنزلة التي تحل فيها هذه الجائزة ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب لتعبر عن العزم الوطيد الذي ندخره للارتقاء بالشراكة التي تجمعنا مع القائمين عليها ، وما ذلك إلا لتقديرنا لقيمة المجهود الكبير الذي يبذلونه، وللقيمة المضافة النتي تضيفها احتفالية الجائزة وندواتها إلى البرنامج الثقافي للمعرض الدولي للنشر والكتاب”.

وقال الشاعر نوري الجراح، مدير عام المركز العربي للأدب الجغرافي، من جانبه، “إن اللافت هذا العام ، أكثر من أي عام مضى، رسوخ قدم المغاربة في أرض الكتابة والتحقيق والبحث في أدب الرحلة”، مضيفا أنه “أمر ينبهنا إلى أمرين، أولا الدور المتعاظم للجائزة ولمشروع (ارتياد الآفاق) في حض الأدباء والدارسين العرب على تطوير البحث والكتابة في هذا المضمار، وثانيا تلك الاستجابة الاستثنائية التي عبرت عنها الأكاديمية المغربية في رفد مكتبة التحقيق والبحث في أدب الرحلة وتطوير صيغ تواصل عملية مع (مشروع ارتياد الآفاق) و(جائزة ابن بطوطة)”.

تم أمس الأحد بالدار البيضاء توزيع جوائز ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 التي فاز بها سبعة مغاربة من أصل 12 فائزا ، وذلك في حفل نظمه المركز العربي للأدب الجغرافي – ارتياد الآفاق بشراكة مع وزارة الثقافة والاتصال،

وتم ،خلال الحفل الذي حضره بالخصوص  محمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال، منح جوائز النصوص الرحلية المحققة لكل من المهدي الغالي عن “الرحلة الناصرية الكبرى” لمحمد بن عبد السلام الناصري ، وعز المغرب معنينو عن “رحلة حاج مغربي في زمن الحماية” لإدريس بن محمد بن إدريس الجعيدي السلوي، و”من المغرب إلى الحجاز عبر أوروبا 1857″ لمحمد الغيغائي الوركي، وكلهم من المغرب ، ولتيسير خلف (سوريا) عن “من دمشق إلى شيكاغو” رحلة أبو خليل القباني إلى أمريكا 1893″.

وجرى أيضا منح جائزة الرحلة المعاصرة – سندباد الجديد لأمير العمري (مصر) عن كتابه “حول العالم في حقيبة سفر”، وجائزة أدب اليوميات لكمال الرياحي (تونس) عن “واحد صفر للقتيل-يوميات جزائرية”، وجائزة الدراسات لأحمد بوغلا عن “الرحلة الأندلسية”، وعبد النبي ذاكر “المغرب والغرب – نظرات متقاطعة”، وهما من المغرب، ورشا الخطيب (الأردن) عن “في سيرة أحمد بن قاسم الحجري (أفوقاي) الأندلسي – المترجم والرحالة والسفير”.

وفي فئة الرحلة المترجمة، تم منح الجوائز لعبد الرحيم حزل عن “ريجيس دوبري .. النجمة والصليب والهلال- رحلة إلى الأراضي المقدسة” ورشيد اركيلة عن “رحلة ناصر الدين شاه إلى أوروبا 1873″، وهما من المغرب، ولمريم حيدري (إيران) عن “يومياتي- ذكريات تاج السلطنة- ابنة ناصر الدين شاه القاجاري مطلع القرن 20”.

وتبنت جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 نشر “طبق الغموض الجميل – أيام في لبنان” الذي رعت الجائزة رحلة مؤلفه عبد الله صديق (المغرب) إلى بيروت في إطار مشروع (رواد الآفاق) المخصص لرعاية رحلات المؤلفين الرحالة، و”بيت النقب” لسوزان الفرا (فلسطين)، و”ماريا تير ميتلن – اثنتا عشرة سنة من الاستعباد- رحلة محن أسيرة هولندية في بلاد المغرب (1731-1743)” لبوشعيب الساوري (المغرب)، و”الرائد كورني .. رائحة البارود (في طريق احتلال الجنوب المغربي مع طابور مانجان 1912- 1913)” لمحمد ناجي بن عمر (المغرب).

وقد تشكلت لجنة تحكيم جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2017 – 2018 ، التي ترأسها عبد الرحمان بسيسو، من خمسة أعضاء من الأكاديميين والأدباء والباحثين في الحقل الجغرافي هم الطايع الحداوي وخلدون الشمعة ومفيد نجم ونوري الجراح ووليد علاء الدين.

وكان وزير الثقافة والاتصال أكد، في كلمة بالمناسبة، أن جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة “تستمر في تكريس مكانتها المرموقة، وتواصل خدمتها للثقافة العربية من خلال نجاحها في بعث وإحياء صنف من صنوف الإبداع والمعرفة كان العرب قد تميزوا بها، وبزوا فيها أقرانهم من رحالة الشعوب الأخرى على مدى قرون عديدة، كما كان المغاربة قد برعوا فيها سيرا على نهج شيخ الرحالين الأكبر ابن بطوطة المغربي الطنجي”، مضيفا قوله إن “هذا السير الذي نعزو إليه تميزا مغربيا ونبوغا في هذا المضمار، وهو ما نجد نتيجته في حصاد المغاربة لعدد مهم من جوائز الرحلة” في دورتها الحالية.

وأضاف محمد الأعرج أنه “لعل المنزلة التي تحل فيها هذه الجائزة ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب لتعبر عن العزم الوطيد الذي ندخره للارتقاء بالشراكة التي تجمعنا مع القائمين عليها ، وما ذلك إلا لتقديرنا لقيمة المجهود الكبير الذي يبذلونه، وللقيمة المضافة النتي تضيفها احتفالية الجائزة وندواتها إلى البرنامج الثقافي للمعرض الدولي للنشر والكتاب”.

وقال الشاعر نوري الجراح، مدير عام المركز العربي للأدب الجغرافي، من جانبه، “إن اللافت هذا العام ، أكثر من أي عام مضى، رسوخ قدم المغاربة في أرض الكتابة والتحقيق والبحث في أدب الرحلة”، مضيفا أنه “أمر ينبهنا إلى أمرين، أولا الدور المتعاظم للجائزة ولمشروع (ارتياد الآفاق) في حض الأدباء والدارسين العرب على تطوير البحث والكتابة في هذا المضمار، وثانيا تلك الاستجابة الاستثنائية التي عبرت عنها الأكاديمية المغربية في رفد مكتبة التحقيق والبحث في أدب الرحلة وتطوير صيغ تواصل عملية مع (مشروع ارتياد الآفاق) و(جائزة ابن بطوطة)”.



اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة