

مجتمع
وسائل إعلام إسبانية تتهم “لارام” بالتسبب في فوضى طلبات اللجوء بمطار مدريد
اتهمت جريدة "لاكازيتا" الإسبانية، شركة الخطوط الملكية المغربية بالتسبب في فوضى طلبات اللجوء والحماية الدولية بمطار باراخاس بالعاصمة مدريد.
ويعرف المطار المذكور ضغطا كبيرا بسبب الوصول الدائم للمهاجرين غير الشرعيين، الذين يمزقون جوازات السفر في الحمامات ويطلبون اللجوء. وتنطلق هذه الرحلات بشكل رئيسي من الدار البيضاء أو داكار.
وقالت مصادر أمنية للجريدة، أن أن الوضع "لا يطاق" في الوقت الحالي بسبب الدخول غير الخاضع للرقابة لرحلات جوية من المغرب أو تركيا أو موريتانيا.
وحسب ذات المصادر، فإن "شركة الخطوط الجوية الملكية المغربية هي التي تسبب معظم المشاكل"، لأنه عندما يستقل الركاب الطائرة في مدن مثل الدار البيضاء "لا يطلب منهم أحد أي نوع من التأشيرات".
وصرحت المصادر الأمنية، أن معظم الرحلات الجوية التي تديرها شركة الطيران المغربية تصل إلى السلفادور كوجهة رئيسية لها وفي بعض الحالات نيكاراغوا.
وفي يناير الماضي، استغل وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، الزيارة التي قام بها إلى المغرب، للتباحث مع نظيره المغربي عبد الوافي لفتيت في موضوع استعداد بلده لفرض تأشيرات العبور على الرحلات القادمة من المغرب.
تتّجه إسبانيا إلى فرض "قيود" جديدة على المسافرين القادمين من الدول الإفريقية وعلى رأسهم المغرب، بعدما رصدت استخداما "احتياليا" للتأشيرات أثناء توقف الرحلات الجوية القادمة من البيضاء صوب دول أمريكا اللاتينية، في مطارات العبور بمدريد.
اتهمت جريدة "لاكازيتا" الإسبانية، شركة الخطوط الملكية المغربية بالتسبب في فوضى طلبات اللجوء والحماية الدولية بمطار باراخاس بالعاصمة مدريد.
ويعرف المطار المذكور ضغطا كبيرا بسبب الوصول الدائم للمهاجرين غير الشرعيين، الذين يمزقون جوازات السفر في الحمامات ويطلبون اللجوء. وتنطلق هذه الرحلات بشكل رئيسي من الدار البيضاء أو داكار.
وقالت مصادر أمنية للجريدة، أن أن الوضع "لا يطاق" في الوقت الحالي بسبب الدخول غير الخاضع للرقابة لرحلات جوية من المغرب أو تركيا أو موريتانيا.
وحسب ذات المصادر، فإن "شركة الخطوط الجوية الملكية المغربية هي التي تسبب معظم المشاكل"، لأنه عندما يستقل الركاب الطائرة في مدن مثل الدار البيضاء "لا يطلب منهم أحد أي نوع من التأشيرات".
وصرحت المصادر الأمنية، أن معظم الرحلات الجوية التي تديرها شركة الطيران المغربية تصل إلى السلفادور كوجهة رئيسية لها وفي بعض الحالات نيكاراغوا.
وفي يناير الماضي، استغل وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا، الزيارة التي قام بها إلى المغرب، للتباحث مع نظيره المغربي عبد الوافي لفتيت في موضوع استعداد بلده لفرض تأشيرات العبور على الرحلات القادمة من المغرب.
تتّجه إسبانيا إلى فرض "قيود" جديدة على المسافرين القادمين من الدول الإفريقية وعلى رأسهم المغرب، بعدما رصدت استخداما "احتياليا" للتأشيرات أثناء توقف الرحلات الجوية القادمة من البيضاء صوب دول أمريكا اللاتينية، في مطارات العبور بمدريد.
ملصقات
