ثقافة-وفن

22 مصممًا يتنافسون على جوائز “فاشن تراست أرابيا” المرتقبة بمراكش


أسماء ايت السعيد نشر في: 15 أغسطس 2024

أعلنت منظمة "فاشن تراست أرابيا"، عن قائمة المُصممين الذين تم اختيارهم في قائمة المتأهلين لنهائي جوائزها لعام 2024، الذي ستحتضنه مدينة مراكش في أكتوبر المقبل.

واختار المجلس الاستشاري لـ "فاشن تراست أرابيا" 18 مصممًا من بين الطلبات المُقدمة من المواهب الناشئة من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا للحصول على فرصة للفوز بإحدى جوائز "فاشن ترست أرابيا" الست لهذا العام.

ويتعلق الأمر بـ:

  • جائزة الملابس الجاهزة: كوثر الحريش (المملكة العربية السعودية) – نادين مسلم (مصر) – نعيمة الطرابلسي (تونس).
  • جائزة ملابس السهرة: حمزة جلموس وفالنتين نيكوت (المغرب) – تارا بابلون (العراق) – ياسمين منصور (مصر).
  • جائزة المجوهرات: كارل توفيق يازجي (لبنان) – نورا السركال (الإمارات العربية المتحدة) – سارة نايف آل سعود، نورا عبد العزيز آل سعود، مشاعل خالد آل سعود (المملكة العربية السعودية).
  • جائزة الإكسسوارات: دارا حمارنة (أردنية/فلسطينية) – جيهان بومدين (المغرب) – ريم حامد (مصر).
  • جائزة فرانكا سوزاني للموهبة الأولى: محمود الصافي (العراق) – ميرا مكتبي (لبنان) – سيلويا نزال (فلسطينية / أردنية).
  • جائزة تكنولوجيا الموضة: بتول الرشدان (الأردن) - حازم سامي علي (مصر) - سارة سلامة (فلسطين).

كما جرى أيضًا اختيار أربعة مرشحين نهائيين في فئة الدولة الضيف هذا العام، وهي إسبانيا.

وسيقدم المرشحون المتأهلون إلى النهائي أعمالهم إلى لجنة تحكيم خاصة في مراكش يوم 24 أكتوبر المُقبل، على أن يتم الإعلان عن الفائزين السبعة خلال حفل توزيع جوائز "فاشن تراست أرابيا" لعام 2024 في مساء اليوم ذاته.

وسيحصل المُصممون الفائزون على منحة مالية تتراوح بين 100 و200 ألف دولار أمريكي كجائزة نقدية اعتمادًا على حجم أعمالهم مع 50 ألف دولار لجائزة فرانكا سوزاني للمواهب الجديدة، إلى جانب ميزات أخرى.

ومن المنتظر أن تستضيف جائزة "فاشن تراست أرابيا" 2024 ضيوفا من مختلف بقاع العالم لاستكشاف كل ما يزخر به التراث الثقافي المغربي من مميزات ومؤهلات والاحتفاء بها، في إطار السنة الثقافية "قطر – المغرب 2024" التي أريد لها أن تكون "القوة الضاربة لشراكات ثقافية مستدامة ما بين قطر وباقي البلدان، من أجل الترويج لقيم الاحترام والتفاهم ما بين مختلف الثقافات عبر تطوير برامج مرتبطة بكل الجوانب الثقافية".

أعلنت منظمة "فاشن تراست أرابيا"، عن قائمة المُصممين الذين تم اختيارهم في قائمة المتأهلين لنهائي جوائزها لعام 2024، الذي ستحتضنه مدينة مراكش في أكتوبر المقبل.

واختار المجلس الاستشاري لـ "فاشن تراست أرابيا" 18 مصممًا من بين الطلبات المُقدمة من المواهب الناشئة من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا للحصول على فرصة للفوز بإحدى جوائز "فاشن ترست أرابيا" الست لهذا العام.

ويتعلق الأمر بـ:

  • جائزة الملابس الجاهزة: كوثر الحريش (المملكة العربية السعودية) – نادين مسلم (مصر) – نعيمة الطرابلسي (تونس).
  • جائزة ملابس السهرة: حمزة جلموس وفالنتين نيكوت (المغرب) – تارا بابلون (العراق) – ياسمين منصور (مصر).
  • جائزة المجوهرات: كارل توفيق يازجي (لبنان) – نورا السركال (الإمارات العربية المتحدة) – سارة نايف آل سعود، نورا عبد العزيز آل سعود، مشاعل خالد آل سعود (المملكة العربية السعودية).
  • جائزة الإكسسوارات: دارا حمارنة (أردنية/فلسطينية) – جيهان بومدين (المغرب) – ريم حامد (مصر).
  • جائزة فرانكا سوزاني للموهبة الأولى: محمود الصافي (العراق) – ميرا مكتبي (لبنان) – سيلويا نزال (فلسطينية / أردنية).
  • جائزة تكنولوجيا الموضة: بتول الرشدان (الأردن) - حازم سامي علي (مصر) - سارة سلامة (فلسطين).

كما جرى أيضًا اختيار أربعة مرشحين نهائيين في فئة الدولة الضيف هذا العام، وهي إسبانيا.

وسيقدم المرشحون المتأهلون إلى النهائي أعمالهم إلى لجنة تحكيم خاصة في مراكش يوم 24 أكتوبر المُقبل، على أن يتم الإعلان عن الفائزين السبعة خلال حفل توزيع جوائز "فاشن تراست أرابيا" لعام 2024 في مساء اليوم ذاته.

وسيحصل المُصممون الفائزون على منحة مالية تتراوح بين 100 و200 ألف دولار أمريكي كجائزة نقدية اعتمادًا على حجم أعمالهم مع 50 ألف دولار لجائزة فرانكا سوزاني للمواهب الجديدة، إلى جانب ميزات أخرى.

ومن المنتظر أن تستضيف جائزة "فاشن تراست أرابيا" 2024 ضيوفا من مختلف بقاع العالم لاستكشاف كل ما يزخر به التراث الثقافي المغربي من مميزات ومؤهلات والاحتفاء بها، في إطار السنة الثقافية "قطر – المغرب 2024" التي أريد لها أن تكون "القوة الضاربة لشراكات ثقافية مستدامة ما بين قطر وباقي البلدان، من أجل الترويج لقيم الاحترام والتفاهم ما بين مختلف الثقافات عبر تطوير برامج مرتبطة بكل الجوانب الثقافية".



اقرأ أيضاً
مراكش تحتضن الدورة الخامسة للمهرجان الوطني لهواة المسرح بمشاركة 8 فرق
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- الدورة الخامسة للمهرجان الوطني لهواة المسرح في الفترة الممتدة ما بين 15 و19 يونيو 2025 بدار الثقافة الداوديات مراكش. وحسب بلاغ صحفي، تشكل هذه الدورة امتدادا فنيا للدورات السابقة المتوهجة لمسرح الهواة الذي شكل على الدوام مشتلا للمواهب الفنية والفرجة الركحية الخلاّقة بأبعادها الجمالية والإبداعية، وتسعى هذه التظاهرة التي أصبحت موعدا سنويا فنيا قارا إلى تثمين المنجز الإبداعي لهواة المسرح وصون الذاكرة المسرحية المغربية. ووفق البلاغ ذاته، تتبارى حول جوائز هذه النسخة ثمان فرق مسرحية تمثل مختلف مناطق المملكة المغربية وهي: فرقة "العطاء للمسرح والسينما" من قلعة السراغنة، فرقة "سوار للثقافة والفن" من شيشاوة، فرقة "تادلة فن" من قصبة تادلة، فرقة "ألوان للإبداع الفني" من اولاد تايمة، فرقة "إكليل للمسرح وفنون العرض" من بنسليمان، فرقة "أدونيسم للمسرح" من سلا، فرقة "لايف أرت للمسرح" من قرية با محمد، فرقة "ركح القصر للمسرح والثقافات" من القصر الكبير. وأبرز البلاغ، أن لجنة انتقاء المهرجان الوطني لهواة المسرح تتكون من كفاءات فنية ومهنية راكمت تجارب مهمة في المجال المسرحي، كما ستتولى مهمة تحكيم المسابقة لجنة يترأسها هشام عبقاري مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- إلى جانب الأعضاء: توفيق حماني، فضيلة بنموسى، ياسين زاوي وعبد اللطيف فردوس، وتتوزع جوائز المهرجان بين: أحسن ممثلة، أحسن ممثل، أحسن سينوغرافيا، أحسن تأليف، أحسن إخراج، وأحسن عمل مسرحي. وترسيخا للأبعاد التكوينية في المجال المسرحي، يضيف البلاغ، تمت برمجة فقرة "ماستر كلاس" لفائدة الفرق المشاركة في المهرجان حول موضوع: "الممارسة المسرحية بين الهواية والإحتراف" من تأطير الفنانة السعدية لاديب والفنان فريد ركراكي فيما سيسير فعاليات هذا اللقاء التكويني الفنان حسن هموش. كما ستعرف الدورة الخامسة للمهرجان الوطني لهواة المسرح تكريم مجموعة من أعلام المسرح المغربي الذين ساهموا في إثراء الساحة الفنية والأكاديمية على امتداد سنوات من البدل والعطاء وهم: الفنان فريد ركراكي، الفنان مصطفى خليلي، الفنانة مريم الصديقي والباحث المسرحي الدكتور محمد زوهير.
ثقافة-وفن

موسم حب الملوك.. هل عجزت الوصفات عن علاج أعطاب مزمنة لشيخ المهرجانات بالمغرب؟
الكثير من الأعطاب التنظيمية طبعت افتتاح فعاليات النسخة الـ101 لمهرجان حب الملوك بصفرو، مساء يوم أمس الأربعاء، والذي تم تحويله إلى وزارة الثقافة بعدما عجزت وصفات المجلس الجماعي الكثيرة في إخراجه من العزلة. فقد اشتكت عدد من الفعاليات المحلية من أجواء سوء تنظيم طبعت أشغال اختيار ملكة جمال المهرجان لهذا الموسم. كما انتقدت ضبابية المعايير التي اعتمدتها لجنة التحكيم لاختيار الفائزات، وقالت إن المشاريع المعتمدة لم تكن واضحة. ورغم فرحة الفوز، فإن ملكة جمال المهرجان ووصيفتيها لهذه السنة سينضفن إلى قائمة فائزات سابقات واجهت الإهمال والتجاهل بعد فرحة الفوز التي لا تدوم سوى أيام المهرجان، ومنها بالخصوص المشاركة في موكب يجوب الشوارع الرئيسية للمدينة، مع ما يرتبط بذلك من مجد إعلامي مؤقت. ويقول عدد من النشطاء بالمدينة إن اللقب يفترض أن تواكبه استراتيجية مفتوحة للتسويق للمهرجان وللمدينة في مختلف المنتديات ذات الصلة. لكن القائمين على شؤون هذه الفعاليات سرعان ما يطوون الصفحة، في انتظار نسخة أخرى بنفس الأعطاب المزمنة، دون أن ينجح المهرجان من فك عزلة قاتلة مفروضة عليه بسبب ارتجالية التدبير وغياب الاحترافية. وبلغت الأعطاب ذروتها في سنوات سابقة عندما وصلت طريقة تدبير الشؤون المالية للمهرجان إلى قسم جرائم المال بمحكمة الاستئناف بفاس، تبعا لشكايات فعاليات جمعوية وحقوقية. وسحب ملف تنظيم المهرجان من الجماعة والتي ظلت تواجه انتقادات للموسم ترتبط باستغلاله انتخابيا، وعجز متواصل عن ضمان الإشعاع المطلوب لهذه المحطة ذات الأبعاد التاريخية والحضارية والثقافية والفنية والاجتماعية والاقتصادية. وأسندت الأمور إلى قطاع الثقافة بوزارة الثقافة والشباب والتواصل. لكن يظهر أن الوصفة لم تنفع أيضا في معالجة الأعطاب. وتم الاعتراف بالمهرجان من قبل منظمة اليونيسكو، منذ سنة 2012، حيث صنف تراثا غير مادي للإنسانية على القائمة التمثيلية للمنظمة. ويشير المتتبعون إلى أن هذه الورقة لم يتم استغلالها لحد الآن بشكل جيد للترويج لهذا المهرجان. كما أن تاريخه وما يرمز إليه من تعايش بين المكونات الثقافية والدينية بالمنطقة، لم يتم الاستفادة منه، في عمليات الترويج التي بقيت محدودة في المجال المحلي، دون حتى أن يكتسي المهرجان طابعا وطنيا، فما بالك بأن ينجح في إشعاع قاري ودولي، وهو الذي يتوفر على المؤهلات لربح الرهان. ويحتفي المهرجان الذي يجري تنظيمه في الفترة ما بين 11 و14 يونيو الجاري، بفاكهة الكرز وما ينسج حولها من معارف ومهارات وأشكال تعبيرية واحتفالية، ويعود تأسيسه بمدينة صفرو سنة 1919. لكن من اللافت أن الفاكهة التي يحتفي بها تعاني من ندرة كبيرة في الإقليم، ولم يتم العمل على تجاوز هذا التراجع، باستثناء حملات غرس بدون نتائج تقدم على أنها موجهة فقط للاستهلاك الإعلامي.
ثقافة-وفن

هل تساهم في فك العزلة عن شيخ المهرجانات؟.. مهاجرة مغربية تفوز بلقب ملكة جمال حب الملوك
أعلنت لجنة التحكيم المكلفة باختيار ملكة جمال حب الملوك، مساء اليوم الأربعاء، عن فوز سهيلة أستن بلقب هذه السنة. وتقيم الفائزة بلقب هذه السنة في بريطانيا، وهي من أصول فاسية.وحصلت هاجر تلوست على لقب الوصيفة الأولى، وهي من مدينة صفرو، بينما فازت سليمة الفريدي بلقب الوصيفة الثانية، وتنحدر بدورها من مدينة صفرو. وأصبحت لجنة التحكيم تركز على المشاريع التي تقدمها المرشحات، إلى جانب المسارات المهنية، والإلمام باللغات، وتمنح اللجنة الفرصة للمرشحات للدفاع عن مشاريعهن قبل إعلان النتائج.وقالت الفائزة بلقب شيخ المهرجانات بالمغرب في دورته الـ101، إنه سبق لها أن حصلت على ألقاب. وقالت إن مشروعها يعالج موضوع الطلاق، موردة بأنها دافعت أيضا عن خصوصيات مهرجان إملشيل، كما قدمت مشروعا يتعلق بالاستفادة من فاكهة حب الملوك لإنتاج مستحضرات التجميل.وتضم لجنة التحكيم كل من الفنانة سامية أقريو ونورة الصقلي، والدكتور سمير بوزويتة، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس بفاس.لكن فعاليات محلية بمدينة صفرو، انتقدت انتقدت سوء تنظيم هذا الحفل الذي سيطرت عليه العشوائية. كما انتقدت غياب النضج في المشاريع المقدمة من قبل المرشحات، وضعف الدفاع عن هذه المشاريع، ما دفعها إلى المطالبة بإقرار معايير واضحة في عمليات الانتقاء بشكل يمكن من إبراز الكفاءات النسائية التي من شأنها أن تساهم في الترافع على المدينة.لكن المعضلة التي يعاني منها المهرجان، هو أن المدينة لم تنجح في توظيف هذا الحفل وألقابه من أجل صنع إشعاعها.
ثقافة-وفن

طلاق جديد في الوسط الفني المصري
أعلنت الممثلة المصرى بشرى رزة، يوم الأربعاء، عن انفصالها رسميا عن زوجها خالد حميدة، بعد زواج استمر لأكثر من عام. وجاء في منشور بحسابها على إنستغرام: "نُعلن، نحن بشرى رزة وخالد حميدة، انفصالنا الرسمي بعد زواج دام لأكثر من عام. بدأ زواجنا على أساس من الحب والاحترام، وانتهى بالتراضي الكامل وفي إطار من التفاهم والهدوء." وأضافت: "كانت تجمعنا علاقة صداقة قديمة تعود إلى مرحلة الطفولة، وستبقى مشاعر الود والاحترام والتعاون قائمة بيننا، بإذن الله، بعيدًا عن أي خلافات أو مشاحنات." وتابعت: "هذا القرار شخصي وخاص، يخصّنا نحن وعائلتينا فقط. ولا نرغب في مشاركة أي تفاصيل تتعلق بحياتنا الخاصة. ونرجو من الأصدقاء والزملاء في الصحافة والإعلام احترام خصوصيتنا، والابتعاد عن التكهنات، حفاظًا على مشاعر جميع الأطراف. نشكركم على دعمكم وتفهمكم، ونقدّر كل من شاركنا رحلتنا بمحبة ونية طيبة."
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 13 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة