الأربعاء 05 فبراير 2025, 13:58

دولي

2024 العام الأكثر دفئا على الإطلاق في الصين


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 يناير 2025

كان 2024 أكثر الأعوام دفئا على الإطلاق في الصين، بحسب ما أعلنت سلطات البلد، في ظلّ توالي الظواهر المناخية القصوى في العالم بسبب التغيّر المناخي.

وتعدّ الصين أكبر مُصدر في العالم لانبعاثات غازات الدفيئة التي تتسبّب بحسب العلماء في احترار الكوكب، لكنّها تبقى خلف الولايات المتحدة ودول أخرى من حيث نسبة الانبعاثات للفرد الواحد.

ومساء الأربعاء، كتبت الإدارة الصينية للأرصاد الجوية على موقعها الإلكتروني "في العام 2024، كان معدّل الحرارة على الصعيد الوطني 10,92 درجات مئوية، أي أعلى بـ1,03 درجة في خلال سنة، وهو العام الأكثر دفئا منذ 1961، تاريخ بدء تدوين البيانات الكاملة" في هذا الخصوص.

وأشارت الإدارة إلى أن "السنوات الأربع الماضية كانت الأكثر دفئا على الإطلاق وأن السنوات العشر الأكثر دفئا منذ 1961 سجّلت كلّها في القرن الحادي والعشرين".

وفي وسط بكين، كشف تشو يسي الموظّف في قطاع المالية أن الحرارة المرتفعة أثّرت على أحد الأنشطة الأكثر انتشارا في العاصمة الصينية في الشتاء وهو التزلّج على الجليد.

وقال الشاب في تصريحات لوكالة فرانس برس "ما من جليد في قصر الصيف. وكنت أنوي قصده للتزلّج لكن تعذّر عليّ القيام بذلك هذه السنة".

وأعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن التغيّر المناخي تسبّب بظواهر مناخية قصوى وحرارة قياسية العام الماضي.

ولا يقتصر احترار الكوكب الناجم في جزء كبير منه عن استخدام الوقود الأحفوري على ارتفاع درجات الحرارة، بل له تداعيات كبيرة بسبب الحرارة الإضافية المتكدّسة في الغلاف الجوي والبحار.

وقد يحمل هواء أكثر حرّا مزيدا من بخار الماء وتؤدّي المحيطات الأكثر دفئا إلى تبخّر أكبر، ما قد يتسبّب بأمطار طوفانية وعواصف أكثر شدّة.

وقد تكون التداعيات وخيمة ومميتة وتزداد كلفة، إذ إنها تتسبّب بأضرار مادية وتقضي على المحاصيل.

وأكّدت الهند من جهتها أيضا أنها شهدت العام الأكثر دفئا منذ بدء تسجيل البيانات في هذا الشأن سنة 1901، فيما سجّلت أستراليا ثاني الأعوام الأكثر حرّا منذ 1910.

وفي أوروبا، كشفت ألمانيا في دجنبر الماضي، عن سنة حرارة قياسية منذ أواخر القرن التاسع عشر، فيما عرفت براغ "عامها الأكثر حرّا على الإطلاق"، وفق ما أعلنت الخميس، الوكالة التشيكية للأرصاد الجوية التي تجمع هذه البيانات منذ 1775. وتمّ تخطّي المستويات القياسية المسجّلة في 2018 و2023 بنصف درجة مئوية.

ولفتت الوكالة إلى أنه "من أصل الأعوام الخمسة عشر الأكثر دفئا، كلّها سجّلت بعد 1990 وثلاثة عشر منها خلال القرن الحالي".

وفي العام 2024، سجّلت الصين شهري يوليوز وغشت الأكثر دفئا منذ 1961. وشهدت خلال فصل الصيف ظواهر مناخية قصوى وموجات حرّ.

وفي مدينة كانتون بجنوب البلاد، تخطّى معدّل الحرارة 22 درجة مئوية خلال 240 يوما، متجاوزا المجموع القياسي المسجّل بواقع 234 يوما سنة 1994، وفق وسائل إعلام رسمية.

وقضى عشرات الأشخاص إثر فيضانات اجتاحت البلد العام الماضي، وفي ماي، تسبّبت أمطار غزيرة بانهيار طريق سريع، ما أسفر عن سقوط 48 قتيلا.

وأعلنت السلطات أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستسجّل أعلى مستوى سنة 2030 قبل بلوغ الحياد الكربوني في 2060. وتطوّر الصين مصادر الطاقة المتجدّدة بكثافة لبلوغ هذا الهدف.

وفي العام 2024، اجتاحت فيضانات فتاكة إسبانيا وكينيا، وضربت عواصف متعدّدة الولايات المتحدة والفيليبين، فيما شهدت أميركا الجنوبية موجة جفاف حادّ وحرائق غابات.

وتسبّبت الظواهر المناخية القصوى بمصرع آلاف الأشخاص العام الماضي، وعلى صعيد الاقتصاد، أدّت الكوارث الطبيعية إلى خسائر عالمية بقيمة 310 مليارات دولار، وفق تقديرات لمجموعة شركات التأمين "سويس ري".

المصدر: مونت كارلو الدولية

كان 2024 أكثر الأعوام دفئا على الإطلاق في الصين، بحسب ما أعلنت سلطات البلد، في ظلّ توالي الظواهر المناخية القصوى في العالم بسبب التغيّر المناخي.

وتعدّ الصين أكبر مُصدر في العالم لانبعاثات غازات الدفيئة التي تتسبّب بحسب العلماء في احترار الكوكب، لكنّها تبقى خلف الولايات المتحدة ودول أخرى من حيث نسبة الانبعاثات للفرد الواحد.

ومساء الأربعاء، كتبت الإدارة الصينية للأرصاد الجوية على موقعها الإلكتروني "في العام 2024، كان معدّل الحرارة على الصعيد الوطني 10,92 درجات مئوية، أي أعلى بـ1,03 درجة في خلال سنة، وهو العام الأكثر دفئا منذ 1961، تاريخ بدء تدوين البيانات الكاملة" في هذا الخصوص.

وأشارت الإدارة إلى أن "السنوات الأربع الماضية كانت الأكثر دفئا على الإطلاق وأن السنوات العشر الأكثر دفئا منذ 1961 سجّلت كلّها في القرن الحادي والعشرين".

وفي وسط بكين، كشف تشو يسي الموظّف في قطاع المالية أن الحرارة المرتفعة أثّرت على أحد الأنشطة الأكثر انتشارا في العاصمة الصينية في الشتاء وهو التزلّج على الجليد.

وقال الشاب في تصريحات لوكالة فرانس برس "ما من جليد في قصر الصيف. وكنت أنوي قصده للتزلّج لكن تعذّر عليّ القيام بذلك هذه السنة".

وأعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن التغيّر المناخي تسبّب بظواهر مناخية قصوى وحرارة قياسية العام الماضي.

ولا يقتصر احترار الكوكب الناجم في جزء كبير منه عن استخدام الوقود الأحفوري على ارتفاع درجات الحرارة، بل له تداعيات كبيرة بسبب الحرارة الإضافية المتكدّسة في الغلاف الجوي والبحار.

وقد يحمل هواء أكثر حرّا مزيدا من بخار الماء وتؤدّي المحيطات الأكثر دفئا إلى تبخّر أكبر، ما قد يتسبّب بأمطار طوفانية وعواصف أكثر شدّة.

وقد تكون التداعيات وخيمة ومميتة وتزداد كلفة، إذ إنها تتسبّب بأضرار مادية وتقضي على المحاصيل.

وأكّدت الهند من جهتها أيضا أنها شهدت العام الأكثر دفئا منذ بدء تسجيل البيانات في هذا الشأن سنة 1901، فيما سجّلت أستراليا ثاني الأعوام الأكثر حرّا منذ 1910.

وفي أوروبا، كشفت ألمانيا في دجنبر الماضي، عن سنة حرارة قياسية منذ أواخر القرن التاسع عشر، فيما عرفت براغ "عامها الأكثر حرّا على الإطلاق"، وفق ما أعلنت الخميس، الوكالة التشيكية للأرصاد الجوية التي تجمع هذه البيانات منذ 1775. وتمّ تخطّي المستويات القياسية المسجّلة في 2018 و2023 بنصف درجة مئوية.

ولفتت الوكالة إلى أنه "من أصل الأعوام الخمسة عشر الأكثر دفئا، كلّها سجّلت بعد 1990 وثلاثة عشر منها خلال القرن الحالي".

وفي العام 2024، سجّلت الصين شهري يوليوز وغشت الأكثر دفئا منذ 1961. وشهدت خلال فصل الصيف ظواهر مناخية قصوى وموجات حرّ.

وفي مدينة كانتون بجنوب البلاد، تخطّى معدّل الحرارة 22 درجة مئوية خلال 240 يوما، متجاوزا المجموع القياسي المسجّل بواقع 234 يوما سنة 1994، وفق وسائل إعلام رسمية.

وقضى عشرات الأشخاص إثر فيضانات اجتاحت البلد العام الماضي، وفي ماي، تسبّبت أمطار غزيرة بانهيار طريق سريع، ما أسفر عن سقوط 48 قتيلا.

وأعلنت السلطات أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستسجّل أعلى مستوى سنة 2030 قبل بلوغ الحياد الكربوني في 2060. وتطوّر الصين مصادر الطاقة المتجدّدة بكثافة لبلوغ هذا الهدف.

وفي العام 2024، اجتاحت فيضانات فتاكة إسبانيا وكينيا، وضربت عواصف متعدّدة الولايات المتحدة والفيليبين، فيما شهدت أميركا الجنوبية موجة جفاف حادّ وحرائق غابات.

وتسبّبت الظواهر المناخية القصوى بمصرع آلاف الأشخاص العام الماضي، وعلى صعيد الاقتصاد، أدّت الكوارث الطبيعية إلى خسائر عالمية بقيمة 310 مليارات دولار، وفق تقديرات لمجموعة شركات التأمين "سويس ري".

المصدر: مونت كارلو الدولية



اقرأ أيضاً
أنشيلوتي: مبابي وبلينغهام لن يشاركا ضد ليغانيس
قال كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، إن المهاجم كيليان مبابي، ولاعب الوسط جود بلينغهام، سيغيبان عن مواجهة فريقه لمضيفه ليغانيس، في دور الثمانية لكأس ملك إسبانيا لكرة القدم، الأربعاء. وينضم الثنائي إلى لاعب الوسط إدواردو كامافينغا، والمدافعين: ديفيد ألابا وأنطونيو روديغر، بالإضافة إلى الثنائي الدفاعي الذي يغيب لفترة طويلة: إيدر ميليتاو، وداني كارباخال. وسجل مبابي قائد فرنسا (26 عاماً) 21 هدفاً في 33 مباراة بجميع المسابقات، منذ انتقاله إلى «سانتياغو برنابيو» من باريس سان جيرمان بطل فرنسا، في صفقة انتقال مجانية في يونيو، بينما سجل الدولي الإنجليزي بلينغهام (21 عاماً) 10 أهداف في 30 مباراة. وأبلغ أنشيلوتي الصحافيين، الثلاثاء: «تعرض بلينغهام لكدمة نتيجة لضربة ولن يكون متاحاً. وحصل فينيسيوس جونيور على يوم إضافي للتعافي؛ لكنه سيكون متاحاً (لمباراة) الغد. لقد تدرب مبابي اليوم. هو يعاني من كدمة في ربلة الساق؛ لكنه تدرب بشكل طبيعي اليوم؛ لكنه لن يكون متاحاً للمباراة غداً». ويستعد ريال مدريد -الذي يتصدر ترتيب الدوري الإسباني برصيد 49 نقطة من 22 مباراة، متقدماً بفارق نقطة واحدة على أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني- لمجموعة صعبة من المباريات في الفترة المقبلة؛ إذ يحاول أنشيلوتي التعامل مع أزمة الإصابات الدفاعية. وبعد أن يحل ضيفاً على ليغانيس، سيستضيف أتلتيكو في مباراة قمة بالدوري يوم السبت، ثم يسافر لإنجلترا لمواجهة مانشستر سيتي في الجولة الفاصلة المؤهلة لدور الستة عشر لدوري أبطال أوروبا، يوم 11 فبراير. وقال أنشيلوتي: «ما يتعين عليَّ أن أفكر فيه هو كيفية التعامل مع حالة الطوارئ التي نمر بها. لقد واجهنا هذا الوضع العام الماضي. يتعين علينا التعامل معه بشكل جيد. لقد تعاملنا معه بشكل جيد العام الماضي. سيتمكن اللاعبون الشباب من إظهار الكفاءة التي يتمتعون بها. سنعتمد على (المدافع البالغ عمره 20 عاماً) جاكوبو (رامون)». ورغم أن ريال مدريد لم يتعاقد مع أي لاعبين جدد في فترة الانتقالات في يناير التي انتهت الاثنين، فإن سيتي منافسه في دوري أبطال أوروبا أنفق أكثر من 180 مليون جنيه إسترليني على صفقات جديدة، بما في ذلك لاعب الوسط الإسباني نيكو غونزاليس، والمهاجم المصري عمر مرموش. وقال أنشيلوتي: «يتعين عليَّ التفكير في مباراة مانشستر سيتي، في ظل اللاعبين الذين تعاقد معهم. (سيتي) يتحلى بالتنافسية دائماً؛ لكن لدينا أشياء أخرى يجب التفكير بها خلال الوقت الحالي».
دولي

وفاة طالب جراء حادث طعن داخل مدرسة في إنجلترا
تعرّض فتى يبلغ 15 عاماً للطعن حتى الموت الاثنين في مدرسته الثانوية في شيفيلد (شمال إنجلترا)، وفق ما أعلنت الشرطة البريطانية.وتعرض الطالب للطعن، الاثنين، داخل مدرسة «آول سينتس» الكاثوليكية في هذه البلدة الواقعة جنوب يوركشير، ولم يتمكن جهاز الطوارئ من إنعاشه.وأوضحت نائبة قائد الشرطة المحلية ليندسي باترفيلد في مؤتمر صحفي بعد ظهر الاثنين، «أصيب الضحية، وهو فتى يبلغ 15 عاماً، بجروح خطرة ورغم الجهود الحثيثة التي بذلها جهاز الطوارئ، توفي للأسف بعد ذلك بوقت قصير». وأضافت «قبض على فتى يبلغ 15 عاماً، يشتبه في ارتكابه جريمة القتل، وهو محتجز لدى الشرطة».من جهته، قال رئيس الوزراء كير ستارمر: إن «البلاد بأكملها تبكي» مع العائلة فقدان ابنها.وأضاف في بيان «حكومتي ملتزمة التصدي للجرائم التي ترتكب بسكاكين حتى يكون الشباب آمنين في شوارعنا ومدارسنا».وهذا الهجوم هو الأحدث في قائمة طويلة في المملكة المتحدة التي شهدت زيادة في عدد الحوادث المشابهة لدرجة أن ستارمر وصفها بأنها «أزمة وطنية».
دولي

الرئيس السوري يصل إلى تركيا للقاء أردوغان
وصل الرئيس السوري أحمد الشرع إلى العاصمة التركية أنقرة في أول زيارة سيلتقي خلالها الرئيس رجب طيب أردوغان. وأكد فخر الدين آلتون، رئيس دائرة الإعلام والاتصال في الرئاسة التركية، أمس، أن الشرع "سيزور أنقرة يوم الثلاثاء 4 فبراير، بدعوة من الرئيس رجب طيب أردوغان". وأضاف ألتون في منشور على منصة "إكس" يوم أمس: "ستناقش المحادثات في المجمع الرئاسي آخر التطورات في سوريا من جميع الجوانب، بالإضافة إلى تقييم الخطوات المشتركة التي يتعين على البلدين اتخاذها لتحقيق التعافي الاقتصادي والاستقرار والأمن المستدام في المنطقة". كما ستتناول المحادثات الدعم الذي يمكن تقديمه للإدارة الانتقالية والشعب السوري عبر المنصات الدولية متعددة الأطراف. وتأتي زيارة الشرع إلى تركيا بعد زيارته الرسمية الخارجية الأولى إلى السعودية، حيث التقى والوفد المرافق له بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض. وهي الزيارة الأولى له إلى دولة مجاورة غير عربية. وفي منتصف يناير الماضي، استقبل الرئيس أردوغان، وزير خارجية سوريا أسعد الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز المخابرات العامة أنس خطاب.   المصدر: روسيا اليوم
دولي

المغرب يطلب من السلطات الإسبانية المصادقة على رخص السياقة المغربية
قالت جريدة أتالايار الإسبانية، أن المغرب طلب من السلطات الحكومية المختصة إتمام إجراءات المصادقة على اعتماد رخصة السياقة المغربية في اسبانيا، وذلك بعد تنظيم مظاهرة لعشرات المغاربة، الجمعة الماضية، أمام مقر المديرية العامة للنقل في العاصمة مدريد.وتم تغريم آلاف المواطنين المغاربة في السنوات الأخيرة بسبب عدم حصولهم على رخصة سياقة إسبانية ، على الرغم من وجود اتفاق بين المغرب وإسبانيا منذ عام 2004 يمنح صلاحية القيادة برخصة للسياقة المغربية على الأراضي الإسبانية. وفي عام 2004، كان هناك اتفاق بين المغرب وإسبانيا يسمح للمواطنين المغاربة الحاصلين على تصريح إقامة في إسبانيا ورخصة قيادة مغربية قبل 2004، باستبدال رخص السياقة المغربية إلى الإسبانية دون الحاجة إلى إجراء اختبارات جديدة. ومنذ ذلك التاريخ، حدثت عمليات تسوية مختلفة لأوضاع المهاجرين في إسبانيا، دون التوصل إلى اتفاق جديد بين البلدين يسمح لهما بالاستفادة من استبدال الرخص، مما اضطر العديد منهم إلى مواصلة السياقة برخص السياقة المغربية دون إمكانية استبدالها وهو ما جعلهم يتعرضون لغرامات مالية كبيرة. وشارك في المظاهرة مهاجرين مغاربة أتوا من مناطق مختلفة من إسبانيا - ألميريا، وأليكانتي، ومورسيا، وهويلفا - إلى مدريد. وقال نائب رئيس اتحاد السائقين الأسبان في تعليقه على هذه المشكلة، أن "الكثير من المهاجرين المغاربة، لا يستطيعون اجتياز الاختبار النظري بسبب حاجز اللغة الإسبانية الذي يمنعهم من الحصول على رخصة قيادة إسبانية ".
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 05 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة