

سياسة
وزيرة الدفاع الإسبانية ترد على اتهام المغرب بالتجسس على سانشيث
دافعت وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، في جلسة للجنة الدفاع بالكونغرس الإسباني، اليوم الأربعاء، على مدير المخابرات الوطنية في قضية اتهام مجموعات حزبية لسلطات المغربية بالتجسس على هواتف رئيس الحكومة الإسبانية ومسؤولين وزاريين كبار في الحكومة الحالية، حسبما أورت جريدة "إل باييس".وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن الوزيرة مارغريتا روبليس ردت على، بابلو اتشينيكي، الناطق الرسمي باسم فريق "بوديموس" فمجلس النواب، التي طالبها بالاستقالة من منصبها، مؤكدة أن وزراء الحزب المذكور بدورهم يتلقون تقارير استخباراتية دورية، موضحة أن هذه الاتهامات لا تتوافق مع الواقع.وكشف وزير شؤون رئاسة الوزراء فيلكس بولانيوس الإثنين، أن هاتفي رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيث ووزيرة الدفاع مارغريتا روبلس، تعرضا للاختراق بواسطة برنامج التجسس "بيغاسوس"، من دون أن يحدد الجهة التي تقف وراء ذلك.وتأتي تصريحات المسؤول الإسباني، في سياق ضغوط شديدة على الحكومة الائتلافية اليسارية لشرح موقفها، بعد أن زعمت مجموعة الحقوق الرقمية الكندية (سيتيزن لاب) أن أكثر من 60 شخصا على صلة بالحركة الانفصالية في كاتالونيا، كانوا أهدافا لبرنامج التجسس الذي تصنعه مجموعة "إن.إس.أو" الإسرائيلية.
دافعت وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، في جلسة للجنة الدفاع بالكونغرس الإسباني، اليوم الأربعاء، على مدير المخابرات الوطنية في قضية اتهام مجموعات حزبية لسلطات المغربية بالتجسس على هواتف رئيس الحكومة الإسبانية ومسؤولين وزاريين كبار في الحكومة الحالية، حسبما أورت جريدة "إل باييس".وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن الوزيرة مارغريتا روبليس ردت على، بابلو اتشينيكي، الناطق الرسمي باسم فريق "بوديموس" فمجلس النواب، التي طالبها بالاستقالة من منصبها، مؤكدة أن وزراء الحزب المذكور بدورهم يتلقون تقارير استخباراتية دورية، موضحة أن هذه الاتهامات لا تتوافق مع الواقع.وكشف وزير شؤون رئاسة الوزراء فيلكس بولانيوس الإثنين، أن هاتفي رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيث ووزيرة الدفاع مارغريتا روبلس، تعرضا للاختراق بواسطة برنامج التجسس "بيغاسوس"، من دون أن يحدد الجهة التي تقف وراء ذلك.وتأتي تصريحات المسؤول الإسباني، في سياق ضغوط شديدة على الحكومة الائتلافية اليسارية لشرح موقفها، بعد أن زعمت مجموعة الحقوق الرقمية الكندية (سيتيزن لاب) أن أكثر من 60 شخصا على صلة بالحركة الانفصالية في كاتالونيا، كانوا أهدافا لبرنامج التجسس الذي تصنعه مجموعة "إن.إس.أو" الإسرائيلية.
ملصقات
