وفاة حامل وإصابة اثنين اخرين في حادثة سير مروعة بالمنطقة السياحية أكدال بمراكش + صورة حصرية
كشـ24
نشر في: 6 يناير 2014 كشـ24
وتستمر حرب الطرقات بالمجال الحضري لمراكش، في حصد المزيد من الأرواح، ورمي العديد من الأسر بنيران الفقد والحرمان من أحبتها. فلم تكد تجف دماء ضحايا ارتطام سيارة البورش بأشجار تم استنباتها بشارع محمد السادس، حتى كان مفترق الطرق الرابط بين الشارع المذكور وشارع كماسة على موعد زوال أمس الأحد على موعد مع فاجعة حادثة سير.
كانت عقارب الساعة تشير الى الثالثة من زوال اليوم المومأ إليه، حين لاحت شاحنة من نوع ميتشوبيشي تخترق الملتقى الطرقي، حين قرر سائقها وبشكل مستهتر إدارة الدهر لإشارة المرور الحمراء والإستمرار في قيادة شاحنته ضدا على القوانين والمس أطير المنظمة بحركية السير والجولان. في هذه اللحظة كانت دراجة نارية تعبر الطريق يقودها رب أسرة وخلفه زوجته الحامل وطفلهما الذي بالكاد يلامس سنته الرابعة.
السرعة التي كان يقود بها سائق الشاحنة وخرقه لإشارة الضوء الحمراء قادته لصدم الدراجة النارية وإلقاء ركابها على قارعة الطريق، قبل ان يعتلي الطراز ويرتطم بجدار خارجي لإحدى الإهانات السياحية، ويصمد في طريقه كلب حراسة ويرديه قتيلا.
ارتطام الاسرة بأسفلها الشارع، جعل الزوجة الحامل تحت مرمى عجلات سيارة خفيفة كانت تمر بدورها بالإتجاه المعاكس،مسببة في دعس جسد الحامل وقتلها في الحال.
الزوج وطفله الصغير تعرض بدو هما لإصابات خطيرة تطلبت نقل هنا صوب غرفة العمليات المركزة لتلقي العلاجات الضرورية، في أفق إنقاذ ما يمكن إنقاذه، فيما انصرفت عناصر مصلحة حوادث السير في توثيق المشهد الدرامي.
وتستمر حرب الطرقات بالمجال الحضري لمراكش، في حصد المزيد من الأرواح، ورمي العديد من الأسر بنيران الفقد والحرمان من أحبتها. فلم تكد تجف دماء ضحايا ارتطام سيارة البورش بأشجار تم استنباتها بشارع محمد السادس، حتى كان مفترق الطرق الرابط بين الشارع المذكور وشارع كماسة على موعد زوال أمس الأحد على موعد مع فاجعة حادثة سير.
كانت عقارب الساعة تشير الى الثالثة من زوال اليوم المومأ إليه، حين لاحت شاحنة من نوع ميتشوبيشي تخترق الملتقى الطرقي، حين قرر سائقها وبشكل مستهتر إدارة الدهر لإشارة المرور الحمراء والإستمرار في قيادة شاحنته ضدا على القوانين والمس أطير المنظمة بحركية السير والجولان. في هذه اللحظة كانت دراجة نارية تعبر الطريق يقودها رب أسرة وخلفه زوجته الحامل وطفلهما الذي بالكاد يلامس سنته الرابعة.
السرعة التي كان يقود بها سائق الشاحنة وخرقه لإشارة الضوء الحمراء قادته لصدم الدراجة النارية وإلقاء ركابها على قارعة الطريق، قبل ان يعتلي الطراز ويرتطم بجدار خارجي لإحدى الإهانات السياحية، ويصمد في طريقه كلب حراسة ويرديه قتيلا.
ارتطام الاسرة بأسفلها الشارع، جعل الزوجة الحامل تحت مرمى عجلات سيارة خفيفة كانت تمر بدورها بالإتجاه المعاكس،مسببة في دعس جسد الحامل وقتلها في الحال.
الزوج وطفله الصغير تعرض بدو هما لإصابات خطيرة تطلبت نقل هنا صوب غرفة العمليات المركزة لتلقي العلاجات الضرورية، في أفق إنقاذ ما يمكن إنقاذه، فيما انصرفت عناصر مصلحة حوادث السير في توثيق المشهد الدرامي.