

#كورونا
وسط مخاوف من “كورونا”.. استنئاف الدراسة بمختلف المؤسسات التعليمية
افتتحت اليوم الإثنين، على الصعيد الوطني، أبواب المدارس من جديد، لتستقبل التلاميذ والتلميذات إثر توقف الدراسة لأسبوع بسبب العطلة المدرسية.ووسط ترقب وخوف من الفيروس التاجي، وخصوصا مع ظهور متحور"أوميكرون" توافد على بوابات المدارس صباح اليوم عدد من الآباء والأمهات، إذ رافقوا فلذات أكبادهم للاطمئنان عليهم، والاطلاع على ظروف مواجهة الوباء داخل أسوار المؤسسات التعليمية.وعبر بعض الآباء والأمهات عن تخوفهم من انتقال عدوى كورونا إلى أبنائهم، خصوصا في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء التي مازالت تسجل أكبر عدد من الإصابات بالفيروس، رغم التدابير الاحترازية التي تعلنها السلطات الحكومية.وكانت الحكومة قد أعلنت قبل أيام عدم تمديد العطلة المدرسية، رغم ارتفاع اصابات كورونا ومتحور أوميكرون.وأكدت أن التعاطي مع تطور الحالة الوبائية داخل المدارس سيتم بشكل محلي، وذلك من خلال تنسيق المسؤولين عن المؤسسات المدرسية مع مسؤولي وزارة التربية الوطنية على المستوى الإقليمي، وكذا السلطات الإقليمية حسب ما ينص عليه مرسوم – قانون المنظم لحالة الطوارئ الصحية.
افتتحت اليوم الإثنين، على الصعيد الوطني، أبواب المدارس من جديد، لتستقبل التلاميذ والتلميذات إثر توقف الدراسة لأسبوع بسبب العطلة المدرسية.ووسط ترقب وخوف من الفيروس التاجي، وخصوصا مع ظهور متحور"أوميكرون" توافد على بوابات المدارس صباح اليوم عدد من الآباء والأمهات، إذ رافقوا فلذات أكبادهم للاطمئنان عليهم، والاطلاع على ظروف مواجهة الوباء داخل أسوار المؤسسات التعليمية.وعبر بعض الآباء والأمهات عن تخوفهم من انتقال عدوى كورونا إلى أبنائهم، خصوصا في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء التي مازالت تسجل أكبر عدد من الإصابات بالفيروس، رغم التدابير الاحترازية التي تعلنها السلطات الحكومية.وكانت الحكومة قد أعلنت قبل أيام عدم تمديد العطلة المدرسية، رغم ارتفاع اصابات كورونا ومتحور أوميكرون.وأكدت أن التعاطي مع تطور الحالة الوبائية داخل المدارس سيتم بشكل محلي، وذلك من خلال تنسيق المسؤولين عن المؤسسات المدرسية مع مسؤولي وزارة التربية الوطنية على المستوى الإقليمي، وكذا السلطات الإقليمية حسب ما ينص عليه مرسوم – قانون المنظم لحالة الطوارئ الصحية.
ملصقات
