

مجتمع
وكيل الملك يتابع قاتلة مغتصبها بفاس بجناية القتل العمد
أحال الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بفاس، زوال يومه الخميس، الخياطة التي قتلت مغتصبها بحي المصلى بمقاطعة جنان الورد، على قاضي التحقيق بالمحكمة نفسها، بعد متابعتها بجناية “القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد”، حيث تم الاستماع إليها ابتدائيا وتم إيداعها جناح النساء بسجن بوركايز.وجاءت متابعة الجانية بتهمة القتل العمد، بعد اعتراف المتهمة بإصرارها وتعقبها الضحية وتسلحها بسكين تخفيه دوما في حقيبتها اليدوية، استعدادا للفتك بمغتصبها في أي لحظة قد تصادفه فيها أمام عدم اعتقاله بتهمة اغتصابها.وكانت الفرقة الولائية للشرطة القضائية أحالت المتهمة صباح اليوم على الوكيل العام بعد يومين من اعتقالها مباشرة بعد قتلها شابا عازبا بدون مهنة، موضوع شكاية تقدمت بها ضده قبل سنة، اتهمته بمراودتها ومحاولة التغرير بها والهجوم على مسكنها واغتصابها بعقر دارها تحت التهديد بالسلاح الأبيض.وظهرت الشابة في مقطع فيديو تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، وهي تعترف بجريمتها بهدوء شديد حيث قالت أنه سبق له وأن اقتحم مسكنها واغتصبها، ورغم تسجيل شكاية ضده إلا أن القانون لم ينصفها لتقدم على تصفيته بيديها.وقالت المتهمة بالحرف الواحد: “كيفما حشاهالي فقلبي أنا حشيتها فيه”.وحسب مصادر متطابقة، فإن الضحية (26 سنة) كانت على علاقة مع المشتبه فيها (36 سنة)، وهما يمتهنان الخياطة، وأقدمت على فعلتها “بسبب فشل العلاقة العاطفية بينهما”.
أحال الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بفاس، زوال يومه الخميس، الخياطة التي قتلت مغتصبها بحي المصلى بمقاطعة جنان الورد، على قاضي التحقيق بالمحكمة نفسها، بعد متابعتها بجناية “القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد”، حيث تم الاستماع إليها ابتدائيا وتم إيداعها جناح النساء بسجن بوركايز.وجاءت متابعة الجانية بتهمة القتل العمد، بعد اعتراف المتهمة بإصرارها وتعقبها الضحية وتسلحها بسكين تخفيه دوما في حقيبتها اليدوية، استعدادا للفتك بمغتصبها في أي لحظة قد تصادفه فيها أمام عدم اعتقاله بتهمة اغتصابها.وكانت الفرقة الولائية للشرطة القضائية أحالت المتهمة صباح اليوم على الوكيل العام بعد يومين من اعتقالها مباشرة بعد قتلها شابا عازبا بدون مهنة، موضوع شكاية تقدمت بها ضده قبل سنة، اتهمته بمراودتها ومحاولة التغرير بها والهجوم على مسكنها واغتصابها بعقر دارها تحت التهديد بالسلاح الأبيض.وظهرت الشابة في مقطع فيديو تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، وهي تعترف بجريمتها بهدوء شديد حيث قالت أنه سبق له وأن اقتحم مسكنها واغتصبها، ورغم تسجيل شكاية ضده إلا أن القانون لم ينصفها لتقدم على تصفيته بيديها.وقالت المتهمة بالحرف الواحد: “كيفما حشاهالي فقلبي أنا حشيتها فيه”.وحسب مصادر متطابقة، فإن الضحية (26 سنة) كانت على علاقة مع المشتبه فيها (36 سنة)، وهما يمتهنان الخياطة، وأقدمت على فعلتها “بسبب فشل العلاقة العاطفية بينهما”.
ملصقات
