

سياسة
وهبي يدافع عن حصاد حزب “البام” في الغرف المهنية ويؤكد بأن عينه على الحكومة
قال عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إن النتائج التي حققها حزبه لم تسجل أي تراجع له خلافا لما يتداوله البعض. وقال إنها نفس النتائج تقريبا التي حصل عليها في سنة 2015.وأضاف، خلال لقاء مصغر عقده يإقليم مولاي يعقوب، زوال اليوم السبت، في ضيافة البرلماني حسن بلمقدم، وبحضور عدد من المنتخبين والأمناء الإقليميين للحزب بالجهة، بأن الأحزاب الأخرى هي التي تراجعت، حيث ذهبت أصواتها لحزب التجمع الوطني للأحرار التي احتل الصدارة في هذه الانتخابات.وانتقد وهبي بعض الممارسات التي سجلت في الحملات الانتخابية، في إشارة إلى بعض حملات التجمعيين، وذهب إلى أن البعض يتجه إلى إعادة نفس الأخطاء التي ارتكبها حزب الأصالة والمعاصرة في سنتي 2015 و2016. وتحدث عن سهولة هذه الانتخابات المهنية، وتحدث على أنه من السهل حتى شراء الأصوات.وحصل حزب التجمع الوطني للأحرار في هذه الانتخابات المهنية على 638 مقعد بنسبة 28.61 بالمائة، وتبعه حزب الأصالة والمعاصرة بـ 363 مقعدا 16.28 بالمائة.وعاد وهبي لينتقد تجارب سابقة لحزب الأصالة والمعاصرة. وذهب إلى أن الضغط الكبير الذي اشتغلت فيه القيادة الجديدة لإعادة الهيكلة كان لها تأثير. ووعد بتحقيق النتائج الكبيرة والفوز في الانتخابات البرلمانية. وحصر المنافسات على المرتبة الأولى في هذه الانتخابات بين "البام" و"الأحرار". ونفى أن يكون قد قطع التواصل بينهما. ووعد بعدم التدخل في اختيارات تحالفات "البام" في الغرف. وأشار إلى أن المهم هو الحصول على رئاسة الغرف والدخول إلى التسيير.وأكد بأن الحزب رغم مشاكله حافظ على كتلته الناخبة، وأشار إلى أن حظوظ للفوز بالصف الأول. وأورد بأن الحزب يطمح لأن يكون في الحكومة المقبلة، مضيفا بأن الحكومة لا يمكنها أن تتشكل بدون مشاركة الأصالة والمعاصرة.
قال عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إن النتائج التي حققها حزبه لم تسجل أي تراجع له خلافا لما يتداوله البعض. وقال إنها نفس النتائج تقريبا التي حصل عليها في سنة 2015.وأضاف، خلال لقاء مصغر عقده يإقليم مولاي يعقوب، زوال اليوم السبت، في ضيافة البرلماني حسن بلمقدم، وبحضور عدد من المنتخبين والأمناء الإقليميين للحزب بالجهة، بأن الأحزاب الأخرى هي التي تراجعت، حيث ذهبت أصواتها لحزب التجمع الوطني للأحرار التي احتل الصدارة في هذه الانتخابات.وانتقد وهبي بعض الممارسات التي سجلت في الحملات الانتخابية، في إشارة إلى بعض حملات التجمعيين، وذهب إلى أن البعض يتجه إلى إعادة نفس الأخطاء التي ارتكبها حزب الأصالة والمعاصرة في سنتي 2015 و2016. وتحدث عن سهولة هذه الانتخابات المهنية، وتحدث على أنه من السهل حتى شراء الأصوات.وحصل حزب التجمع الوطني للأحرار في هذه الانتخابات المهنية على 638 مقعد بنسبة 28.61 بالمائة، وتبعه حزب الأصالة والمعاصرة بـ 363 مقعدا 16.28 بالمائة.وعاد وهبي لينتقد تجارب سابقة لحزب الأصالة والمعاصرة. وذهب إلى أن الضغط الكبير الذي اشتغلت فيه القيادة الجديدة لإعادة الهيكلة كان لها تأثير. ووعد بتحقيق النتائج الكبيرة والفوز في الانتخابات البرلمانية. وحصر المنافسات على المرتبة الأولى في هذه الانتخابات بين "البام" و"الأحرار". ونفى أن يكون قد قطع التواصل بينهما. ووعد بعدم التدخل في اختيارات تحالفات "البام" في الغرف. وأشار إلى أن المهم هو الحصول على رئاسة الغرف والدخول إلى التسيير.وأكد بأن الحزب رغم مشاكله حافظ على كتلته الناخبة، وأشار إلى أن حظوظ للفوز بالصف الأول. وأورد بأن الحزب يطمح لأن يكون في الحكومة المقبلة، مضيفا بأن الحكومة لا يمكنها أن تتشكل بدون مشاركة الأصالة والمعاصرة.
ملصقات
