وفاة الشاعر المصري حسن فتح الباب عن سن ناهز 92 عاما بعد معاناة مع المرض
كشـ24
نشر في: 28 سبتمبر 2015 كشـ24
توفي صباح اليوم الاثنين في القاهرة الشاعر والناقد المصري حسن فتح الباب عن سن ناهز 92 عاما بعد معاناة مع المرض.
وأعلنت الكاتبة والإعلامية منار فتح الباب، كريمة الكاتب الراحل، في تدوينة لها على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي، وفاة والدها وقالت "أنعى لمصر والوطن العربي والعالم خبر رحيل أبى، الشاعر الكبير حسن فتح الباب، أحد رواد الشعر الحر" في مصر والعالم العربي.
ونعى اتحاد كتاب مصر، في بيان على موقعه الإلكتروني، الشاعر حسن فتح الباب، عضو الاتحاد.
ازداد حسن فتح الباب حسن عام 1923 بالقاهرة، وحصل على ليسانس الحقوق 1947 وماجستير العلوم السياسية 1960 ودكتوراه القانون الدولي 1976، وعمل ضابط شرطة، وأحيل على المعاش برتبة لواء عام 1976 .
من دواوين حسن فتح الله ، التي شهدت مبكرا التجديد الشعري في ثوب الشعر الحر حسب النقاد، "من وحي بور سعيد" (1957)،و"فارس الأمل" (1965)، و"مدينة الدخان والدمى" (1967)، و"عيون منار" (1971)، و"حبنا أقوى من الموت" (1975)، و"أمواجا ينتشرون" (1977)، و"معزوفات الحارس السجين" (1980)، و"رؤيا إلى فلسطين" (1980)، و"وردة كنت في النيل خبأتها" (1985)، و"الأعمال الكاملة" (1995)، و"الخروج من الجنوب" (1999)، فضلا عن أعمال نقدية وموسوعية.
وحصل الشاعر الراحل على عدد من الجوائز منها "جائزة شعر معركة العاشر من رمضان" من وزارة الثقافة والمجلس الأعلى للآداب والفنون عام 1975، وجائزة مؤسسة عبد العزيز البابطين للإبداع الشعري عن ديوانه "أحداق الجياد" عام 1992.
توفي صباح اليوم الاثنين في القاهرة الشاعر والناقد المصري حسن فتح الباب عن سن ناهز 92 عاما بعد معاناة مع المرض.
وأعلنت الكاتبة والإعلامية منار فتح الباب، كريمة الكاتب الراحل، في تدوينة لها على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي، وفاة والدها وقالت "أنعى لمصر والوطن العربي والعالم خبر رحيل أبى، الشاعر الكبير حسن فتح الباب، أحد رواد الشعر الحر" في مصر والعالم العربي.
ونعى اتحاد كتاب مصر، في بيان على موقعه الإلكتروني، الشاعر حسن فتح الباب، عضو الاتحاد.
ازداد حسن فتح الباب حسن عام 1923 بالقاهرة، وحصل على ليسانس الحقوق 1947 وماجستير العلوم السياسية 1960 ودكتوراه القانون الدولي 1976، وعمل ضابط شرطة، وأحيل على المعاش برتبة لواء عام 1976 .
من دواوين حسن فتح الله ، التي شهدت مبكرا التجديد الشعري في ثوب الشعر الحر حسب النقاد، "من وحي بور سعيد" (1957)،و"فارس الأمل" (1965)، و"مدينة الدخان والدمى" (1967)، و"عيون منار" (1971)، و"حبنا أقوى من الموت" (1975)، و"أمواجا ينتشرون" (1977)، و"معزوفات الحارس السجين" (1980)، و"رؤيا إلى فلسطين" (1980)، و"وردة كنت في النيل خبأتها" (1985)، و"الأعمال الكاملة" (1995)، و"الخروج من الجنوب" (1999)، فضلا عن أعمال نقدية وموسوعية.
وحصل الشاعر الراحل على عدد من الجوائز منها "جائزة شعر معركة العاشر من رمضان" من وزارة الثقافة والمجلس الأعلى للآداب والفنون عام 1975، وجائزة مؤسسة عبد العزيز البابطين للإبداع الشعري عن ديوانه "أحداق الجياد" عام 1992.