

ثقافة-وفن
وفاة الكاتب الفرنسي فيليب سوليرس
توفي الكاتب الفرنسي فيليب سوليرس عن 86 عاما، وفق ما أفادت السبت 06 ماي 2023 دار "غاليمار"، ناشرة أعمال الراحل الذي كان من أبرز وجوه المشهد الأدبي الفرنسي لأكثر من نصف قرن، وفي رصيده أكثر من 80 مؤلفا من بينها عدد من الروايات.
وتولى فيليب سوليرس (وكنيته الأساسية جوايو) المولود في 28 نونبر 1936 في تالانس بجنوب غرب فرنسا لعائلة من الصناعيين، تأسيس وإدارة عدد من المجلات.
ونشر سوليرس روايته الأولى بعنوان Une curieuse solitude ("وحدة غريبة") وهو في سن 22. وبعد ثلاث سنوات، أي في عام 1961، حصلت روايته الثانية Le Parc ("المتنزه") على جائزة ميديسيس المرموقة.
وشارك سوليرس عندما كان كاتبا شابا واعدأ، في تأسيس المجلة الأدبية Tel Quel ("تِل كِل") في ربيع 1960.
وفي مطلع السبعينيات، أيّدت المجلة قضية الماوية الصينية. وفي عام 1974 شارك سوليرس في وفد زار الصين بدعوة من سلطات بكين.
وتعرض لانتقادات كثيرة بسبب تأييده النظام الاستبدادي الصيني، إذ ظهر افتتانه بالصين من خلال تناوله إياها في كل كتبه.
وبعد وفاة الزعيم الصيني ماو تسي تونغ عام 1976، غيرت المجلة خطها وأصبحت ميّالة إلى المعسكر الأمريكي.
ونشر المؤلف مقالا في صحيفة "لوموند" لم يكتف فيه بانتقاد الماوية، بل هاجم الماركسية أيضا.
وفي 1982، أسس مجلة جديدة هي L'Infini ("لنفيني") وأصبح أيضًا عضواً في لجنة القراءة ثم مدير مجموعة في دار "غاليمار" المرموقة للنشر.
توفي الكاتب الفرنسي فيليب سوليرس عن 86 عاما، وفق ما أفادت السبت 06 ماي 2023 دار "غاليمار"، ناشرة أعمال الراحل الذي كان من أبرز وجوه المشهد الأدبي الفرنسي لأكثر من نصف قرن، وفي رصيده أكثر من 80 مؤلفا من بينها عدد من الروايات.
وتولى فيليب سوليرس (وكنيته الأساسية جوايو) المولود في 28 نونبر 1936 في تالانس بجنوب غرب فرنسا لعائلة من الصناعيين، تأسيس وإدارة عدد من المجلات.
ونشر سوليرس روايته الأولى بعنوان Une curieuse solitude ("وحدة غريبة") وهو في سن 22. وبعد ثلاث سنوات، أي في عام 1961، حصلت روايته الثانية Le Parc ("المتنزه") على جائزة ميديسيس المرموقة.
وشارك سوليرس عندما كان كاتبا شابا واعدأ، في تأسيس المجلة الأدبية Tel Quel ("تِل كِل") في ربيع 1960.
وفي مطلع السبعينيات، أيّدت المجلة قضية الماوية الصينية. وفي عام 1974 شارك سوليرس في وفد زار الصين بدعوة من سلطات بكين.
وتعرض لانتقادات كثيرة بسبب تأييده النظام الاستبدادي الصيني، إذ ظهر افتتانه بالصين من خلال تناوله إياها في كل كتبه.
وبعد وفاة الزعيم الصيني ماو تسي تونغ عام 1976، غيرت المجلة خطها وأصبحت ميّالة إلى المعسكر الأمريكي.
ونشر المؤلف مقالا في صحيفة "لوموند" لم يكتف فيه بانتقاد الماوية، بل هاجم الماركسية أيضا.
وفي 1982، أسس مجلة جديدة هي L'Infini ("لنفيني") وأصبح أيضًا عضواً في لجنة القراءة ثم مدير مجموعة في دار "غاليمار" المرموقة للنشر.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

