لفظ شاب عشريني انفاسه الاخيرة ليلة امس السبت بشكل مفاجئ، اثناء انشغاله في استعمال هاتفه لحظات بعد دخوله من المسجد عقب صلاة العشاء
وقد خلفت وفاة الشاب المنحدر من ضواحي وارزازات والبالغ من العمر 29 سنة داخل منزل يعيش فيه على سبيل الكراء رفقة اصداء له، حالة من الصدمة بين ساكنة حي اسيل ، علما ان الراحل كان يتمتع بسمعة طيبة ويتعامل معه عدد كبير من مواطني المنطقة بحكم عمله في فرن الحي بتراب مقاطعة جيليز .
لفظ شاب عشريني انفاسه الاخيرة ليلة امس السبت بشكل مفاجئ، اثناء انشغاله في استعمال هاتفه لحظات بعد دخوله من المسجد عقب صلاة العشاء
وقد خلفت وفاة الشاب المنحدر من ضواحي وارزازات والبالغ من العمر 29 سنة داخل منزل يعيش فيه على سبيل الكراء رفقة اصداء له، حالة من الصدمة بين ساكنة حي اسيل ، علما ان الراحل كان يتمتع بسمعة طيبة ويتعامل معه عدد كبير من مواطني المنطقة بحكم عمله في فرن الحي بتراب مقاطعة جيليز .