
سياسة
وزيرة فرنسية في زيارة إلى الرباط والدار البيضاء ومراكش
تبدأ الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة بين الجنسين ومكافحة التمييز، أورور بيرجيه، زيارة رسمية إلى المغرب تمتد من 23 إلى 25 يونيو 2025، في إطار توطيد الشراكة المغربية الفرنسية وتعزيز الرؤية المشتركة بين البلدين في ما يخص قضايا المساواة ومكافحة التمييز.
وتندرج هذه الزيارة ضمن الدينامية الجديدة التي تعرفها العلاقات الثنائية، حيث ستجري الوزيرة الفرنسية مباحثات رفيعة المستوى مع عدد من المسؤولين المغاربة، أبرزهم نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، ونعيمة بنيحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بالإضافة إلى مسؤولين آخرين يمثلون مؤسسات سيادية ومدنية.
وحسب مذكرة إعلامية صدرت قبيل الزيارة، ستقوم بيرجيه بزيارة ميدانية إلى موقع شركة "سافران ناسيليس المغرب"، المتخصصة في الصناعات الجوية، للاطلاع على مدى انخراط النساء المغربيات في القطاعات الصناعية والتقنية الدقيقة. كما ستزور معهد مهن الطيران.
وستزور الوزيرة بيرجي مؤسسات اجتماعية بمراكش، منها مركز للا أمينة للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، ومرافق تُعنى بالتمكين الاقتصادي للمرأة. و تهدف الزيارة إلى تعزيز التنسيق بين الجهات الفاعلة المؤسساتية والاقتصادية والجمعوية المعنية بالإدماج الاجتماعي والمساواة بين الجنسين.
ومن المنتظر أن تلتقي بيرجيه بأمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، لتبادل وجهات النظر حول وضعية حقوق النساء ومناهضة التمييز في المغرب، كما ستعقد لقاءات مع مباركة بوعيدة، رئيسة جمعية جهات المغرب، ومع أحمد عبادي، الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، في إطار حوار متعدد الأبعاد يهم تمثيلية النساء، الخطاب الديني، والدور القيادي للمرأة في الحكامة الترابية.
ولم تغفل الزيارة الجانب الرمزي، حيث من المرتقب أن تلتقي بيرجيه بالمستشار الملكي أندريه أزولاي، المعروف بدعمه الكبير لقضايا التنوع والتسامح والاندماج المجتمعي.
وتشكل زيارة بيرجيه إلى المغرب، بحسب المصدر الرسمي، محطة مفصلية في سياق استعداد المغرب للانخراط ضمن مجموعة الدول الداعمة لـ"الدبلوماسية النسوية"، وذلك تمهيدًا للمشاركة في مؤتمر دولي مرتقب حول الدبلوماسية النسوية تنظمه باريس في أكتوبر 2025.
كما يُرتقب أن تعلن بيرجيه، إلى جانب نظيرتها المغربية نعيمة بنيحيى، عن التزام مشترك لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات التدريب، الحماية الاجتماعية، والوقاية من جميع أشكال العنف القائم على النوع.
تبدأ الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة بين الجنسين ومكافحة التمييز، أورور بيرجيه، زيارة رسمية إلى المغرب تمتد من 23 إلى 25 يونيو 2025، في إطار توطيد الشراكة المغربية الفرنسية وتعزيز الرؤية المشتركة بين البلدين في ما يخص قضايا المساواة ومكافحة التمييز.
وتندرج هذه الزيارة ضمن الدينامية الجديدة التي تعرفها العلاقات الثنائية، حيث ستجري الوزيرة الفرنسية مباحثات رفيعة المستوى مع عدد من المسؤولين المغاربة، أبرزهم نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، ونعيمة بنيحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بالإضافة إلى مسؤولين آخرين يمثلون مؤسسات سيادية ومدنية.
وحسب مذكرة إعلامية صدرت قبيل الزيارة، ستقوم بيرجيه بزيارة ميدانية إلى موقع شركة "سافران ناسيليس المغرب"، المتخصصة في الصناعات الجوية، للاطلاع على مدى انخراط النساء المغربيات في القطاعات الصناعية والتقنية الدقيقة. كما ستزور معهد مهن الطيران.
وستزور الوزيرة بيرجي مؤسسات اجتماعية بمراكش، منها مركز للا أمينة للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، ومرافق تُعنى بالتمكين الاقتصادي للمرأة. و تهدف الزيارة إلى تعزيز التنسيق بين الجهات الفاعلة المؤسساتية والاقتصادية والجمعوية المعنية بالإدماج الاجتماعي والمساواة بين الجنسين.
ومن المنتظر أن تلتقي بيرجيه بأمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، لتبادل وجهات النظر حول وضعية حقوق النساء ومناهضة التمييز في المغرب، كما ستعقد لقاءات مع مباركة بوعيدة، رئيسة جمعية جهات المغرب، ومع أحمد عبادي، الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، في إطار حوار متعدد الأبعاد يهم تمثيلية النساء، الخطاب الديني، والدور القيادي للمرأة في الحكامة الترابية.
ولم تغفل الزيارة الجانب الرمزي، حيث من المرتقب أن تلتقي بيرجيه بالمستشار الملكي أندريه أزولاي، المعروف بدعمه الكبير لقضايا التنوع والتسامح والاندماج المجتمعي.
وتشكل زيارة بيرجيه إلى المغرب، بحسب المصدر الرسمي، محطة مفصلية في سياق استعداد المغرب للانخراط ضمن مجموعة الدول الداعمة لـ"الدبلوماسية النسوية"، وذلك تمهيدًا للمشاركة في مؤتمر دولي مرتقب حول الدبلوماسية النسوية تنظمه باريس في أكتوبر 2025.
كما يُرتقب أن تعلن بيرجيه، إلى جانب نظيرتها المغربية نعيمة بنيحيى، عن التزام مشترك لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات التدريب، الحماية الاجتماعية، والوقاية من جميع أشكال العنف القائم على النوع.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
