التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
ومن الحب ما قتل.. جموع غاضبة تقتل شابا مسلما في الهند بسبب علاقته بفتاة هندوسية
نشر في: 8 أبريل 2017
قضى شاب مسلم بسبب الضرب المبرح على مرأى من حبيبته الهندوسية على يد هندوس من قريتهما يعارضون علاقتهما، بحسب ما أعلنت الشرطة المحلية، في فصل جديد من فصول العنف ضد الأقليات في الهند.
فقد تعرض محمد شاليك البالغ من العمر 20 عاما للضرب على يد عشرات الأشخاص من قريته بعد مجيئه لاصطحاب حبيبته على دراجة نارية قرب منزلها في مقاطعة غوملا بولاية جهارخاند في شرق الهند.
وقد قام الجمع الغاضب بتعليقه على العمود وضربه بالعصي والأحزمة على مرأى من صديقته على مدى ساعات مساء الأربعاء قبل أن يموت متأثرا بإصابته الخميس، وفق الشرطة.
وأوضح قائد شرطة غوملا شاندان كومار "نحاول معرفة ما إذا كان الحشد قد تحرك بتحريض من عائلة" الشابة، لافتا إلى أن ثلاثة أشخاص أوقفوا ولا يزال البحث جاريا عن آخرين للاشتباه بضلوعهم في هذه الجريمة التي اعتبرت الشرطة أن دافعها ديني.
وأضاف قائد الشرطة أن شاليك وحبيبته كانا يتواعدان منذ نحو سنة وقد تلقيا تهديدات في الماضي.
وتمثل العلاقات العاطفية بين أشخاص مختلفي الأديان موضوعا من المحرمات في الهند خصوصا في المناطق الريفية.
وقد شكل هذا الموضوع أداة استخدمها القوميون خلال السنوات الأخيرة خصوصا المتشددون الهندوس الذين تحدثوا عما أسموه "جهاد الحب" وهو يقوم على استخدام المسلمين شبانا لجذب الشابات الهندوسيات والاقتران بهن لدفعهن إلى اعتناق الإسلام.
وقد جعل الحزب القومي الحاكم في الهند بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الموجود في السلطة منذ ثلاث سنوات، من حماية الشابات الهندوسيات أحد شعارات حملته خلال الانتخابات الإقليمية في آذار/مارس الماضي في أوتار براديش، أكبر الولايات الهندية من حيث التعداد السكاني.
وقد حصلت هذه الجريمة بحق الشاب المسلم بعد أقل من أسبوع على مقتل رجل مسلم في الخامسة والخمسين من العمر إثر تعرضه للضرب المبرح في ولاية راجاستان (غرب) حين كان يقل أبقارا وهي من الحيوانات المقدسة بالنسبة للهندوس.
فقد تعرض محمد شاليك البالغ من العمر 20 عاما للضرب على يد عشرات الأشخاص من قريته بعد مجيئه لاصطحاب حبيبته على دراجة نارية قرب منزلها في مقاطعة غوملا بولاية جهارخاند في شرق الهند.
وقد قام الجمع الغاضب بتعليقه على العمود وضربه بالعصي والأحزمة على مرأى من صديقته على مدى ساعات مساء الأربعاء قبل أن يموت متأثرا بإصابته الخميس، وفق الشرطة.
وأوضح قائد شرطة غوملا شاندان كومار "نحاول معرفة ما إذا كان الحشد قد تحرك بتحريض من عائلة" الشابة، لافتا إلى أن ثلاثة أشخاص أوقفوا ولا يزال البحث جاريا عن آخرين للاشتباه بضلوعهم في هذه الجريمة التي اعتبرت الشرطة أن دافعها ديني.
وأضاف قائد الشرطة أن شاليك وحبيبته كانا يتواعدان منذ نحو سنة وقد تلقيا تهديدات في الماضي.
وتمثل العلاقات العاطفية بين أشخاص مختلفي الأديان موضوعا من المحرمات في الهند خصوصا في المناطق الريفية.
وقد شكل هذا الموضوع أداة استخدمها القوميون خلال السنوات الأخيرة خصوصا المتشددون الهندوس الذين تحدثوا عما أسموه "جهاد الحب" وهو يقوم على استخدام المسلمين شبانا لجذب الشابات الهندوسيات والاقتران بهن لدفعهن إلى اعتناق الإسلام.
وقد جعل الحزب القومي الحاكم في الهند بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الموجود في السلطة منذ ثلاث سنوات، من حماية الشابات الهندوسيات أحد شعارات حملته خلال الانتخابات الإقليمية في آذار/مارس الماضي في أوتار براديش، أكبر الولايات الهندية من حيث التعداد السكاني.
وقد حصلت هذه الجريمة بحق الشاب المسلم بعد أقل من أسبوع على مقتل رجل مسلم في الخامسة والخمسين من العمر إثر تعرضه للضرب المبرح في ولاية راجاستان (غرب) حين كان يقل أبقارا وهي من الحيوانات المقدسة بالنسبة للهندوس.
قضى شاب مسلم بسبب الضرب المبرح على مرأى من حبيبته الهندوسية على يد هندوس من قريتهما يعارضون علاقتهما، بحسب ما أعلنت الشرطة المحلية، في فصل جديد من فصول العنف ضد الأقليات في الهند.
فقد تعرض محمد شاليك البالغ من العمر 20 عاما للضرب على يد عشرات الأشخاص من قريته بعد مجيئه لاصطحاب حبيبته على دراجة نارية قرب منزلها في مقاطعة غوملا بولاية جهارخاند في شرق الهند.
وقد قام الجمع الغاضب بتعليقه على العمود وضربه بالعصي والأحزمة على مرأى من صديقته على مدى ساعات مساء الأربعاء قبل أن يموت متأثرا بإصابته الخميس، وفق الشرطة.
وأوضح قائد شرطة غوملا شاندان كومار "نحاول معرفة ما إذا كان الحشد قد تحرك بتحريض من عائلة" الشابة، لافتا إلى أن ثلاثة أشخاص أوقفوا ولا يزال البحث جاريا عن آخرين للاشتباه بضلوعهم في هذه الجريمة التي اعتبرت الشرطة أن دافعها ديني.
وأضاف قائد الشرطة أن شاليك وحبيبته كانا يتواعدان منذ نحو سنة وقد تلقيا تهديدات في الماضي.
وتمثل العلاقات العاطفية بين أشخاص مختلفي الأديان موضوعا من المحرمات في الهند خصوصا في المناطق الريفية.
وقد شكل هذا الموضوع أداة استخدمها القوميون خلال السنوات الأخيرة خصوصا المتشددون الهندوس الذين تحدثوا عما أسموه "جهاد الحب" وهو يقوم على استخدام المسلمين شبانا لجذب الشابات الهندوسيات والاقتران بهن لدفعهن إلى اعتناق الإسلام.
وقد جعل الحزب القومي الحاكم في الهند بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الموجود في السلطة منذ ثلاث سنوات، من حماية الشابات الهندوسيات أحد شعارات حملته خلال الانتخابات الإقليمية في آذار/مارس الماضي في أوتار براديش، أكبر الولايات الهندية من حيث التعداد السكاني.
وقد حصلت هذه الجريمة بحق الشاب المسلم بعد أقل من أسبوع على مقتل رجل مسلم في الخامسة والخمسين من العمر إثر تعرضه للضرب المبرح في ولاية راجاستان (غرب) حين كان يقل أبقارا وهي من الحيوانات المقدسة بالنسبة للهندوس.
فقد تعرض محمد شاليك البالغ من العمر 20 عاما للضرب على يد عشرات الأشخاص من قريته بعد مجيئه لاصطحاب حبيبته على دراجة نارية قرب منزلها في مقاطعة غوملا بولاية جهارخاند في شرق الهند.
وقد قام الجمع الغاضب بتعليقه على العمود وضربه بالعصي والأحزمة على مرأى من صديقته على مدى ساعات مساء الأربعاء قبل أن يموت متأثرا بإصابته الخميس، وفق الشرطة.
وأوضح قائد شرطة غوملا شاندان كومار "نحاول معرفة ما إذا كان الحشد قد تحرك بتحريض من عائلة" الشابة، لافتا إلى أن ثلاثة أشخاص أوقفوا ولا يزال البحث جاريا عن آخرين للاشتباه بضلوعهم في هذه الجريمة التي اعتبرت الشرطة أن دافعها ديني.
وأضاف قائد الشرطة أن شاليك وحبيبته كانا يتواعدان منذ نحو سنة وقد تلقيا تهديدات في الماضي.
وتمثل العلاقات العاطفية بين أشخاص مختلفي الأديان موضوعا من المحرمات في الهند خصوصا في المناطق الريفية.
وقد شكل هذا الموضوع أداة استخدمها القوميون خلال السنوات الأخيرة خصوصا المتشددون الهندوس الذين تحدثوا عما أسموه "جهاد الحب" وهو يقوم على استخدام المسلمين شبانا لجذب الشابات الهندوسيات والاقتران بهن لدفعهن إلى اعتناق الإسلام.
وقد جعل الحزب القومي الحاكم في الهند بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الموجود في السلطة منذ ثلاث سنوات، من حماية الشابات الهندوسيات أحد شعارات حملته خلال الانتخابات الإقليمية في آذار/مارس الماضي في أوتار براديش، أكبر الولايات الهندية من حيث التعداد السكاني.
وقد حصلت هذه الجريمة بحق الشاب المسلم بعد أقل من أسبوع على مقتل رجل مسلم في الخامسة والخمسين من العمر إثر تعرضه للضرب المبرح في ولاية راجاستان (غرب) حين كان يقل أبقارا وهي من الحيوانات المقدسة بالنسبة للهندوس.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات