منوعات

7 اختراعات غريبة و”مضحكة” قد تغير العالم إلى الأبد


كشـ24 نشر في: 13 فبراير 2016


رغم أن التكنولوجيا تطورت بشكل كبير واندمجت بشكل كامل في تفاصيل حياتنا اليومية، إلا أن المهمات اليومية البسيطة في القرن الـ 21 تبقى رهن الأداء اليدوي البشري.

ولا تزال مهمات مثل تنظيف الأسنان وتقطيع الخضار وتجهيز الفطور رهن عمل اليد البشرية، التي اعتادت مؤخراً أن تقتصر مهامها على الضغط على زر أو لمس شاشة للحصول على كل ما ترغب به.

لذا، سعت السويدية سيمون غيرتز، المختصة بالتقنية الإبداعية وابتكارها، إلى التوصل لسبعة اختراعات خارجة عن المألوف، لمساعدة البشر في مهماتهم اليومية بدون الحاجة لاستخدام اليدين:

جهاز المنبه

وتقول غيرتز: "بدل المحاولة لتخفيف عبء الاستيقاظ صباح كل يوم، قررت أن أصمم ساعة منبه توقظني من خلال صفعي على الوجه حتى أستيقظ. وبهذا، سأشعر بالخوف من النوم، لدرجة تجعلني أستيقظ قبل أن يرن المنبه."

ويتكوّن هذا التصميم من محرّك ملصق بيد بلاستيكية، وموصول بساعة منبه. 

جهاز فرشاة الأسنان

لا يعتبر تنظيف الأسنان من النشاطات المفضلة لغالبية الأشخاص، خصوصاً في نهاية يوم طويل ومتعب. لكن، توصلت غيرتز إلى جهاز ينظف الأسنان لوحده. وتقول المخترعة السويدية: "بنيت جهازاً لتنظيف الأسنان من خلال إلصاق ذراع روبوت آلي على خوذة، ووصل فرشاة أسنان باليد. والنتيجة هي أسنان ناصة، مع بعض النزيف في اللثة!"

جهاز الفطور

بعد تنظيف الأسنان، يحين موعد الفطور، الذي يصبح تحضيره نشاطاً روتينياً قاتلاً للوقت. وتقول غيرتز: "لجعل روتين فطوري أوتوماتيكياً، برمجت يداً آلية لتجهز الفطور لي، وتساعدني على تناوله. لم تنجح الآلة في إيجاد فمي أو في إطعامي." وتضيف ممازحة: "لذا، قد تعتبر طريقة ممتازة للحمية أيضاً".

جهاز التقطيع

بحسب غيرتز، تقطيع الخضار مهمة صعبة وخطيرة. ولجعلها أسهل، قررت المصصمة اختراع "جهاز التقطيع"، المصنوع من الألمينيوم، وسكينتين تتحركان على لوح تقطيع.

الثلاجة المحمولة

كما وُجِدَت اختراعات متحركة للهواتف وأجهزة الكمبيوتر، وهنا تتخيل غيرتز نسخة متحركة للثلاجة.

منزل الغواصة

تعاني العاصمة السويدية استوكهولم من نقص في عدد المساكن المتاحة، ما أدى إلى جعل غيرتز تفكّر في خيار بديل للسكن، أي غواصة مهيأة للسكن البشري. وبحسب غيرتز، هذا الاختراع سيمكن البشرية من التوسع في عالم المحيطات.

مرحاض كاتم للصوت

لا مزيد من الإحراج بسبب الاضطرابات المعوية التي قد تعاني منها، فالمخترعة غيرتز بصدد العمل على اختراع مرحاض كاتم لأي أصوات محرجة قد تصدر لدى استعمال المرحاض.


رغم أن التكنولوجيا تطورت بشكل كبير واندمجت بشكل كامل في تفاصيل حياتنا اليومية، إلا أن المهمات اليومية البسيطة في القرن الـ 21 تبقى رهن الأداء اليدوي البشري.

ولا تزال مهمات مثل تنظيف الأسنان وتقطيع الخضار وتجهيز الفطور رهن عمل اليد البشرية، التي اعتادت مؤخراً أن تقتصر مهامها على الضغط على زر أو لمس شاشة للحصول على كل ما ترغب به.

لذا، سعت السويدية سيمون غيرتز، المختصة بالتقنية الإبداعية وابتكارها، إلى التوصل لسبعة اختراعات خارجة عن المألوف، لمساعدة البشر في مهماتهم اليومية بدون الحاجة لاستخدام اليدين:

جهاز المنبه

وتقول غيرتز: "بدل المحاولة لتخفيف عبء الاستيقاظ صباح كل يوم، قررت أن أصمم ساعة منبه توقظني من خلال صفعي على الوجه حتى أستيقظ. وبهذا، سأشعر بالخوف من النوم، لدرجة تجعلني أستيقظ قبل أن يرن المنبه."

ويتكوّن هذا التصميم من محرّك ملصق بيد بلاستيكية، وموصول بساعة منبه. 

جهاز فرشاة الأسنان

لا يعتبر تنظيف الأسنان من النشاطات المفضلة لغالبية الأشخاص، خصوصاً في نهاية يوم طويل ومتعب. لكن، توصلت غيرتز إلى جهاز ينظف الأسنان لوحده. وتقول المخترعة السويدية: "بنيت جهازاً لتنظيف الأسنان من خلال إلصاق ذراع روبوت آلي على خوذة، ووصل فرشاة أسنان باليد. والنتيجة هي أسنان ناصة، مع بعض النزيف في اللثة!"

جهاز الفطور

بعد تنظيف الأسنان، يحين موعد الفطور، الذي يصبح تحضيره نشاطاً روتينياً قاتلاً للوقت. وتقول غيرتز: "لجعل روتين فطوري أوتوماتيكياً، برمجت يداً آلية لتجهز الفطور لي، وتساعدني على تناوله. لم تنجح الآلة في إيجاد فمي أو في إطعامي." وتضيف ممازحة: "لذا، قد تعتبر طريقة ممتازة للحمية أيضاً".

جهاز التقطيع

بحسب غيرتز، تقطيع الخضار مهمة صعبة وخطيرة. ولجعلها أسهل، قررت المصصمة اختراع "جهاز التقطيع"، المصنوع من الألمينيوم، وسكينتين تتحركان على لوح تقطيع.

الثلاجة المحمولة

كما وُجِدَت اختراعات متحركة للهواتف وأجهزة الكمبيوتر، وهنا تتخيل غيرتز نسخة متحركة للثلاجة.

منزل الغواصة

تعاني العاصمة السويدية استوكهولم من نقص في عدد المساكن المتاحة، ما أدى إلى جعل غيرتز تفكّر في خيار بديل للسكن، أي غواصة مهيأة للسكن البشري. وبحسب غيرتز، هذا الاختراع سيمكن البشرية من التوسع في عالم المحيطات.

مرحاض كاتم للصوت

لا مزيد من الإحراج بسبب الاضطرابات المعوية التي قد تعاني منها، فالمخترعة غيرتز بصدد العمل على اختراع مرحاض كاتم لأي أصوات محرجة قد تصدر لدى استعمال المرحاض.


ملصقات


اقرأ أيضاً
“لابوبو” تغزو العالم.. ما سر الدمية “خاطفة الأضواء”؟
في زمن تسيطر فيه الشاشات على يومياتنا، وتتنافس التطبيقات على خطف انتباهنا، ظهرت دمية صغيرة بحجم الكف لتسرق الأضواء، إنها "لابوبو" غريبة الشكل، لطيفة الملامح، والمخيفة بعض الشيء. من مشاهد الطوابير التي تبدأ مع ساعات الفجر الأولى، إلى صورها التي تتسلل إلى حقائب النجمات العالميات، لم تعد "لابوبو" مجرد لعبة، بل غدت ظاهرة، فكيف تحولت هذه الدمية الغريبة إلى ترند عالمي؟ ظهرت دمى "لابوبو" لأول مرة في الأسواق عام 2019، لكن في عام 2025، عادت لتنتشر من جديد. الإصدارات الأخيرة من الدمى في أستراليا أدت إلى تشكّل طوابير طويلة حول متاجر "بوب مارت"، الموزع الحصري لها، حيث ينهض المعجبون من نومهم في الثالثة فجرا ليكونوا أول من يحصل على الدفعات الجديدة. وقال متحدث باسم "بوب مارت" إن الهوس بهذه الدمى القماشية قد اجتاح أستراليا "بشكل غير مسبوق". قد تكون دمى "لابوبو" أرخص سعرا من غيرها، إذ يمكن اقتناء بعض نماذجها كسلاسل مفاتيح مقابل مبلغ بسيط، لكن أسعار النماذج النادرة تصل إلى 300 دولار أسترالي على موقع إيباي، وقد ترتفع إلى 1580 دولارا لبعض القطع المعروضة على موقع "بوب مارت". لكن الأسعار والطوابير ليست السبب الوحيد في هذا الاهتمام الإعلامي الكبير، فشهرة "لابوبو" انفجرت بعد أن شوهدت مع الكبار لا الأطفال، فقد ظهرت المغنية ليسا من فرقة "بلاك بينك" وهي تحمل واحدة من هذه الدمى الصغيرة في حقيبة فاخرة، وسارت على خطاها النجمة ريانا. أما من حيث الجاذبية البصرية، فالأمر نسبي، فقد استوحى الفنان كاسينغ لونغ، المولود في هونغ كونغ والمقيم في هولندا، تصميم الدمى من الأساطير الإسكندنافية، ضمن سلسلة من كتب الأطفال التي أطلقها عام 2015. وتتميز الدمى بأسلوب فني يجمع بين الطفولة والرعب، وبالإضافة لذلك فتوزيعها محدود ما يخلق حالة من الندرة تزيد من الإقبال عليها. وتباع هذه الدمى غالبا ضمن "صناديق عمياء"، حيث لا يعرف المشتري النموذج الذي سيحصل عليه، ما يضيف عنصر الفضول إليها. ونقلت صحيفة "الغارديان" عن الباحثة الأكاديمية الأميركية في التصميم، جوزدي جونكو بيرك، قولها إن "مثل هذه الظواهر لا تحدث في فراغ، بل تعكس تحولات اجتماعية وتكنولوجية وثقافية. فربما تمثل لابوبو مهربا جماعيا من تعقيدات الحياة الراهنة إلى عالم طفولي بسيط".
منوعات

“اعتقال” قطة “بتهمة” تهريب مخدرات إلى سجن في كوستاريكا
ألقى مسؤولو سجن في كوستاريكا القبض على قطة أثناء محاولتها تهريب المخدرات إلى داخل السجن. وقالت وزارة العدل في كوستاريكا في منشور على "فيسبوك"، "إن الحراس في سجن بوكوسي ألقوا القبض على قطة تسلقت سياج السجن وهي تحمل حوالي 236 غراما من الماريخوانا وحوالي 68 غراما من الهيروين وأوراقا تستخدم في تغليف المخدرات مربوطة على ظهرها". وبحسب مقطع فيديو نشرته وزارة العدل، تمكن حراس السجن من القبض على القطة أثناء تسلقها سياجا من الأسلاك الشائكة. وأفادت الوزارة في بيان بأن "ضابطا متمركزا في أحد الحصون رصد الحيوان في المنطقة الخضراء وأثار الإنذار على الفور". وأضافت أنه "بفضل الإجراءات السريعة التي اتخذها الضباط، تم القبض على القطة وإزالة الطرود، مما منعها من الوصول إلى وجهتها النهائية".وفي المجمل، عثر المسؤولون على حزمتين من الماريجوانا والهيروين، بالإضافة إلى أوراق تستخدم في تغليف المخدرات، بحسب بيان الوزارة. ويقول المسؤولون إنهم يقومون بمراجعة لقطات المراقبة الأمنية لمحاولة تتبع تحركات القطة قبل أن يكتشفها حراس السجن في محاولة لمعرفة من حاول تهريب المخدرات إلى داخل السجن ولمن كانت مرسلة. ووفقا لشبكة "بي بي سي" سلم مسؤولو السجن القطة إلى الهيئة الوطنية لصحة الحيوان لإجراء تقييم بعد نزع المخدرات من ظهرها.
منوعات

مخاوف أميركية من صفقة “ذكاء اصطناعي” بين أبل وعلي بابا
ذكرت صحفية نيويورك تايمز اليوم السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن "ديب سيك" أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي" وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج "ديب سيك" على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة "مايكروسوفت "وشركة "أوبن إيه آي" مالكة تطبيق "تشات جي بي تي" تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة "ديب سيك" قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ".
منوعات

دراسة: الرجال أكثر عرضة للوفاة بسبب “متلازمة القلب المكسور”
حسب ما أفادت به صحيفة "يو إس إي توداي" USA Today، أن دراسة جديدة أظهرت فروقات واضحة في النتائج بين الرجال والنساء من خلال متابعة ما يقارب 200 ألف حالة دخول إلى المستشفيات في الولايات المتحدة بين عامي 2016 و2020. وأكدت الدراسة التي نشرتها "مجلة الجمعية الأميركية للقلب" أنه غالبا ما تحدث "متلازمة القلب المكسور"، المعروفة طبيا باسم اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو، نتيجة لضغط جسدي أو عاطفي شديد. وأشارت إلى أن أعراض المتلازمة تتشابه مع أعراض النوبة القلبية، مثل ألم في الصدر وضيق في التنفس، لكنها لا تترافق مع انسداد في الشرايين، ورغم أن معظم المرضى يتعافون منها، إلا أن نسبة صغيرة قد تتعرض لمضاعفات خطيرة مثل فشل القلب أو الوفاة. وبيَّنت الدراسة أن حوالي 11% من الرجال الذين أدخلوا إلى المستشفى بسبب هذه المتلازمة توفوا خلال فترة الدراسة، مقارنة بـ5% فقط من النساء، حيث تتفق هذه النتائج مع دراسات سابقة أشارت إلى أن الرجال، رغم ندرة إصابتهم بـ"متلازمة القلب المكسور"، فإنهم يواجهون مخاطر أعلى عند حدوثها. ورجحت الدراسة الجديدة أن "تكون طبيعة المحفز وراء الإصابة بالمتلازمة سببا في تفاوت النتائج، ففي حين أن الضغوط العاطفية، مثل الحزن أو فقدان الوظيفة، هي السبب الأكثر شيوعا لدى النساء، فإن الضغوط الجسدية مثل العمليات الجراحية أو السكتات الدماغية أو العدوى، غالبا ما تكون السبب لدى الرجال". كما لفتت الدراسة إلى أن انخفاض مستوى الدعم الاجتماعي لدى الرجال قد يسهم أيضا في ضعف فرص التعافي، وإذا استمر الضغط النفسي، فسيواصل التأثير السلبي على القلب أو يقلل من فرص التعافي. وأشارت الدراسة إلى ارتفاع مفاجئ في هرمونات التوتر مثل الأدرينالين الذي يضعف وظيفة القلب بشكل مؤقت، إلا أن الباحثين يرون أن التوتر وحده لا يفسر كل الحالات، كما أن بعض الحالات سُجلت بعد محفزات بسيطة مثل الغثيان أو مواقف يومية مزعجة، وبعض الأشخاص قد تكون لديهم قابلية بيولوجية كامنة للإصابة، مثل ارتفاع ضغط الدم أو الكوليسترول، ما يحد من تدفق الدم عبر الأوعية الدقيقة المحيطة بالقلب. ونوهت الدراسة الجديدة إلى أن "متلازمة القلب المكسور" تمثل تحديا على صعيدي الوقاية والعلاج، رغم استخدام أدوية في بعض الحالات، إلا أنه لم تُظهر أي منها فعالية واضحة في تقليل المضاعفات أو معدلات الوفاة.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 24 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة