ثقافة-وفن

25 شريطا للإحتفاء بثراء السينما الأسترالية في مهرجان مراكش للفيلم


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 نوفمبر 2019

يحتفي المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الـ18 ، التي ستنظم ما بين 29 نونبر و7 دجنبر ، بالسينما الأسترالية .وحسب بلاغ للمنظمين ، فإن المهرجان سيعمل من خلال هذا التكريم على استعادة تقليد يروم تسليط الضوء على تعبير سينمائي ينقل إلى الشاشة الكبيرة مسار وابداع وثقافة وروح أمة من أبرز الأمم وأكثرها عطاء فنيا.وسجل أنه لم يكن اختيار أستراليا من باب الصدفة، فالسينما الاسترالية، التي تعد واحدة من بين الأقدم في العالم، حافلة ببعض من أهم روائع الفن السابع عالميا.وسيتم عرض العديد من هذه الروائع بمناسبة الدورة 18 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. وستستعيد هذه الأفلام القوية والمؤسسة حوالي خمسة عقود من الإبداع السينمائي في أستراليا. وينطلق هذا السفر عبر الزمن من 1971 بـ" يقظة وسط الرعب" لـ"تيد كوتشيف" أو "رحلة جبلية" لـ"نيكولا روغ". ويتيح هذا السفر كذلك للجمهور إعادة اكتشاف أعمال كلاسيكية مثل "Mad Max" لـ"جورج ميلر" أو روائع نادرة مثل الشريط الشهير "نزهة في هانجينغ" لصاحبه "بيتر فير".وستكون السينما الاسترالية الحالية حاضرة من خلال أفلام من قبيل "نَفًشْ" للممثل الشهير "سيمون بيكر" الذي انتقل في هذا الشريط إلى خلف الكاميرا؛ و"الأسد" لـ"غارث ديفيس" الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا وانتزع ما لا يقل عن 6 ترشيحات إلى الأوسكار في 2017؛ و"القصة الحقيقية لعصابة كيلي" لـ"جاستن كورزل"، الذي يجمع عددا من الوجوه الكبيرة ويوجد ضمن قائمة الأفلام الأكثر انتظارا في 2019.وفي المجموع، برمج المهرجان 25 شريطا استراليا طويلا يعكس تنوع هذه السينما وطابعها الفريد . وهي أفلام يشارك فيها عدد من الممثلين والمخرجين الأستراليين و الذين انتزعوا مع مرور السنوات الاعتراف الدولي واستطاعوا اقتحام هوليوود.وسيحضر عدد من هؤلاء في مراكش ضمن وفد سيضم ما لا يقل عن 25 ممثلا ومخرجا ومنتجا. وسيكون بين الحاضرين الممثلة "ناومي واتس" ("Mulholland Drive"، "كينغ كونغ")، والممثل "جيوفري روش" ("Shine"، "خطاب ملك")، والممثل "سيمون بيكر" ("Mentalist")، والممثل "بين مندلسون" ("مملكة الحيوان"، "الساعات المظلمة")، والممثل "جيزون كلارك" ("Zero Dark Thirty"، "غاتسبي العظيم")، والممثلة "أبي كورنيش" ("النجم الساطع"، "بلاحدود")، والممثل "ديفيد وينهام" ("في أعلى البحيرة"، "الأسد")، والممثل "أنطوني لاباليا"("Lantana")، والممثلة "رادا ميتشيل" ("ميلندا وميلندا"، "الهضبة الصامتة")، والممثلة "غريتا سكاكي"("على طريف نيروبي"، "The player"، والممثل "جاك طومسون" ("ليلة في حديقة الخير والشر"، "استراليا")، والممثل "إدين يونغ" ("Killer Elite"، "Rectify")، والممثل "ريتشارد روكسبورغ" ("مهمة مستحيلة II"، "Moulin Rouge")، والممثلة "سارة سنوك" ("Steve Jobs").ويضم الوفد الأسترالي كذلك المخرج "جيليان أرمسترونغ" ("مسيرتي اللامعة")، والمخرج "بروس بريسفورد" ("الآنسة ديزي وسائقها": أوسكار أفضل فيلم في 1989)، والمخرج "روف دو هير" ("بلاد تشارلي")، والمخرج "جون ديغان"("السنة التي انكسر فيها صوتي")، والمخرجة "ميرا فولكس" ("Judy and Punch")، والمخرجة "سامنثا لانغ" ("البئر")، والمخرج "ديفيد ميتشود" ("مملكة الحيوان")، والمخرجة "راشيل بيركينز"("Bran Nue Dae")، والمخرج "مولي رينولدز" ("بلاد أخرى")، والمخرج "فريد شيبيسي" ("صرخة في بطن الليل")، والمنتجة "يان تشابمان ("درس البيانو").وبعد كل من المغرب، إسبانيا، إيطاليا، مصر، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، فرنسا، المكسيك، الهند، اسكندنافيا، اليابان، كندا، وروسيا، يدعو مهرجان مراكش في هذه الدورة الجمهور العريض والمهنيين الحاضرين إلى اكتشاف ثراء السينما الاسترالية.

يحتفي المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الـ18 ، التي ستنظم ما بين 29 نونبر و7 دجنبر ، بالسينما الأسترالية .وحسب بلاغ للمنظمين ، فإن المهرجان سيعمل من خلال هذا التكريم على استعادة تقليد يروم تسليط الضوء على تعبير سينمائي ينقل إلى الشاشة الكبيرة مسار وابداع وثقافة وروح أمة من أبرز الأمم وأكثرها عطاء فنيا.وسجل أنه لم يكن اختيار أستراليا من باب الصدفة، فالسينما الاسترالية، التي تعد واحدة من بين الأقدم في العالم، حافلة ببعض من أهم روائع الفن السابع عالميا.وسيتم عرض العديد من هذه الروائع بمناسبة الدورة 18 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. وستستعيد هذه الأفلام القوية والمؤسسة حوالي خمسة عقود من الإبداع السينمائي في أستراليا. وينطلق هذا السفر عبر الزمن من 1971 بـ" يقظة وسط الرعب" لـ"تيد كوتشيف" أو "رحلة جبلية" لـ"نيكولا روغ". ويتيح هذا السفر كذلك للجمهور إعادة اكتشاف أعمال كلاسيكية مثل "Mad Max" لـ"جورج ميلر" أو روائع نادرة مثل الشريط الشهير "نزهة في هانجينغ" لصاحبه "بيتر فير".وستكون السينما الاسترالية الحالية حاضرة من خلال أفلام من قبيل "نَفًشْ" للممثل الشهير "سيمون بيكر" الذي انتقل في هذا الشريط إلى خلف الكاميرا؛ و"الأسد" لـ"غارث ديفيس" الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا وانتزع ما لا يقل عن 6 ترشيحات إلى الأوسكار في 2017؛ و"القصة الحقيقية لعصابة كيلي" لـ"جاستن كورزل"، الذي يجمع عددا من الوجوه الكبيرة ويوجد ضمن قائمة الأفلام الأكثر انتظارا في 2019.وفي المجموع، برمج المهرجان 25 شريطا استراليا طويلا يعكس تنوع هذه السينما وطابعها الفريد . وهي أفلام يشارك فيها عدد من الممثلين والمخرجين الأستراليين و الذين انتزعوا مع مرور السنوات الاعتراف الدولي واستطاعوا اقتحام هوليوود.وسيحضر عدد من هؤلاء في مراكش ضمن وفد سيضم ما لا يقل عن 25 ممثلا ومخرجا ومنتجا. وسيكون بين الحاضرين الممثلة "ناومي واتس" ("Mulholland Drive"، "كينغ كونغ")، والممثل "جيوفري روش" ("Shine"، "خطاب ملك")، والممثل "سيمون بيكر" ("Mentalist")، والممثل "بين مندلسون" ("مملكة الحيوان"، "الساعات المظلمة")، والممثل "جيزون كلارك" ("Zero Dark Thirty"، "غاتسبي العظيم")، والممثلة "أبي كورنيش" ("النجم الساطع"، "بلاحدود")، والممثل "ديفيد وينهام" ("في أعلى البحيرة"، "الأسد")، والممثل "أنطوني لاباليا"("Lantana")، والممثلة "رادا ميتشيل" ("ميلندا وميلندا"، "الهضبة الصامتة")، والممثلة "غريتا سكاكي"("على طريف نيروبي"، "The player"، والممثل "جاك طومسون" ("ليلة في حديقة الخير والشر"، "استراليا")، والممثل "إدين يونغ" ("Killer Elite"، "Rectify")، والممثل "ريتشارد روكسبورغ" ("مهمة مستحيلة II"، "Moulin Rouge")، والممثلة "سارة سنوك" ("Steve Jobs").ويضم الوفد الأسترالي كذلك المخرج "جيليان أرمسترونغ" ("مسيرتي اللامعة")، والمخرج "بروس بريسفورد" ("الآنسة ديزي وسائقها": أوسكار أفضل فيلم في 1989)، والمخرج "روف دو هير" ("بلاد تشارلي")، والمخرج "جون ديغان"("السنة التي انكسر فيها صوتي")، والمخرجة "ميرا فولكس" ("Judy and Punch")، والمخرجة "سامنثا لانغ" ("البئر")، والمخرج "ديفيد ميتشود" ("مملكة الحيوان")، والمخرجة "راشيل بيركينز"("Bran Nue Dae")، والمخرج "مولي رينولدز" ("بلاد أخرى")، والمخرج "فريد شيبيسي" ("صرخة في بطن الليل")، والمنتجة "يان تشابمان ("درس البيانو").وبعد كل من المغرب، إسبانيا، إيطاليا، مصر، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، فرنسا، المكسيك، الهند، اسكندنافيا، اليابان، كندا، وروسيا، يدعو مهرجان مراكش في هذه الدورة الجمهور العريض والمهنيين الحاضرين إلى اكتشاف ثراء السينما الاسترالية.



اقرأ أيضاً
التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة + فيديو
أثار الفنان المصري محمد رمضان حالة من الجدل، بسبب مقطع فيديو جديد من داخل طائرته الخاصة، حيث شاركه مع جمهوره ومحبيه على السوشيال ميديا. نشر محمد رمضان الفيديو عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام"، وهو يصلي داخل الطائرة، واصطحب الفيديو بأغنية، وهو ما أثار استفزاز الجمهور.       Voir cette publication sur Instagram                 Une publication partagée par Mohamed Ramadan (@mr1)  وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة محمد رمضان الأغنية إلى الفيديو وهو يصلي، مؤكدين أن الصلاة يجب أن تكون بين الإنسان وربه فقط ولا يجب نشرها ومشاركتها على السوشيال ميديا. وقد أثار محمد رمضان الجدل منذ فترة عندما ألقى معجب من الجماهير الحاضرة في حفله الأخير ضمن فعاليات مهرجان كوتشيلا بالولايات المتحده الأمريكية، جواز السفر المصري عليه أثناء غنائه على المسرح. وكان محمد رمضان قد تعرض للهجوم بعدما أثار الجدل، خلال الأيام الأخيرة، بسبب ظهوره بملابس مثيرة للجدل، والتي تباينت الآراء حولها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث اعتبرها البعض إطلالة غير جيدة، ورآها آخرون أنها إساءة للفنان كونه يمثل مصر، بينما اعتبرها آخرون أنه ممثل ويجوز له ارتداء أي ملابس خلال حفلاته، خاصة في الخارج
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة