

مجتمع
يهم المصطافين..إحداث تطبيق يمكن من الإطلاع على جودة مياه الشواطئ
كشفت نزهة الوافي، كاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة، أن الأخيرة أحدثت تطبيق “iplages”، الذي يمكن المتصفح من المعلومات الضرورية عن الشواطئ، كجودة مياه الاستحمام، والمسار الذي بالإمكان سلكه للوصول اليها، بالإضافة إلى إنشاء موقع إلكتروني من قبل المختبر الوطني للدراسات ورصد التلوث، وذلك من أجل التواصل بخصوص نتائج برنامج رصد جودة مياه الاستحمام”.
وقالت المتحدثة ذاتها خلال تقديم مضامين التقرير الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام بشواطئ المغرب صباح اليوم الإثنين 24 يونيو الجاري، إن التطبيق الذي يمكن تحميله على الهواتف واللوحات الذكية، سيسمح للمتصفح من الاطلاع على “معلومات عن البنية التحتية والخدمات المتوفرة في عين المكان”.
وأضافت الوافي، أن إنشاء موقع لرصد جودة مياه الإستحمام وجودة الرمال، يندرج في إطار تنفيذ مقتضيات القانون رقم 13-31 بخصوص الحق في الحصول على المعلومة الذي يترجم إحدى التزامات دستور 2011 وخاصة الفصل 27 منه، ومن بين خصوصيات هذا الموقع، وضع بيانات ونتائج مراقبة جودة مياه الاستحمام بانتظام (مرتين في الشهر طيلة موسم الاصطياف)، وسهول ولوج الفاعلين الجهويين والمحليين من أجل تحميل بيانات جودة مياه الاستحمام من أجل نشرها وبشكل منتظم على مستوى كل الشواطئ.كشفت نزهة الوافي، كاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة، أن الأخيرة أحدثت تطبيق “iplages”، الذي يمكن المتصفح من المعلومات الضرورية عن الشواطئ، كجودة مياه الاستحمام، والمسار الذي بالإمكان سلكه للوصول اليها، بالإضافة إلى إنشاء موقع إلكتروني من قبل المختبر الوطني للدراسات ورصد التلوث، وذلك من أجل التواصل بخصوص نتائج برنامج رصد جودة مياه الاستحمام”.
وقالت المتحدثة ذاتها خلال تقديم مضامين التقرير الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام بشواطئ المغرب صباح اليوم الإثنين 24 يونيو الجاري، إن التطبيق الذي يمكن تحميله على الهواتف واللوحات الذكية، سيسمح للمتصفح من الاطلاع على “معلومات عن البنية التحتية والخدمات المتوفرة في عين المكان”.
وأضافت الوافي، أن إنشاء موقع لرصد جودة مياه الإستحمام وجودة الرمال، يندرج في إطار تنفيذ مقتضيات القانون رقم 13-31 بخصوص الحق في الحصول على المعلومة الذي يترجم إحدى التزامات دستور 2011 وخاصة الفصل 27 منه، ومن بين خصوصيات هذا الموقع، وضع بيانات ونتائج مراقبة جودة مياه الاستحمام بانتظام (مرتين في الشهر طيلة موسم الاصطياف)، وسهول ولوج الفاعلين الجهويين والمحليين من أجل تحميل بيانات جودة مياه الاستحمام من أجل نشرها وبشكل منتظم على مستوى كل الشواطئ.ملصقات
