وفاة معلم جراء أزمة صحية مباغثة قرب مؤسسة تعليمية بنواحي الصويرة
كشـ24
نشر في: 20 أكتوبر 2014 كشـ24
لفظ معلم بإحدى المؤسسات العليمية بنواحي مدينة الصويرة أنفاسه الأخيرة، جراء مضاعفات أزمة صحية مباغثة ألمت به داخل حجرة الدراسة.
وقالت مصادر محلية، إن المعلم المسمى قيد حياته محمد القشتول وهو من مواليد 1974، أحس يوم الجمعة المنصرمة بمغص شديد في بطنه داخل المؤسسة التعليمية التي يشتغل بها بجماعة ايت عيسي إحاحان، فأستقل سيارة للنقل السري متجها الى مستشفى مركز تمنار للعلاج، غير أنه لبى نداء ربه في الطريق على مقربة من مدرسة توجد بجماعة إذا و كلول بإقليم الصويرة.
هذا وتم زوال أمس الأحد نقل جثمان الهالك نحو مدينة بولمان مسقط رأسه، ليعيد حادث وفاته طرح سؤال قديم جديد حول الظروف الصعبة التي يشتغل فيها رجال ونساء التعليم في مناطق عديدة من المغرب العميق.
ويشار إلى أن هذا الأستاذ حاصل على الإجازة سنة 1998، و هو خريج جديد من مركز بولمان، و سبق أن اشتغل عرضيا بها ، متزوج، و أب لطفلين، و قد عين هذه السنة بمجموعة مدارس “أفرا”بجماعة ايت عيسي إحاحان .
لفظ معلم بإحدى المؤسسات العليمية بنواحي مدينة الصويرة أنفاسه الأخيرة، جراء مضاعفات أزمة صحية مباغثة ألمت به داخل حجرة الدراسة.
وقالت مصادر محلية، إن المعلم المسمى قيد حياته محمد القشتول وهو من مواليد 1974، أحس يوم الجمعة المنصرمة بمغص شديد في بطنه داخل المؤسسة التعليمية التي يشتغل بها بجماعة ايت عيسي إحاحان، فأستقل سيارة للنقل السري متجها الى مستشفى مركز تمنار للعلاج، غير أنه لبى نداء ربه في الطريق على مقربة من مدرسة توجد بجماعة إذا و كلول بإقليم الصويرة.
هذا وتم زوال أمس الأحد نقل جثمان الهالك نحو مدينة بولمان مسقط رأسه، ليعيد حادث وفاته طرح سؤال قديم جديد حول الظروف الصعبة التي يشتغل فيها رجال ونساء التعليم في مناطق عديدة من المغرب العميق.
ويشار إلى أن هذا الأستاذ حاصل على الإجازة سنة 1998، و هو خريج جديد من مركز بولمان، و سبق أن اشتغل عرضيا بها ، متزوج، و أب لطفلين، و قد عين هذه السنة بمجموعة مدارس “أفرا”بجماعة ايت عيسي إحاحان .