رياضة

22 حكما عربيا لإدارة مباريات كأس أمم إفريقيا بمصر


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 يونيو 2019

تشهد النسخة ال32 لكأس أمم إفريقيا، المقرر انطلاقها بمصر يوم 21 يونيو الجاري، مشاركة 22 حكما عربيا، بواقع 9 حكام ساحة و13 حكما مساعدا، وهو ما يؤكد الحضور البارز للتحكيم العربي في هذه المنافسة الكروية القارية.وكانت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، قد كشفت يوم 6 يونيو الجاري عن اللائحة النهائية للحكام الذين سيديرون مباريات البطولة والتي تضم 26 حكما رئيسيا و30 حكما مساعدا.وتضم لائحة حكام الساحة العرب الذين جرى اختيارهم لإدارة هذه النهائيات، 3 من تونس وهم يوسف السرايري والصادق السالمي وهيثم قيراط وحكمين من المغرب وهما رضوان جيد ونور الدين الجعفري، ومثلهما من مصر وهما أمين عمر وإبراهيم نورالدين، فضلا عن الجزائري مصطفى غربال والموريتاني بيدا دحان.وبالنسبة للحكام المساعدين، فيشارك في البطولة، 13 حكما عربيا، من أصل 30 وهم المغربيان لحسن ازاكاو ومصطفى اكركاد والجزائريان مقران جوراري وعبد الحق التشالي.ومن مصر يشارك تحسين أبو السادات ومحمود أبوالرجال وأحمد حسام طه ومن تونس أنور هميلة ويامن ملولشي ومن السودان محمد إبراهيم ووليد أحمد علي، ومن ليبيا عطية امساعد ومن جزر القمر سليمان المديل.وفضلا عن حكام الساحة العرب، ضمت القائمة النهائية الأنغولي هيلدير مارتينس دي كارفاليو والبوروندي باسيفيك ندابويها وينيمانا والبوتسواني جوشوا بوندو، والكاميروني أليوم أليوم والإثيوبي باملاك تيسيما والغامبي باكاري جاساما، والكيني بيتر واويرو والملغاشي أندوفيترا راكوتوجوانا والمالي محمادو كيتا.كما ضمت لائحة الحكام المشاركين في البطولة أحمد امتهاز هييرالال (موريشيوس)، وجان جاك ندالا نجامبو (الكونغو الديمقراطية)، ولويس هاكيزيمانا (رواندا)، وماجيتي نداي وعيسي سي (السنغال)، وبيرنارد كاميل (سيشيل) ، وفيكتور جوميز (جنوب إفريقيا)، وجاني سيكازوي (زامبيا).أما لائحة الحكام المساعدين فضمت، إلى جانب حكام الراية العرب ال13، الأنغولي جيرسون إميليانو دوسانطوس والبوركينابي سييدو تياما والكامرونيين نغوغو إلفيس وإيفاريست مينكواندي، والتشادي عيسى يايا.وشملت اللائحة ايضا، تيسفا جيوركيس بيرهي، (إريتيريا) وصامويل تيميسرين (إثيوبيا)، وسيديبي سيديكي، (غينيا) وجيبريت شيريوت (كينيا)، وسورو فاسوان من (لوسوتو) وليونيل أندريانا لاتينا (مدغشقر)، وأرسينيو مارينغيل (موزمبيق)، ومحمدو يحيى من النيجر، وبابا عادل من نيجيريا، وأوليفر سافاري من الكونغو الديمقراطية، والحاجي مليك سامبا من السينغال، وزاكيلي توسي من جنوب إفريقيا، والأوغندي مارك سونكو.وكان "الكاف" قد اختار في أبريل الماضي، 27 حكما رئيسيا و29 حكما مساعدا للمشاركة في معسكر إعدادي بالرباط خلال الفترة ما بين 28 أبريل و5 مايو الماضي، كجزء من التحضير لبطولة الأمم الإفريقية.وخضع هؤلاء الحكام، لاختبارات طبية وبدنية وحصص نظرية وعملية تحت إشراف خبراء في التحكيم.كما جرى إطلاع مجموعة الحكام على التعديلات الجديدة على قانون اللعبة والتي دخلت حيز التنفيذ اعتبارا من فاتح يونيو الجاري وسيتم تطبيقها خلال البطولة.وسيدير هؤلاء الحكام 52 مباراة كاملة منها 36 مباراة في الدور الأول و8 مباريات في الدور الثاني و4 مباريات في ربع النهائي، ومباراتين في نصف النهائي، ومباراة نهائية لتحديد البطل والوصيف، ومثلها لتحديد صاحب المركز الثالث.وبارتفاع عدد المنتخبات المشاركة إلى 24، بخلاف الدورات السابقة، ارتفع عدد اللاعبين الذين سيحضرون هذا العرس القاري.وبحكم أن كل منتخب سيمثله 23 لاعبا في هذه النهائيات، بلغ مجموع عدد اللاعبين الذين جرى استدعاؤهم لتمثيل بلدانهم 552 لاعبا وهو رقم قياسي غير مسبوق يسجل لأول مرة في تاريخ البطولة.وتم تقسيم المنتخبات الـ24 على 6 مجموعات وكل واحدة تضم 4 منتخبات، إذ يتأهل الأول والثاني عن كل مجموعة إلى الدور التالي، ويصعد أيضا أفضل 4 منتخبات حصلت على المركز الثالث إلى دور الـ16.وتمني المنتخبات العربية المؤهلة وجماهيرها النفس بالعودة إلى منصات تتويج بطولة أمم أفريقيا والذهاب بعيدا في منافسات هذه النسخة القارية الجديدة.وتأمل منتخبات مصر والمغرب وتونس والجزائر توظيف خبراتها الكبيرة في البطولة، حيث عرفت كأس أمم أفريقيا منذ نشأتها عام 1957 تفوقا عربيا لافتا، من خلال حصد 10 ألقاب في تاريخ الكأس الإفريقية، وهو ما يمثل أكثر من ثلث عدد الألقاب.ويدخل المنتخب المغربي غمار منافسات البطولة، ضمن المجموعة الرابعة وهي الأصعب رفقة كوت ديفوار وجنوب أفريقيا وناميبيا، بأمل الذهاب بعيدا في مشاركته السابعة عشرة في هذه المنافسة القارية.وتعلق جماهير أسود الأطلس آمالها على المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، لتكرار ما حققه من نتائج لافتة في مشواره التدريبي الإفريقي بعد لقبه الأول مع زامبيا عام 2012، وكوت ديفوار سنة 2015.

تشهد النسخة ال32 لكأس أمم إفريقيا، المقرر انطلاقها بمصر يوم 21 يونيو الجاري، مشاركة 22 حكما عربيا، بواقع 9 حكام ساحة و13 حكما مساعدا، وهو ما يؤكد الحضور البارز للتحكيم العربي في هذه المنافسة الكروية القارية.وكانت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، قد كشفت يوم 6 يونيو الجاري عن اللائحة النهائية للحكام الذين سيديرون مباريات البطولة والتي تضم 26 حكما رئيسيا و30 حكما مساعدا.وتضم لائحة حكام الساحة العرب الذين جرى اختيارهم لإدارة هذه النهائيات، 3 من تونس وهم يوسف السرايري والصادق السالمي وهيثم قيراط وحكمين من المغرب وهما رضوان جيد ونور الدين الجعفري، ومثلهما من مصر وهما أمين عمر وإبراهيم نورالدين، فضلا عن الجزائري مصطفى غربال والموريتاني بيدا دحان.وبالنسبة للحكام المساعدين، فيشارك في البطولة، 13 حكما عربيا، من أصل 30 وهم المغربيان لحسن ازاكاو ومصطفى اكركاد والجزائريان مقران جوراري وعبد الحق التشالي.ومن مصر يشارك تحسين أبو السادات ومحمود أبوالرجال وأحمد حسام طه ومن تونس أنور هميلة ويامن ملولشي ومن السودان محمد إبراهيم ووليد أحمد علي، ومن ليبيا عطية امساعد ومن جزر القمر سليمان المديل.وفضلا عن حكام الساحة العرب، ضمت القائمة النهائية الأنغولي هيلدير مارتينس دي كارفاليو والبوروندي باسيفيك ندابويها وينيمانا والبوتسواني جوشوا بوندو، والكاميروني أليوم أليوم والإثيوبي باملاك تيسيما والغامبي باكاري جاساما، والكيني بيتر واويرو والملغاشي أندوفيترا راكوتوجوانا والمالي محمادو كيتا.كما ضمت لائحة الحكام المشاركين في البطولة أحمد امتهاز هييرالال (موريشيوس)، وجان جاك ندالا نجامبو (الكونغو الديمقراطية)، ولويس هاكيزيمانا (رواندا)، وماجيتي نداي وعيسي سي (السنغال)، وبيرنارد كاميل (سيشيل) ، وفيكتور جوميز (جنوب إفريقيا)، وجاني سيكازوي (زامبيا).أما لائحة الحكام المساعدين فضمت، إلى جانب حكام الراية العرب ال13، الأنغولي جيرسون إميليانو دوسانطوس والبوركينابي سييدو تياما والكامرونيين نغوغو إلفيس وإيفاريست مينكواندي، والتشادي عيسى يايا.وشملت اللائحة ايضا، تيسفا جيوركيس بيرهي، (إريتيريا) وصامويل تيميسرين (إثيوبيا)، وسيديبي سيديكي، (غينيا) وجيبريت شيريوت (كينيا)، وسورو فاسوان من (لوسوتو) وليونيل أندريانا لاتينا (مدغشقر)، وأرسينيو مارينغيل (موزمبيق)، ومحمدو يحيى من النيجر، وبابا عادل من نيجيريا، وأوليفر سافاري من الكونغو الديمقراطية، والحاجي مليك سامبا من السينغال، وزاكيلي توسي من جنوب إفريقيا، والأوغندي مارك سونكو.وكان "الكاف" قد اختار في أبريل الماضي، 27 حكما رئيسيا و29 حكما مساعدا للمشاركة في معسكر إعدادي بالرباط خلال الفترة ما بين 28 أبريل و5 مايو الماضي، كجزء من التحضير لبطولة الأمم الإفريقية.وخضع هؤلاء الحكام، لاختبارات طبية وبدنية وحصص نظرية وعملية تحت إشراف خبراء في التحكيم.كما جرى إطلاع مجموعة الحكام على التعديلات الجديدة على قانون اللعبة والتي دخلت حيز التنفيذ اعتبارا من فاتح يونيو الجاري وسيتم تطبيقها خلال البطولة.وسيدير هؤلاء الحكام 52 مباراة كاملة منها 36 مباراة في الدور الأول و8 مباريات في الدور الثاني و4 مباريات في ربع النهائي، ومباراتين في نصف النهائي، ومباراة نهائية لتحديد البطل والوصيف، ومثلها لتحديد صاحب المركز الثالث.وبارتفاع عدد المنتخبات المشاركة إلى 24، بخلاف الدورات السابقة، ارتفع عدد اللاعبين الذين سيحضرون هذا العرس القاري.وبحكم أن كل منتخب سيمثله 23 لاعبا في هذه النهائيات، بلغ مجموع عدد اللاعبين الذين جرى استدعاؤهم لتمثيل بلدانهم 552 لاعبا وهو رقم قياسي غير مسبوق يسجل لأول مرة في تاريخ البطولة.وتم تقسيم المنتخبات الـ24 على 6 مجموعات وكل واحدة تضم 4 منتخبات، إذ يتأهل الأول والثاني عن كل مجموعة إلى الدور التالي، ويصعد أيضا أفضل 4 منتخبات حصلت على المركز الثالث إلى دور الـ16.وتمني المنتخبات العربية المؤهلة وجماهيرها النفس بالعودة إلى منصات تتويج بطولة أمم أفريقيا والذهاب بعيدا في منافسات هذه النسخة القارية الجديدة.وتأمل منتخبات مصر والمغرب وتونس والجزائر توظيف خبراتها الكبيرة في البطولة، حيث عرفت كأس أمم أفريقيا منذ نشأتها عام 1957 تفوقا عربيا لافتا، من خلال حصد 10 ألقاب في تاريخ الكأس الإفريقية، وهو ما يمثل أكثر من ثلث عدد الألقاب.ويدخل المنتخب المغربي غمار منافسات البطولة، ضمن المجموعة الرابعة وهي الأصعب رفقة كوت ديفوار وجنوب أفريقيا وناميبيا، بأمل الذهاب بعيدا في مشاركته السابعة عشرة في هذه المنافسة القارية.وتعلق جماهير أسود الأطلس آمالها على المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، لتكرار ما حققه من نتائج لافتة في مشواره التدريبي الإفريقي بعد لقبه الأول مع زامبيا عام 2012، وكوت ديفوار سنة 2015.



اقرأ أيضاً
رشيد الطاوسي مدربا جديدا للكوكب المراكشي
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع. ان نادي الكوكب المراكشي توصل الى اتفاق مع الإطار الوطني رشيد الطاوسي، لقيادة الفريق  في الموسم المقبل. وجاء هذا الاتفاق بعدما قرر الفريق الاستغناء عن المدرب رضا حكم الذي حقق الصعود للقسم الاحترافي الاول مع الكوكب المراكشي بعد موسم استثنائي، انهى ابتعاد الفريق عن قسم الاضواء لازيد من 6 مواسم.
رياضة

بث مباشر للجمع العام لنادي الرجاء الرياضي
إنطلقت قبل لحظات أشغال الجمع العام لنادي الرجاء الرياضي، بعد اكتمال النصاب القانوني. وشهدت انطلاقة الجمع العام للنادي الأخضر، تأخرا لقرابة ساعتين بسبب الاجتماع الذي جمع بين المرشحين الثلاثة لرئاسة الرجاء، برئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية عبد السلام بلقشور، حيث تم الحسم في الجدل القائم حول لائحة المنخرطين المتنازع عليها، والتي أضيفت مؤخرًا إلى لوائح الجمع العام الاستثنائي.وسجل 127 منخرطا من أصل 160، حضورهم للجمع العام الذي انطلق قبل لحظات في أحد الفنادق بمدينة الدار البيضاء. يشار إلى أن هذا الجمع، سيكون إنتخابيا عاديا وليس استثنائيا، وفقا لما أكده بلقشور في كلمته
رياضة

الكوكب المراكشي ينفصل عن المدرب رضا حكم
قررت إدارة نادي الكوكب المراكشي، الانفصال عن المدرب رضا حكم، وذلك رغم عودة الفريق إلى القسم الأول بعد غياب دام سبع سنوات. ووفق ما علمته "كشـ24"، فإن قرار الإقالة جاء نتيجة سلسلة من النتائج السلبية في المباريات الأخيرة من الموسم، إلى جانب وجود خلافات في الرؤية بين المدرب والإدارة بخصوص مستقبل النادي وتقوية الفريق تحضيرًا للمنافسة في القسم الأول. ورجّحت مصادر مطلعة أن يتم الإعلان رسميًا عن قرار الانفصال واسم المدرب الجديد الذي سيقود الفريق في الموسم المقبل، خلال الساعات القليلة المقبلة، في بلاغ رسمي ستصدره إدارة النادي. ويُنتظر أن تحدد إدارة الكوكب المراكشي ملامح المرحلة المقبلة، من خلال التعاقد مع مدرب يتماشى مع طموحات النادي العائد حديثًا إلى دوري الكبار.
رياضة

نادي أولمبيك مارسيليا يُقرر إنزال أوناحي للفريق الرديف
كشفت تقارير إعلامية أن نادي أولمبيك مارسيليا، قرر إنزال ستة لاعبين في صفوفه إلى الفريق الرديف، وذلك في إطار استراتيجية النادي تحضيرا للموسم الكروي المقبل 2025-2026. وحسب ما أورده موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي، فقد انضم ستة لاعبين في صفوف أولمبيك مارسيليا إلى تدريبات الفريق الرديف. وأضاف الموقع أن الأمر يتعلق بكل من المغربي عز الدين أوناحي، الحارس روبن بلانكو، إضافة إلى الثنائي بامو ميتي وفارس مومبانييا، سيمون نغاباندو إيتنبو، وإسماعيل كوني. ولجأ النادي لهذه الخطوة من أجل مراقبة تطور هؤلاء اللاعبين عن كثب، سواء على المستوى البدني أو النفسي، حيث من المتوقع أن تغادر الأسماء المذكورة، أسوار مارسيليا خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، مما يجعل فترة تواجدهم مع الفريق الرديف بمثابة مرحلة انتقالية، تضمن لهم الحفاظ على لياقتهم وجاهزيتهم، لحين إيجاد وجهتهم القادمة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة