رياضة

2021.. سنة الوداع الأخير لوجوه رياضية بمسارات حافلة بالعطاء


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 ديسمبر 2021

حتى رزئت الأسرة الرياضية في وجه من الوجوه المعروفة والمحبوبة، بوفاة الناخب الوطني السابق عبد الخالق اللوزاني عن عمر 76 سنة، بعد معاناة طويلة مع المرض.وكان الراحل، وهو رئيس ودادية المدربين السابق، قد احترف في منتصف الستينات بفريق أندرلخت البلجيكي، إذ اعتبر أول لاعب مغربي يحمل قميص الفريق، كما لعب لبعض الفرق البلجيكية قبل أن يعود إلى المغرب، لخوض العديد من التجارب في مجال التدريب، انطلاقا من المغرب التطواني سنة 1983، وبعد ذلك الفتح الرباطي، وأولمبيك خريبكة، واتحاد طنجة، والكوكب المراكشي، والوداد الرياضي، وشباب المسيرة.ولم يكد الوسط الرياضي والإعلامي يستفيق من هول الصدمة، حتى تلقى خبر وفاة الصحفي الرياضي شكري العلوي الذي توفي يوم 29 أبريل، عن عمر يناهز 65 سنة بعد صراع طويل مع المرض.وعمل الراحل العلوي قيد حياته لأزيد من 25 سنة بالقناة الثانية (دوزيم) حيث كان يقدم العديد من البرامج الرياضية.وفي يوم 24 يوليوز غيب الموت أحد قيدومي المسيرين الرياضيين المغاربة،محمد مفيد، عن عمر يناهز 80 سنة.وشغل الفقيد عدة مناصب سواء في مجال كرة القدم أو كرة المضرب، منها الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وهو المنصب الذي شغله في نادي الجيش الملكي (كان أيضا الناطق الرسمي باسم الفريق) ، ومنصب الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ثم رئيسا منتدبا لها ما بين 1976 و1995.ومارس الراحل أيضا رياضة كرة اليد حيث لعب في صفوف المنتخب الوطني، ومارس في العديد من الأندية ما بين 1968 و1972، منها النادي المكناسي والوداد البيضاوي.وبعد أيام قليلة من وفاة مفيد، خطفت المنية أبوبكر جضاهيم، رئيس المكتب المسير لنادي الوداد الرياضي في منتصف تسعينيات القرن الماضي وتحديدا بين سنتي 1993 و1996،عن عمر يناهز 85 سنة.ويعد الفقيد من كبار المسيريين الرياضيين المغاربة الذين قدموا خدمات جليلة لكرة القدم الوطنية خلال فترة الحماية و بعد الاستقلال ،حيث تميز بحبه الشديد للوداد . وفي غشت توفي عمر بوستة، الرئيس الأسبق للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن عمر يناهز 101 سنة.وسبق للراحل ، وهو دبلوماسي سابق، أن رأس الجامعة في الفترة المتراوحة ما بين 1957 و1962، كما شغل منصب رئيس فريق المغرب الرياضي الفاسي. كما شغل منصب وزير الشباب والرياضة والشؤون الاجتماعية من أبريل 1969 إلى مارس 1970.كما امتدت يد المنون في نونبر للاعب الدولي السابق امبارك الفيلالي، وأحد أبرز اللاعبين في تاريخ فريق مولودية وجدة، وذلك عن عمر يناهز 66 سنة.وسبق للراحل أن حمل القميص الوطني في العديد من المناسبات، وتوج مع فريقه الأم بلقب البطولة الوطنية سنة 1975.وخلف امبارك الفيلالي، المشهور عند الجمهور الرياضي المغربي باسم "الفيلالي الصغير" للتمييز بينه وبين شقيقه الأكبر محمد أحد أسود مونديال مكسيكو 70، وراءه سجلا رياضيا حافلا بالعطاء والتميز. وقبل أسابيع من انصرام سنة 2021 ، ودعت مدينة وجدة أيضا محمد مغفور لاعب المولودية الوجدية والمنتخب الوطني المغربي في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، بعد صراع طويل مع المرض.ويعتبر محمد مغفور من أبناء الجيل الوحيد الذي تحصل على لقب البطولة بقميص مولودية وجدة سنة 1975.كما لعب للمنتخب الوطني ،وكان قريبا من المشاركة في مونديال مكسيكو 1970 بعد أن خاض جميع الإقصائيات.وحمل مغفور قميص النهضة البركانية أيضا، وخاض تجربة احترافية قصيرة بتلمسان، واعتزل كرة القدم بعد لقاء سجل فيه هدف الفوز بقميص النهضة على حساب ناديه الأم.ولم تسلم أسرة التحكيم الوطني من الأقراح حيث توفي الحكم الدولي السابق عبد العزيز بلفتوح، في نونبر أيضا، بعد صراع طويل مع المرض.وغادر الراحل إلى دار البقاء، بعد مسار طويل في المستطيل الأخضر، وغني بالإنجازات، جعلته أحد أبرز الحكام الذين عرفتهم الساحة الوطنية والقارية.وحمل بلفتوح الصفارة في تسعينات القرن الماضي، إذ قاد عدة مباريات كبيرة وطنيا وقاريا، سواء الخاصة بالأندية أو المنتخبات، قبل أن يصبح محاضرا وخبيرا في مجال التحكيم.

حتى رزئت الأسرة الرياضية في وجه من الوجوه المعروفة والمحبوبة، بوفاة الناخب الوطني السابق عبد الخالق اللوزاني عن عمر 76 سنة، بعد معاناة طويلة مع المرض.وكان الراحل، وهو رئيس ودادية المدربين السابق، قد احترف في منتصف الستينات بفريق أندرلخت البلجيكي، إذ اعتبر أول لاعب مغربي يحمل قميص الفريق، كما لعب لبعض الفرق البلجيكية قبل أن يعود إلى المغرب، لخوض العديد من التجارب في مجال التدريب، انطلاقا من المغرب التطواني سنة 1983، وبعد ذلك الفتح الرباطي، وأولمبيك خريبكة، واتحاد طنجة، والكوكب المراكشي، والوداد الرياضي، وشباب المسيرة.ولم يكد الوسط الرياضي والإعلامي يستفيق من هول الصدمة، حتى تلقى خبر وفاة الصحفي الرياضي شكري العلوي الذي توفي يوم 29 أبريل، عن عمر يناهز 65 سنة بعد صراع طويل مع المرض.وعمل الراحل العلوي قيد حياته لأزيد من 25 سنة بالقناة الثانية (دوزيم) حيث كان يقدم العديد من البرامج الرياضية.وفي يوم 24 يوليوز غيب الموت أحد قيدومي المسيرين الرياضيين المغاربة،محمد مفيد، عن عمر يناهز 80 سنة.وشغل الفقيد عدة مناصب سواء في مجال كرة القدم أو كرة المضرب، منها الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وهو المنصب الذي شغله في نادي الجيش الملكي (كان أيضا الناطق الرسمي باسم الفريق) ، ومنصب الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ثم رئيسا منتدبا لها ما بين 1976 و1995.ومارس الراحل أيضا رياضة كرة اليد حيث لعب في صفوف المنتخب الوطني، ومارس في العديد من الأندية ما بين 1968 و1972، منها النادي المكناسي والوداد البيضاوي.وبعد أيام قليلة من وفاة مفيد، خطفت المنية أبوبكر جضاهيم، رئيس المكتب المسير لنادي الوداد الرياضي في منتصف تسعينيات القرن الماضي وتحديدا بين سنتي 1993 و1996،عن عمر يناهز 85 سنة.ويعد الفقيد من كبار المسيريين الرياضيين المغاربة الذين قدموا خدمات جليلة لكرة القدم الوطنية خلال فترة الحماية و بعد الاستقلال ،حيث تميز بحبه الشديد للوداد . وفي غشت توفي عمر بوستة، الرئيس الأسبق للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن عمر يناهز 101 سنة.وسبق للراحل ، وهو دبلوماسي سابق، أن رأس الجامعة في الفترة المتراوحة ما بين 1957 و1962، كما شغل منصب رئيس فريق المغرب الرياضي الفاسي. كما شغل منصب وزير الشباب والرياضة والشؤون الاجتماعية من أبريل 1969 إلى مارس 1970.كما امتدت يد المنون في نونبر للاعب الدولي السابق امبارك الفيلالي، وأحد أبرز اللاعبين في تاريخ فريق مولودية وجدة، وذلك عن عمر يناهز 66 سنة.وسبق للراحل أن حمل القميص الوطني في العديد من المناسبات، وتوج مع فريقه الأم بلقب البطولة الوطنية سنة 1975.وخلف امبارك الفيلالي، المشهور عند الجمهور الرياضي المغربي باسم "الفيلالي الصغير" للتمييز بينه وبين شقيقه الأكبر محمد أحد أسود مونديال مكسيكو 70، وراءه سجلا رياضيا حافلا بالعطاء والتميز. وقبل أسابيع من انصرام سنة 2021 ، ودعت مدينة وجدة أيضا محمد مغفور لاعب المولودية الوجدية والمنتخب الوطني المغربي في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، بعد صراع طويل مع المرض.ويعتبر محمد مغفور من أبناء الجيل الوحيد الذي تحصل على لقب البطولة بقميص مولودية وجدة سنة 1975.كما لعب للمنتخب الوطني ،وكان قريبا من المشاركة في مونديال مكسيكو 1970 بعد أن خاض جميع الإقصائيات.وحمل مغفور قميص النهضة البركانية أيضا، وخاض تجربة احترافية قصيرة بتلمسان، واعتزل كرة القدم بعد لقاء سجل فيه هدف الفوز بقميص النهضة على حساب ناديه الأم.ولم تسلم أسرة التحكيم الوطني من الأقراح حيث توفي الحكم الدولي السابق عبد العزيز بلفتوح، في نونبر أيضا، بعد صراع طويل مع المرض.وغادر الراحل إلى دار البقاء، بعد مسار طويل في المستطيل الأخضر، وغني بالإنجازات، جعلته أحد أبرز الحكام الذين عرفتهم الساحة الوطنية والقارية.وحمل بلفتوح الصفارة في تسعينات القرن الماضي، إذ قاد عدة مباريات كبيرة وطنيا وقاريا، سواء الخاصة بالأندية أو المنتخبات، قبل أن يصبح محاضرا وخبيرا في مجال التحكيم.



اقرأ أيضاً
الكاف يكشف عن مجسم كان السيدات
كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، عن الكأس الجديدة الخاصة بكأس الأمم الإفريقية للسيدات (المغرب-2024)، التي ستقام ما بين 5 و26 يوليوز الجاري، وذلك في خطوة رمزية تعكس النمو المتسارع والاعتراف المتزايد بكرة القدم النسوية عبر القارة الإفريقية. وتم الكشف عن هذه الكأس الجديدة خلال حفل نظم بشراكة مع الراعي الرسمي “طوطال -إنرجي”، وحضرته عدد من الوجوه البارزة في عالم المستديرة النسوية الإفريقية، من لاعبات ومدربات. واستلهم تصميم الكأس الجديدة مباشرة من نظيرتها الخاصة بكأس إفريقيا للرجال، غير أنها تتجاوز مجرد كونها جائزة، إذ تجسد، حسب الكاف، احتفاء بالمساواة والوحدة والتميز. ويتميز الكأس برونق فني بشكل يعكس بتلات متناسقة ترتفع بشكل حلزوني، تمثل كل منها دولة مشاركة، وتشكل مجتمعة زهرة في طور التفتح. ومن قلب هذا الشكل الزهري الهندسي تنبثق كرة ذهبية، ذات نسيج دقيق يشبه كرة القدم، مزينة بخريطة إفريقيا من الذهب البراق، في تعبير عن الطموح والفخر والتأثير العالمي للقارة في مجال كرة القدم النسوية، بحسب الكاف. وقد صنعت الكأس من الفضة البراقة والذهب غير اللامع، ويحيط بها طوق ذهبي منقوش عليه شعار (الكاف)، تجسيدا لالتزام الكونفدرالية بتعزيز كرة القدم النسوية داخل اتحاداتها الـ54. أما قاعدتها، فهي من الرخام الأبيض، تتخللها خطوط ذهبية وتحمل اسم المسابقة بحروف ذهبية غير لامعة. وفي كلمة خلال حفل تقديم الكأس الجديدة، أعربت المغربية لمياء بومهدي، مدربة الفريق النسوي لنادي تي بي مازيمبي، عن اعتزازها بالمشاركة في هذا الحدث، مشيدة بـ”الثورة” التي تشهدها كرة القدم النسوية الإفريقية خلال السنوات الأخيرة. وكانت بومهدي قد توجت بلقب دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الأخيرة التي نظمت بالمغرب، رفقة النادي الكونغولي، وأبرزت الاهتمام المتزايد بكرة القدم النسوية على الصعيد القاري، وتطورها على المستويات التقنية والتكتيكية والبدنية. وبخصوص كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024)، توقعت المدربة المغربية أن تشهد هذه النسخة “نجاحا على كافة الأصعدة”، معتبرة أن المغرب يتوفر على كل المقومات اللازمة لتنظيم أحداث رياضية كبرى، وعلى رأسها البنيات التحتية الرياضية الكبيرة. وستشهد هذه الدورة مشاركة 12 منتخبا موزعين على ثلاث مجموعات، حيث وقع المنتخب المغربي، مستضيف البطولة، في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات زامبيا، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتضم المجموعة الثانية كلا من نيجيريا، وتونس، والجزائر، وبوتسوانا، فيما تضم المجموعة الثالثة منتخبات جنوب إفريقيا، وغانا، ومالي، وتنزانيا.
رياضة

مصرع ديوغو جوتا لاعب ليفربول ومنتخب البرتغال إثر حادثة سير مروعة
في خبر صادم لعشاق كرة القدم، توفي البرتغالي ديوغو جوتا، نجم ليفربول الإنجليزي، عن عمر يناهز 28 عامًا، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، إثر حادث سير مروّع وقع في مقاطعة زامورا شمال غربي إسبانيا.وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن وقعت الحادثة عند الكيلومتر 65 من الطريق السريع A-52، بالقرب من بلدية بالاسيوس دي سانابريا، عندما انحرفت السيارة التي كان يستقلها جوتا لاعب ليفربول برفقة شقيقه أندريه (26 عامًا)، وهو لاعب كرة قدم أيضًا، عن مسارها، مما أدى إلى اصطدامها واشتعال النيران فيها. وأكد شهود عيان، في اتصال مع خدمات الطوارئ على الرقم 112، أن ألسنة اللهب اشتعلت سريعًا في المركبة وامتدت إلى النباتات المحيطة، ما صعّب من عملية الإنقاذ.
رياضة

كورتوا: عودة مبابي تعزز حظوظ الريال في المونديال
أكد حارس مرمى ريال مدريد، تيبو كورتوا، على أهمية عودة كيليان مبابي إلى صفوف الفريق، وتوقع مستقبلا مشرقا للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا. وشارك مبابي لدقائق معدودة فقط في تأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم بالولايات المتحدة، بعدما لعب بديلا في الفوز المريح بهدف على يوفنتوس في ملعب هارد روك بمدينة ميامي. وتوهج غارسيا مجددا في صفوف ريال مدريد، بعدما سجل هدفه الثالث في هذه البطولة، ليواصل الفريق الملكي مسيرته المميزة نحو دور الثمانية. لكن عودة مبابي إلى الواجهة بعد نزوله بديلا في الدقيقة 68 للمشاركة لأول مرة في كأس العالم للأندية بعد غيابه عن دور المجموعات بسبب إصابته بالتهاب المعدة والأمعاء، أضفت إثارة أخرى على أكبر بطولة للأندية في العالم. وتفوق هتاف الجماهير بحماس شديد لحظة نزول مبابي إلى أرض الملعب أكثر من فرحتهم بهدف غونزالو غارسيا. وقال كورتوا في مقابلة مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): «عودة مبابي مهمة جدا، فكلما زاد عدد اللاعبين الجاهزين في الفريق كان ذلك أفضل، خصوصا لاعبا بحجم كيليان». وأضاف الحارس البلجيكي الدولي: «نحن سعداء بالمجموعة الحالية، ومن الرائع دائما أن يكون لدينا فريق مكتمل من الناحية البدنية». وانتقل كورتوا للإشادة بزميله الشاب غارسيا، قائلا: «إنه مهاجم رائع، ونعرفه جيدا، فهو يتدرب مع الفريق منذ عامين، يسجل الكثير من الأهداف، وحضوره قوي داخل منطقة الجزاء، ويجيد ضربات الرأس، لذا فهو لاعب مفيد للفريق». أما بشأن فرص ريال مدريد في التتويج بكأس العالم للأندية، ختم كورتوا تصريحاته: «الفوز بالنسخة الأولى من أي بطولة يبقى أمرا مميزا دائما، لكن يتبقى مشوار طويل أمامنا، وهناك العديد من الفرق القوية التي تنتظرنا».
رياضة

الهلال يعلن ضم حمد الله للمشاركة في كأس العالم للأندية
أعلن نادي الهلال السعودي رسميًا عن التعاقد مع اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله، قادمًا من فريق الشباب بنظام الإعارة، ليمثل الفريق في مشاركته الحالية بكأس العالم للأندية 2025. ويأتي تعاقد الهلال مع حمد الله لتعويض النقص في خط الهجوم، بعد غياب الصربي ألكسندر ميتروفيتش عن الفريق منذ بداية البطولة بسبب الإصابة، إضافة إلى غياب قائد الفريق سالم الدوسري الذي تعرض لإصابة أبعدته عن مباراة الفريق الأخيرة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، مما سيمنعه من المشاركة في المباريات المتبقية من مونديال الأندية. وانضم عبد الرزاق حمد الله إلى معسكر الهلال في أورلاندو ظهر يوم الأربعاء بتوقيت الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يشارك في تدريبات الفريق ابتداءً من مران اليوم الذي سيقام في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت أورلاندو.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة