الأحد 23 مارس 2025, 13:53

ثقافة-وفن

25 شريطا للإحتفاء بثراء السينما الأسترالية في مهرجان مراكش للفيلم


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 نوفمبر 2019

يحتفي المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الـ18 ، التي ستنظم ما بين 29 نونبر و7 دجنبر ، بالسينما الأسترالية .وحسب بلاغ للمنظمين ، فإن المهرجان سيعمل من خلال هذا التكريم على استعادة تقليد يروم تسليط الضوء على تعبير سينمائي ينقل إلى الشاشة الكبيرة مسار وابداع وثقافة وروح أمة من أبرز الأمم وأكثرها عطاء فنيا.وسجل أنه لم يكن اختيار أستراليا من باب الصدفة، فالسينما الاسترالية، التي تعد واحدة من بين الأقدم في العالم، حافلة ببعض من أهم روائع الفن السابع عالميا.وسيتم عرض العديد من هذه الروائع بمناسبة الدورة 18 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. وستستعيد هذه الأفلام القوية والمؤسسة حوالي خمسة عقود من الإبداع السينمائي في أستراليا. وينطلق هذا السفر عبر الزمن من 1971 بـ" يقظة وسط الرعب" لـ"تيد كوتشيف" أو "رحلة جبلية" لـ"نيكولا روغ". ويتيح هذا السفر كذلك للجمهور إعادة اكتشاف أعمال كلاسيكية مثل "Mad Max" لـ"جورج ميلر" أو روائع نادرة مثل الشريط الشهير "نزهة في هانجينغ" لصاحبه "بيتر فير".وستكون السينما الاسترالية الحالية حاضرة من خلال أفلام من قبيل "نَفًشْ" للممثل الشهير "سيمون بيكر" الذي انتقل في هذا الشريط إلى خلف الكاميرا؛ و"الأسد" لـ"غارث ديفيس" الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا وانتزع ما لا يقل عن 6 ترشيحات إلى الأوسكار في 2017؛ و"القصة الحقيقية لعصابة كيلي" لـ"جاستن كورزل"، الذي يجمع عددا من الوجوه الكبيرة ويوجد ضمن قائمة الأفلام الأكثر انتظارا في 2019.وفي المجموع، برمج المهرجان 25 شريطا استراليا طويلا يعكس تنوع هذه السينما وطابعها الفريد . وهي أفلام يشارك فيها عدد من الممثلين والمخرجين الأستراليين و الذين انتزعوا مع مرور السنوات الاعتراف الدولي واستطاعوا اقتحام هوليوود.وسيحضر عدد من هؤلاء في مراكش ضمن وفد سيضم ما لا يقل عن 25 ممثلا ومخرجا ومنتجا. وسيكون بين الحاضرين الممثلة "ناومي واتس" ("Mulholland Drive"، "كينغ كونغ")، والممثل "جيوفري روش" ("Shine"، "خطاب ملك")، والممثل "سيمون بيكر" ("Mentalist")، والممثل "بين مندلسون" ("مملكة الحيوان"، "الساعات المظلمة")، والممثل "جيزون كلارك" ("Zero Dark Thirty"، "غاتسبي العظيم")، والممثلة "أبي كورنيش" ("النجم الساطع"، "بلاحدود")، والممثل "ديفيد وينهام" ("في أعلى البحيرة"، "الأسد")، والممثل "أنطوني لاباليا"("Lantana")، والممثلة "رادا ميتشيل" ("ميلندا وميلندا"، "الهضبة الصامتة")، والممثلة "غريتا سكاكي"("على طريف نيروبي"، "The player"، والممثل "جاك طومسون" ("ليلة في حديقة الخير والشر"، "استراليا")، والممثل "إدين يونغ" ("Killer Elite"، "Rectify")، والممثل "ريتشارد روكسبورغ" ("مهمة مستحيلة II"، "Moulin Rouge")، والممثلة "سارة سنوك" ("Steve Jobs").ويضم الوفد الأسترالي كذلك المخرج "جيليان أرمسترونغ" ("مسيرتي اللامعة")، والمخرج "بروس بريسفورد" ("الآنسة ديزي وسائقها": أوسكار أفضل فيلم في 1989)، والمخرج "روف دو هير" ("بلاد تشارلي")، والمخرج "جون ديغان"("السنة التي انكسر فيها صوتي")، والمخرجة "ميرا فولكس" ("Judy and Punch")، والمخرجة "سامنثا لانغ" ("البئر")، والمخرج "ديفيد ميتشود" ("مملكة الحيوان")، والمخرجة "راشيل بيركينز"("Bran Nue Dae")، والمخرج "مولي رينولدز" ("بلاد أخرى")، والمخرج "فريد شيبيسي" ("صرخة في بطن الليل")، والمنتجة "يان تشابمان ("درس البيانو").وبعد كل من المغرب، إسبانيا، إيطاليا، مصر، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، فرنسا، المكسيك، الهند، اسكندنافيا، اليابان، كندا، وروسيا، يدعو مهرجان مراكش في هذه الدورة الجمهور العريض والمهنيين الحاضرين إلى اكتشاف ثراء السينما الاسترالية.

يحتفي المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الـ18 ، التي ستنظم ما بين 29 نونبر و7 دجنبر ، بالسينما الأسترالية .وحسب بلاغ للمنظمين ، فإن المهرجان سيعمل من خلال هذا التكريم على استعادة تقليد يروم تسليط الضوء على تعبير سينمائي ينقل إلى الشاشة الكبيرة مسار وابداع وثقافة وروح أمة من أبرز الأمم وأكثرها عطاء فنيا.وسجل أنه لم يكن اختيار أستراليا من باب الصدفة، فالسينما الاسترالية، التي تعد واحدة من بين الأقدم في العالم، حافلة ببعض من أهم روائع الفن السابع عالميا.وسيتم عرض العديد من هذه الروائع بمناسبة الدورة 18 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. وستستعيد هذه الأفلام القوية والمؤسسة حوالي خمسة عقود من الإبداع السينمائي في أستراليا. وينطلق هذا السفر عبر الزمن من 1971 بـ" يقظة وسط الرعب" لـ"تيد كوتشيف" أو "رحلة جبلية" لـ"نيكولا روغ". ويتيح هذا السفر كذلك للجمهور إعادة اكتشاف أعمال كلاسيكية مثل "Mad Max" لـ"جورج ميلر" أو روائع نادرة مثل الشريط الشهير "نزهة في هانجينغ" لصاحبه "بيتر فير".وستكون السينما الاسترالية الحالية حاضرة من خلال أفلام من قبيل "نَفًشْ" للممثل الشهير "سيمون بيكر" الذي انتقل في هذا الشريط إلى خلف الكاميرا؛ و"الأسد" لـ"غارث ديفيس" الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا وانتزع ما لا يقل عن 6 ترشيحات إلى الأوسكار في 2017؛ و"القصة الحقيقية لعصابة كيلي" لـ"جاستن كورزل"، الذي يجمع عددا من الوجوه الكبيرة ويوجد ضمن قائمة الأفلام الأكثر انتظارا في 2019.وفي المجموع، برمج المهرجان 25 شريطا استراليا طويلا يعكس تنوع هذه السينما وطابعها الفريد . وهي أفلام يشارك فيها عدد من الممثلين والمخرجين الأستراليين و الذين انتزعوا مع مرور السنوات الاعتراف الدولي واستطاعوا اقتحام هوليوود.وسيحضر عدد من هؤلاء في مراكش ضمن وفد سيضم ما لا يقل عن 25 ممثلا ومخرجا ومنتجا. وسيكون بين الحاضرين الممثلة "ناومي واتس" ("Mulholland Drive"، "كينغ كونغ")، والممثل "جيوفري روش" ("Shine"، "خطاب ملك")، والممثل "سيمون بيكر" ("Mentalist")، والممثل "بين مندلسون" ("مملكة الحيوان"، "الساعات المظلمة")، والممثل "جيزون كلارك" ("Zero Dark Thirty"، "غاتسبي العظيم")، والممثلة "أبي كورنيش" ("النجم الساطع"، "بلاحدود")، والممثل "ديفيد وينهام" ("في أعلى البحيرة"، "الأسد")، والممثل "أنطوني لاباليا"("Lantana")، والممثلة "رادا ميتشيل" ("ميلندا وميلندا"، "الهضبة الصامتة")، والممثلة "غريتا سكاكي"("على طريف نيروبي"، "The player"، والممثل "جاك طومسون" ("ليلة في حديقة الخير والشر"، "استراليا")، والممثل "إدين يونغ" ("Killer Elite"، "Rectify")، والممثل "ريتشارد روكسبورغ" ("مهمة مستحيلة II"، "Moulin Rouge")، والممثلة "سارة سنوك" ("Steve Jobs").ويضم الوفد الأسترالي كذلك المخرج "جيليان أرمسترونغ" ("مسيرتي اللامعة")، والمخرج "بروس بريسفورد" ("الآنسة ديزي وسائقها": أوسكار أفضل فيلم في 1989)، والمخرج "روف دو هير" ("بلاد تشارلي")، والمخرج "جون ديغان"("السنة التي انكسر فيها صوتي")، والمخرجة "ميرا فولكس" ("Judy and Punch")، والمخرجة "سامنثا لانغ" ("البئر")، والمخرج "ديفيد ميتشود" ("مملكة الحيوان")، والمخرجة "راشيل بيركينز"("Bran Nue Dae")، والمخرج "مولي رينولدز" ("بلاد أخرى")، والمخرج "فريد شيبيسي" ("صرخة في بطن الليل")، والمنتجة "يان تشابمان ("درس البيانو").وبعد كل من المغرب، إسبانيا، إيطاليا، مصر، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، فرنسا، المكسيك، الهند، اسكندنافيا، اليابان، كندا، وروسيا، يدعو مهرجان مراكش في هذه الدورة الجمهور العريض والمهنيين الحاضرين إلى اكتشاف ثراء السينما الاسترالية.



اقرأ أيضاً
تمديد آجال الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل –قطاع الثقافة، عن تمديد أجل إيداع ملفات الترشيح للاستفادة من دعم المشاريع الثقافية والفنية برسم سنة 2025 وذلك إلى غاية 25 مارس الجاري. وذكرت الوزارة في بلاغ أن هذا التمديد يأتي استجابة لرغبة عدد من حاملي المشاريع الثقافية والفنية في مد الآجال المحددة لعملية وضع الترشيحات، ما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة. وذكرت الوزارة أن عملية الترشيح ستتم إلكترونيا، لزوما وحصرا، عبر المنصة المخصصة لإيداع الطلبات (http://daam.minculture.gov.ma) التي أعدتها خصيصا لهذا الغرض، وذلك في إطار سعيها الدائم لتسهيل الولوج للخدمات ولتجويد العمل الإداري. يذكر أن القطاعات المعنية بهذا الدعم تهم كلا من قطاع المسرح والموسيقى والفنون التشكيلية والبصرية. ويشمل قطاع المسرح إنتاج وترويج الأعمال المسرحية، وتوطين الفرق المسرحية بالمسارح، والإقامات الفنية وورشات الكتابة والتقنيات، وتنظيم أو المشاركة في المهرجانات والتظاهرات المسرحية، ومسرح وفنون الشارع، والجولات المسرحية الوطنية. أما قطاع الموسيقى، فيشمل الإنتاج الموسيقي والغنائي، وترويج وتوزيع المنتوج الموسيقي والغنائي، والمشاركة في المهرجانات الموسيقية الدولية، والإقامات الفنية، والفنون الاستعراضية والكوريغرافية. من جهته، يشمل قطاع الفنون التشكيلية والبصرية الإقامات الفنية في مجال الفنون التشكيلية والبصرية؛ وتنظيم المعارض والصالونات المتخصصة في الفنون التشكيلية والبصرية؛ والمشاركة في معارض وصالونات الفنون التشكيلية والبصرية؛ والفنون البصرية.
ثقافة-وفن

من لندن إلى المدينة الحمراء: بريطاني يشارك شغفه بمراكش
بعد أن عاش في المغرب لمدة 20 عامًا، أحب المهندس المعماري البريطاني مراكش كثيرًا لدرجة أنه خصص لها كتابًا بعنوان "ظل مراكش". يقول المهندس المعماري البريطاني المولد فيليب بريبنر، الذي يدير فندقا صغيرا يملكه في مراكش، منذ عشرين عاماً: "المناخ في المغرب جميل، والنبيذ رخيص، ولا يوجد عنصرية كامنة هنا كما هو الحال في المملكة المتحدة". كانت رحلته الأولى إلى المغرب في عام 2004. وكان يرافق زوجته في رحلة عمل، وانتهز الفرصة لشراء عقار في المدينة الحمراء. في ذلك الوقت، كان "الرياض متهالكًا" حيث لم يكن لدى الزوجين "الكثير من المال"، لكنهما قررا تجديده قبل افتتاحه كبيت ضيافة في عام 2006، ولم ينظر فيليب إلى الوراء أبدًا، وفقًا لتقارير صحيفة "ميل أونلاين" . ومنذ ذلك الحين، وقع المهندس المعماري البريطاني المولد تحت سحر المدينة. "مراكش مكان ساحر حقًا وموقع رائع. إنه نوع من الواحة، ويمكنك أن تجد كل ما تحتاجه هناك. "في المدينة، جميع المباني بلون موحد، لذا فهي ساحرة حقًا"، كما يصف فيليب. وأضاف: "توجد أيضًا صحراء أجافاي الحجرية القريبة، ومن المدينة يمكنك رؤية جبال الأطلس، حيث يمكنك التزلج إذا كان هناك ما يكفي من الثلج. وبعد ذلك، إذا عبرنا جبال الأطلس، نكتشف الوديان الرائعة، وصحراء الكثبان الرملية والواحات. وبالطبع، الطقس لطيف في معظم الأوقات!". يمكن للمغتربين الذين ينتقلون إلى مراكش اختيار العيش في المدينة القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، والتي تحيط بها الأسواق الملونة والمعالم الرائعة والمساجد وجبال الأطلس" ويتابع فيليب: "تدخل إلى أروع المطاعم ذات البلاط الجميل والديكور المغربي، أو المطاعم الصغيرة، والتي قد تكون على سطح مبنى مع إطلالات جميلة على المدينة". وبحسب قوله، أصبح من الأسهل بكثير على البريطانيين شراء العقارات في المغرب اليوم مقارنة بما كان عليه الحال عندما اشترى رياضه، حيث ارتفع عدد السكان المحليين الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية بدلا من الفرنسية". وعلى الرغم من أن العديد من عمليات شراء العقارات تتم أمام كاتب العدل باللغة الفرنسية أو العربية، إلا أن معظم الناس يتحدثون الآن اللغة الإنجليزية. "منذ عشرين عامًا، كان عدد وكلاء العقارات هنا قليل جدًا، والآن يوجد هنا ما لا يقل عن أربعة أو خمسة وكلاء عقارات إنجليز، وهم في الأساس يهتمون بكل شيء بالنسبة لك"، كما يوضح فيليب. وفيما يتعلق بتكلفة المعيشة، يؤكد المهندس المعماري البريطاني المولد أن المغرب أرخص بكثير من المملكة المتحدة، وأن "الماء والكهرباء رخيصان". ويضيف قائلاً: "إن تناول الطعام المحلي والتسوق في الأسواق المحلية رخيص حقًا" - على الرغم من أنه يمكنك أن تتوقع إنفاق المزيد إذا تناولت الطعام في "المطاعم السياحية" في مراكش أو تسوقت في محلات السوبر ماركت بدلاً من الأسواق.ويسلط الضوء أيضًا على الرعاية الصحية. "الرعاية الصحية ممتازة لأن معظم الأطباء سافروا إلى الخارج للتدريب في فرنسا ثم عادوا، لذا هناك الكثير من العيادات والمستشفيات الخاصة - والأسعار معقولة جدًا". كما أشاد بالضيافة المغربية. ويضيف قائلا "البريطانيون ودودون، لكن المغاربة طيبون للغاية وودودون للغاية". في المغرب، الجميع متسامحون للغاية، لذلك لا يهم إذا كنت أوروبيًا أو من الديانة المسيحية. رغبة فيليب هي العيش في المغرب طوال العام. ولكنه لا يستطيع تحمل هذه الرفاهية في الوقت الراهن، لأنه ليس مواطنا مغربيا. يتعين عليه مغادرة المغرب كل 90 يومًا والعودة إلى بورتو في البرتغال، حيث يعيش الآن بقية العام. "بعد انتقالك إلى المغرب، ستحتاج إلى الحصول على تصريح إقامة للبقاء لأكثر من 90 يومًا، ولكن التنقل عبر البيروقراطية المغربية يمكن أن يكون عملية بطيئة ومجهدة، وتتطلب الصبر والمثابرة"، كما يوضح.
ثقافة-وفن

النجم العالمي أدريان برودي يروج لثقافة السفر في المغرب
استقبل المغرب، خلال الفترة الماضية، النجم الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار أدريان برودي وبطل فلم "عازف البيانو" لتصوير وصلة إشهارية تروج لثقافة السفر والاكتشاف.وقام النجم العالمي بتصوير  إعلان ترويجي على شاكلة فيلم قصير لصالح علامة "مونوس" المتخصصة في صناعة الحقائب، والوصلة الإشهارية التي تحمل عنوان "القسمة"، حيث تجول برودي بين المناظر الطبيعية المغربية، ممتطيا القطار ثم سيارة الأجرة، ليحط رحاله بحقيبة سفره، متعرفا على وجوه أناس جدد يعاملونه بكرم.وحرص برودي خلال هذا الإشهار على تقديم صورة جميلة عن السفر في المغرب، مبرزا جمال محطة لقطار البيضاء المسافرين وزليجها التاريخي، هذا إلى جانب جمال مدينة طنجة.         View this post on Instagram                 A post shared by Monos (@monostravel)
ثقافة-وفن

إصدار جديد لكاتب مصري يسلط الضوء على أحداث زلزال الحوز
أصدر الشاعر والكاتب والصحفي المصري "محمد حميدة" كتابه بعنوان "القاهرة_مراكش، رحلة صحفية إلى جبال الأطلس" عن دار، شمس للنشر والإعلام. ويوثق الكتاب الجديد مشاهداته الحية خلال زلزال المغرب في شتنبر 2023، حيث يعرض من خلاله القصص الإنسانية والمواقف المؤثرة التي شهدها أثناء عمليات الإنقاذ وزيارته للمناطق المتضررة. يتناول الكتاب تفاصيل الحياة في القرى والمدن المتأثرة، مسلطًا الضوء على الطبيعة الثقافية والجغرافية، خاصة في سلاسل جبال الأطلس، حيث تمتزج اللغة الأمازيغية بالعربية. 
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة