مجتمع

3 وحدات طبية متنقلة تعزز العرض الصحي بتاونات


كشـ24 نشر في: 20 نوفمبر 2020

سلم والي جهة فاس مكناس، عامل عمالة فاس، السعيد زنيبر، أمس الخميس بتاونات، مفاتيح ثلاث وحدات طبية متنقلة للجمعية الاقليمية لمرضى القصور الكلوي.وتم اقتناء هذه الوحدات التي كلفت مبلغ 6 ملايين درهم، في إطار برامج تثمين الرأسمال البشري للأجيال الصاعدة ومواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة المندرجة ضمن المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.والوحدة الأولى عيادة متنقلة لطب النساء تروم تقريب الخدمات الصحية من المواطنين وتعزيز آليات التكفل بصحة الأم والطفل. وتضم شاحنة كاملة التجهيز وآليات تقنية للعناية بالأم والطفل ومعدات للفحص وطاولة للتدخل الالكتروني وغيرها.وتشتمل العيادة الثانية على شاحنة مجهزة بمعدات طبية تقنية متعددة التخصصات وأجهزة لانعاش الجنين والرضيع والراشد وعدة آليات أخرى.أما العيادة المتنقلة الثالثة فتختص بعلاج أمراض العيون، وتتوجه أساسا الى الأشخاص في وضعية هشة والمسنين والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة. وتحتوي هي الأخرى على شاحنة كاملة التجهيز بكل الآليات التقنية الطبية للتكفل بهذه الأمراض.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال عبد الرحيم الوالي، مسؤول التواصل في قسم العمل الاجتماعي بتاونات إن اقتناء هذه الوحدات الطبية يندرج ضمن الجهود المبذولة من قبل لجنة التنمية البشرية من أجل دعم قطاع الصحة وتقريب الخدمات الصحية من المواطنين وتعزيز صحة الأم والطفل، بوصفها من الجوانب المهمة للتدخل في البرنامجين الثاني والرابع للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية.وأضاف أن هذين البرنامجين يرومان دعم الأشخاص في وضعية هشة والمساهمة في تعزيز نظام صحة الأم والطفل من خلال تعميم الخدمات الصحية لفائدة المواليد الجدد والقيام بالفحوص المبكرة للكشف عن امراض السمع والعيون والإعاقات الذهنية وصعوبات التعلم وغيرها لدى الأطفال.ومن جهته، أبرز محمد الحساني المندوب الاقليمي للصحة أن اقتناء هذه الوحدات الطبية يندرج في إطار شراكة مبرمة مع اقليم تاونات ومندوبية الصحة بغرض تعزيز العرض العلاجي مشيرا الى أن هذه الوحدات يمكن أن توظف أيضا في إطار حملات الكشف السريع عن كوفيد 19 على مستوى دواوير الاقليم.

سلم والي جهة فاس مكناس، عامل عمالة فاس، السعيد زنيبر، أمس الخميس بتاونات، مفاتيح ثلاث وحدات طبية متنقلة للجمعية الاقليمية لمرضى القصور الكلوي.وتم اقتناء هذه الوحدات التي كلفت مبلغ 6 ملايين درهم، في إطار برامج تثمين الرأسمال البشري للأجيال الصاعدة ومواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة المندرجة ضمن المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.والوحدة الأولى عيادة متنقلة لطب النساء تروم تقريب الخدمات الصحية من المواطنين وتعزيز آليات التكفل بصحة الأم والطفل. وتضم شاحنة كاملة التجهيز وآليات تقنية للعناية بالأم والطفل ومعدات للفحص وطاولة للتدخل الالكتروني وغيرها.وتشتمل العيادة الثانية على شاحنة مجهزة بمعدات طبية تقنية متعددة التخصصات وأجهزة لانعاش الجنين والرضيع والراشد وعدة آليات أخرى.أما العيادة المتنقلة الثالثة فتختص بعلاج أمراض العيون، وتتوجه أساسا الى الأشخاص في وضعية هشة والمسنين والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة. وتحتوي هي الأخرى على شاحنة كاملة التجهيز بكل الآليات التقنية الطبية للتكفل بهذه الأمراض.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال عبد الرحيم الوالي، مسؤول التواصل في قسم العمل الاجتماعي بتاونات إن اقتناء هذه الوحدات الطبية يندرج ضمن الجهود المبذولة من قبل لجنة التنمية البشرية من أجل دعم قطاع الصحة وتقريب الخدمات الصحية من المواطنين وتعزيز صحة الأم والطفل، بوصفها من الجوانب المهمة للتدخل في البرنامجين الثاني والرابع للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية.وأضاف أن هذين البرنامجين يرومان دعم الأشخاص في وضعية هشة والمساهمة في تعزيز نظام صحة الأم والطفل من خلال تعميم الخدمات الصحية لفائدة المواليد الجدد والقيام بالفحوص المبكرة للكشف عن امراض السمع والعيون والإعاقات الذهنية وصعوبات التعلم وغيرها لدى الأطفال.ومن جهته، أبرز محمد الحساني المندوب الاقليمي للصحة أن اقتناء هذه الوحدات الطبية يندرج في إطار شراكة مبرمة مع اقليم تاونات ومندوبية الصحة بغرض تعزيز العرض العلاجي مشيرا الى أن هذه الوحدات يمكن أن توظف أيضا في إطار حملات الكشف السريع عن كوفيد 19 على مستوى دواوير الاقليم.



اقرأ أيضاً
بعد “عين الوالي”.. هل سيتم مواجهة “الزطاطة” في منتجع سيدي حرازم؟
أشاد مواطنون بتدخل لعناصر الدرك لتوقيف أشخاص تورطوا في أعمال "زطاطة" في "عين الوالي"، ودعوا إلى فتح ملف منتجع سيدي احرازم، حيث تنتشر ممارسات ابتزاز مشينة مرتبطة بركن السيارات، واستغلال فضاء أخضر بالمنطقة. وانتشر فيديو مؤخرا في شبكات التواصل الاجتماعي يظهر أشخاصا يفرضون مبالغ مالية للولوج إلى فضاء "عين الوالي"، والذي يتبع بمنطقة سيدي احرازم. وأسفر تفاعل الدرك مع هذا الفيديو عن توقيف ثلاثة أشخاص. ويعتبر "عين الوالي" من المتنفسات الطبيعية التي يقصدها عدد من سكان الأحياء الشعبية بفاس، هروبا من ارتفاع درجة الحرارة. كما أنه يعد وجهة لعدد من الزوار خارج المدينة. وفي سيدي احرازم، يعاني الزوار من أعمال ابتزاز لركن السيارات، حيث يتم إجبارهم على أداء مبالغ مالية غير التي يتم تثبيتها في اللوحات التي تخص مواقف السيارات. وفي حالة الرفض، يواجه الزوار مخاطر اعتداء من قبل مجموعة من الأشخاص الذين يتحكمون في هذه الفضاءات. ويتم تقسيم حديقة مجاورة لمقر الجماعة، وغير بعيد عن مقر الدرك، إلى أجزاء من قبل مستغلين عشوائيين، ويتم كراء قطعها للزوار مقابل مبالغ مالية تتجاوز عشرون درهما. وتناولت تقارير إعلامية كثيرة هذه الأوضاع، دون تسجيل تفاعل ناجع للسلطات لـ"تحرير" هذه الفضاءات. وجدير بالذكر أن النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس أمرت بوضع ثلاثة أشخاص تبين تورطهم في هذه الأعمال رهن تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث معهم حول ملابسات هذه القضية.
مجتمع

التهراوي يعطي انطلاقة خدمات 8 مراكز صحية بجهة الرباط
أشرف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، يومه الجمعة، على إعطاء انطلاقة خدمات 08 مراكز صحية حضرية على مستوى عمالات وأقاليم جهة الرباط سلا القنيطرة، وذلك بعد أن تمت إعادة تأهيلها وتجهيزها. وأعطى الوزير، حضوريا، انطلاقة خدمات المركز الصحي الحضري المستوى الأول “عقبة بن نافع” بالقنيطرة والذي شرع في تقديم خدماته لفائدة الساكنة المستهدفة، كما تم بالمناسبة إعطاء، عن بعد، انطلاقة خدمات 07 مراكز صحية حضرية المستوى الأول ” محمد الزرقطوني” و”الشهداء ” و”حي السلام” بالقنيطرة والمركز الصحي الحضري المستوى الأول “أبو رقراق”، والمركز الصحي الحضري المستوى الثاني “ديور الجامع” على مستوى عمالة الرباط، وكذا خدمات المركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول “الياسمين” و”أولاد الغازي” بإقليمي الخميسات وسيدي سليمان. ويأتي إعطاء انطلاقة خدمات هذه المؤسسات الصحية في إطار مواصلة سياسة إعادة تأهيل وتجهيز المؤسسات الصحية العمومية، المتعلقة بإطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، لاسيما فيما يتعلق ببناء وتهيئة جيل جديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، باعتبارها الوجهة الأولى في مسار العلاجات. ومن المنتظر أن يعطي هذه المؤسسات الصحية، التي تندرج ضمن الجيل الجديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، خدمات صحية متنوعة وسلة علاجات تضم على الخصوص؛ الاستشارات الطبية العامة والمتخصصة ولاسيما أمراض الجهاز التنفسي، الأمراض الجلدية والنفسية، طب الأطفال، الطب الرياضي وطب الشغل، إضافة إلى تتبع الأمراض المزمنة، لاسيما داء السل، وداء السكري وارتفاع ضغط الدم، فضلا عن تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، وخدمات التوعية والتحسيس والتربية من أجل الصحة والعلاجات التمريضية. وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عملت على تعبئة موارد بشرية متخصصة ستسهر على تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لفائدة الساكنة المستهدفة بخدمات هذه المنشآت الصحية والتي تقدر بأزيد من 202 ألف نسمة، كما عملت الوزارة على تحديث وتجهيز هذه المؤسسات الصحية بأحدث التجهيزات والمعدات البيوطبية ذات جودة عالية. بالإضافة إلى ذلك، تم ربط هذه المرافق بنظام معلوماتي مندمج سيسهم في تحسين توجيه المرضى، حيث يوفر هذا النظام للمرضى إمكانية الوصول إلى ملف طبي إلكتروني يسمح لهم بتلقي العلاج على المستويين الجهوي والوطني.
مجتمع

النيابة العامة بفاس تعيد فتح ملف “الزطاطة” بعين الوالي وتضع ملثمين رهن تدابير الحراسة النظرية
تطور لافت في قضية الملثمين الذين ظهروا في شريط فيديو وهم يقطعون الطريق المؤدية إلى فضاء عين الوالي بنواحي سيدي احرازم ويفرضون على الراغبين في "الولوج" أداء مبالغ مالية. فقد أمرت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس وضع ثلاثة أشخاص تبين تورطهم في هذه الأعمال رهن تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث معهم حول ملابسات هذه القضية التي خلفت تفاعلا كبيرا في شبكات التواصل الاجتماعي وأعادت ملف "الزطاطة" بمنتجعات السياحة بنواحي فاس، إلى الواجهة.وسبق لعناصر الدرك أن تفاعلت مع الفيديو وقامت بتوقيف هؤلاء الأشخاص، لكنه تقرر متابعتهم في حالة سراح، رغم المعطيات المثيرة التي ظهرت في الفيديو، حيث أظهر أشخاصا ملثمين يقفون بجانب الطريق، ويوقفون الزوار، ويجبرونهم على أداء مبالغ مالية مقابل السماح لهم بالمرور. كما أظهر الشريط وجود متاريس على الطريق، وكأن الأمر يتعلق بـ"نقطة مراقبة".ودعت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف والتي وضعت يدها على الملف إلى تعميق الأبحاث في هذه القضية، وأمرت بوضع الأشخاص المعنيين تحت تدابير الحراسة النظرية.
مجتمع

هي فوضى.. هدم منازل متضررة من الزلزال وترك مخلفات الهدم يعزل حي بمراكش
يبدو ان مدينة مراكش كتب عليها ان لا تتخلص من اثار الزلزال الا بعد وقوع ما لا يحمد عقباه ، حيث لا زالت تداعيات الزلزال تتسبب في مشاكل جمة واحتقان وسط ساكنة بعض المناطق بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب ما وقفت عليه كشـ24 بعد اتصالات متضررين من حي الموقف بالمدينة العتيقة لمراكش، فإن الجهات المعنية شرعت منذ قرابة اسبوعين في استئناف عملية هدم بعض المنازل المتضررة من الزلزال التي وصلها الدور للتو، الا ان الخطير في الامر ان عملية الهدم تتم بشكل ناقص وفي ظل ارتجالية غير مقبولة، حيث لا يتم التخلص من مخلفات الهدم بل تترك بشكل عشوائي.ومن ابرز الامثلة ما وقع بطوالة "تيشنباشت" بحي الموقف حيث تم ترك الاتربة وسط الطريق وعزل عدة ازقة عن المنطقة والحيلولة دون استعمال الدراجات النارية من طرف الساكنة، منذ ازيد 15 يوم. وحسب ما افاد به متضررون لـ "كشـ24" فإن ذوي الاحياجات الخاصة وكبار السن صاروا ممنوعين من ولوج الحي او مغادرته، كما صار السياح مضطرين لسلك طرق وممرات اخرى للذهاب الى احياء مجاورة، كما صارت اغراض الساكنة معطلة ، ما جعل حالة من الغبن تسود بالمنطقة وتطور الامر الى احتقان صبيحة يومه الجمعة، بعدما تم الشروع في ازالة جزء من التربة المتراكمة دون اتمام العمل ، في تجاهل لمعاناة المواطنين.  
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة