مجتمع

“ومزال العاطي يعطي”.. الوزير يتيم يسقط في غرام “مدلكته”


أسماء ايت السعيد نشر في: 10 يوليو 2018

انفجرت في الأيام الأخيرة أخبار في الأوساط البيجيدية، تفيد زواج وزير في حكومة سعد الدين العثماني من امرأة ثانية، بعدما تعرف على شابة، كانت تقدم له خدمات استشفائية، داخل منزله عندما كان مصابا بوعكة صحة خلال شهر رمضان المنصرم، ليغرم بها، قبل أن يعبر عن رغبته في الزواج منها.وحسب ما أوردته منابر إعلامية، فإن الامر يتعلق بوزير التشغيل والإماج المهني، محمد يتيم، الذي اتخذ قراره بالزواج من شابة تصغره بأكثر من 30 سنة، كانت تقوم بتدليك أصابع رجليه، خلال الفترة التي تعرض فيها لوعكة صحة، أمام انظار زوجته التي رفضت فكرة زواجه بعدما فتح معها الموضوع، سيما وأن الشابة في عمر أولاده، ما زاد الزوجة تشبثا برفضها.ومقابل رفض زوجة يتيم زواج هذا الأخير، من أخرى عبر نجله، صلاح الدين يتيم، عن ترحيبه بالفكرة، حيث كتب في تدوينة له على حسابه ب"الفيسبوك": "المهم باش مايبقاش كل واحد يطاغي فيا… نبارطاجيها انا نيت … يالله"، مضيفا "اللي عنده شي 2 كلمات يقولهم … وندوزو لحاجة أخرى…".وخلف قرار يتيم، موجة من ردود الأفعال في صفوف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض، لما أقدم عليه وزير التشغيل، واعتبر العديد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، أن ما أقدم عليه يتيم يدخل ضمن حريته الشخصية، وأنه من حقه التعدد ما لم يخالف ذلك القوانين والشرع الإسلامي، وأن المسؤول الحكومي وجبت محاسبته عن أي تقصير يتعلق بعمله وعدم التدخل في حياته الشخصية، حيث قال أحد النشطاء في تعليق له على الموضوع:"الحمد لله هما ما كيديروش شي حاجة حرام فضحو الفساد ديال الوزراء ديال بصح"، وفي نفس السياق قال احد المعلقين:"حياته الشخصية لا تهم الشعب ان شاء الله يأخذ 5 المهم هو يقوم الانسان بواجبه في وظيفته في الدولة مسلما كان او ملحدا لا يهمنا ذلك".من جهة أخرى اعتبر بعض النشطاء ان ما قام به يتيم، ليس بالشئ الجديد، ويُعد سُنة اعتاد عليها قياديو حزب العدالة والتنمية، فعوض أن يتنافسوا في إنجاز مشاريع تعود بالنفع على المغاربة، أخذوا يتنافسون في عدد الزوجات، في إشار الى زملائه في الحزب الذين ساروا على نفس الدرب كوزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد، ووزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني سابقا الحبيب الشوباني الذي اختار زميلته في الحزب الوزيرة السابقة سمية بنخلدون…وكتب أحد النشطاء ساخرا، “وزراء البيجيدي انتقلوا من مرحلة تعدد التعويضات والمناصب إلى مرحلة تعدد الزوجات”، فيما كتب ناشط آخر، “والله أمر غريب، وزير في حكومة المغاربة، كان يعاني من وعكة صحية وعوض أن يفكر في صحته والتفكير مصالح الشعب، كان همه الوحيد هو المغامرات الغرامية مع فتاة يكبرها بأزيد من 30 سنة ..يا للعجب”.كما فضل نشطاء آخرون، وسم يتيم بعدة أوصاف قياسا على إسمه كـ”يتيم المشاعر”، فيما ذكر آخرون، “الآن فهمنا لماذا كان يدعونا يتيم إلى السفر في ذواتنا، كل ذلك من أجل أن يسافر هو في ذوات الآخرين..”، بينما كتب ناشط آخر، “هاداك سميتو السفر فالدار ماشي فالذات”، في إشارة إلى أن “الفتاة المدلكة” كانت تقوم بتدليك وترويض قدمي يتيم داخل منزله.وفي سياق اخر عبر البعض عن غضبه، ليس من زواج الوزير، لكن من اغتصاب الوزراء أموال الشعب المدوخ، الذي لم يجد للزواج بواحدة سبيلا، على حد تعبير أحد المعلقين، الذي علق قائلا:" وزراء البيجيدي لم يفعلوا شيئا محرما..كل ما هنالك أنهم أقبلوا على تعدد الزوجات بعد الاستوزار لأنهم استباحوا أموال الشعب المدوخ...ويقول المساكين ما العيب في زواجهم...العيب ليس في الزواج وإنما في اغتصاب أموال الشعب الفقير الذي لايجد للزواج بواحدة سبيلا".وتجدر الاشارة إلى أنها ليست المرة الاولى التي، يقرر فيها احد الوزراء الزواج بامرأة أخرى فقد سبق، لوزراء من نفس الحزب الاقدام على هذه الخطوة، كوزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد، ووزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني سابقا الحبيب الشوباني الذي اختار زميلته في الحزب الوزيرة السابقة سمية بنخلدون…

انفجرت في الأيام الأخيرة أخبار في الأوساط البيجيدية، تفيد زواج وزير في حكومة سعد الدين العثماني من امرأة ثانية، بعدما تعرف على شابة، كانت تقدم له خدمات استشفائية، داخل منزله عندما كان مصابا بوعكة صحة خلال شهر رمضان المنصرم، ليغرم بها، قبل أن يعبر عن رغبته في الزواج منها.وحسب ما أوردته منابر إعلامية، فإن الامر يتعلق بوزير التشغيل والإماج المهني، محمد يتيم، الذي اتخذ قراره بالزواج من شابة تصغره بأكثر من 30 سنة، كانت تقوم بتدليك أصابع رجليه، خلال الفترة التي تعرض فيها لوعكة صحة، أمام انظار زوجته التي رفضت فكرة زواجه بعدما فتح معها الموضوع، سيما وأن الشابة في عمر أولاده، ما زاد الزوجة تشبثا برفضها.ومقابل رفض زوجة يتيم زواج هذا الأخير، من أخرى عبر نجله، صلاح الدين يتيم، عن ترحيبه بالفكرة، حيث كتب في تدوينة له على حسابه ب"الفيسبوك": "المهم باش مايبقاش كل واحد يطاغي فيا… نبارطاجيها انا نيت … يالله"، مضيفا "اللي عنده شي 2 كلمات يقولهم … وندوزو لحاجة أخرى…".وخلف قرار يتيم، موجة من ردود الأفعال في صفوف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض، لما أقدم عليه وزير التشغيل، واعتبر العديد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، أن ما أقدم عليه يتيم يدخل ضمن حريته الشخصية، وأنه من حقه التعدد ما لم يخالف ذلك القوانين والشرع الإسلامي، وأن المسؤول الحكومي وجبت محاسبته عن أي تقصير يتعلق بعمله وعدم التدخل في حياته الشخصية، حيث قال أحد النشطاء في تعليق له على الموضوع:"الحمد لله هما ما كيديروش شي حاجة حرام فضحو الفساد ديال الوزراء ديال بصح"، وفي نفس السياق قال احد المعلقين:"حياته الشخصية لا تهم الشعب ان شاء الله يأخذ 5 المهم هو يقوم الانسان بواجبه في وظيفته في الدولة مسلما كان او ملحدا لا يهمنا ذلك".من جهة أخرى اعتبر بعض النشطاء ان ما قام به يتيم، ليس بالشئ الجديد، ويُعد سُنة اعتاد عليها قياديو حزب العدالة والتنمية، فعوض أن يتنافسوا في إنجاز مشاريع تعود بالنفع على المغاربة، أخذوا يتنافسون في عدد الزوجات، في إشار الى زملائه في الحزب الذين ساروا على نفس الدرب كوزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد، ووزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني سابقا الحبيب الشوباني الذي اختار زميلته في الحزب الوزيرة السابقة سمية بنخلدون…وكتب أحد النشطاء ساخرا، “وزراء البيجيدي انتقلوا من مرحلة تعدد التعويضات والمناصب إلى مرحلة تعدد الزوجات”، فيما كتب ناشط آخر، “والله أمر غريب، وزير في حكومة المغاربة، كان يعاني من وعكة صحية وعوض أن يفكر في صحته والتفكير مصالح الشعب، كان همه الوحيد هو المغامرات الغرامية مع فتاة يكبرها بأزيد من 30 سنة ..يا للعجب”.كما فضل نشطاء آخرون، وسم يتيم بعدة أوصاف قياسا على إسمه كـ”يتيم المشاعر”، فيما ذكر آخرون، “الآن فهمنا لماذا كان يدعونا يتيم إلى السفر في ذواتنا، كل ذلك من أجل أن يسافر هو في ذوات الآخرين..”، بينما كتب ناشط آخر، “هاداك سميتو السفر فالدار ماشي فالذات”، في إشارة إلى أن “الفتاة المدلكة” كانت تقوم بتدليك وترويض قدمي يتيم داخل منزله.وفي سياق اخر عبر البعض عن غضبه، ليس من زواج الوزير، لكن من اغتصاب الوزراء أموال الشعب المدوخ، الذي لم يجد للزواج بواحدة سبيلا، على حد تعبير أحد المعلقين، الذي علق قائلا:" وزراء البيجيدي لم يفعلوا شيئا محرما..كل ما هنالك أنهم أقبلوا على تعدد الزوجات بعد الاستوزار لأنهم استباحوا أموال الشعب المدوخ...ويقول المساكين ما العيب في زواجهم...العيب ليس في الزواج وإنما في اغتصاب أموال الشعب الفقير الذي لايجد للزواج بواحدة سبيلا".وتجدر الاشارة إلى أنها ليست المرة الاولى التي، يقرر فيها احد الوزراء الزواج بامرأة أخرى فقد سبق، لوزراء من نفس الحزب الاقدام على هذه الخطوة، كوزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد، ووزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني سابقا الحبيب الشوباني الذي اختار زميلته في الحزب الوزيرة السابقة سمية بنخلدون…



اقرأ أيضاً
العيش مثل “بلارج”..تصريحات بنكيران حول تزويج الفتيات تغضب فعاليات نسائية
أغضبت تصريحات حول الزواج لرئيس الحكومة الأسبق، عبد الإله بنكيران، عددا من الفعاليات النسائية، والتي اعتبرت بأن الأمر يتعلق بإساءة لاعتبار المرأة المغربية ومكانتها داخل المجتمع. وحث بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في أشغال لقاء عقده حزبه بأكادير، الشابات المغربيات على جعل الزواج مركز وأساس الحياة وعمادها. ودعا إلى تشجيع البنات على الزواج. وقال في هذا الصدد: "إلى جاكم شي واحد مترجعوهش، والدريات يتزوجوا ويقراوا الزواج ميمنعكش من القراية، إلى فاتك الزواج غادي تبقاي بوحدك بحال بلارج بلا ولاد بلا راجل متلقايش تا ليدفنك " واعتبرت جمعية التحدي للمساواة والمواطنة بأن هذه التصريحات تعرقل مختلف الجهود الرامية للتمكين الاقتصادي للنساء كمدخل للكرامة الإنسانية للمرأة. وقالت إن هذا الرأي "يؤكد من جديد وبشكل واضح التصور الرجعي لهذا الفاعل السياسي، للمرأة ومكانتها وأدوارها داخل المجتمع". وذهبت الجمعية ذاتها إلى أن موقع المرأة المغربية، عرف تحولا حاسما، لا فقط منذ صدور دستور سنة 2011، بل منذ أمد بعيد، منذ إنهاء العمل بقانون الأحوال الشخصية سنة 2004. وأضافت بأن المغرب اتخذ عددا من الإجراءات والتدابير التشريعية والتنفيذية الإيجابية الرامية للتمكين الاقتصادي للمرأة، بما يمكنها من الاطلاع بأدوارها، ولا يمكن الوصول على هذا التمكين الاقتصادي إلا من خلال حث النساء وتشجيعهن على قيمة التعليم والتمدرس، وهو الامر الذي تأكده بشكل دوري ومضطرد النتائج الدراسية المشرفة للشابات المغربيات في مختلف شعب و اسلاك التعليم الأساسي و العالي الأمر الذي يؤشر على تبني الأسر المغربية لقيمة التحصيل العلمي و أثره على حياة بناتهن، الى جانب أهمية العمل في صون كرامتهن طيلة حياتهن، بما لا يجعلهن عالة على أحد في يوم من الأيام. وسجلت في هذا الصدد بأن "الخطابات التقليدانية، لم تعد تنطلي على المجتمع المغربي الذي أصبح واعيا بأهمية حضور المرأة كفاعل سياسي و اقتصادي و اجتماعي ببلادنا." كما أشارت إلى أن "الزواج" خيار شخصي، مدرجة خطاب بنكيران ضمن " الخطابات الماضوية".
مجتمع

تهم نصب وتزوير تلاحق وكيل أعمال لاعبين بفاس وقاضي التحقيق يقرر المتابعة
قرر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بفاس، متابعة وكيل أعمال لاعبين معروف بذات المدينة، في قضية لها علاقة بالنصب والاحتيال وتزوير محرر عرفي، وذلك في حالة سراح.واستمر التحقيق في هذا الملف الذي فجره عبد الفتاح بوخريص، لاعب سابق، لعدة شهور. وتحدث هذا اللاعب عن عملية تزوير لتوقيعه في صفقة انتقال قبل سنوات، وتتعلق الوثيقة بتنازل اللاعب عن متابعة فريق الرجاء البيضاوي أمام لجنة المنازعات التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.وكان بوخريص يطالب فريق الرجاء بمستحقات بعشرات الملايين من السنتيمات، لكنه أشار إلى أنه تفاجأ بإدلاء وكيل أعماله "منصور. ق"، بتنازل عن المتابعة، دون أن يوقع هذه الوثيقة، ودون أن تتم استشارته في قرار التنازل.
مجتمع

حماة المستهلك يحذرون عبر كشـ24 من تدني جودة التغذية في المخيمات الصيفية
تعد المخيمات الصيفية من أبرز الوجهات التي تلجأ إليها الأسر المغربية لتوفير فضاء ترفيهي وتربوي لأبنائها خلال العطلة، غير أن هذا التوافد المتزايد يطرح تساؤلات حقيقية حول جودة الخدمات المقدمة داخل هذه الفضاءات، وفي مقدمتها جودة الوجبات الغذائية واحترام المعايير الصحية الضرورية.وفي هذا السياق، عبر نبيل الصافي، رئيس الهيئة المغربية لحماية المستهلك، في تصريحه لموقع كشـ24، عن قلقه إزاء ما وصفه بالقصور الملحوظ في مراقبة جودة الأغذية المقدمة للأطفال داخل عدد من المخيمات، مؤكدا أن المسألة لا تتعلق فقط بتوفير الطعام، بل بتوفيره وفق شروط صحية وكمية مدروسة تتلاءم مع حاجيات الأطفال في مرحلة حساسة من نموهم.وأشار الصافي إلى أن جودة الأغذية داخل المخيمات لا تعني فقط أن تكون صالحة للاستهلاك من حيث الطعم والرائحة والمظهر، بل تشمل ضرورة أن تكون مفيدة من الناحية الصحية، خالية من أي ملوثات أو شوائب، ومعدة وفق معايير دقيقة تأخذ بعين الاعتبار الكمية المناسبة لكل طفل، كما نصت عليها دفاتر التحملات المنظمة لهذه الأنشطة.كما لفت إلى أن عددا من الجهات المشرفة على بعض المخيمات لا تلتزم بهذه الضوابط، مما يجعل الأطفال عرضة لأخطار صحية قد لا تظهر بالضرورة بشكل فوري، لكنها تطرح إشكالا حقيقيا على المدى المتوسط، واعتبر أن غياب المراقبة الصارمة وغياب الوعي الصحي لدى بعض المتدخلين يؤديان إلى التفريط في حق الأطفال في تغذية سليمة وآمنة.وأوضح مصرحنا، أن الأمر لا يجب أن ينظر إليه من زاوية شكلية أو موسمية، بل يجب أن يدرج ضمن رؤية وطنية شاملة تعترف بحق الطفل المغربي في جودة الحياة داخل كل الفضاءات التربوية، سواء تعلق الأمر بالمؤسسات التعليمية أو المخيمات أو غيرها من المرافق العمومية.وختم الصافي تصريحه بالدعوة إلى مزيد من الصرامة في تتبع جودة التغذية داخل المخيمات الصيفية، وإخضاع كل الفاعلين في هذا المجال لمعايير دقيقة تضمن سلامة الأطفال وكرامتهم الصحية، محملا الجهات الوصية مسؤولية التصدي لأي تقصير قد ينعكس سلبا على صحة هذه الفئة الهشة.
مجتمع

استفادة 200 تلميذ بالمنظمة العلوية للمكفوفين من مخيم بتمارة
في إطار الأنشطة الموازية التي تنظمها المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب، التي تترأسها صاحبة السمو الأميرة الجليلة للا لمياء، بمشاركة المعاهد التعليمية التابعة لها بمختلف جهات المملكة تنظم بتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب) مخيما صيفيا بتمارة تشارك فيه 200 من التلاميذ المكفوفين وضعاف البصر والأطر، ويعرف هذا المخيم مجموعة من الأنشطة التربوية المتنوعة. ووفق بلاغ صحفي، فإن المخيم انطلق يوم 01 يوليوز 2025 لقضاء المرحلة الأولى من التخييم التي يشرف عليها أطر تربوية محنكة حاصلة على دبلوم تأطير المخيمات الصيفية بمختلف الدرجات وكذا الزيارات الميدانية لمآثر الرباط والمرافق السياحية. وأشار المصدر ذاته أنه سينظم المخيم الحفل الختامي لهذه المرحلة يوم الجمعة 11 يوليوز 2025 على الساعة السابعة مساء بمعهد محمد السادس لتربية وتعليم المكفوفين بتمارة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة