

مجتمع
وهبي: حماية الأطفال المغاربة جميعا بدون استثناء مسؤوليـة الدولة
قال عبد اللطيف وهبي الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إن حماية الأطفال المغاربة جميعا بدون استثناء مسؤوليـة الدولة، معبرا عن تخوفه من الأخطار المحذقة بالعديد من الأطفال، خاصة بعد حادث اختطاف واغتصاب وقتل الطفل عدنان بطنجة.وجدد وهبي تخوفه من الأخطار المحذقة بالعديد من الأطفال في مناطق مختلفة من العالم يتعرضون للاستغلال والتنكيل، ومن بينهم أبناء المواطنين المغاربة المحتجزين بمخيمات تندوف، مذكرا بالسؤال الكتابي الذي وجهه أمس الثلاثاء 15 شتنبر الجاري من موقعه كنائب برلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، إلى وزير الخارجية والتعاون، ينبه فيه هذا الأخير، إلى المعاناة التي يعيشها المحتجزون في مخيمات العار، وهي معاناة تتعاظم في الوقت الراهن بسبب التداعيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا.وبخصوص النقاش الدائر حول تطبيق عقوبة الإعدام في حق قاتل الطفل عدنان، قال الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة إنه ضد عقوبة الإعدام في سياقها العام، مشيرا إلى أن الدول التي يطبق فيها الإعدام لم تشهد تناقصا للفعل الجرمي.واعتبر وهبي، أن الجاني المحكوم بالمؤبد، يعيش معزولا ووسط عذاب نفسي رهيب داخل زنزانته الانفرادية، وبعد عقدين أو ثلاثة عقود يخفف عليه ثم يقضي 3 عقود أخرى إضافية، ليغادر أسوار السجن في السبعين من العمر أو بعد ذلك وهو منهك من مختلف الأمراض والعلل عضويا ونفسيا.
قال عبد اللطيف وهبي الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إن حماية الأطفال المغاربة جميعا بدون استثناء مسؤوليـة الدولة، معبرا عن تخوفه من الأخطار المحذقة بالعديد من الأطفال، خاصة بعد حادث اختطاف واغتصاب وقتل الطفل عدنان بطنجة.وجدد وهبي تخوفه من الأخطار المحذقة بالعديد من الأطفال في مناطق مختلفة من العالم يتعرضون للاستغلال والتنكيل، ومن بينهم أبناء المواطنين المغاربة المحتجزين بمخيمات تندوف، مذكرا بالسؤال الكتابي الذي وجهه أمس الثلاثاء 15 شتنبر الجاري من موقعه كنائب برلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، إلى وزير الخارجية والتعاون، ينبه فيه هذا الأخير، إلى المعاناة التي يعيشها المحتجزون في مخيمات العار، وهي معاناة تتعاظم في الوقت الراهن بسبب التداعيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا.وبخصوص النقاش الدائر حول تطبيق عقوبة الإعدام في حق قاتل الطفل عدنان، قال الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة إنه ضد عقوبة الإعدام في سياقها العام، مشيرا إلى أن الدول التي يطبق فيها الإعدام لم تشهد تناقصا للفعل الجرمي.واعتبر وهبي، أن الجاني المحكوم بالمؤبد، يعيش معزولا ووسط عذاب نفسي رهيب داخل زنزانته الانفرادية، وبعد عقدين أو ثلاثة عقود يخفف عليه ثم يقضي 3 عقود أخرى إضافية، ليغادر أسوار السجن في السبعين من العمر أو بعد ذلك وهو منهك من مختلف الأمراض والعلل عضويا ونفسيا.
ملصقات
