رياضة

ولي العهد مولاي الحسن يترأس المباراة النهائية لكأس العرش للبولو


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 سبتمبر 2022

ترأس صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن ،اليوم الأحد، بنادي البولو السويسي التابع للحرس الملكي، المباراة النهائية للدورة الأولى لنيل كأس العرش في رياضة البولو.وتوج فريق الحرس الملكي بطلا للدورة بعد تفوقه في المباراة النهائية على فريق نادي النخيل للبولو لأصيلة "غيرون هيرميس" بحصة خمسة أهداف للاشئ.وكان فريق الحرس الملكي قد بلغ المباراة النهائية لكأس العرش بعد فوزه في نصف النهاية على فريق المدرسة الملكية للخيالة بتمارة بحصة 5 مقابل 3، فيما بلغ نادي النخيل للبولو أصيلة "غيرون هيرميس" الدور ذاته على حساب نادي جنان عمار لمراكش بتغلبه عليه بحصة 10 مقابل 5. ولدى وصوله إلى مقر نادي البولو السويسي، وجد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن في استقباله الجنرال دو ديفيزيون قائد الحرس الملكي ورئيس الجامعة الملكية المغربية للبولو.وبعد أن استعرض صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن تشكيلة من الحرس الملكي التي أدت التحية، تقدم للسلام على سموه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والجنرال دوكور دارمي ،المفتش العام للقوات المسلحة الملكية ،قائد المنطقة الجنوبية، والجنرال دو بريكاد ، مفتش الخيالة، والكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.كما تقدم للسلام على سموه السادة والي جهة الرباط-سلا-القنيطرة، ورئيس مجلس الجهة، وضباط من اللجنة المنظمة التابعة للحرس الملكي ورؤساء أندية البولو المشاركة.إثر ذلك، التحق صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن بالمنصة الرسمية، قبل أن يعطي سموه انطلاقة المسابقة، ويتتبع الأطوار النهائية لكأس العرش التي جمعت بين فريق الحرس الملكي وفريق نادي" Patrick Guerrand- Hermès la Palmeraie Polo club " .وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية للبولو، سلم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن جائزة الدورة الأولى لكأس العرش للبولو لعميد الفريق الفائز باللقب، ثم أخذت لسموه صورة تذكارية مع الفرق المشاركة.

ترأس صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن ،اليوم الأحد، بنادي البولو السويسي التابع للحرس الملكي، المباراة النهائية للدورة الأولى لنيل كأس العرش في رياضة البولو.وتوج فريق الحرس الملكي بطلا للدورة بعد تفوقه في المباراة النهائية على فريق نادي النخيل للبولو لأصيلة "غيرون هيرميس" بحصة خمسة أهداف للاشئ.وكان فريق الحرس الملكي قد بلغ المباراة النهائية لكأس العرش بعد فوزه في نصف النهاية على فريق المدرسة الملكية للخيالة بتمارة بحصة 5 مقابل 3، فيما بلغ نادي النخيل للبولو أصيلة "غيرون هيرميس" الدور ذاته على حساب نادي جنان عمار لمراكش بتغلبه عليه بحصة 10 مقابل 5. ولدى وصوله إلى مقر نادي البولو السويسي، وجد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن في استقباله الجنرال دو ديفيزيون قائد الحرس الملكي ورئيس الجامعة الملكية المغربية للبولو.وبعد أن استعرض صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن تشكيلة من الحرس الملكي التي أدت التحية، تقدم للسلام على سموه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والجنرال دوكور دارمي ،المفتش العام للقوات المسلحة الملكية ،قائد المنطقة الجنوبية، والجنرال دو بريكاد ، مفتش الخيالة، والكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.كما تقدم للسلام على سموه السادة والي جهة الرباط-سلا-القنيطرة، ورئيس مجلس الجهة، وضباط من اللجنة المنظمة التابعة للحرس الملكي ورؤساء أندية البولو المشاركة.إثر ذلك، التحق صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن بالمنصة الرسمية، قبل أن يعطي سموه انطلاقة المسابقة، ويتتبع الأطوار النهائية لكأس العرش التي جمعت بين فريق الحرس الملكي وفريق نادي" Patrick Guerrand- Hermès la Palmeraie Polo club " .وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية للبولو، سلم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن جائزة الدورة الأولى لكأس العرش للبولو لعميد الفريق الفائز باللقب، ثم أخذت لسموه صورة تذكارية مع الفرق المشاركة.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة