منوعات

15 سراً لا تريدك مراكز التسوق أن تعرفها


كشـ24 نشر في: 2 يناير 2018

لا بد أنك كمستهلك تعيش في القاهرة، أو عمّان، أو حتى إسطنبول، قد لاحظت تأثير الأعياد التي يحتفل بها الغرب على ثقافتنا العربية والشرقية بالمجمل، فأصبحنا في السنوات القليلة الماضية، نألف اصطلاحات ترتبط بالتسوق والشراء مثل تخفيضات "الجمعة السوداء"، لم نكن نعرفها من قبل.

فإذا كنت من المتسوقين في هذه الفترة، التي أصبحت أسواق عواصمنا العربية تواكبها، كما في أميركا والغرب حتى منتصف العام، تمهيداً لطرح بضائع جديدة في عيد الحب، فعليك أن تقرأ هذا التقرير، الذي نشره موقع The Daily Meal، للفت النظر إلى أن التخفيضات ليست دائماً كما تبدو!

فبحسب التقرير غالباً ما تقوم إدارات المتاجر بالمبالغة في تسعير المنتجات، فقط ليتسنى لها "تحطيم الأسعار" لاحقاً في عروضٍ كبرى، غير أنَّه في الواقع كل ما يتعلق بمراكز التسوق قد صُمم خصيصاً لاستدراجك، وجعلك تتمهل، ودفعك لإنفاق الكثير من الأموال.

ولا تعتبر حقائب العلامات التجارية القابلة لإعادة الاستخدام مجرد وسيلة سهلة ورخيصة للتسويق للمتاجر، لكنَّها كذلك تقدم لك مساحةً تحتاج لأن تُملأ بالمشتريات.

وتتناغم الألوان والأصوات والروائح والمظهر العام لمراكز التسوق (والمتاجر داخلها) بمنتهى الكفاءة، بهدف خداع حواسك لجعلك تشعر بحالةٍ لن يشعر بها جسدك وعقلك بأي وسيلةٍ أخرى. بل حتى أكواب الكاكاو الساخنة المجانية تلك لها غرضٌ دنيء.

لذا حاول أن تضع في اعتبارك هذه الأسرار الخمسة عشر التي لا تريدك مراكز التسوق أن تعرفها:


1- احذر من حقائب وعربات التسوق الضخمة


لتعلم أنَّ حقائب التسوق التي تحمل شعار أيكيا وعربات التسوق الضخمة في مدخل مركز المراكز الكبرى للتسوق، ليست هناك لجعل تسوقك أسهل، وإنَّما كذلك لجعلك تشتري المزيد.

فوفقاً لموقع Market watch تجعلك الحقائب وعربات التسوق الواسعة تشعر بوجود فراغٍ يجب ملؤه، فإذا كان ما زال لديك متسعٌ على قمة حمولتك، فلم لا تملؤه ببعض البضائع الصغيرة، أليس كذلك؟


2- لافتات التخفيضات الكبيرة تجعلك تنفق المزيد من الأموال

شبّه موقع Shopify مراكز التسوق بـ"مستشفيات المجانين"

يرجع ذلك لملصقات التخفيضات الموضوعة على واجهات المتاجر، التي تخبرك أنَّ المتجر يقدم عروضاً مختلفة، والتنوع اللافت في الألوان الذي يجعلك تشعر أنَّ تلك تخفيضاتٌ كبيرة، وأن الأسعار منخفضة بالفعل. ولكن حتى إن كانت اللافتة تقول "خصم 50%"، فلتنتبه جيداً!

فغالباً قد يكون الخصم "يصل إلى 50%" في الحقيقة. وداخل المتجر، لا تكون هناك تخفيضات كبيرة في أسعار أغلب المعروضات، والكثير منها يُباع بسعره الأصلي.

لكنك تكون قد استُدرجت بالفعل إلى الداخل، وتشعر على الأقل أنَّك قد حصلت على صفقةٍ رابحة، حتى وإن كنتَ تدفع الأسعار الكاملة للمنتجات.


3- المنتجات المشمولة في عروض التصفية تُعرَض في الخلف لسببٍ وجيه

تعد منتجات التصفية صفقاتٍ جيدة بشكلٍ عام، إذ تُعرض البضائع التي انتهى موسمها بأسعارٍ منخفضة بالفعل.

لكن حاول أن تصل إلى قسم التصفية بالمتجر. فغالباً ما يكون ذلك القسم في نهاية المتجر، في منطقةٍ يصعب الوصول إليها.

من خبرة تجارب باعة التجزئة فإن هذا مقصود، فبعد أن جُبت كل المحل، ووصلت لنهايته فقد أصبحت مشتتاً بالفعل بسبب التخفيضات والصيحات الجديدة في طريقك إلى هناك، وعربة تسوقك ممتلئة بالمنتجات الأخرى إلى حدٍّ يعيقك عن التسوق بأريحية في قسم التصفيات، وما إن تصل إلى هناك فستجده فوضوياً لسببٍ وجيه، وهو جعلك تبتعد عن هناك بأسرع ما يمكن.


4- نادراً ما ترى ساعةً أو نوافذ كبيرة بمراكز التسوق

تستخدم مراكز التسوق الكثير من الخدع لجعلك تفقد إحساسك بالوقت.

حاول أن تجد ساعةً أو نافذةً في المرة القادمة التي تزور فيها مركز تسوق ما، في الغالب ستجد صعوبةً في ذلك.

فكلما قلّت الساعات والنوافذ قلّ احتمال إدراكك للوقت، وستقضي ساعاتٍ أكثر داخل المركز.


5- توزيع الألوان ليس عشوائياً


تستدرجك الألوان الدافئة من عجلة الألوان (كالأحمر، والبرتقالي، والأصفر) إلى داخل المتجر، لذا من المرجح أنَّك سترى لافتاتٍ وإضاءاتٍ بهذه الألوان خارج متاجر التجزئة.

لكن ما إن تدخل حتى تعمل الألوان الباردة (كالأزرق، والأخضر، والأرجواني) على جعلك تسترخي، وتُلهمك لتأخذ وقتك (وتنفق أموالاً أكثر).


6- يتحرك الزبائن تلقائياً من اليمين إلى اليسار

أغلب الناس هم من مستخدمي اليد اليمنى، والمتاجر تستغل ذلك، إذ يستدير معظم الزبائن نحو اليمين حين يدخلون متجراً، لذا يضع باعة التجزئة معروضاتهم الأغلى والأعلى ربحاً والأكثر رواجاً على اليمين.


7- الطعام المجاني يجعلك تنفق أموالك

قد تعتقد أنَّ القهوة والشوكولاتة المجانية هي فقط لمساتٌ لطيفة لتجميل تجربة التسوق، لكن الحقيقة ليست كذلك، فهي تجعلك تنفق المزيد من المال.

ووفقاً لموقع Money، يمكن لتناول قطعةٍ واحدة من الشوكولاتة المجانية أثناء التسوق أن تجعل الزبائن مستعدين لشراء بضائع غالية الثمن كالحواسيب المحمولة والساعات والملابس التي تحمل أسماء كبار المصممين.


8- توضع المعروضات الفاخرة بجوار معروضاتٍ مشابهةٍ رخيصة لجعلك تنفق أموالك

إذا كنتَ تريد قميصاً جديداً ذا أزرار بيضاء للعمل، وتدخل إلى متجرٍ وتجد قميصاً من تصميم مصممٍ بارز معروضاً، ثمنه 99 ديناراً أو ريالاً أو ليرة أو جنيهاً، وترى بجواره قميصاً مشابهاً معروضاً ثمنه 75 دولاراً فقط، سيميل الزبائن غالباً لشراء القميص الأرخص، شاعراً أنك حصلت على الصفقة الأفضل.

ويدعى ذلك "تأثير سعر التسوية"، ويستخدم لجعل الزبائن تشتري سلعاً مُربحةً أكثر، بينما يشعرون أنَّهم حصلوا على صفقاتٍ جيدةٍ.


9- منافذ البيع هي في الواقع علامات تجارية مستقلة


قد تعتقد أنَّك تحصل من منافذ البيع، أو ما يعرف بالوطن العربي بـ"أسواق التصفية" على منتجاتٍ لم تُحقق مبيعاتٍ أو متضررةٍ بشكلٍ طفيف، لكنَّها من تصميم مصممين بارزين.

هذا غير حقيقي، فوفقاً لموقع Fox، تبيع منافذ البيع منتجاتٍ مصنوعةً من قِبل أطرافٍ ثالثة لـ85% من الوقت، لذا فإنَّك ربما تشتري معطفاً مكتوباً عليه اسم المصمم مايكل كورس، بينما يكون المعطف في الواقع مصنوعاً من خاماتٍ أقل جودة، وغالباً لم يصممه فريق مايكل كورس، ولا يُباع بسعرٍ أكبر من ذلك في أي مكانٍ آخر.


10- ساحات انتظار السيارات مُصمَّمة لتثير حنقك

تعد ساحات انتظار مراكز التسوق ساحات رعب وفوضى عارمة تنذر فيها العلامات الإرشادية، وذلك لسببٍ وجيه؛ فهي تربكك وترعبك وتجعلك تقضي المزيد من الوقت داخل المركز التجاري.

فأنت قد تكون في نهاية جولتك التسوقية، لكن مجرد فكرة البحث عن سيارتك ترهقك.

لذا، ما الذي ستفعله؟ ربما ستذهب لتناول بعض القهوة في مقهى أو بعض المقرمشات من في قسم المطاعم.

وربما ستتجول لمزيدٍ من الوقت في المتاجر.. قد تفعل أي شيء لتفادي محاولة العثور على سيارتك.


11- توضع المنتجات الأعلى سعراً في مستوى العين


يضع باعة التجزئة المنتجات التي يرغبون في بيعها بشدة في مستوى العين وعلى المساند في نهاية ممرات المتجر، إذ سيميل الناس إلى شراء المنتجات الموضوعة أمام وجوههم مباشرةً.

كما أنَّ هناك مستوىً لأعين الأطفال، وتوضع أكثر ألعاب وإكسسوارات الموسم رواجاً على الرفوف السفلية، لحثِّ الأطفال على الإلحاح على آبائهم للحصول على أيٍّ مما كان صيحة العام في الألعاب.


12- تنساب الموسيقى الهادئة من السماعات لجعلك تتجول بهدوء في المتجر

تجعلك الموسيقى الصاخبة سريعة الإيقاع تتحرك أسرع، بما في ذلك داخل متاجر التجزئة.

لذا فمن الطبيعي أن تعزف المتاجر موسيقى أبطأ إيقاعاً، وبصوتٍ معتدل، لحثِّ الناس على التمهل أثناء التسوق والتسكع في المتجر، أما متاجر التسوق الأرقى فتعزف مقطوعاتٍ كلاسيكية، ولذلك سببٌ وجيه، فهي تشجعك على إنفاق المزيد من الأموال وشراء أشياء أكثر.


13- تؤثر الروائح في عاداتك الشرائية


هل تبدو رائحة قسم المطبخ كرائحة المخبوزات الطازجة؟ هذه ليست تهيؤات.

تجعلك الروائح المنتشرة في المتاجر أكثر استعداداً لشراء منتجاتٍ بعينها، لذا فإذا كانت رائحة متجر الأدوات المنزلية تبدو كرائحة المخبوزات، ذلك سيجعلك تفكر في شراء فرنٍ أو ثلاجة.

وإذا كانت رائحة متجر أدوات التخييم تبدو كرائحة نيران المخيم، فسيجعلك ذلك تفكر في شراء تلك الخيمة الجديدة المعروضة للبيع.


14- يريدك أصحاب المتاجر أن تلمس منتجاتهم

تعتبر تجارب اللمس بالغة الأهمية في عملية الشراء. فإذا وُضِعَت سترةٌ من الصوف الناعم على رفٍ عالٍ، فإنَّك من غير المرجح أن تشتريها، والعكس صحيح إذا كانت معروضةً على طاولةٍ بحيث يمكنك لمسها والشعور بها. لذا تضع المتاجر المعروضات التي تريد بيعها في مستوىً تطاله الأيدي.


15- تأثير الرقم الأيسر

يدعى ذلك "تأثير الرقم الأيسر"، وهو تأثيرٌ ناجح لدرجةٍ غريبة. ومهما كان ما تعرفه عن الأمر، حين ترى منتجاً معروضاً مقابل 24.99 جنيه على سبيل المثال، فإنَّك تشعر أن ثمنه 24 جنيهاً فقط، وليس 25.

فعقلك يرى الرقم 4 ويتعامل معه، ويعمل ذلك التأثير بشكلٍ أفضل عند تغيُّر الرقم على أقصى اليسار. فمثلاً يبدو منتجٌ ثمنه 199.99 ريال أرخص من منتجٍ آخر ثمنه 201 ريال، حتى وإن كان كلاهما عملياً بنفس السعر.

لا بد أنك كمستهلك تعيش في القاهرة، أو عمّان، أو حتى إسطنبول، قد لاحظت تأثير الأعياد التي يحتفل بها الغرب على ثقافتنا العربية والشرقية بالمجمل، فأصبحنا في السنوات القليلة الماضية، نألف اصطلاحات ترتبط بالتسوق والشراء مثل تخفيضات "الجمعة السوداء"، لم نكن نعرفها من قبل.

فإذا كنت من المتسوقين في هذه الفترة، التي أصبحت أسواق عواصمنا العربية تواكبها، كما في أميركا والغرب حتى منتصف العام، تمهيداً لطرح بضائع جديدة في عيد الحب، فعليك أن تقرأ هذا التقرير، الذي نشره موقع The Daily Meal، للفت النظر إلى أن التخفيضات ليست دائماً كما تبدو!

فبحسب التقرير غالباً ما تقوم إدارات المتاجر بالمبالغة في تسعير المنتجات، فقط ليتسنى لها "تحطيم الأسعار" لاحقاً في عروضٍ كبرى، غير أنَّه في الواقع كل ما يتعلق بمراكز التسوق قد صُمم خصيصاً لاستدراجك، وجعلك تتمهل، ودفعك لإنفاق الكثير من الأموال.

ولا تعتبر حقائب العلامات التجارية القابلة لإعادة الاستخدام مجرد وسيلة سهلة ورخيصة للتسويق للمتاجر، لكنَّها كذلك تقدم لك مساحةً تحتاج لأن تُملأ بالمشتريات.

وتتناغم الألوان والأصوات والروائح والمظهر العام لمراكز التسوق (والمتاجر داخلها) بمنتهى الكفاءة، بهدف خداع حواسك لجعلك تشعر بحالةٍ لن يشعر بها جسدك وعقلك بأي وسيلةٍ أخرى. بل حتى أكواب الكاكاو الساخنة المجانية تلك لها غرضٌ دنيء.

لذا حاول أن تضع في اعتبارك هذه الأسرار الخمسة عشر التي لا تريدك مراكز التسوق أن تعرفها:


1- احذر من حقائب وعربات التسوق الضخمة


لتعلم أنَّ حقائب التسوق التي تحمل شعار أيكيا وعربات التسوق الضخمة في مدخل مركز المراكز الكبرى للتسوق، ليست هناك لجعل تسوقك أسهل، وإنَّما كذلك لجعلك تشتري المزيد.

فوفقاً لموقع Market watch تجعلك الحقائب وعربات التسوق الواسعة تشعر بوجود فراغٍ يجب ملؤه، فإذا كان ما زال لديك متسعٌ على قمة حمولتك، فلم لا تملؤه ببعض البضائع الصغيرة، أليس كذلك؟


2- لافتات التخفيضات الكبيرة تجعلك تنفق المزيد من الأموال

شبّه موقع Shopify مراكز التسوق بـ"مستشفيات المجانين"

يرجع ذلك لملصقات التخفيضات الموضوعة على واجهات المتاجر، التي تخبرك أنَّ المتجر يقدم عروضاً مختلفة، والتنوع اللافت في الألوان الذي يجعلك تشعر أنَّ تلك تخفيضاتٌ كبيرة، وأن الأسعار منخفضة بالفعل. ولكن حتى إن كانت اللافتة تقول "خصم 50%"، فلتنتبه جيداً!

فغالباً قد يكون الخصم "يصل إلى 50%" في الحقيقة. وداخل المتجر، لا تكون هناك تخفيضات كبيرة في أسعار أغلب المعروضات، والكثير منها يُباع بسعره الأصلي.

لكنك تكون قد استُدرجت بالفعل إلى الداخل، وتشعر على الأقل أنَّك قد حصلت على صفقةٍ رابحة، حتى وإن كنتَ تدفع الأسعار الكاملة للمنتجات.


3- المنتجات المشمولة في عروض التصفية تُعرَض في الخلف لسببٍ وجيه

تعد منتجات التصفية صفقاتٍ جيدة بشكلٍ عام، إذ تُعرض البضائع التي انتهى موسمها بأسعارٍ منخفضة بالفعل.

لكن حاول أن تصل إلى قسم التصفية بالمتجر. فغالباً ما يكون ذلك القسم في نهاية المتجر، في منطقةٍ يصعب الوصول إليها.

من خبرة تجارب باعة التجزئة فإن هذا مقصود، فبعد أن جُبت كل المحل، ووصلت لنهايته فقد أصبحت مشتتاً بالفعل بسبب التخفيضات والصيحات الجديدة في طريقك إلى هناك، وعربة تسوقك ممتلئة بالمنتجات الأخرى إلى حدٍّ يعيقك عن التسوق بأريحية في قسم التصفيات، وما إن تصل إلى هناك فستجده فوضوياً لسببٍ وجيه، وهو جعلك تبتعد عن هناك بأسرع ما يمكن.


4- نادراً ما ترى ساعةً أو نوافذ كبيرة بمراكز التسوق

تستخدم مراكز التسوق الكثير من الخدع لجعلك تفقد إحساسك بالوقت.

حاول أن تجد ساعةً أو نافذةً في المرة القادمة التي تزور فيها مركز تسوق ما، في الغالب ستجد صعوبةً في ذلك.

فكلما قلّت الساعات والنوافذ قلّ احتمال إدراكك للوقت، وستقضي ساعاتٍ أكثر داخل المركز.


5- توزيع الألوان ليس عشوائياً


تستدرجك الألوان الدافئة من عجلة الألوان (كالأحمر، والبرتقالي، والأصفر) إلى داخل المتجر، لذا من المرجح أنَّك سترى لافتاتٍ وإضاءاتٍ بهذه الألوان خارج متاجر التجزئة.

لكن ما إن تدخل حتى تعمل الألوان الباردة (كالأزرق، والأخضر، والأرجواني) على جعلك تسترخي، وتُلهمك لتأخذ وقتك (وتنفق أموالاً أكثر).


6- يتحرك الزبائن تلقائياً من اليمين إلى اليسار

أغلب الناس هم من مستخدمي اليد اليمنى، والمتاجر تستغل ذلك، إذ يستدير معظم الزبائن نحو اليمين حين يدخلون متجراً، لذا يضع باعة التجزئة معروضاتهم الأغلى والأعلى ربحاً والأكثر رواجاً على اليمين.


7- الطعام المجاني يجعلك تنفق أموالك

قد تعتقد أنَّ القهوة والشوكولاتة المجانية هي فقط لمساتٌ لطيفة لتجميل تجربة التسوق، لكن الحقيقة ليست كذلك، فهي تجعلك تنفق المزيد من المال.

ووفقاً لموقع Money، يمكن لتناول قطعةٍ واحدة من الشوكولاتة المجانية أثناء التسوق أن تجعل الزبائن مستعدين لشراء بضائع غالية الثمن كالحواسيب المحمولة والساعات والملابس التي تحمل أسماء كبار المصممين.


8- توضع المعروضات الفاخرة بجوار معروضاتٍ مشابهةٍ رخيصة لجعلك تنفق أموالك

إذا كنتَ تريد قميصاً جديداً ذا أزرار بيضاء للعمل، وتدخل إلى متجرٍ وتجد قميصاً من تصميم مصممٍ بارز معروضاً، ثمنه 99 ديناراً أو ريالاً أو ليرة أو جنيهاً، وترى بجواره قميصاً مشابهاً معروضاً ثمنه 75 دولاراً فقط، سيميل الزبائن غالباً لشراء القميص الأرخص، شاعراً أنك حصلت على الصفقة الأفضل.

ويدعى ذلك "تأثير سعر التسوية"، ويستخدم لجعل الزبائن تشتري سلعاً مُربحةً أكثر، بينما يشعرون أنَّهم حصلوا على صفقاتٍ جيدةٍ.


9- منافذ البيع هي في الواقع علامات تجارية مستقلة


قد تعتقد أنَّك تحصل من منافذ البيع، أو ما يعرف بالوطن العربي بـ"أسواق التصفية" على منتجاتٍ لم تُحقق مبيعاتٍ أو متضررةٍ بشكلٍ طفيف، لكنَّها من تصميم مصممين بارزين.

هذا غير حقيقي، فوفقاً لموقع Fox، تبيع منافذ البيع منتجاتٍ مصنوعةً من قِبل أطرافٍ ثالثة لـ85% من الوقت، لذا فإنَّك ربما تشتري معطفاً مكتوباً عليه اسم المصمم مايكل كورس، بينما يكون المعطف في الواقع مصنوعاً من خاماتٍ أقل جودة، وغالباً لم يصممه فريق مايكل كورس، ولا يُباع بسعرٍ أكبر من ذلك في أي مكانٍ آخر.


10- ساحات انتظار السيارات مُصمَّمة لتثير حنقك

تعد ساحات انتظار مراكز التسوق ساحات رعب وفوضى عارمة تنذر فيها العلامات الإرشادية، وذلك لسببٍ وجيه؛ فهي تربكك وترعبك وتجعلك تقضي المزيد من الوقت داخل المركز التجاري.

فأنت قد تكون في نهاية جولتك التسوقية، لكن مجرد فكرة البحث عن سيارتك ترهقك.

لذا، ما الذي ستفعله؟ ربما ستذهب لتناول بعض القهوة في مقهى أو بعض المقرمشات من في قسم المطاعم.

وربما ستتجول لمزيدٍ من الوقت في المتاجر.. قد تفعل أي شيء لتفادي محاولة العثور على سيارتك.


11- توضع المنتجات الأعلى سعراً في مستوى العين


يضع باعة التجزئة المنتجات التي يرغبون في بيعها بشدة في مستوى العين وعلى المساند في نهاية ممرات المتجر، إذ سيميل الناس إلى شراء المنتجات الموضوعة أمام وجوههم مباشرةً.

كما أنَّ هناك مستوىً لأعين الأطفال، وتوضع أكثر ألعاب وإكسسوارات الموسم رواجاً على الرفوف السفلية، لحثِّ الأطفال على الإلحاح على آبائهم للحصول على أيٍّ مما كان صيحة العام في الألعاب.


12- تنساب الموسيقى الهادئة من السماعات لجعلك تتجول بهدوء في المتجر

تجعلك الموسيقى الصاخبة سريعة الإيقاع تتحرك أسرع، بما في ذلك داخل متاجر التجزئة.

لذا فمن الطبيعي أن تعزف المتاجر موسيقى أبطأ إيقاعاً، وبصوتٍ معتدل، لحثِّ الناس على التمهل أثناء التسوق والتسكع في المتجر، أما متاجر التسوق الأرقى فتعزف مقطوعاتٍ كلاسيكية، ولذلك سببٌ وجيه، فهي تشجعك على إنفاق المزيد من الأموال وشراء أشياء أكثر.


13- تؤثر الروائح في عاداتك الشرائية


هل تبدو رائحة قسم المطبخ كرائحة المخبوزات الطازجة؟ هذه ليست تهيؤات.

تجعلك الروائح المنتشرة في المتاجر أكثر استعداداً لشراء منتجاتٍ بعينها، لذا فإذا كانت رائحة متجر الأدوات المنزلية تبدو كرائحة المخبوزات، ذلك سيجعلك تفكر في شراء فرنٍ أو ثلاجة.

وإذا كانت رائحة متجر أدوات التخييم تبدو كرائحة نيران المخيم، فسيجعلك ذلك تفكر في شراء تلك الخيمة الجديدة المعروضة للبيع.


14- يريدك أصحاب المتاجر أن تلمس منتجاتهم

تعتبر تجارب اللمس بالغة الأهمية في عملية الشراء. فإذا وُضِعَت سترةٌ من الصوف الناعم على رفٍ عالٍ، فإنَّك من غير المرجح أن تشتريها، والعكس صحيح إذا كانت معروضةً على طاولةٍ بحيث يمكنك لمسها والشعور بها. لذا تضع المتاجر المعروضات التي تريد بيعها في مستوىً تطاله الأيدي.


15- تأثير الرقم الأيسر

يدعى ذلك "تأثير الرقم الأيسر"، وهو تأثيرٌ ناجح لدرجةٍ غريبة. ومهما كان ما تعرفه عن الأمر، حين ترى منتجاً معروضاً مقابل 24.99 جنيه على سبيل المثال، فإنَّك تشعر أن ثمنه 24 جنيهاً فقط، وليس 25.

فعقلك يرى الرقم 4 ويتعامل معه، ويعمل ذلك التأثير بشكلٍ أفضل عند تغيُّر الرقم على أقصى اليسار. فمثلاً يبدو منتجٌ ثمنه 199.99 ريال أرخص من منتجٍ آخر ثمنه 201 ريال، حتى وإن كان كلاهما عملياً بنفس السعر.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الريكي.. طاقة الشفاء بداخلنا وتأثيرها على الجسم للتخلص من التوتر
في عالم تتسارع فيه وتيرة الحياة، وتزداد فيه الضغوط النفسية والجسدية، يبحث الإنسان عن لحظة سكون، عن شفاء داخلي لا تمنحه الأدوية ولا توفره التكنولوجيا. هنا، يأتي الريكي كأداة قديمة حديثة، لطيفة وعميقة، تعيدنا إلى جوهرنا الحقيقي، وتساعدنا على استعادة توازننا الداخلي. ما هو الريكي؟ الريكي هو فن ياباني قديم للشفاء بالطاقة، أُعيد اكتشافه في أوائل القرن العشرين على يد الدكتور ميكاو أوسوي، الكلمة "ريكي" تتكوّن من جزأين هما "ري" وتعني "الروح" أو "الطاقة الكونية"، و"كي" وتعني "الطاقة الحيوية"، أي أن الريكي هو تواصل وتناغم بين طاقتنا الداخلية وطاقة الكون الأوسع. يقوم مبدأ الريكي على أن هناك طاقة حيوية تسري في أجسادنا، وعندما تتعرّض هذه الطاقة للانسداد أو الضعف، يظهر ذلك على شكل توتر، قلق، مرض أو عدم ارتياح نفسي، يعمل الريكي على إعادة تدفق هذه الطاقة بانسيابية، مما يساهم في تعزيز الشفاء الجسدي، النفسي والروحي. كيف يعمل الريكي؟ خلال جلسة الريكي، يقوم المعالج بتطبيق يديه برفق على أو فوق جسد الشخص المتلقي، لا حاجة للتدليك أو للضغط الجسدي، الطاقة تنتقل من يدّ المعالج إلى الشخص عبر نوايا نقيّة. والجميل في الريكي أنه طاقة عالمية موجودة في كل مكان. تُستخدم الرموز الخاصة بالريكي التي يتعلّمها الممارسون في مستويات متقدّمة لتوجيه الطاقة وتعزيز تأثيراتها، ومع الوقت والممارسة، يصبح المعالج مجرد "قناة" تنساب من خلالها هذه الطاقة النقية، دون تدخّل من الأنا أو الفكر. 5 فوائد للريكي الراحة النفسية وتقليل التوتر: معظم من يجرّبون الريكي يشعرون بعد الجلسة بحالة من الهدوء العميق والسلام الداخلي، فهو يساعد على تهدئة الجهاز العصبي، خفض مستويات التوتر وتحسين النوم. دعم الشفاء الجسدي: الريكي لا يحلّ محل الطب، لكنه يُكمل العلاجات الطبية، كثير من المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيميائي أو الجراحي، يجدون في الريكي دعماً كبيراً لتقوية جهاز المناعة، تسريع الشفاء وتخفيف الألم. التحرّر من المشاعر العالقة: نحمل في أجسادنا الكثير من المشاعر القديمة والآلام غير المعالجة، الريكي يساعد على تحرير هذه الطاقات العاطفية بشكل لطيف، مما يتيح لنا فهماً أعمق لذواتنا. زيادة الوعي الروحي: من خلال ممارسة الريكي بانتظام، يشعر الإنسان باتصال أعمق بنفسه وبالكون، هذا الاتصال يعيد التوازن بين العقل، الجسد والروح. تعزيز التركيز والإبداع: الريكي يعمل على تنقية الطاقات الذهنية، مما يساعد على وضوح الأفكار، تنشيط الحدس وتعزيز الإبداع في العمل والحياة. من يمكنه الاستفادة من الريكي؟ الريكي مناسب للجميع من الأطفال إلى كبار السن، من الأصحاء إلى المرضى، من الباحثين عن السلام الداخلي إلى من يسعون للشفاء الجسدي، لا توجد أية آثار جانبية للريكي، فهو آمن تماماً. بل وحتى الحيوانات والنباتات يمكنها الاستفادة من طاقة الريكي، لأن جميعها تتكوّن من طاقة حيوية. كيف يمكن بدء العلاج بالريكي؟ تلقي جلسة ريكي: الخطوة الأولى هي تجربة جلسة مع معالج ريكي معتمد، الجلسة عادة ما تستمر بين 45 دقيقة إلى ساعة، وتتم في مكان هادئ ومريح. ممارسة الريكي الذاتي: بعد أخذ "الدرجة الأولى" من التدريب، يمكنكم البدء بتطبيق الريكي على أنفسكم يومياً، هذا يفتح باباً للتأمل، الشفاء الذاتي والنمو الروحي. مواصلة التعلّم والتطور: يوجد عدة مستويات في الريكي، وكل مستوى يفتح أفقاً جديداً من الفهم والتجربة، في المستوى الثاني تتعلم استخدام الرموز، وفي المستوى الثالث تصبح "معلم ريكي"، وتنقل هذه المعرفة للآخرين. الشفاء يبدأ من الداخل في السنوات الأخيرة، بدأ العالم الغربي، وخاصة في أوروبا، الاعتراف بقوة العلاجات التكميلية مثل الريكي، ودمجها تدريجياً ضمن الرعاية الطبية التقليدية، خصوصاً في المستشفيات التي تعتني بالأطفال حديثي الولادة وذوي الحالات الحساسة، من أبرز الأمثلة على ذلك، استخدام الريكي في أقسام العناية المركّزة لحديثي الولادة (NICU) لدعم الأطفال خصوصاً أولئك الذين يولدون في الشهر السابع. تشير الدراسات الحديثة إلى أن اللمس الحنون والطاقة الإيجابية يمكن أن تلعب دوراً جوهرياً في دعم عملية الشفاء وتسريع النمو، ففي أحد المستشفيات الأوروبية، أُجريت تجربة إنسانية هادفة، حيث تلقى طفل مولود في الشهر السابع لمسات ناعمة وحنونة بشكل منتظم من الممرّضات والمتطوّعات المدرّبات على تقنيات الريكي، بينما الطفل الآخر المولود في الشهر نفسه لم يتلقَ القدر ذاته من التلامس أو الطاقة. والنتائج كانت مذهلة: الطفل الذي تلقى اللمسات والعناية الطاقية أظهر نمواً أسرع، استقراراً في دقات القلب وتحسّناً في التنفس والنوم، مقارنة بالطفل الآخر، هذه النتائج أعادت التأكيد على أهمية اللمس، العلاقة العاطفية ودور الطاقة الحيوية في دعم الإنسان منذ اللحظات الأولى من حياته. في هذا السياق، بدأ العديد من المستشفيات الأوروبية، لا سيما في ألمانيا، سويسرا، والنرويج، بتدريب الممرضات على أسس الريكي ليكونوا جزءاً من فريق الرعاية. الريكي لا يحل محل الطب التقليدي، بل يكمله، إنه يذكّرنا بأن الطاقة، الحضور، والنية الصافية، يمكن أن تكون من أقوى أدوات الشفاء. في زمن تتزايد فيه الأمراض النفسية والجسدية، الريكي ليس ترفاً بل ضرورة، إنه تذكير بأن الشفاء يبدأ من الداخل، وأن في داخل كلٍ منا قوة لا متناهية للسلام والتوازن. كمعلّمة ريكي، رأيت بعيني تأثير هذه الطاقة على الكثيرين، دموع ارتياح، ضحكات بعد ألم، تغييرات في نمط الحياة، شفاؤهم لم يكن سحراً، بل كان نتيجة لإعادة التواصل مع الذات ومع طاقة الكون. الريكي ليس علاجاً بقدر ما هو طريق، طريق نحو الذات، نحو الطمأنينة، نحو العيش بوعي ومحبة، في داخلك طاقة شافية تنتظر أن تُحرّر، فقط امنحي نفسك الفرصة.
منوعات

شائعات تطارد دمى “لابوبو”.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
حققت دمى "لابوبو" انتشارا عالميا وأصبحت رمزا شهيرا بين المشاهير، لكنها أثارت جدلا واسعا بسبب ادعاءات بوجود "طاقة شيطانية" فيها. وتعرف دمى "لابوبو" بشكلها الفريد، فهي مخلوقات صغيرة مكسوة بالفرو، ذات عيون واسعة وابتسامة عريضة بأسنان بارزة، ويبدأ سعرها من 15 دولارا للنسخة الصغيرة وصولا إلى 960 دولارا للنسخة الكبيرة. وشهدت "لابوبو" دعما من مشاهير عالميين، مثل كيم كارداشيان، حيث شاركوا صورهم مع هذه الدمى على منصات التواصل الاجتماعي، ما زاد من شعبيتها. وعلى الرغم من شهرتها الواسعة مؤخرا، انتشرت عبر الإنترنت نظريات مؤامرة تزعم أن هذه الدمى مستوحاة من "بازوزو"، شيطان من أساطير بلاد ما بين النهرين، الذي ظهر في فيلم الرعب الكلاسيكي "طارد الأرواح الشريرة" (The Exorcist). ويشير المدافعون عن هذه النظرية إلى تشابه ابتسامات الدمى مع صور "بازوزو" في القطع الأثرية القديمة. وتزايدت هذه الادعاءات على منصات مثل "تيك توك" و"ريديت"، حيث رواها بعض المستخدمين الذين أبلغوا عن سماع أصوات غريبة وظهور ظواهر غير مفسرة بعد اقتنائهم لهذه الدمى. كما تداول البعض قصصا عن جلسات طرد الأرواح الشريرة مرتبطة بهذه الدمى. وردا على هذه الشائعات، أكدت شركة الألعاب "بوب مارت" أن دمى "لابوبو" مستوحاة من مخلوق خيالي من الحضارة الإسكندنافية من كتاب للأطفال، يسمى أيضا "لابوبو"، وليس لها أي علاقة بالظواهر الخارقة أو الأرواح الشريرة. وعلى الرغم من غموض الابتسامة وملامح الدمى الغريبة، لا يوجد دليل علمي يثبت ارتباطها بأي نشاط خارق للطبيعة. ورغم ذلك، بقيت دمى "لابوبو" موضوعا مثيرا للجدل في عالم الإنترنت. المصدر: ديلي ميل
منوعات

الاعلان عن بيع منقولات بالمزاد العلني بمراكش
اعلن الاستاذ عبد المجيد شحموط المفوض القضائي المحلف لدى المحكمة الابتدائية بمراكش عن بيع منقولات بالمزاد العلني بناء على الملف التنفيذي عدد 2025/6210/5719 وذلك لفائدة عبد الرزاق الشادلي ضد فندق بولمان مراكش بالموري في شخص م ق ووفق الاعلان المذكور فستجرى بتاريخ 2025/07/09 سمسرة علنية ابتداء من الساعة 10 صباحا بالمحل الكائن بالكلم 6 طريق فاس مراكش وذلك من أجل بيع المنقولات التالية : : 18 أريكة حمراء جلدية - 6 أريكة بدون ظهر - 10 أريكة من الثوب والبونج 10- طبلة خشبية طويلة الحجم - 16 طابوري - 5 طاولة حديدية - تلفزة كبيرة الحجم نوع سامسونك - 30 كرسي من القصب الجيد 30 كرسي حديدي للمسبح - 15 طبلة حديدية للمسبح - 50 سرير للمسبح - 20 مظلة شمسية كبيرة الحجم للمسبح - ثلاثة أينوكس نوع GORECO - مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة ذات حجم كبير إينوكس - 2 رفوف إينوكس - آلة كهربائية لغسل الأواني نوع ELETROLUY مدخنة كبيرة الحجم اينوكس مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة إينوكس - 2 رفوف اينوكس - طاولة اينوكس - مغسلة بصهريجين اينوكس - جهاز للطبخ يسمى بيانو مكون من أربع قطع - 3 رفوف إينوكس - فرن كهربائي لطهي الخبز ELETROLUY- مغسلة إينوكس . ثلاجة بثلاث ابواب اينوكس - آلة لغسل الأواني كهربائية إينوكس - آلة لغسل الأواني اينوكس فرن غازي زجاجي اينوكس نوع SALVA - آلة لصنع الثلج نوع ELETROLUY - بلاكار بابين اينوكس - ثلاجة ب 3 أبواب إينوكس - مغسلة إينوكس - 3 ثلاجات كونطوار إينوكس طبلة اينوكس - مغسلة إينوكس - فريكو إينوكس - ستة غرف للتبريد بمحركاتها نوع MATRIX كونجلتور نوع OCENN - طبلة إينوكس - التين للعجين كبيرة الحجم كهربائية ELETROLUY - 2 كونطوار فريكو - مغسلة إينوكس - 2 افران من الزجاج والإينوكس - جهاز للطبخ مكون من اربع قطع يسمى بيانو - مدخنة كبيرة الحجم إينوكس - ثلاجة اينوكس - 2 مغسلة إينوكس ثلاجة اينوكس كبيرة الحجم ب 4 أبواب - ثلاجة باب واحد إنوكس - ثلاجة باب واحد إينوكس غرفة التبريد بمحركها - 4 كونطوار بوفي لعرض المأكولات للزبناء - ثلاجة كونطوار بأبع ابواب - 10 طبلة خشبية كبيرة الحجم دائرية 24- طبلة مربعة الحجم خشبية - 60 كرسي من الخشب الثمن الافتتاحي المحدد من طرف الخبير لانطلاق المزايدة هو 1019880:00 درهم وتقدم العروض بين يدي المفوض القضائي الاستاذ عبد المجيد شحموط وعلى كل من رسى عليه المزاد أن يؤدي الثمن مع زيادة 10% لفائدة الخزينة ولا تقبل إلا الشيكات المصادق عليها ويتم البيع دون ضمانة الحالة وقيمة المنقولات المبيعة ومن أراد الزيادة في الإيضاح يمكنه الاتصال بالمفوض القضائي المشار على عنوانه ورقمه الهاتفي.
منوعات

“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة