سياسة
وهبي: نجاح وزراء “البام” بات مصدر قلق عند البعض
أشاد الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، بوزراء الحزب، والحصيلة التي بصموا عليها بعد مرور أزيد من سنة وثمانية أشهر على تشكيل الحكومة، معتبراً أن هذا الوقت كان كافيا ليبصم الوزراء على نتائج جد هامة ككفاءات وطنية عالية، ظلت حريصة على الوفاء بكل الالتزامات التي قطعها الحزب على نفسه أمام ناخبيه في القطاعات التي تحملوا فيها مسؤوليتهم الحكومية.
وشدد وهبي في كلمة ألقاها خلال أشغال الدورة السابعة والعشرين للمجلس الوطني للحزب، المنعقد يومه السبت 08 يوليوز 2023، بقصر المؤتمرات الولجة/ سلا، على أن هؤلاء الوزراء أثبتوا للرأي العام الوطني أن البام قوة سياسة فاعلة، ومشتل حقيقي للكفاءات، الأمر الذي بات مصدر قلق عند البعض.
أضاف زعيم "البام"، أن الحزب سيستمر في تحمل مسؤوليته الكاملة داخل الحكومة الحالية، “ولن يلتفت لسعار بعد الأصوات هنا وهناك التي راهنت على فشل الحكومة أو تلك التي تهرب النقاش من المؤسسات الدستورية كفضاءات لتقييم ومناقشة السياسات العمومية، إلى الدهاليز المظلمة لقنوات التواصل الاجتماعي، لترويج سمومها ومغالطاتها بإشاعات شعبوية رخيصة، وبحسابات أغلبها مزور ونكرة لن يثنينا عن مواصلة عملنا وحضورنا المتميز والمغاير في الساحة السياسية الوطنية”.
وأوضح الأمين العام أن الحزب يؤمن بشكل عميق بأن أدواره النضالية داخل الحكومة والبرلمان والجماعات الترابية وداخل المجتمع، لن تكون ناجعة وفاعلة إلا عبر بناء مؤسسات حزبية متينة وقوية، الأمر الذي قد يسعفه في تنظيم نفسه ورسم علاقات مؤسساتية واضحة فيما بينهم، تساعدهم على النجاح في مهامهم الحزبية والحكومية والبرلمانية والتمثيلية، ومن تم الإسهام في الأدوار الدستورية في تأطير المجتمع، وفي خدمة قضاياه من مواقع مختلفة.
أشاد الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، بوزراء الحزب، والحصيلة التي بصموا عليها بعد مرور أزيد من سنة وثمانية أشهر على تشكيل الحكومة، معتبراً أن هذا الوقت كان كافيا ليبصم الوزراء على نتائج جد هامة ككفاءات وطنية عالية، ظلت حريصة على الوفاء بكل الالتزامات التي قطعها الحزب على نفسه أمام ناخبيه في القطاعات التي تحملوا فيها مسؤوليتهم الحكومية.
وشدد وهبي في كلمة ألقاها خلال أشغال الدورة السابعة والعشرين للمجلس الوطني للحزب، المنعقد يومه السبت 08 يوليوز 2023، بقصر المؤتمرات الولجة/ سلا، على أن هؤلاء الوزراء أثبتوا للرأي العام الوطني أن البام قوة سياسة فاعلة، ومشتل حقيقي للكفاءات، الأمر الذي بات مصدر قلق عند البعض.
أضاف زعيم "البام"، أن الحزب سيستمر في تحمل مسؤوليته الكاملة داخل الحكومة الحالية، “ولن يلتفت لسعار بعد الأصوات هنا وهناك التي راهنت على فشل الحكومة أو تلك التي تهرب النقاش من المؤسسات الدستورية كفضاءات لتقييم ومناقشة السياسات العمومية، إلى الدهاليز المظلمة لقنوات التواصل الاجتماعي، لترويج سمومها ومغالطاتها بإشاعات شعبوية رخيصة، وبحسابات أغلبها مزور ونكرة لن يثنينا عن مواصلة عملنا وحضورنا المتميز والمغاير في الساحة السياسية الوطنية”.
وأوضح الأمين العام أن الحزب يؤمن بشكل عميق بأن أدواره النضالية داخل الحكومة والبرلمان والجماعات الترابية وداخل المجتمع، لن تكون ناجعة وفاعلة إلا عبر بناء مؤسسات حزبية متينة وقوية، الأمر الذي قد يسعفه في تنظيم نفسه ورسم علاقات مؤسساتية واضحة فيما بينهم، تساعدهم على النجاح في مهامهم الحزبية والحكومية والبرلمانية والتمثيلية، ومن تم الإسهام في الأدوار الدستورية في تأطير المجتمع، وفي خدمة قضاياه من مواقع مختلفة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة