
حوادث
24 سنة سجنا لمغربي متهم بقتل عمدة سابق لمدينة غرناطة بإسبانيا
حكمت محكمة غرناطة على المهاجر المغربي المتهم بجريمة قتل خوسيه ميغيل كاستيلو هيجويراس، المستشار الاشتراكي السابق لغرناطة، بالسجن لمدة 24 عامًا، حسب ما ذكرت جريدة "لاغازيتا" الإسبانية.
وأدانت المحكمة المتهم بـ 20 عامًا بتهمة القتل وسنتين إضافيتين لكل واحدة من جريمتي السرقة العنيفتين اللتين ارتكبهما ضد المستشار السابق. وبالإضافة إلى ذلك، يتعين على الرجل المدان أن يدفع تعويضات بقيمة 20 ألف يورو لكل واحد من أشقاء كاستيلو هيجويراس.
ورفض قرار المحكمة طلب السجن المؤبد الذي تقدمت به النيابة العامة والنيابة الخاصة، معتبرة أن سن الضحية لا يشكل ظرفا خاصا لتبرير تخفيض العقوبة، حيث أكدت عائلة المتوفى نفسه أنه يتمتع بصحة جيدة وكامل القدرة.
وفي 23 يناير 2022، أوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية، مواطنا مغربيا يبلغ من العمر 19 عاما، بسبب اعتباره المسؤول جنائيا في جريمة قتل المستشار الاشتراكي السابق، كاستيلو هيغويراس، في الشارع المركزي بمدينة غرناطة.
وتم اعتقال المعني بالأمر، بعد الاستعانة بكاميرات تابعة لمنشأة فندقية قريبة من مكان الحادثة، والتي أظهرت مهاجمة المعتدي للضحية بلكمات وتركه ملقى على الأرض، بعد سرقة متعلقاته الشخصية، كما توصلت بإفادات من شهود عيان محتملين لعملية السطو العنيفة، اللي كان ضحيتها عمدة مجلس مدينة غرناطة خلال الفترة ما بين 1980 و 1992.
حكمت محكمة غرناطة على المهاجر المغربي المتهم بجريمة قتل خوسيه ميغيل كاستيلو هيجويراس، المستشار الاشتراكي السابق لغرناطة، بالسجن لمدة 24 عامًا، حسب ما ذكرت جريدة "لاغازيتا" الإسبانية.
وأدانت المحكمة المتهم بـ 20 عامًا بتهمة القتل وسنتين إضافيتين لكل واحدة من جريمتي السرقة العنيفتين اللتين ارتكبهما ضد المستشار السابق. وبالإضافة إلى ذلك، يتعين على الرجل المدان أن يدفع تعويضات بقيمة 20 ألف يورو لكل واحد من أشقاء كاستيلو هيجويراس.
ورفض قرار المحكمة طلب السجن المؤبد الذي تقدمت به النيابة العامة والنيابة الخاصة، معتبرة أن سن الضحية لا يشكل ظرفا خاصا لتبرير تخفيض العقوبة، حيث أكدت عائلة المتوفى نفسه أنه يتمتع بصحة جيدة وكامل القدرة.
وفي 23 يناير 2022، أوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية، مواطنا مغربيا يبلغ من العمر 19 عاما، بسبب اعتباره المسؤول جنائيا في جريمة قتل المستشار الاشتراكي السابق، كاستيلو هيغويراس، في الشارع المركزي بمدينة غرناطة.
وتم اعتقال المعني بالأمر، بعد الاستعانة بكاميرات تابعة لمنشأة فندقية قريبة من مكان الحادثة، والتي أظهرت مهاجمة المعتدي للضحية بلكمات وتركه ملقى على الأرض، بعد سرقة متعلقاته الشخصية، كما توصلت بإفادات من شهود عيان محتملين لعملية السطو العنيفة، اللي كان ضحيتها عمدة مجلس مدينة غرناطة خلال الفترة ما بين 1980 و 1992.
ملصقات