

سياحة
وزير الابتكار والعلوم والتكنولوجيا الإسرائيلي في زيارة للمغرب
حل وزير الابتكار والعلوم والتكنولوجيا الإسرائيلي، أوفير أكونيس، صباح اليوم الاثنين، بالمغرب في زيارة رسمية بدعوة من نظيره المغربي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي.
وأفادت صحيفة "I24NEWS" الإسرائيلية، بأنه من المنتظر أن يناقش الوزيران مبادرات التعاون في مختلف المجالات مثل التكنولوجيا الزراعية وتكنولوجيا الأغذية والمياه والذكاء الاصطناعي.
وسيستغل الوزير الإسرائيلي زيارته للمغرب من أجل إجراء لقاءات مع عدد من الوزراء والباحثين والعلماء بالإضافة إلى رؤساء الجالية اليهودية في المغرب.
وحسب نفس المصدر، فقد صرح أكونيس "أنا سعيد ومتحمس للقيام بزيارتي الرسمية الأولى إلى المغرب. خلال فترة وجودي كوزير للتعاون الإقليمي، كان لي شرف التصويت لصالح اتفاقية السلام وتجديد العلاقات بين إسرائيل والمغرب، الكنيست الرابعة والعشرون أسست اللوبي للترويج لاتفاقيات إبراهيم وترأسته".
وتابع الوزير الاسرائيلي: "أرى أهمية كبيرة في اتفاقيات إبراهيم، وسأعمل مع زملائي في المغرب على دفع اتفاقية السلام في العديد من المجالات من أجل مستقبل أطفالنا وجميع شعوب المنطقة. هذه علاقات تاريخية يعود تاريخها إلى مئات السنين، لكن ما زال هناك الكثير الذي يجب القيام به معًا، فهذه بداية صداقة رائعة".
حل وزير الابتكار والعلوم والتكنولوجيا الإسرائيلي، أوفير أكونيس، صباح اليوم الاثنين، بالمغرب في زيارة رسمية بدعوة من نظيره المغربي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي.
وأفادت صحيفة "I24NEWS" الإسرائيلية، بأنه من المنتظر أن يناقش الوزيران مبادرات التعاون في مختلف المجالات مثل التكنولوجيا الزراعية وتكنولوجيا الأغذية والمياه والذكاء الاصطناعي.
وسيستغل الوزير الإسرائيلي زيارته للمغرب من أجل إجراء لقاءات مع عدد من الوزراء والباحثين والعلماء بالإضافة إلى رؤساء الجالية اليهودية في المغرب.
وحسب نفس المصدر، فقد صرح أكونيس "أنا سعيد ومتحمس للقيام بزيارتي الرسمية الأولى إلى المغرب. خلال فترة وجودي كوزير للتعاون الإقليمي، كان لي شرف التصويت لصالح اتفاقية السلام وتجديد العلاقات بين إسرائيل والمغرب، الكنيست الرابعة والعشرون أسست اللوبي للترويج لاتفاقيات إبراهيم وترأسته".
وتابع الوزير الاسرائيلي: "أرى أهمية كبيرة في اتفاقيات إبراهيم، وسأعمل مع زملائي في المغرب على دفع اتفاقية السلام في العديد من المجالات من أجل مستقبل أطفالنا وجميع شعوب المنطقة. هذه علاقات تاريخية يعود تاريخها إلى مئات السنين، لكن ما زال هناك الكثير الذي يجب القيام به معًا، فهذه بداية صداقة رائعة".
ملصقات
سياحة

سياحة

سياحة

سياحة

