التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
ياهو تؤكد سرقة بيانات 500 مليون مستخدم
نشر في: 24 سبتمبر 2016
أكدت شركة ياهو أن الهاكرز قاموا باختراق بيانات نحو 500 مليون مستخدم لديها شمل سرقة معلومات شخصية تتضمن أسماء وحسابات البريد الالكتروني.
وكشفت ياهو تفاصيل الاختراق في بيان صادر يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول، وقد أكدت التحقيقات الأخيرة أن "نسخة من معلومات المستخدمين سُرقت من قبل فاعل ترعاه دولة ما" وفقا للبيان.
هذا وسُرقت عناوين البريد الالكتروني وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وكلمات السر، فضلا عن "أسئلة وأجوبة أمنية مشفرة" لحسابات ملايين المستخدمين على موقع ياهو.
وبالرغم من ذلك، صرحت ياهو بأنها لا تعتقد أن الاختراق شمل الحصول على بيانات بطاقات الائتمان الالكترونية، أو معلومات الحساب المصرفي.
يذكر أنه تم الكشف لأول مرة عن هذا الاختراق في شهر أغسطس/آب الماضي، عندما ادعى قرصان الكتروني [Peace] بيعه بيانات نحو 200 مليون من حسابات المستخدمين على ياهو بقيمة 1800 دولار.
وأطلقت ياهو حينها تحقيقا وطلبت من المستخدمين تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، هذا ولم تتوصل ياهو في التحقيق الحالي إلى أدلة تؤكد قيام فاعل ترعاه دولة محددة بعملية الاختراق.
وقامت ياهو بإعلام المستخدمين بهذا الاختراق من أجل اتخاذ الخطوات الضرورية للتأمين على حساباتهم، وذلك ومن خلال تغيير كلمات المرور على الموقع.
وأصدر مكتب التحقيقات الفدرالي بيانا جاء فيه :"نحن على بينة من الأمر وسوف نستمر في عملية التحقيق لمحاسبة الذين يشكلون خطرا على الفضاء الإلكتروني".
ويأتي هذا الاختراق فيما تعاني الشركة من مشاكل كبيرة، حيث تنهي ياهو حاليا إجراءات بيع خدمة البريد الالكتروني وغيرها من خصائص الانترنت الأساسية لصالح عملاق الاتصالات الأمريكي "فيرايزون"، بمبلغ يصل إلى 4.8 مليارات دولار.
ويفوق حجم القرصنة الإلكترونية الأخيرة الاختراقات الإلكترونية السابقة، كما هي الحال مع ماي سبيس (359 مليونا) ولنكد إن (164 مليونا) و أدوبي (152 مليونا).
وكشفت ياهو تفاصيل الاختراق في بيان صادر يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول، وقد أكدت التحقيقات الأخيرة أن "نسخة من معلومات المستخدمين سُرقت من قبل فاعل ترعاه دولة ما" وفقا للبيان.
هذا وسُرقت عناوين البريد الالكتروني وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وكلمات السر، فضلا عن "أسئلة وأجوبة أمنية مشفرة" لحسابات ملايين المستخدمين على موقع ياهو.
وبالرغم من ذلك، صرحت ياهو بأنها لا تعتقد أن الاختراق شمل الحصول على بيانات بطاقات الائتمان الالكترونية، أو معلومات الحساب المصرفي.
يذكر أنه تم الكشف لأول مرة عن هذا الاختراق في شهر أغسطس/آب الماضي، عندما ادعى قرصان الكتروني [Peace] بيعه بيانات نحو 200 مليون من حسابات المستخدمين على ياهو بقيمة 1800 دولار.
وأطلقت ياهو حينها تحقيقا وطلبت من المستخدمين تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، هذا ولم تتوصل ياهو في التحقيق الحالي إلى أدلة تؤكد قيام فاعل ترعاه دولة محددة بعملية الاختراق.
وقامت ياهو بإعلام المستخدمين بهذا الاختراق من أجل اتخاذ الخطوات الضرورية للتأمين على حساباتهم، وذلك ومن خلال تغيير كلمات المرور على الموقع.
وأصدر مكتب التحقيقات الفدرالي بيانا جاء فيه :"نحن على بينة من الأمر وسوف نستمر في عملية التحقيق لمحاسبة الذين يشكلون خطرا على الفضاء الإلكتروني".
ويأتي هذا الاختراق فيما تعاني الشركة من مشاكل كبيرة، حيث تنهي ياهو حاليا إجراءات بيع خدمة البريد الالكتروني وغيرها من خصائص الانترنت الأساسية لصالح عملاق الاتصالات الأمريكي "فيرايزون"، بمبلغ يصل إلى 4.8 مليارات دولار.
ويفوق حجم القرصنة الإلكترونية الأخيرة الاختراقات الإلكترونية السابقة، كما هي الحال مع ماي سبيس (359 مليونا) ولنكد إن (164 مليونا) و أدوبي (152 مليونا).
أكدت شركة ياهو أن الهاكرز قاموا باختراق بيانات نحو 500 مليون مستخدم لديها شمل سرقة معلومات شخصية تتضمن أسماء وحسابات البريد الالكتروني.
وكشفت ياهو تفاصيل الاختراق في بيان صادر يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول، وقد أكدت التحقيقات الأخيرة أن "نسخة من معلومات المستخدمين سُرقت من قبل فاعل ترعاه دولة ما" وفقا للبيان.
هذا وسُرقت عناوين البريد الالكتروني وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وكلمات السر، فضلا عن "أسئلة وأجوبة أمنية مشفرة" لحسابات ملايين المستخدمين على موقع ياهو.
وبالرغم من ذلك، صرحت ياهو بأنها لا تعتقد أن الاختراق شمل الحصول على بيانات بطاقات الائتمان الالكترونية، أو معلومات الحساب المصرفي.
يذكر أنه تم الكشف لأول مرة عن هذا الاختراق في شهر أغسطس/آب الماضي، عندما ادعى قرصان الكتروني [Peace] بيعه بيانات نحو 200 مليون من حسابات المستخدمين على ياهو بقيمة 1800 دولار.
وأطلقت ياهو حينها تحقيقا وطلبت من المستخدمين تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، هذا ولم تتوصل ياهو في التحقيق الحالي إلى أدلة تؤكد قيام فاعل ترعاه دولة محددة بعملية الاختراق.
وقامت ياهو بإعلام المستخدمين بهذا الاختراق من أجل اتخاذ الخطوات الضرورية للتأمين على حساباتهم، وذلك ومن خلال تغيير كلمات المرور على الموقع.
وأصدر مكتب التحقيقات الفدرالي بيانا جاء فيه :"نحن على بينة من الأمر وسوف نستمر في عملية التحقيق لمحاسبة الذين يشكلون خطرا على الفضاء الإلكتروني".
ويأتي هذا الاختراق فيما تعاني الشركة من مشاكل كبيرة، حيث تنهي ياهو حاليا إجراءات بيع خدمة البريد الالكتروني وغيرها من خصائص الانترنت الأساسية لصالح عملاق الاتصالات الأمريكي "فيرايزون"، بمبلغ يصل إلى 4.8 مليارات دولار.
ويفوق حجم القرصنة الإلكترونية الأخيرة الاختراقات الإلكترونية السابقة، كما هي الحال مع ماي سبيس (359 مليونا) ولنكد إن (164 مليونا) و أدوبي (152 مليونا).
وكشفت ياهو تفاصيل الاختراق في بيان صادر يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول، وقد أكدت التحقيقات الأخيرة أن "نسخة من معلومات المستخدمين سُرقت من قبل فاعل ترعاه دولة ما" وفقا للبيان.
هذا وسُرقت عناوين البريد الالكتروني وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وكلمات السر، فضلا عن "أسئلة وأجوبة أمنية مشفرة" لحسابات ملايين المستخدمين على موقع ياهو.
وبالرغم من ذلك، صرحت ياهو بأنها لا تعتقد أن الاختراق شمل الحصول على بيانات بطاقات الائتمان الالكترونية، أو معلومات الحساب المصرفي.
يذكر أنه تم الكشف لأول مرة عن هذا الاختراق في شهر أغسطس/آب الماضي، عندما ادعى قرصان الكتروني [Peace] بيعه بيانات نحو 200 مليون من حسابات المستخدمين على ياهو بقيمة 1800 دولار.
وأطلقت ياهو حينها تحقيقا وطلبت من المستخدمين تغيير كلمات المرور الخاصة بهم، هذا ولم تتوصل ياهو في التحقيق الحالي إلى أدلة تؤكد قيام فاعل ترعاه دولة محددة بعملية الاختراق.
وقامت ياهو بإعلام المستخدمين بهذا الاختراق من أجل اتخاذ الخطوات الضرورية للتأمين على حساباتهم، وذلك ومن خلال تغيير كلمات المرور على الموقع.
وأصدر مكتب التحقيقات الفدرالي بيانا جاء فيه :"نحن على بينة من الأمر وسوف نستمر في عملية التحقيق لمحاسبة الذين يشكلون خطرا على الفضاء الإلكتروني".
ويأتي هذا الاختراق فيما تعاني الشركة من مشاكل كبيرة، حيث تنهي ياهو حاليا إجراءات بيع خدمة البريد الالكتروني وغيرها من خصائص الانترنت الأساسية لصالح عملاق الاتصالات الأمريكي "فيرايزون"، بمبلغ يصل إلى 4.8 مليارات دولار.
ويفوق حجم القرصنة الإلكترونية الأخيرة الاختراقات الإلكترونية السابقة، كما هي الحال مع ماي سبيس (359 مليونا) ولنكد إن (164 مليونا) و أدوبي (152 مليونا).
ملصقات
