

مجتمع
وضعية كارثية لمراحيض مدارس بضواحي مراكش تثير الإستياء + صور
حالة كارثية ومقززة تعرفها مراحيض مجموعة مدارس بتراب جماعة السويهلة بضواحي مراكش، وتبدو بعيدة كل البعد عن مسمى “مرافق صحية” خاصة أنها مخصصة لأطفال صغار، حيث يلجأ التلاميذ والتلميذات إلى قضاء حاجتهم البيولوجية في غير مكانها المخصص، مالئين بذلك المرحاض والمساحة التي أمامه بكمية كبيرة من الغائط تنبعث منها روائح كريهة تلوث أجواء المدرسة بكاملها.وتظهر صور تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي، الحالة المزرية التي تعرفها مراحيض مدارس بالجماعة المذكورة، في غياب أدنى شروط السلامة، علما أن الوضعية الراهنة تقتضي الحرص توفير جميع وسائل النظافة والتعقيم للتلاميذ، لمواجهة تفشي فيروس كورونا.ويُطالب آباء وأولياء تلاميذ المدارس المعنية، بضرورة إيلاء العناية اللازمة لهذه المرافق، وذلك لتوفير فضاء يليق بالتمدرس وتوفير الحماية الصحية للتلاميذ وكذا الأطر التعليمية وتوفير المعقمات والماء لتجنب انتشار أمراض في صفوف المتمدرسين.
حالة كارثية ومقززة تعرفها مراحيض مجموعة مدارس بتراب جماعة السويهلة بضواحي مراكش، وتبدو بعيدة كل البعد عن مسمى “مرافق صحية” خاصة أنها مخصصة لأطفال صغار، حيث يلجأ التلاميذ والتلميذات إلى قضاء حاجتهم البيولوجية في غير مكانها المخصص، مالئين بذلك المرحاض والمساحة التي أمامه بكمية كبيرة من الغائط تنبعث منها روائح كريهة تلوث أجواء المدرسة بكاملها.وتظهر صور تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي، الحالة المزرية التي تعرفها مراحيض مدارس بالجماعة المذكورة، في غياب أدنى شروط السلامة، علما أن الوضعية الراهنة تقتضي الحرص توفير جميع وسائل النظافة والتعقيم للتلاميذ، لمواجهة تفشي فيروس كورونا.ويُطالب آباء وأولياء تلاميذ المدارس المعنية، بضرورة إيلاء العناية اللازمة لهذه المرافق، وذلك لتوفير فضاء يليق بالتمدرس وتوفير الحماية الصحية للتلاميذ وكذا الأطر التعليمية وتوفير المعقمات والماء لتجنب انتشار أمراض في صفوف المتمدرسين.
ملصقات
