التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
…. ويتوالى مسلسل هزائم الكوكب المراكشي لكرة القدم ومطالب بإقالة ” الدميعي”
نشر في: 25 ديسمبر 2015
هزيمة مستحقة أخرى تلقاها فريق "الكوكب المراكشي" مساء اليوم الجمعة 25 دجنبر 2015 أمام فريق "الإتحاد الرياضي لطنجة" بهدف دون رد في إفتتاح مباريات الدورة 13 من الدوري الإحترافي الأول لكرة القدم على أرضية ملعب الحارثي بمراكش.
ولعب الفريق المراكشي بجميع لاعبيه بمن فيهم حارس المرمى " أوسوكا"، حيث حاول "الكاسم" في أكثر من المرة إفتتاح حصة التهديف عن طريق اللاعب " محمد الفقيه" بيد أن دفاعات الفريق الزائر كانت سدا منيعا لهذه المحاولات إلى غاية نهاية الجولة الأولى.
الجولة الثانية إنقلب فيها سيناريو اللعب بعد هدف مباغث سجله لاعب فريق الإتحاد الرياضي لطنجة "عبد العالي العبوبي " في الدقيقة 61 نتيجة بناء هجومي محكم للفريق الطنجاوي، بعثر أوراق مدرب الكوكب المراكشي" هشام الدميعي" التي بدى تائها في ماتبقى من زمن المباراة، وحاول أن ينقذ بكل قواه الموقف بإدخاله لكل من " صلاح الدين العقال "و"بلال بيات"، وفي وقت متأخر، فيما نظم خلالها الفريق الطنجاوي حملات مكثفة ووضع ضغطا كبيرا على دفاعات الكاسم التي كانت فارغة بإستثناء اللاعب " نيلسون سيزار" الذي كافح لوحده طيلة زمن المباراة، غير أن الوقت لم يكن رحيما بعناصر "الكوكب المراكشي" لينهي حكم المباراة " كريم صبري" هذه المواجهة بإنتصار مستحق "لإتحاد طنجة "الذي إرتقى إلى الصفوف الأولى ضمن الترتيب العام.
ومباشرة بعد صافرة النهاية إختفى اللاعبون ومدربهم " هشام الدميعي" عن الأنظار بسرعة كبيرة، وغادروا الملعب وسط سخط الجماهير التي قاربت 12 ألف متفرج، فيما طالبت آخرون بإقالة " هشام الدميعي" من تدريب الفريق بعد أن ظل على رأس الإدارة التقنية لما يزيد عن 4 سنوات بعد أن إعتبروه قد وصل إلى الباب المسدود ولم يعد لديه ما يقدمه للفريقهم.
كما عبر العديد من محبي الفريق المراكش ل" كِشـ24" على أن هذه الأزمة التي وصل إليها الكوكب المراكشي ساهت فيها أيادي خفية لم تكن لديها نية حب الفريق بل مصالح وعلاقات بنيت على حسابه أدت إلى هذا الوضع الكارثي الذي يبدو أن سينزل" الكاسم " مرة أخرى إلى القسم الوطني الثاني، فيما علق أحد الجماهير على هذا الوضع قائلا " حنا بغينا أولمبيك مراكش طلع لبروميان سيري أوبراكا علينا من هاد المسرحيات ديال الكوكب، حنا جمهور كنبغيو الكورة ماشي الأشخاص".
هذا الوضع سيزيد من تعقيد مهام الرئيس " محسن مربوح" الذي وجد نفسه أمام جبال من المشاكل، أولها قانونية مكتبه وثانيها النتائج السلبية التي حصدها " هشام الدميعي" وثالثها سخط الجماهير على هذا الوضع الشاذ في فريقهم بعد تراجع مسييرين كانوا بمثابة الإطفائين في مثل هذه الظروف، حيث بات رئيس الفريق في وضع لايحسد عليه، بالرغم من المشروع الذي سبق وأن تقدم به خلال الجمع العام الإسثنائي الثاني الذي عقد في أكتوبر الماضي أمام منخرطي الفرع والذي يبدو أن أنه لن يكون ناجعا في هذه الظرفية التي تدق ناقوس الخطر بمنظومة الفريق المراكشي مع العلم أن مرحلة الإياب ستكون صعبة للغاية.
هذا الوضع سيزيد من تعقيد مهام الرئيس " محسن مربوح" الذي وجد نفسه أمام جبال من المشاكل، أولها قانونية مكتبه وثانيها النتائج السلبية التي حصدها " هشام الدميعي" وثالثها سخط الجماهير على هذا الوضع الشاذ في فريقهم بعد تراجع مسييرين كانوا بمثابة الإطفائين في مثل هذه الظروف، حيث بات رئيس الفريق في وضع لايحسد عليه، بالرغم من المشروع الذي سبق وأن تقدم به خلال الجمع العام الإسثنائي الثاني الذي عقد في أكتوبر الماضي أمام منخرطي الفرع والذي يبدو أن أنه لن يكون ناجعا في هذه الظرفية التي تدق ناقوس الخطر بمنظومة الفريق المراكشي مع العلم أن مرحلة الإياب ستكون صعبة للغاية.
الكوكب المراكشي بعد هذه الهزيمة القاسية إحتل الصفوف الأخيرة برصيد 13 نقطة في إنتطار لعب باقي مباريات الدورة 13 نهاية الأسبوع الجاري، فيما سيرحل الدورة 14 صوب مدينة الرباط لمنازلة فريق" الفتح الرباطي أحد متزعمي الأندية الوطنية لكرة القدم.
هزيمة مستحقة أخرى تلقاها فريق "الكوكب المراكشي" مساء اليوم الجمعة 25 دجنبر 2015 أمام فريق "الإتحاد الرياضي لطنجة" بهدف دون رد في إفتتاح مباريات الدورة 13 من الدوري الإحترافي الأول لكرة القدم على أرضية ملعب الحارثي بمراكش.
ولعب الفريق المراكشي بجميع لاعبيه بمن فيهم حارس المرمى " أوسوكا"، حيث حاول "الكاسم" في أكثر من المرة إفتتاح حصة التهديف عن طريق اللاعب " محمد الفقيه" بيد أن دفاعات الفريق الزائر كانت سدا منيعا لهذه المحاولات إلى غاية نهاية الجولة الأولى.
الجولة الثانية إنقلب فيها سيناريو اللعب بعد هدف مباغث سجله لاعب فريق الإتحاد الرياضي لطنجة "عبد العالي العبوبي " في الدقيقة 61 نتيجة بناء هجومي محكم للفريق الطنجاوي، بعثر أوراق مدرب الكوكب المراكشي" هشام الدميعي" التي بدى تائها في ماتبقى من زمن المباراة، وحاول أن ينقذ بكل قواه الموقف بإدخاله لكل من " صلاح الدين العقال "و"بلال بيات"، وفي وقت متأخر، فيما نظم خلالها الفريق الطنجاوي حملات مكثفة ووضع ضغطا كبيرا على دفاعات الكاسم التي كانت فارغة بإستثناء اللاعب " نيلسون سيزار" الذي كافح لوحده طيلة زمن المباراة، غير أن الوقت لم يكن رحيما بعناصر "الكوكب المراكشي" لينهي حكم المباراة " كريم صبري" هذه المواجهة بإنتصار مستحق "لإتحاد طنجة "الذي إرتقى إلى الصفوف الأولى ضمن الترتيب العام.
ومباشرة بعد صافرة النهاية إختفى اللاعبون ومدربهم " هشام الدميعي" عن الأنظار بسرعة كبيرة، وغادروا الملعب وسط سخط الجماهير التي قاربت 12 ألف متفرج، فيما طالبت آخرون بإقالة " هشام الدميعي" من تدريب الفريق بعد أن ظل على رأس الإدارة التقنية لما يزيد عن 4 سنوات بعد أن إعتبروه قد وصل إلى الباب المسدود ولم يعد لديه ما يقدمه للفريقهم.
كما عبر العديد من محبي الفريق المراكش ل" كِشـ24" على أن هذه الأزمة التي وصل إليها الكوكب المراكشي ساهت فيها أيادي خفية لم تكن لديها نية حب الفريق بل مصالح وعلاقات بنيت على حسابه أدت إلى هذا الوضع الكارثي الذي يبدو أن سينزل" الكاسم " مرة أخرى إلى القسم الوطني الثاني، فيما علق أحد الجماهير على هذا الوضع قائلا " حنا بغينا أولمبيك مراكش طلع لبروميان سيري أوبراكا علينا من هاد المسرحيات ديال الكوكب، حنا جمهور كنبغيو الكورة ماشي الأشخاص".
هذا الوضع سيزيد من تعقيد مهام الرئيس " محسن مربوح" الذي وجد نفسه أمام جبال من المشاكل، أولها قانونية مكتبه وثانيها النتائج السلبية التي حصدها " هشام الدميعي" وثالثها سخط الجماهير على هذا الوضع الشاذ في فريقهم بعد تراجع مسييرين كانوا بمثابة الإطفائين في مثل هذه الظروف، حيث بات رئيس الفريق في وضع لايحسد عليه، بالرغم من المشروع الذي سبق وأن تقدم به خلال الجمع العام الإسثنائي الثاني الذي عقد في أكتوبر الماضي أمام منخرطي الفرع والذي يبدو أن أنه لن يكون ناجعا في هذه الظرفية التي تدق ناقوس الخطر بمنظومة الفريق المراكشي مع العلم أن مرحلة الإياب ستكون صعبة للغاية.
هذا الوضع سيزيد من تعقيد مهام الرئيس " محسن مربوح" الذي وجد نفسه أمام جبال من المشاكل، أولها قانونية مكتبه وثانيها النتائج السلبية التي حصدها " هشام الدميعي" وثالثها سخط الجماهير على هذا الوضع الشاذ في فريقهم بعد تراجع مسييرين كانوا بمثابة الإطفائين في مثل هذه الظروف، حيث بات رئيس الفريق في وضع لايحسد عليه، بالرغم من المشروع الذي سبق وأن تقدم به خلال الجمع العام الإسثنائي الثاني الذي عقد في أكتوبر الماضي أمام منخرطي الفرع والذي يبدو أن أنه لن يكون ناجعا في هذه الظرفية التي تدق ناقوس الخطر بمنظومة الفريق المراكشي مع العلم أن مرحلة الإياب ستكون صعبة للغاية.
الكوكب المراكشي بعد هذه الهزيمة القاسية إحتل الصفوف الأخيرة برصيد 13 نقطة في إنتطار لعب باقي مباريات الدورة 13 نهاية الأسبوع الجاري، فيما سيرحل الدورة 14 صوب مدينة الرباط لمنازلة فريق" الفتح الرباطي أحد متزعمي الأندية الوطنية لكرة القدم.
ملصقات
