التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
وكر للدعارة يتحول إلى فندق فخم بعد استقطابه لكبار المثقفين والفنانين
نشر في: 25 فبراير 2016
تحول منزل للدعارة بمدينة المحمدية، الى أحد أشهر الفنادق الفخمة بالمدينة، بعدما فتح أبوابه عقب عملية الترميم التي خضع والتي حولته إلى فندق فاخر استغرقت الاشغال لإعداده ثلاث سنوات، وكلفت مبلغا ماليا يقدر بـ2 مليون أورو.
وكشفت وكالة الأنباء "ايفي" الاسبانية، أن فندق " سفينكس" بمدينة المحمدية، كان عبارة عن أشهر منزل فرنسي للدعارة في فترة مابعد الحرب العالمية الثانية قبل حصول المغرب على الاستقلال، وبالضبط عام 1946، حيث سمحت فرنسا بفتح منازل للدعارة في الدول التي كانت تحتلها مقابل منع ذلك في فرنسا، كما كانت هذه المنازل موجهة للمستوطنين الفرنسيين.
وكان فندق "سفينكس"، الذي فتح أبوابه مع نهاية الحرب العالمية الثانية إلى غاية سنوات السبعينات، منزلا للدعارة الراقية استهوى كبار المثقفين والفنانين الفرنسيين من بينهم الفنانة الفرنسية " اديت بييف"، "دليدا "، والكاتب "سيمون بوفوار "، قبل ان يتحول لفندق ويصنف "سفينكس" ضمن أفضل الفنادق التي يختارها ملايين السياح الأوربيون، مما يؤشر على أن الصورة القاتمة التي كانت لدى الفندق كوكر للدعارة دفنت إلى الأبد.
ونقلت وكالة "ايفي" عن سائح اسباني قوله : "هذا الفندق هو الرمز الأكثر تعبيرا عن الفن المعماري خلال الفترة الاستعمارية الفرنسية لشمال إفريقيا، كما يوفر غرفا مريحة من الدرجة الأولى".
وكشفت وكالة الأنباء "ايفي" الاسبانية، أن فندق " سفينكس" بمدينة المحمدية، كان عبارة عن أشهر منزل فرنسي للدعارة في فترة مابعد الحرب العالمية الثانية قبل حصول المغرب على الاستقلال، وبالضبط عام 1946، حيث سمحت فرنسا بفتح منازل للدعارة في الدول التي كانت تحتلها مقابل منع ذلك في فرنسا، كما كانت هذه المنازل موجهة للمستوطنين الفرنسيين.
وكان فندق "سفينكس"، الذي فتح أبوابه مع نهاية الحرب العالمية الثانية إلى غاية سنوات السبعينات، منزلا للدعارة الراقية استهوى كبار المثقفين والفنانين الفرنسيين من بينهم الفنانة الفرنسية " اديت بييف"، "دليدا "، والكاتب "سيمون بوفوار "، قبل ان يتحول لفندق ويصنف "سفينكس" ضمن أفضل الفنادق التي يختارها ملايين السياح الأوربيون، مما يؤشر على أن الصورة القاتمة التي كانت لدى الفندق كوكر للدعارة دفنت إلى الأبد.
ونقلت وكالة "ايفي" عن سائح اسباني قوله : "هذا الفندق هو الرمز الأكثر تعبيرا عن الفن المعماري خلال الفترة الاستعمارية الفرنسية لشمال إفريقيا، كما يوفر غرفا مريحة من الدرجة الأولى".
تحول منزل للدعارة بمدينة المحمدية، الى أحد أشهر الفنادق الفخمة بالمدينة، بعدما فتح أبوابه عقب عملية الترميم التي خضع والتي حولته إلى فندق فاخر استغرقت الاشغال لإعداده ثلاث سنوات، وكلفت مبلغا ماليا يقدر بـ2 مليون أورو.
وكشفت وكالة الأنباء "ايفي" الاسبانية، أن فندق " سفينكس" بمدينة المحمدية، كان عبارة عن أشهر منزل فرنسي للدعارة في فترة مابعد الحرب العالمية الثانية قبل حصول المغرب على الاستقلال، وبالضبط عام 1946، حيث سمحت فرنسا بفتح منازل للدعارة في الدول التي كانت تحتلها مقابل منع ذلك في فرنسا، كما كانت هذه المنازل موجهة للمستوطنين الفرنسيين.
وكان فندق "سفينكس"، الذي فتح أبوابه مع نهاية الحرب العالمية الثانية إلى غاية سنوات السبعينات، منزلا للدعارة الراقية استهوى كبار المثقفين والفنانين الفرنسيين من بينهم الفنانة الفرنسية " اديت بييف"، "دليدا "، والكاتب "سيمون بوفوار "، قبل ان يتحول لفندق ويصنف "سفينكس" ضمن أفضل الفنادق التي يختارها ملايين السياح الأوربيون، مما يؤشر على أن الصورة القاتمة التي كانت لدى الفندق كوكر للدعارة دفنت إلى الأبد.
ونقلت وكالة "ايفي" عن سائح اسباني قوله : "هذا الفندق هو الرمز الأكثر تعبيرا عن الفن المعماري خلال الفترة الاستعمارية الفرنسية لشمال إفريقيا، كما يوفر غرفا مريحة من الدرجة الأولى".
وكشفت وكالة الأنباء "ايفي" الاسبانية، أن فندق " سفينكس" بمدينة المحمدية، كان عبارة عن أشهر منزل فرنسي للدعارة في فترة مابعد الحرب العالمية الثانية قبل حصول المغرب على الاستقلال، وبالضبط عام 1946، حيث سمحت فرنسا بفتح منازل للدعارة في الدول التي كانت تحتلها مقابل منع ذلك في فرنسا، كما كانت هذه المنازل موجهة للمستوطنين الفرنسيين.
وكان فندق "سفينكس"، الذي فتح أبوابه مع نهاية الحرب العالمية الثانية إلى غاية سنوات السبعينات، منزلا للدعارة الراقية استهوى كبار المثقفين والفنانين الفرنسيين من بينهم الفنانة الفرنسية " اديت بييف"، "دليدا "، والكاتب "سيمون بوفوار "، قبل ان يتحول لفندق ويصنف "سفينكس" ضمن أفضل الفنادق التي يختارها ملايين السياح الأوربيون، مما يؤشر على أن الصورة القاتمة التي كانت لدى الفندق كوكر للدعارة دفنت إلى الأبد.
ونقلت وكالة "ايفي" عن سائح اسباني قوله : "هذا الفندق هو الرمز الأكثر تعبيرا عن الفن المعماري خلال الفترة الاستعمارية الفرنسية لشمال إفريقيا، كما يوفر غرفا مريحة من الدرجة الأولى".
ملصقات
اقرأ أيضاً
أنماط الأثاث التي يجب عليكِ تجنبها لتتميزي بمنزل عصري ومميز
منوعات
منوعات
اكتشاف أكثر من 20 ألف كويكب بالقرب من الأرض!
منوعات
منوعات
مطاعم في باريس تستعد لخداع السياح خلال الألعاب الأولمبية!
منوعات
منوعات
أخطاء عليك تجنبها خلال الأسبوع الأول في وظيفتك الجديدة
منوعات
منوعات
Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
ميزات جديدة تظهر في “تليغرام”
منوعات
منوعات
بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي + صورة
منوعات
منوعات