أوقفت عناصر فرقة الأبحاث بالأمن العمومي بالمنطقة الأمنية الإقليمية بقلعة السراغنة، أول أمس الثلاثاء، منتحل صفة ضابط شرطة بالقصر الملكي، بعدما أوهم عناصر الفرقة أنه ينتمي إداريا إلى مفوضية أمن المشور السعيد بحي “تواركة” التابعة لولاية أمن الرباط، وكان يحمل أثناء إيقافه جهازا لا سلكيا وضع رهن البحث.
وأورد مصدر مطلع أن الظنين، من مواليد سنة 1980، جرى إيقافه بشارع محمد الخامس على متن سيارة من نوع “فيات” قصد التحقق من وثائق العربة، وامتثل لأوامرهم، وحينما عرضت عناصر الشرطة جهاز الاتصال اللاسلكي للفحص، تبين أنه يعود إلى إحدى شركات الأمن الخاص بسلا، حيث يقطن الظنين بحي السلام، وكان يشتغل بالشركة ذاتها، كما أوقفت العناصر فتاة كانت برفقته، كشفت الأبحاث معها أنها تقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة، وتقطن حاليا بحي تابريكت بالمدينة ذاتها.
وأبرزت أن الأبحاث أظهرت تورطه في الوساطة في الدعارة وجلب الفتاة إلى قلعة السراغنة قصد إحياء سهرة ماجنة مع أحد الأعيان بالمنطقة.
أوقفت عناصر فرقة الأبحاث بالأمن العمومي بالمنطقة الأمنية الإقليمية بقلعة السراغنة، أول أمس الثلاثاء، منتحل صفة ضابط شرطة بالقصر الملكي، بعدما أوهم عناصر الفرقة أنه ينتمي إداريا إلى مفوضية أمن المشور السعيد بحي “تواركة” التابعة لولاية أمن الرباط، وكان يحمل أثناء إيقافه جهازا لا سلكيا وضع رهن البحث.
وأورد مصدر مطلع أن الظنين، من مواليد سنة 1980، جرى إيقافه بشارع محمد الخامس على متن سيارة من نوع “فيات” قصد التحقق من وثائق العربة، وامتثل لأوامرهم، وحينما عرضت عناصر الشرطة جهاز الاتصال اللاسلكي للفحص، تبين أنه يعود إلى إحدى شركات الأمن الخاص بسلا، حيث يقطن الظنين بحي السلام، وكان يشتغل بالشركة ذاتها، كما أوقفت العناصر فتاة كانت برفقته، كشفت الأبحاث معها أنها تقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة، وتقطن حاليا بحي تابريكت بالمدينة ذاتها.
وأبرزت أن الأبحاث أظهرت تورطه في الوساطة في الدعارة وجلب الفتاة إلى قلعة السراغنة قصد إحياء سهرة ماجنة مع أحد الأعيان بالمنطقة.