التعليقات مغلقة لهذا المنشور


أسدلت غرفة الجنايات الاولى بمحكمة الاستئناف بمدينة طنجة، الستار على قضية أب أربعيني أقدم على خنق ابنته القاصر حتى الموت بإقليم العرائش بعدما ضاق ذرعا بتصرفاتها الطائشة وعلاقاتها الغرامية مع أبناء الدوار.
وقررت المحكمة معاقبة الاب لتورطه المباشر في مقتل ابنته البالغة من العمر قيد حياتها 16 سنة بعد أن وجه إليها ضربات إلى الرأس وتعمد خنقها، حيث قضت بالسجن النافذ 30 سنة في حق المعني بالأمر البالغ من العمر 44 سنة.وتعود تفاصيل الواقعة إلى شهر ماي الماضي، عندما قرر الأب إنهاء حياة ابنته "غسلا للعار"، بسبب بعض التصرفات التي كانت تصدر عن الضحية خصوصا أنها في سن المراهقة، والمرتبطة أساسا بالمراسلات الفورية عبر تطبيق “واتساب” بين الفتاة الضحية وشاب كانت قد تعرفت عليه، وهو الامر الذي ساهم في توثر العلاقة بين الفتاة ووالدها، قبل أن يقرر هذا الأخير إنهاء حياة ابنته، خصوصا بعد كثرة حديث الناس بالدوار والمنطقة عن المغامرات الغرامية للفتاة مع الشباب.وكان الجاني استغل خروج زوجته إلى العمل بإحدى الحقول، ليعمد إلى ذبح ابنته وسط المنزل بعد أن ناول سكينا من المطبخ وقام بذبحها وسط توسلاتها، وبعد أن أجهز، عليها حاول دفنها وسط البيت وإخفاء معالم جريمته، غير أن قدوم والدة الطفلة أربك الجاني خصوصا بعد ان تابعت بذهول مشهد مقتل ابنتها، حيث أطلقت العنان للصراخ والعويل إلى أن تجمهر الجيران.أسدلت غرفة الجنايات الاولى بمحكمة الاستئناف بمدينة طنجة، الستار على قضية أب أربعيني أقدم على خنق ابنته القاصر حتى الموت بإقليم العرائش بعدما ضاق ذرعا بتصرفاتها الطائشة وعلاقاتها الغرامية مع أبناء الدوار.
وقررت المحكمة معاقبة الاب لتورطه المباشر في مقتل ابنته البالغة من العمر قيد حياتها 16 سنة بعد أن وجه إليها ضربات إلى الرأس وتعمد خنقها، حيث قضت بالسجن النافذ 30 سنة في حق المعني بالأمر البالغ من العمر 44 سنة.وتعود تفاصيل الواقعة إلى شهر ماي الماضي، عندما قرر الأب إنهاء حياة ابنته "غسلا للعار"، بسبب بعض التصرفات التي كانت تصدر عن الضحية خصوصا أنها في سن المراهقة، والمرتبطة أساسا بالمراسلات الفورية عبر تطبيق “واتساب” بين الفتاة الضحية وشاب كانت قد تعرفت عليه، وهو الامر الذي ساهم في توثر العلاقة بين الفتاة ووالدها، قبل أن يقرر هذا الأخير إنهاء حياة ابنته، خصوصا بعد كثرة حديث الناس بالدوار والمنطقة عن المغامرات الغرامية للفتاة مع الشباب.وكان الجاني استغل خروج زوجته إلى العمل بإحدى الحقول، ليعمد إلى ذبح ابنته وسط المنزل بعد أن ناول سكينا من المطبخ وقام بذبحها وسط توسلاتها، وبعد أن أجهز، عليها حاول دفنها وسط البيت وإخفاء معالم جريمته، غير أن قدوم والدة الطفلة أربك الجاني خصوصا بعد ان تابعت بذهول مشهد مقتل ابنتها، حيث أطلقت العنان للصراخ والعويل إلى أن تجمهر الجيران.ملصقات