

حوادث
وفاة سيدتين وجرح 6 آخرين في حادثة سير بضواحي العيون
لفظت سيدتان أنفاسهما الأخيرة في الساعات الأولى من اليوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري، نتيجة لحادثة سير خطيرة على الطريق الوطنية الرابطة بين مدينتي السمارة والعيون شرقا.وتوفيت السيدتان من عائلة وحدة متأثرتان بجروحهما الخطيرة لدى إنقلاب سيارة رباعية الدفع من نوع "تويوتا برادو" كانت متوجهة لمدينة العيون، فيما أصيب ستة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة من ضمنهم أطفال.ويرجح أن سائق السيارة رباعية الدفع قد فقَدَ السيطرة عليها لتحيد عن مسارها وتنقلب عدة مرات ما أسفر عن حصيلة ثقيلة، حيث حلت الجهات المختصة بعين المكان لمباشرة تحقيقاتها في الواقعة، بينما تم نقل جثتي السيدتين لمستودع الأموات والجرحى الستة لمستعجلات مستشفى الحسن بن المهدي في العيون.وغادرت ثلاثة حالات أروقة المشفى بعد تلقيها العلاج، فيما تم الإحتفاظ بثلاثة أشخاص آخرين بسبب حالتهم الصحية الحرجة والتي تستوجب عناية مركزة إلى حين إستقرارها.وتتزامن حادثة السير المروعة مع دعوات من رواد مواقع التواصل الإجتماعي لإصلاح الطريق الرابطة بين العيون والسمارة ومعالجتها جراء ارتفاع نسب الوفيات فيها في السنتين الأخيرتين، حاثين الجهات المختصة لحقن دماء المواطنين وتفادي كوارث إنسانية تلوح في الأفق.
لفظت سيدتان أنفاسهما الأخيرة في الساعات الأولى من اليوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري، نتيجة لحادثة سير خطيرة على الطريق الوطنية الرابطة بين مدينتي السمارة والعيون شرقا.وتوفيت السيدتان من عائلة وحدة متأثرتان بجروحهما الخطيرة لدى إنقلاب سيارة رباعية الدفع من نوع "تويوتا برادو" كانت متوجهة لمدينة العيون، فيما أصيب ستة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة من ضمنهم أطفال.ويرجح أن سائق السيارة رباعية الدفع قد فقَدَ السيطرة عليها لتحيد عن مسارها وتنقلب عدة مرات ما أسفر عن حصيلة ثقيلة، حيث حلت الجهات المختصة بعين المكان لمباشرة تحقيقاتها في الواقعة، بينما تم نقل جثتي السيدتين لمستودع الأموات والجرحى الستة لمستعجلات مستشفى الحسن بن المهدي في العيون.وغادرت ثلاثة حالات أروقة المشفى بعد تلقيها العلاج، فيما تم الإحتفاظ بثلاثة أشخاص آخرين بسبب حالتهم الصحية الحرجة والتي تستوجب عناية مركزة إلى حين إستقرارها.وتتزامن حادثة السير المروعة مع دعوات من رواد مواقع التواصل الإجتماعي لإصلاح الطريق الرابطة بين العيون والسمارة ومعالجتها جراء ارتفاع نسب الوفيات فيها في السنتين الأخيرتين، حاثين الجهات المختصة لحقن دماء المواطنين وتفادي كوارث إنسانية تلوح في الأفق.
ملصقات
