وضعية صادمة لقاطن وسط أنقاض منزل ومطالب بازالة الهدم لحمايته
خليل الروحي
نشر في: 6 ديسمبر 2019 خليل الروحي
يعيش مواطن من ساكنة عرصة ايهيري بمراكش، حالة مزرية بعدما اضطر للعيش وسط اطلال منزل عائلته المهدم، بسبب عدم قدرته على الانتقال لمكان آخر، نظرا للفقر الذي يعيشه.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المعني بالامر الذي يعيش أوضاعا يرثى لها، يعيش منذ سنوات وسط الاتربة والجدران المتهالكة الايلة للسقوط، آملا في أن تقوم السلطات يوما بالاستجابة لمطالبه بخصوص إزالة الاجزاء المهدمة، ومنحه الحق في الحصول على شهادة السكنى التي صارت مطمحا بعد رفض السلطات منحه إياها، على اعتبار ان المنزل غير لائق للسكن، ويعتبر في نظر السلطة منزلا مهجورا.ورغم حصول المعني بالامر المدعو المصطفى مقداد على حقه في الحصول على الوثيقة المذكورة بقرار ولائي، الا انه واصل العيش في حالة مزرية وسط الاجزاء المهدمة للمنزل منتظرا الفرج، الذي قد يأتي يعد تدخل والي الجهة، خصوصا بعدما قام المتضرر بمراسلة في الموضوع لوالي الجهة، مطالبا برفع الضرر وإزالة الهدم.
وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المعني إستنجد بوالي الجهة مطالبا بانصافه كمواطن مغربي مشيرا ان المنزل رقم 138 بعرصة ايهيري يعود لمجموعة من الورثة، ومن ضمنهم هو ، وبعدما تفرق كل واحد من الورثة في اتجاه معين، وبقي المعني بالامر وحيدا بالمنزل بمعية أخيه المريض عقليا، وبحكم أن باقي الورثة غير محتاجين للسكن، شرعوا نكاية فيه وفي اخيه المريض في هدم المنزل.
وتضيف الشكاية، أن المعني بالامر الذي لا يملك رفقة أخيه المريض أي ماوى آخر، شرع منذ 2003 في التنقل بين الادارات آملا في التدخل لازالة الاتربة لانها حولته الى مكان موحش، زيادة على تجرؤ بعض الجيران على رمي الازبال فيه، ورغم ذلك استمر المعني بالامر وشقيقه في العيش في المنزل منتظرا تدخل السلطات لازالة الهدم، وهو الطلب الذي لم تتم الاستجابة له لغياب باقي الورثة، في انتظار تدخل الوالي لمؤازرته وإعطاء التعليمات لازالة الاجزاء المتهدمة.
يعيش مواطن من ساكنة عرصة ايهيري بمراكش، حالة مزرية بعدما اضطر للعيش وسط اطلال منزل عائلته المهدم، بسبب عدم قدرته على الانتقال لمكان آخر، نظرا للفقر الذي يعيشه.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المعني بالامر الذي يعيش أوضاعا يرثى لها، يعيش منذ سنوات وسط الاتربة والجدران المتهالكة الايلة للسقوط، آملا في أن تقوم السلطات يوما بالاستجابة لمطالبه بخصوص إزالة الاجزاء المهدمة، ومنحه الحق في الحصول على شهادة السكنى التي صارت مطمحا بعد رفض السلطات منحه إياها، على اعتبار ان المنزل غير لائق للسكن، ويعتبر في نظر السلطة منزلا مهجورا.ورغم حصول المعني بالامر المدعو المصطفى مقداد على حقه في الحصول على الوثيقة المذكورة بقرار ولائي، الا انه واصل العيش في حالة مزرية وسط الاجزاء المهدمة للمنزل منتظرا الفرج، الذي قد يأتي يعد تدخل والي الجهة، خصوصا بعدما قام المتضرر بمراسلة في الموضوع لوالي الجهة، مطالبا برفع الضرر وإزالة الهدم.
وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المعني إستنجد بوالي الجهة مطالبا بانصافه كمواطن مغربي مشيرا ان المنزل رقم 138 بعرصة ايهيري يعود لمجموعة من الورثة، ومن ضمنهم هو ، وبعدما تفرق كل واحد من الورثة في اتجاه معين، وبقي المعني بالامر وحيدا بالمنزل بمعية أخيه المريض عقليا، وبحكم أن باقي الورثة غير محتاجين للسكن، شرعوا نكاية فيه وفي اخيه المريض في هدم المنزل.
وتضيف الشكاية، أن المعني بالامر الذي لا يملك رفقة أخيه المريض أي ماوى آخر، شرع منذ 2003 في التنقل بين الادارات آملا في التدخل لازالة الاتربة لانها حولته الى مكان موحش، زيادة على تجرؤ بعض الجيران على رمي الازبال فيه، ورغم ذلك استمر المعني بالامر وشقيقه في العيش في المنزل منتظرا تدخل السلطات لازالة الهدم، وهو الطلب الذي لم تتم الاستجابة له لغياب باقي الورثة، في انتظار تدخل الوالي لمؤازرته وإعطاء التعليمات لازالة الاجزاء المتهدمة.