

مجتمع
62% من المعتقلين بتهم الإرهاب بإسبانيا سنة 2020 مغاربة
قالت الحكومة الإسبانية في رد على سؤال للفريق البرلماني لحزب فوكس اليميني المتطرف، حول الطريقة التي دخل بها المعتقلون في قضايا الإرهاب إلى البلاد، إن مجموع الأشخاص الذين تم اعتقالهم بتهم تتعلق بالإرهاب وصل إلى 37 شخصا.ووفق ما نقلته وكالة "أوروبا بريس"، فإنه من ضمن المعتقلين 23 مغربيا (أي ما يعادل 62%)، وستة إسبان، وخمسة جزائريين، وسوريين اثنين، وشخص يحمل الجنسية المصرية.وأشار المصدر ذاته، إلى أنه من إجمالي المعتقلين، هناك أربعة أشخاص "يفتقرون إلى الوثائق التي مكنتهم من التواجد في منطقة شنغن".ويحاول حزب فوكس ، الربط بين الهجرة والتطرف والإرهاب، إذ سبق له أن وجه أسئلة إلى الحكومة في العديد من المناسبات بخصوص وجود إرهابيين بين شبكات الهجرة غير النظامية، وفي 18 فبراير ردت الحكومة الاسبانية دون الربط بين الهجرة غير النظامية والإرهاب بالقول "منذ سنة 2018، دخل ما 11 معتقلا في قضايا الإرهاب إلى السجن، دون أن تكون لهم وثائق تؤهلهم للتواجد في منطقة شنغن".62٪ من 37 جهاديًا تم اعتقالهم في 2020 كانوا مغاربة وأربعة يفتقرون إلى الوثائق ليكونوا في شنغنوسجل Vox أيضًا أسئلة مكتوبة تشير إلى تنبيهات من مركز الاستخبارات الوطني (CNI) حول "احتمال استخدام الجهاديين لتدفقات الهجرة غير الشرعية للوصول إلى إسبانيا" ، أحدها في نوفمبر 2020. تقول الحكومة: "يجب الإبلاغ عن وجود حوار دائم ونقل مستمر للمعلومات بين أجهزة الاستخبارات والمعلومات في الدولة ، مما يسمح بإنشاء خطوط عمل في مسائل مثل تلك التي تحفز هذه المبادرة البرلمانية".
قالت الحكومة الإسبانية في رد على سؤال للفريق البرلماني لحزب فوكس اليميني المتطرف، حول الطريقة التي دخل بها المعتقلون في قضايا الإرهاب إلى البلاد، إن مجموع الأشخاص الذين تم اعتقالهم بتهم تتعلق بالإرهاب وصل إلى 37 شخصا.ووفق ما نقلته وكالة "أوروبا بريس"، فإنه من ضمن المعتقلين 23 مغربيا (أي ما يعادل 62%)، وستة إسبان، وخمسة جزائريين، وسوريين اثنين، وشخص يحمل الجنسية المصرية.وأشار المصدر ذاته، إلى أنه من إجمالي المعتقلين، هناك أربعة أشخاص "يفتقرون إلى الوثائق التي مكنتهم من التواجد في منطقة شنغن".ويحاول حزب فوكس ، الربط بين الهجرة والتطرف والإرهاب، إذ سبق له أن وجه أسئلة إلى الحكومة في العديد من المناسبات بخصوص وجود إرهابيين بين شبكات الهجرة غير النظامية، وفي 18 فبراير ردت الحكومة الاسبانية دون الربط بين الهجرة غير النظامية والإرهاب بالقول "منذ سنة 2018، دخل ما 11 معتقلا في قضايا الإرهاب إلى السجن، دون أن تكون لهم وثائق تؤهلهم للتواجد في منطقة شنغن".62٪ من 37 جهاديًا تم اعتقالهم في 2020 كانوا مغاربة وأربعة يفتقرون إلى الوثائق ليكونوا في شنغنوسجل Vox أيضًا أسئلة مكتوبة تشير إلى تنبيهات من مركز الاستخبارات الوطني (CNI) حول "احتمال استخدام الجهاديين لتدفقات الهجرة غير الشرعية للوصول إلى إسبانيا" ، أحدها في نوفمبر 2020. تقول الحكومة: "يجب الإبلاغ عن وجود حوار دائم ونقل مستمر للمعلومات بين أجهزة الاستخبارات والمعلومات في الدولة ، مما يسمح بإنشاء خطوط عمل في مسائل مثل تلك التي تحفز هذه المبادرة البرلمانية".
ملصقات
