
مستعيدين شريط الحياة في الظروف العادية، ينتظر المغاربة بفارغ الصبر، القرارات الجديدة، التي ينتظر أن يعلن عن عدد منها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، في الساعات المقبلة، وأيضا أثناء مروره بمجلس النواب، يوم الخميس11 يونيو، وما ستكشف عنه من مفاجآت، سيما وأنهم يمنون النفس بالعودة الى الحياة الطبيعية بعد الـ10 من يونيو، بعد أشهر من الحجر، استنزفت الكثير من رصيدهم المادي والمعنوي.التأثيرات التي صاحبت فترة الحجر الصحي، والتي تنوعت بين مادية، واجتماعية وجسدية ونفسية، جعلت المغاربة ينظرون إلى التاريخ المقرر لرفع الحجر كموعد لـ"الخلاص" من الوضع الذي صاروا عليهم خلال هذه الفترة، وهو ما يظهر جليا في المناقشات، على مواقع التواصل الإجتماعي في هذه الفترة الأخيرة، والتي انصبت أغلبها في اتجاه واحد يلخص رفض المغاربة لتمديد ثالث.ورصدت "كشـ24"، على مواقع التواصل الإجتماعي، استعداد مغاربة نفسيا، لاسترجاع حياتهم وانشطتهم اليومية، حيث لم يعد بمقدورهم المكوث بالبيت دون أنشطة تذكر، لكنهم في نفس الوقت يتوجسون من طبيعة القرارات القادمة في ظل عودة معدل الإصابات إلى الارتفاع، أمام تداول أنباء عن إمكانية تمديد الحجر الصحي لفترة ثالثة.رواد العالم الازرق، اعتبروا أنه كلما طالت مدة الحجر الصحي، في ظل الأزمة النفسية والمادية بالدرجة الاولى التي تصاحبه، كلما زادت أثاره السلبية التي طرق معظم أبواب الاسر المغربية.وكان وزير الصحة خالد آيت الطالب، دافع عن استمرار الحجر الصحي في المغرب لمواجهة انتشار فيروس (كورونا)، موضحا أن «الرفع السريع للحجر ستكون له عواقب وخيمة، وستقع انتكاسة لن تتحملها إمكانياتنا».
مستعيدين شريط الحياة في الظروف العادية، ينتظر المغاربة بفارغ الصبر، القرارات الجديدة، التي ينتظر أن يعلن عن عدد منها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، في الساعات المقبلة، وأيضا أثناء مروره بمجلس النواب، يوم الخميس11 يونيو، وما ستكشف عنه من مفاجآت، سيما وأنهم يمنون النفس بالعودة الى الحياة الطبيعية بعد الـ10 من يونيو، بعد أشهر من الحجر، استنزفت الكثير من رصيدهم المادي والمعنوي.التأثيرات التي صاحبت فترة الحجر الصحي، والتي تنوعت بين مادية، واجتماعية وجسدية ونفسية، جعلت المغاربة ينظرون إلى التاريخ المقرر لرفع الحجر كموعد لـ"الخلاص" من الوضع الذي صاروا عليهم خلال هذه الفترة، وهو ما يظهر جليا في المناقشات، على مواقع التواصل الإجتماعي في هذه الفترة الأخيرة، والتي انصبت أغلبها في اتجاه واحد يلخص رفض المغاربة لتمديد ثالث.ورصدت "كشـ24"، على مواقع التواصل الإجتماعي، استعداد مغاربة نفسيا، لاسترجاع حياتهم وانشطتهم اليومية، حيث لم يعد بمقدورهم المكوث بالبيت دون أنشطة تذكر، لكنهم في نفس الوقت يتوجسون من طبيعة القرارات القادمة في ظل عودة معدل الإصابات إلى الارتفاع، أمام تداول أنباء عن إمكانية تمديد الحجر الصحي لفترة ثالثة.رواد العالم الازرق، اعتبروا أنه كلما طالت مدة الحجر الصحي، في ظل الأزمة النفسية والمادية بالدرجة الاولى التي تصاحبه، كلما زادت أثاره السلبية التي طرق معظم أبواب الاسر المغربية.وكان وزير الصحة خالد آيت الطالب، دافع عن استمرار الحجر الصحي في المغرب لمواجهة انتشار فيروس (كورونا)، موضحا أن «الرفع السريع للحجر ستكون له عواقب وخيمة، وستقع انتكاسة لن تتحملها إمكانياتنا».
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

